صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 55

الموضوع: هل العمل في سوق العملات حرام أم حلال دعوة للنقاش

  1. #21
    عضو الصورة الرمزية فيصل الزيادي
    رقم العضوية
    15450
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    72
    ولا زال هناك مرفقات سأضعها لكم
    المصغرات المرفقة المصغرات المرفقة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	الشيخ عبدالله.GIF‏ 
مشاهدات:	227 
الحجم:	23.3 كيلوبايت 
الهوية:	16374   اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	الشيخ علي.GIF‏ 
مشاهدات:	286 
الحجم:	22.6 كيلوبايت 
الهوية:	16375  

  2. #22
    عضو الصورة الرمزية فيصل الزيادي
    رقم العضوية
    15450
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    72
    فقد انهيت بفضل الله، توضيح النقطه الاولى والنقطه الثانيه،
    مع ارفاق بعض الفتاوى لعلماء الاسلام حول هاتين النقطتين
    وساستكمل البحث غدا او بعد غد ان شاء الله فى باقى النقاط
    وساترك الموضوع مفتوحا لمن اراد التعليق او الاستفسار او المشاركه، وجزاكم الله خيرا
    اخوكم/ فيصل الزيادي

  3. #23
    عضو فعال
    رقم العضوية
    6414
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    2,953
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الزيادي
    http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=3949


    وهذهـ فتوى الوالد العلامة سماحة الشيخ / عبدالعزيز إبن باز رحمه الله تعالى


    وقد تكلم علمائنا بأن القبض المصرفي عن طريق البنوك يعتبر كالقبض يداً بيد
    لبعد البلدان عن بعضها ولكي لا تتعطل المصالح في ذلك فجعلوا القيد المصرفي معاملة شرعية
    أما بخصوص المارجن والذي جعله الكثير من الناس من النوع المحرم فقد جعله علمائنا
    هو قرض حسن يستوفى منك بشروط وهو بأن لا تدفع أكثر مما أستقرضت من الوسيط
    أين هذا الكلام من فتواه
    فقد شدد الشيخ على شرط التقابض يدا بيد وهذا لا يحدث في تجارة العملة
    والمارجن ربا ولم يتكلم عنها الشيخ فلا ادري هل انت كذاب ام تكذب على العلماء لتأخذ عموله عن كل متاجر

    هذه فتوى الشيخ بن باز مع السؤال


    القسم : فتاوى > نور على الدرب
    السؤال :

    هل يجوز الاتجار في العملة من أجل الربح؛ فمثلاً: لو قمت بتصريف (300) دينار ليبي، نحصل على (1000) دولار، والألف دولار في المصارف التونسية (800) دينار تونسي، وقمت بعد ذلك بتبديل (800) دينار تونسي مع (800) دينار ليبي، فنكون بذلك قد ربحنا (500) دينار ليبي. هل هذا حلال أم حرام؟

    الجواب :

    المعاملة بالبيع والشراء بالعُمَل جائزة، لكن بشرط التقابض يداً بيد إذا كان العُمَل مختلفة، فإذا باع عملة ليبية بعملة أمريكية أو مصرية أو غيرهما يداً بيد فلا بأس؛ كأن يشتري دولارات بعملة ليبية يداً بيد، فيقبض منه ويُقبضه في المجلس، أو اشترى عملة مصرية أو إنجليزية، أو غيرهما بعملة ليبية أو غيرها يداً بيد فلا بأس.

    أما إذا كانت إلى أجل فلا يجوز، وهكذا إذا لم يحصل التقابض في المجلس فلا يجوز؛ لأنه والحال ما ذكر، يعتبر نوعاً من المعاملات الربوية، فلابد من التقابض في المجلس يداً بيد إذا كانت العُمَل مختلفة.

    أما إذا كانت من نوع واحد، فلابد من شرطين: التماثل والتقابض في المجلس؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح مثلاً بمثل، سواءً بسواء، يداً بيد، فإذا اختلفت هذه الأصناف، فبيعوا كيف شئتم إذا كان يداً بيد))[1] أخرجه مسلم في صحيحه.

    والعُمَل حكمها حكم ما ذكر؛ إن كانت مختلفة جاز التفاضل مع التقابض في المجلس، وإذا كانت نوعاً واحداً؛ مثل دولارات بدولارات أو دنانير بدنانير، فلابد من التقابض في المجلس والتماثل. والله ولي التوفيق.

    [1] رواه مسلم في (المساقاة)، باب (الصرف وبيع الذهب بالورق نقداً)، برقم: 1587.

    المصدر :
    مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد التاسع عشر
    التعديل الأخير تم بواسطة Pro ; 30-06-2007 الساعة 07:21 PM

  4. #24
    عضو فعال
    رقم العضوية
    6414
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    2,953
    المارجن ربا
    وهذا اولا
    ثانيا بن باز شدد على ضرورة القبض يدا بيد في تجارة العملات وهذا لا يحدث

    والاهم ان تجارة العملات محرقه للاموال حيث اذا خسرت رأس مالك يغلق حسابك وتخسر كل ما تملك


    بمعنى
    معك مليون ريال ودخلت هذه التجارة
    يعطوك مائة مليون قرض لتتاجر بمائة مليون وانت اصلا تملك مليون
    فتدخل في صفقة فاذا اشتريت عملة ما وخسرت ما قيمته مليون ريال رأس مال يتم اغلاق حسابك ويرجع باقي المال للشركه حتى يتم تسويه الحساب
    وهذا كله ممكن يحدث في دقيقه واحده
    تخسر كل راس مالك
    التعديل الأخير تم بواسطة Pro ; 30-06-2007 الساعة 07:14 PM

  5. #25
    عضو فعال
    رقم العضوية
    6414
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    2,953
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الزيادي
    والآن دعني أكتب لك فتوى شيخنا يوسف الشبيلي وهو من طلبة العلم نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحداً وراح أبين لك بعض النقاط بارك الله فيك


    http://69.20.50.243/shubily/qa/ans.php?qno=30


    هنا تجد فتوى الشيخ

    ================================


    هذه هى النقاط او الاشكاليات التى اثارها المشايخ حفظهم الله، والتى على ضوءها رأوا عدم جواز العمل فى هذا السوق، وهى النقاط التى سوف اوضحها كل على حده ان شاء الله

    1- العمل بنظام الهامش (قرض جر نفع، اشتراط البيع والشراء عن طريق الوسيط، البيع على الوسيط والشراء منه)
    2- عدم حصول التقابض فى مجلس العقد
    3- التسويه المتأخره ليوم او يومين
    4- التعارض مع مقاصد الشريعه (النهى عن جعل النقود مجالا للمضاربه)
    5- الرابح واحد فى السوق، (فهو قمار صرف)
    6- البيع على المكشوف، وبيع ما لا تملك
    7- الخساره العظمى فى هذا السوق لصغار المستثمرين
    8- التعامل (التعاون) مع البنوك الربويه
    (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان)

    من لديه اي بنود اخرى، ارجو مراسلتى على الخاص لكى اطرحها واناقشها ان شاء الله

    ================

    المتاجرة بالعملات (البورصة)

    سؤال رقم30 فضيلة الشيخ، انتشرت في الآونة الأخيرة شركات المتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالهامش ( المارجن)، فما رأيكم في هذه المعاملة؟ وما حكم شركات المارجن الإسلامية؟

    الجواب

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:

    فلبيان حكم الشراء بالهامش أبين حقيقته أولاً، فإن الحكم على الشيء فرع عن تصوره.

    فيقصد بالشراء بالهامش: شراء العملات بسداد جزء من قيمتها نقداً بينما يسدد الباقي بقرض مع رهن العملة محل الصفقة. والهامش هو التأمين النقدي الذي يدفعه العميل للسمسار ضماناً لتسديد الخسائر التي قد تنتج عن تعامل العميل مع السمسار.

    وفي هذه المعاملة يفتح العميل حساباً بالهامش لدى أحد سماسرة سوق العملات، الذي يقوم بدوره بالاقتراض من أحد البنوك التجارية -(وقد يكون السمسار هو البنك المقرض نفسه)- لتغطية الفرق بين قيمة الصفقة وبين القيمة المدفوعة كهامش.

    مثال ذلك:

    لنفرض أن عميلاً فتح حساباً بالهامش لدى أحد السماسرة، وضع فيه العميل تأميناً لدى السمسار بمقدار عشرة آلاف دولار. وفي المقابل يُمَكِّن السمسارُ العميلَ بأن يتاجر في بورصة العملات بما قيمته مليون دولار، أي يقرضه هذا المبلغ برصده في حسابه لديه –أي لدى السمسار- ليضارب العميل به، فيشتري بهذا الرصيد من العملات الأخرى كاليورو مثلاً، ثم إذا ارتفع اليورو مقابل الدولار باع اليورو، وهكذا، فيربح العميل من الارتفاع في قيمة العملة المشتراة.

    ويلحظ في هذه المعاملة ما يلي:

    1-أن السمسار -سواء أكان بنكاً أم غيره- لا يُسلم العميل نقوداً فعلية، وإنما يقيد في رصيده مبلغاً من المال على سبيل الالتزام، بل إن السمسار لا يملك هذا المبلغ حقيقة، وإنما هو مجرد نقود قيدية؛ لأن من خصائص البنوك القدرة على توليد النقود، أي تقديم التسهيلات والالتزامات وإن لم يكن عندها من النقود ما يكافئ تلك الالتزامات.

    2- العملة المشتراة تكون مرهونة لدى السمسار لضمان سداد قيمة القرض، وتكون مسجلة باسمه وليس باسم العميل، ولكن يحق للعميل التصرف بها بالبيع والشراء في العملات فقط، ولا يتمكن من سحب تلك النقود إلا بعد تصفية جميع الالتزامات التي عليه تجاه السمسار.

    3-يمثل الهامش الذي قدمه العميل في المثال السابق 1% من قيمة القرض الذي أعطاه السمسار للعميل، ويكيف شرعاً على أنه رهن إضافي ليضمن السمسار سلامة رأس ماله وعدم تعرضه للخسارة، وعلى هذا فلو انخفضت قيمة العملة المشتراة –اليورو مثلاً- مقابل الدولار فإن السمسار يطلب من العميل أن يتخلص من اليورو ويسترجع الدولارات، فإذا استمر اليورو في الانخفاض والعميل لم يبع ما عنده منه من اليورو وقاربت نسبة الانخفاض 1% مقابل الدولار، فيحق للسمسار بيع اليورو وأخذ ثمنه من الدولار، ولو لم يأذن العميل بذلك؛ لأن العملة مسجلة باسم السمسار، ومن ثم يستوفي السمسار كامل قرضه من تلك الدولارات، وما كان من نقصٍ فإنه يكون في الهامش الذي وضعه العميل لدى السمسار، وبهذا يتبين أن السمسار قد ضمن عدم الخسارة لأنه متى شعر أن العملة قد تنخفض بما يهدد سلامة رأسماله في القرض فإنه يبيع تلك العملة ويسترد رأسماله.

    ومن خلال العرض السابق فالذي يظهر هو تحريم شراء العملات بالهامش، لاشتماله على عددٍ من المحاذير الشرعية، ومنها:

    1-أن العقد صوري؛ إذ الصفقات تعقد على مبالغ ليست حقيقية؛ لأن السمسار لا يملك حقيقة المبلغ الذي وضعه للعميل، إذ إن المبلغ المرصود للعميل ما هو إلا مجرد التزام على السمسار وليس نقداً حقيقياً، فلا يتمكن العميل من سحبه أو الانتفاع به في غير المضاربة في العملات.

    والسبب في ذلك أن السمسار يدرك تماماً أن جميع عملائه الذين يضاربون في بورصة العملات لا يقصدون العملة لذاتها، ولا يُتوقع من أي منهم أن يدخل في هذا العقد لأجل الحصول على العملة، وإنما هم مضاربون يتداولون العملات بالأرقام قيدياً فيما بينهم للاستفادة من فروق الأسعار، وليس ثمة تسلم أو تسليم فعلي للعملات، ولأجل ذلك يستطيع السمسار أن يلتزم بأضعاف المبالغ الموجودة عنده فعلياً.

    فحقيقة العقد أن السمسار أقرض العميل ما ليس عنده، والعميل باع ما لا يملك.

    2- ولعدم تحقق التقابض الواجب شرعاً في مبادلة العملات، فالقيود المحاسبية التي تتم في هذه المعاملة لا يتحقق بها القبض الشرعي؛ ذلك أن القبض الواجب شرعاً في صرف النقود هو القبض الحقيقي ولا يكفي القبض الحكمي، عملاً بقوله عليه الصلاة والسلام: {بيعوا الذهب بالفضة كيف شئتم يدا بيد}رواه مسلم. والقيود المحاسبية لا يتحقق بها القبض الحقيقي للعملة إلا إذا كان مآلها إلى تسليمٍ فعلي للنقود وذلك بإجراء تسوية نهائية للحسابات بين طرفي المعاملة، وهذه التسوية لا تتم في الأسواق الفورية إلا بعد مرور يومي عمل من إجراء عملية الشراء أي من القيد المحاسبي الابتدائي، ولا يجوز لمشتري العملة أن يتصرف فيها قبل أن تتم هذه التسوية، وقد نص قرار مجمع الفقه الإسلامي على ذلك. والواقع في عقود المارجن أن ليس ثمة تسلمٌ ولا تسليم؛ وإنما مجرد قيود وتسوية آنية؛ لأن مشتري العملة لا يقصد الحصول على العملة أصلاً وإما مراده المضاربة بها، ولهذا فإنه يبيعها بعد لحظات من شرائه لها.

    3- ولأنه قرض جر منفعة، ووجه ذلك أن المبلغ المقدم من السمسار يكيف شرعاً على أنه قرض، والسمسار يستفيد من هذا القرض فائدة مشروطة من جهتين:

    الأولى: أنه يشترط على العميل أن يكون شراء العملات وبيعها عن طريقه، ليستفيد السمسار من عمولات البيع والشراء، فجمع العقد سلفاً –(وهو القرض) وبيعاً –(وهو السمسرة بأجر)، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن سلف وبيع، رواه الخمسة.

    والثانية: أنه يبيع العملة على العميل بسعر، ويشتريها منه بسعر أقل، فهو من يستفيد من فروق الأسعار بين البيع والشراء.

    4- ولأن هذا النوع من المعاملات يتعارض مع مقاصد الشريعة، فإن من أهم مقاصد الشريعة في البيوع حماية الأثمان من أن تتخذ سلعاً معدة للربح، لما يترتب على ذلك من الإضرار بعموم الناس، وهذا الضرر يطال بأثره البلدان والشعوب الإسلامية.

    ولعل من المناسب هنا الإشارة إلى ما ذكره ابن القيم –رحمه الله- عندما تحدث عن الضرر الناشئ عن المضاربة بالنقود، وكأنما هو يصف حالة التخبط التي تعيشها الأسواق المالية اليوم فيقول: ( والثمن هو المعيار الذي يعرف به تقويم الأموال، فيجب أن يكون محدوداً مضبوطاً لا يرتفع ولا ينخفض إذ لو كان الثمن يرتفع وينخفض كالسلع لم يكن لنا ثمن نعتبر به المبيعات بل الجميع سلع وحاجة الناس إلى ثمن يعتبرون به المبيعات حاجة ضرورية عامة وذلك لا يمكن إلا بسعر تعرف به القيمة وذلك لا يكون إلا بثمن تقوم به الأشياء ويستمر على حالة واحدة ولا يقوم هو بغيره إذ يصير سلعة يرتفع وينخفض فتفسد معاملات الناس ويقع الحلف ويشتد الضرر كما رأيت حد فساد معاملاتهم والضرر اللاحق بهم حين اتخذت الفلوس سلعة تعد للربح فعم الضرر وحصل الظلم، فالأثمان لا تقصد لأعيانها بل يقصد بها التواصل إلى السلع، فإذا صارت في نفسها سلعة تقصد لأعيانها فسد أمر الناس ).

    5-ولأنه قرض بفائدة، فالممول سواء أكان السمسار أم غيره يشترط على العميل أنه إذا باتت النقود التي أقرضه إياها لأكثر من ليلة، ولم يرد العميل القرض، أي لم يغلق الصفقة، فإنه يأخذ عليه فائدة مقابل المبالغ المبيتة، وهذا من الربا.

    ويعترض البعض على هذا الأمر باعتراضين:

    الأول: أن العميل بإمكانه أن يلتزم برد القرض وإغلاق الصفقة من دون تبييت.

    والجواب: أن مجرد الدخول بعقد فيه شرط فاسد لا يجوز، لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحرم.

    والثاني: أن بعض شركات السمسرة تتنازل عن هذا الشرط، فلا تلزم العميل بدفع فوائد على المبالغ المبيتة، وهذه التي تسمى شركات البورصة الإسلامية.

    والجواب: أنه وإن انتفى هذا الشرط فيما بين السمسار والعميل فإن هذا الشرط يبقى قائماً بين السمسار والبنك الممول، ولو فرض انتفاؤه أيضاً فتبقى المحاذير الأخرى.

    وغاية ما تستطيع أن تتجنبه شركات المارجن الإسلامية هو المحذور الخامس، وأما بقية المحاذير فلا انفكاك عنها لكل من تعامل بطريقة المارجن، وعلى هذا فالمتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالمارجن محرم وإن سميت متاجرة إسلامية، والله أعلم.
    التعديل الأخير تم بواسطة Pro ; 30-06-2007 الساعة 07:17 PM

  6. #26
    عضو الصورة الرمزية فيصل الزيادي
    رقم العضوية
    15450
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    72
    سؤالي محدد جاوب عليه :-


    أذكر الكلام بعينه اللي كذبت فيه .... ؟؟


    سؤال واضح وبكل هدوء ناقشني لأني لو شفتك منفعل وتتخبط ماراح أرد عليك
    تعوذ من الشيطان وتكلم بهدوء معي ......... أنتظر ردك

  7. #27
    عضو
    رقم العضوية
    15042
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    311
    سوق العملات سوق جديد للاسف انا ارى ان سوق العقارات والاسهم القطرية افضل منة وهذه الاشياء متجهين لهم اهل قطر الان عقارات واسهم اما العملات نادر جدا وبالكاد يكون شي معدوم
    ما اسمع احد يتكلم عنها وعن انها مفيدة او انها سوق مربح

  8. #28
    عضو فعال
    رقم العضوية
    6414
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    2,953
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الزيادي
    سؤالي محدد جاوب عليه :-


    أذكر الكلام بعينه اللي كذبت فيه .... ؟؟


    سؤال واضح وبكل هدوء ناقشني لأني لو شفتك منفعل وتتخبط ماراح أرد عليك
    تعوذ من الشيطان وتكلم بهدوء معي ......... أنتظر ردك
    كذبت على بن باز وهذا واضح في اول مداخله لي في الرد عليك
    كذبت على الشبيلي الرجل يحرم كل انواع المارجن وانت تقول احلها وابن باز احلها
    وابن باز ما تكلم عنها
    السؤال الموجه لابن باز في صوب وكلامك في صوب اخر
    التعديل الأخير تم بواسطة Pro ; 30-06-2007 الساعة 07:26 PM

  9. #29
    عضو الصورة الرمزية فيصل الزيادي
    رقم العضوية
    15450
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    72
    سنيورة قطر سوق العملات أقدم من سوق الأسهم القطري والسعودي
    قديييييييييييييييييييم جداً جداً ولكن كان محصور على البنوك المركزية
    ولكن تم فتح مجاله للأفراد عبر شركات الوساطة منذ عشرات السنين

    وهو سوق مالي وبورصة عالمية أكبر من بورصة أمريكا ولندن مجتمعة
    فسيولتها اليومية تتجاوز 4000 مليار دولار أمريكي

  10. #30
    عضو الصورة الرمزية فيصل الزيادي
    رقم العضوية
    15450
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    72
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omar2007
    كذبت على بن باز وهذا واضح في اول مداخله لي في الرد عليك
    كذبت على الشبيلي الرجل يحرم كل انواع المارجن وانت تقول احلها وابن باز احلها
    وابن باز ما تكلم عنها
    السؤال الموجه لابن باز في صوب وكلامك في صوب اخر
    ========================

    سأسرد عليك ردي بالكامل

    http://www.qatarshares.com/vb/showpo...66&postcount=2


    أقرا الرد هذا مشاركة رقم 2

    كتبت فتوى إبن باز ووضعت رابطها ثم تكلمت عن رأي علمائنا الأخرين بخصوص
    القبض يد بيد وبخصوص المارجن ووضعت صور فتاويهم في الصفحة رقم 3


    كلنا مسلمين ولا يجوز إنك تتهمني بالكذب خلافهـ
    والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويدهـ فأحسن الظن بي كما أحسن الظن بك
    وعاملني بالأدب كما أعاملك بالأدب والموضوع قلت مفتوح للنقاش


    ناقش الأفكار ولا تناقش الأشخاص .. بارك الله فيك وهذي بوسة على رأسك ولا تزعل
    التعديل الأخير تم بواسطة Pro ; 30-06-2007 الساعة 07:27 PM

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •