مخاطر التضخم

[فارس نجد]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
تم طرح موضوع التضخم عدة مرات في منتدى النقاش وساقوم بطرحه مرة اخرى محاولا تغطية كامل جوانبه للفائدة العامة حيث انه يمس الجميع فعلى سبيل المثال انهيار بورصة ما في دولة معينة يصيب مساهمي تلك البورصة اما التضخم فيمس البشرية قاطبة
اولا- تعريف كلمة التضخم =هو الانتفاخ في الطلب بشدة على السلع بسبب توفر النقد مما يؤدي الى قلة المعروض وبالتالي و لعدم القدرة على تلبية الطلب الهائل يحصل ارتفاعا هائلا في الاسعار وانخفاضا شديدا في القوة الشرائية للعملات الورقية وهذا ما يسمى التضخم والكلمة الانجليزية هي inflation واصلها لاتيني inflatio
ثانيا- اسباب التضخم
دائما وابدا اسباب التضخم متزامنة مع الارتفاع الحاد بالمواد الاساسية الحيوية مثل
النفط-الذهب-الفضة-النحاس-البلاتينيوم-القمح-القطن-السكر وغيرهم من المواد الحساسة في حياتنا واخص بالذكر البند الاكثر تاثيرا في حصول التضخم وهو النفط
ان ارتفاع التضخم في القرن الماضي سبب ازمة عالمية عام 1979 حيث ارتفعت اسعار الفائدة العالمية الى 22% وكان سببه الاول الارتفاع الحاد في اسعار النفط عام 1975 والملاحظ ان التضخم استشرى في جسد الاقتصاد العالمي بعد 4-5 سنوات من ارتفاع النفط والان نحن على اعتاب 4 سنوات متواصلة من ارتفاع النفط والمعلوم انه ادى الى انهيارات في الاسواق المالية العالمية في حينه حيث ان ارتفاع الفائدة الى 22% اوجب على الاسواق المالية انخفاض الاسهم لان القيمة العادلة لمكررات الارباح في حال وصول الفوائد الى 20% مثلا هو 5 مرات
ونحن نعلم ان جميع اسواق العالم او معظمها يتداول على مكررات ارباح تتراوح بين 12 كحدادنى و50 كحد اعلى وعليكم التخيل فقط لحجم الانخفاض المتوجب حدوثه في حال حدوث التضخم وانا في موضوعي احاول التبسيط قدر الامكان واختصار الكلمات والمصطلحات العلمية ليتسنى للجميع وصول معنى الموضوع والفكرة
ثالثا- نتائج التضخم
1-انهيار العملات الورقية
2-انخفاضات كبيرة في الاسواق المالية
3-ارتفاع كبير للفوائد العالمية
4-غلاء معيشي فاحش يصعب معه وضع الميزانية والمصروف لاي اسرة
5-ارتفاع شاهق للمواد الاولية مثل الذهب والنفط والقمح وغيرهم
6-مطالبة الموظفين بزيادة الرواتب مما يربك الشركات و ميزانياتها
7-غلاء المساكن والعقارات
8-طبعا مما ذكر اعلاه لا يخفى عليكم زيادة السرقات والاختلاسات بسبب الغلاء الفاحش و متطلبات المعيشة كنتيجة طبيعية
تحذير
من اسباب كتابتي لهذا الموضوع هو ارتفاع مؤشر crb index وهو المؤشر الافضل لقياس التضخم الى اعلى مستوى له منذ عام 1980 وقد حصل ذلك الجمعة 30-09-05 واغلق عند 333 نقطة تقريبا وعادة هذا المؤشر يقرا تصورات الاوضاع 6-12 شهرا القادمة
رابعا مكافحة التضخم
مع الاسف الطريقة الوحيدة للخلاص من التضخم هي دفع الاقتصاد الى الكساد عن طريق رفع الفائدة بصورة كبيرة وتقليل النفقات بصورة حادة وللحق فان الكساد اخف وطاة من التضخم
خامسا- امثلة مبسطة قدر الامكان عن التضخم
1- شخص يملك مليون ريال واراد شراء منزل بهذه القيمة ففضل المضاربة في الاسهم وبعد عام كامل ربح الضعف واصبح معه 2 مليون فذهب لشراء المنزل فوجد قيمته 3 مليون
2- شخص اشترى ارض بمليون ريال وفجاة عرض عليه مبلغ 2 مليون قيمة لها ففرح جدا وباع الارض وذهب لشراء ارض اخرى فوجدها ب 3 مليون
3- شخص تعب طوال حياته لشراء بوليصة تامين على الحياة ودفع اقساطها 25 عاما لتامين مستقبل اولاده وبعد وفاته اكتشف اولاده ان قيمة البوليصة لا تكفي مصروف البيت 3 اشهر
راي شخصي
رايي الشخصي ان التضخم هذه المرة قد صنع بعناية وهو ليس ناتج طبيعي كما حدث في عام 1979 والسبب تخفيض حجم ديون الولايات المتحدة والبالغة 6 تريليون دولار عن طريق انخفاض القيمة الفعلية للعملات الورقية ولاسباب اخرى تتعلق بالسياسة ولا افضل التعليق عليها وانما افضل التركيز على الشق الاقتصادي للموضوع وهذا يعني ان تضخم القرن الحادي والعشرين تمت صناعته بعناية في واشنطن وهذا راي شخصي بحت
طلب خاص
اتمنى الا ياتي احد الاخوة و يسالني هل هذا يعني ان المؤشر سينزل الاسبوع القادم لان الموضوع يتحدث عن حقبة زمنية قادمة وليس عن تداول الاسبوع القادم
النصيحة
نصيحتي هي
1-التاكد من تملك بيت لرب الاسرة
2- اقتناء الذهب كاستثمار و لتقليل المخاطر
3- شراء ارض عقارية للزمن وباسعار رخيصة حتى لو بعدت عن المدينة قليلا
مقولة = يقول رئيس المجلس الحتياطي الامريكي الان جرينسبان في احد المؤتمرات
انني افضل الكساد عن مجرد اطلالة الراس القبيح للتضخم
ولم ينتهي موضوعي هنا وساترك الباقي مع المشاركات

[فارس نجد]

حين بلغت مدخرات سيغموند فرويد ما يعادل خمسة آلاف جنيه استرليني, اطمأن خاطره الى ان المبلغ كفيل بأن يضمن له عيشة هانئة حتى نهاية عمره, ولامرأته ألستر بعد وفاته. فلما انتهت الحرب العالمية الاولى, وضرب التضخم أطنابه في انحاء ما تبقى من الامبراطورية النمسوية وألمانيا, اذا به يضطر الى دفع الآلاف الخمسة الى سائق سيارة اجرة في مقابل الانتقال بضعة كيلومترات من مقر عمله الى مقر اقامته في فيينا!

وشهدت السنوات الست او السبع التالية للحرب العالمية الاولى اعنف انهيار للنظام النقدي, وأحدَّ هبوط لقيمة الوحدة النقدية في تاريخ المانيا والنمـسا, وتاريخ بعض الدول الاخرى غيرهما... أما التضخم الرهيب الآخر الذي اصاب اقتصادات معظم دول العالم فجاءت به حرب تشرين الاول (اكتوبر) في الشرق الاوسط عام 1973, حين رأت بعض الدول العربية (او رأت الولايات المتحدة لهذه الدول العربية) ان يستخدم سلاح النفط في الضغط على الدول الاوروبية من اجل تحقيق اهداف معينة لها.

كتب المؤرخ الانكليزي الكبير أ. ج. ب. تايلو A. J. P. Taylor عام 1983 في سيرته الذاتية بعنوان "تاريخ شخصي" A Personal History يقول: "أتت السنتان 1975 و1976 بأحداث نسفت مجرى حياتي... أصابتني - كما أصابت غيري - آثار الازمة الاقتصادية والتضخم الذي صاحبها والذي بدأ عام 1973 واستمر في ازدياد كئيب الى يومنا هذا. وعلى رغم انه كان لديّ دائماً شعور غامض بقرب حلول الكارثة, فقد توهمت ان الامور ستبقى على ما هي عليه من دون تغيير حتى يحين اجلي. ذلك انني خَبِرتُ واجتزت في حياتي كوارث عدة, (كالحربين العالميتين, والازمة الاقتصادية الكبرى), من دون ان يختل توازني. ثم اذا بعاصفة التضخم تبدأ, وهي مصيبة أسوأ من اي مصيبة خبرتها او توقعتها. ذلك ان في وسع المدينة ان تصمد امام الحروب وأمام ازمات الكساد. غير ان التضخم يهدم اسس المجتمع هدْماً. وها نحن اليوم (1983), بعد مرور نحو عشرة اعوام على بداية التضخم, ولسنا بأقرب من النهاية منا وقت البداية. بل انه لمن الواضح لي تماماً, (وهو ما ليس بالواضح لمعظم الناس غيري) ان ما من احد لديه ادنى فكرة عن حل للمشكلة. وفي ظني اننا سنظل نترنح من ازمة الى اخرى, وان مستوى معيشتي سيظل ينخفض انخفاضاً مطرداً بانحسار قدرتي على الكسب. والغريب في الامر ان التضخم والعمالة الكاملة عادة ما يرتبط احدهما بالآخر. اما اليوم فها نحن نواجه التضخم والبطالة واسعة النطاق في آن واحد...".

فان نحن عدنا الآن الى جنون التضخم الذي اصاب الاقتصاد الالماني عقب الحرب العالمية الاولى, لمحنا رابطة وثيقة بين هذا الجنون وبين اللوثة التي ألمّت بالأمة الالمانية في الحقبة نفسها والسنوات التالية لها. فكما ان الالمان رأوا الوحدات النقدية عندهم تتضخم فتصبح ملايين فبلايين فثلاثة اضعاف البلايين, ثم تنفجر انفجار فقاقيع الهواء, كذلك رأوا امتهم تتضخم فتصبح دولة الرايخ التي تضم الالمان كافة في الدول المجاورة, الى ما يعرف بالـLebensraum (او المنطقة الحيوية اللازمة لبقائها ونموّها), الى ما سموه بالنظام الاوروبي, الى تطلعهم الى السيادة على العالم كله, وهو ما انفجر هو ايضاً عام 1954 انفجار فقاقيع الهواء.

في فترة التضخم كانت بائعة البيض في السوق تطلب من المشتري بلهجة فاترة هادئة مئة بليون مارك ثمناً للبيضة الواحدة, ناسية ان تبدي الدهشة مما تنطق به, وهو الجنون الصارخ بعينه, والبشاعة البشعة بعينها. فلما ظهرت بعد ذلك عصابات النازيين الاجلاف, وترأس زعيمهم ادولف هتلر نظام الحكم, كانت قدرة الالمان على الاندهاش قد تبخرت. ذلك ان الالمان كانوا اثناء سني التضخم نسوا ماهية الاعتماد على النفس, وكيفية مواجهة الافراد للمواقف الصعبة, وأصبحوا, بدلاً من ذلك, ينتظرون ان يدبر لهم الساسة أمورهم كافة, ويعلقون آمالهم على "الدولة", وعلى "السياسة", وعلى "القدر", معتبرين الحياة مغامرة لا تتوقف النتائج فيها على افعالهم, بل على ارادة قوى مجهولة. ومن هؤلاء ظهرت "حشود الجماهير" التي كان على غوبلز وزير الدعاية ان يتعامل معها. ومما يسّر عليه مهمته ان التضخم الذي سبق تولي النازيين مقاليد الحكم كان علّم الجميع القسوة, واللامبالاة, وهيأ للأمة ان تصبح أمة من اللصوص والقتلة.

ثمة اذاً علاقة قوية بين التضخم النقدي وبين التغييرات الضخمة التي تطرأ من جرائه على نفسية الشعب, وأخلاقياته, ومصيره. وهو ما نلمسه بوضوح في الشعب المصري اليوم في ظل محنة التضخم الراهنة... هو غير مندهش لما يطرأ على اسعار السلع كافة من ارتفاع يومي مع ثبات دخله. غير انك تراه يسير في الطريق كالمذهول, وكأنما تلقّى لتوه, وعلى رأسه, ضربة قوية من الخلف... ظل يترقّب اقالة الوزارة التي ذاق الامرّين خلال سنوات حكمها الخمس. فلما جيء بوزارة جديدة اذا بكل ما فعلَتْه منذ توليها هو ان انصاعت لأوامر منظمة التجارة العالمية, وتعليمات صندوق النقد الدولي, فرفعت معظم القيود الجمركية على استيراد السلع الاجنبية, مبشّرة الشعب بقرب تخفيض اسعار السيارات (وكأن شوارعنا ونظام المرور عندنا يمكنه احتمال المزيد من السيارات), وأسعار اجهزة التلفزيون (وكأنما الشعب عندنا متعطش وشديد الحاجة الى المزيد من السموم التي تبثها البرامج التلفزيونية الراهنة), في مقابل نسف الصناعات الوطنية بحجة الرغبة في الالتزام بمبدأ تشجيع المنافسة الحرة.

احباط ثم احباط ثم احباط... غير ان الاغرب من الاحباطات المتتالية, تلك التطلعات المصاحبة لها, والتي لا مبرر لها ولا سند, الى امجاد وانتصارات, هي اشبه ما تكون بالتطلعات النازية التي صحبت حقبة التضخم ثم تلتها. اذ كيف يمكننا من دون التمسك بهذا التشبيه ان نفهم اصرار دولتنا المفلسة على استضافة مباريات كرة القدم في مونديال 2010, على رغم نضوب امكاناتها, وتهالك مرافقها, والتشدّق مسبقاً (قبل الهنا بسنة!) بنيل موافقة غالبية اعضاء لجنة "الفيفا", ثم اذا النتيجة هي حصول مصر على صفر كبير, اذ لم يوافق احد على اقامة المباريات فيها!

النتيجة نفسها والصفر الكبير نفسه يحصل عليهما مهرجان السينما في الاسكندرية عاماً بعد عام, وتحصل عليهما الدعوة الى تبني الديموقراطية في مؤتمرات الحزب الوطني. هي البيضة نفسها المباعة بمئة بليون مارك, وهي الجعجعة نفسها التي نسمعها, ولا نرى طحناً معها... كان احمد سعيد المدير الاسبق لاذاعة صوت العرب يبشرنا في صبيحة اليوم الاول من حرب حزيوان (يونيو) 1967 بأن جنودنا سيتناولون الشاي في تل أبيب. كذلك فقد كان من دأب فناني زمن الفراعنة ان يصوروا فرعون في هيئة مارد ضخم يقبض على ناصية عدو له في حجم الفأر. فأي فخرٍ لهذا المارد ان هو انتصر على الفأر, وأي مهانة هي من نصيبه لو انتصر الفأر عليه؟

قال ابن خلدون لتلميذه المقريزي: "المصريون يتصرفون وكأنما قد فرغوا من يوم الحساب!". وأنا أذهب الى انهم يتصرفون وكأنما هم في حال من التضخم النقدي المتواصل... راقب سلوكهم وأخلاقهم الدينية في ظل التضخم الراهن والازمة الاقتصادية القائمة: إما هَوَس ديني وتطرف احمق او استخفاف بالدين "وكأنما قد فرغوا من يوم الحساب"... راقب انقسام المجتمع بأكمله الى فريقين لا ثالث لهما, شحاذين وأفّاقين... راقب ما طرأ على الاخلاق الجنسية لدى المرأة من تغيير بسبب تفاقم الضائقة المالية. وتضخم التطلعات الى العيش الرغد في الوقت نفسه. ألا نجدها الآن, في فتور وهدوء, تبيع البيضة بمئة بليون مارك, ثم تكتشف من فورها ان هذه البلايين هي بمثابة صفر كبير؟

منقول

[فارس نجد]

Commodities End September at Highest for Any Month Since 1980
Sept. 30 (Bloomberg) -- Commodity prices rose 1 percent in September to the highest monthly settlement since Jimmy Carter was president of the U.S. in November 1980. The rally was fueled by gains in natural gas, sugar, orange juice and pork bellies.

The Reuters-Jefferies-CRB Index of 19 commodities rose 3.55 to 332.97 this month, compared with 334.8 on Nov. 30, 1980. The index has jumped 19 percent this year and touched a 24-year high Sept. 2 as demand for raw materials such as fuels and metals climbed, boosted by economic growth in China and the U.S. The Standard & Poor's 500 Index rose 0.7 percent this month.

``The fundamental constraints on supply and distribution are going to bite in coming weeks and months, keeping commodity prices firm,'' said John Brynjolfsson, a managing director at Pacific Investment Management Co., which has $10 billion invested in commodities. Gasoline and natural gas are his favorites, he said.

Natural gas was the biggest gainer, jumping 21 percent and reaching a record $14.80 per million British thermal units on the New York Mercantile Exchange Sept. 28. The Hurricane's Katrina and Rita disrupted supplies of gas from the Gulf of Mexico, home to 24 percent of U.S. supplies.

Gold reached a 17-year high of $479 on Sept. 22 and rose 7.8 percent for the month, the most since March 2004, as rising energy prices boost the metal as a hedge against inflation.

Gold ``looks like it's going to $500,'' said Louise Yamada of Yamada Technical Research Advisors LLC, who was voted Wall Street's best technical analyst from 2001 through 2004 while she was with Citigroup Inc.

`Strong Mtum'

Yamada tracks commodities based on observations of price charts and targets set with colleague Ron Daino. It's ``very significant and very exciting'' for a new high in the CRB because it means ``mtum is so strong,'' she said.

Commodities ended the month higher even as crude oil fell from a record high of $70.85 a barrel in the U.S. on Aug. 30, the day after Hurricane Katrina reached Mississippi and Louisiana and shut oil refineries. Prices fell 4 percent for the month.

``It could be a decade-plus move'' for commodities, said Yamada, who was the lone analyst last year to predict oil would reach $67 a barrel. The September rally is ``a good indication there's still demand out there,'' Yamada said.



To contact the reporter on this story:
Choy Leng Yeong in Seattle at clyeong@bloomberg.net
Last Updated: September 30, 2005 17:21 EDT

[مساهمة بسFresh]

طبعا يافارس نجد ماراح اسالك هل سيؤثر ذلك على تداول الاسبوع المقبل
ولكن اعتقد هناك سؤال اكثر اهمية :
هل سيؤثر التضخم على البورصات العربية والاقتصاد العربي بشكل عام؟؟
وهل ترى بوادر التضخم بدات اثارها تظهر عربيا؟ خصوصا ونحن نرى الارتفاع في اسعار النفط ؟؟؟

[بو عبدالوهاب]

ان شاء الله تنزل الاجارات وبينخفض التضخم

[بو عبدالوهاب]

طبعا يافارس نجد ماراح اسالك هل سيؤثر ذلك على تداول الاسبوع المقبل
ولكن اعتقد هناك سؤال اكثر اهمية :
هل سيؤثر التضخم على البورصات العربية والاقتصاد العربي بشكل عام؟؟
وهل ترى بوادر التضخم بدات اثارها تظهر عربيا؟ خصوصا ونحن نرى الارتفاع في اسعار النفط ؟؟؟

البورصة للحين ماتضخمت اذا ارتفعت فوق عشرين الف نقطة يعني تضخمت

[الصقر الاشهب]

سؤال لو سمحت هل معنى هالكلام ان البورصة بتنزل في رمضان

[مساهمة بسFresh]

سؤال لو سمحت هل معنى هالكلام ان البورصة بتنزل في رمضان

يعطيك العافية اخوي الصقر الاشهب

بس انت قريت الكلام؟؟؟؟؟

[ريال سعودي]

سؤال لو سمحت هل معنى هالكلام ان البورصة بتنزل في رمضان

التضخم لا يأتي في يوم وليله فأسعار الأسهم لا تزال تتداول بمكررات أرباح منخفضة

ثانياً ارتفاع اسعار الاسهم نتيجه ارتفاع أرباح الشركات عن السنه الماضيه وهذا سبب معقول

ومطمئن وللإرتفاع بقيه بإذن الله

[ele-france]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
نصيحتي هي
1-التاكد من تملك بيت لرب الاسرة
2- اقتناء الذهب كاستثمار و لتقليل المخاطر
3- شراء ارض عقارية للزمن وباسعار رخيصة حتى لو بعدت عن المدينة قليلا
مقولة = يقول رئيس المجلس الحتياطي الامريكي الان جرينسبان في احد المؤتمرات
انني افضل الكساد عن مجرد اطلالة الراس القبيح للتضخم
ولم ينتهي موضوعي هنا وساترك الباقي مع المشاركات

شرح كافي ووافي لمعنى التضخم بكافة صوره ....




والموضوع خطير ولايجب الإستهانة به ...



واللبيب بالأشارة يفهم ...




الله يعطيك الف الف عافية يامشرفنا الكريم ......