صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 37

الموضوع: القرضاوي: لا حرج من تناول مشروبات بنسبة كحول ضئيلة ( مالم يسكر كثيره فقليله حلال )

  1. #21
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    1149
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    2,193
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Breakaway مشاهدة المشاركة
    الله يرزقنا بالعلماء الربانيون ويبعد عنا غيرهم!
    أمين اخوي

    وجزاك الله خير

  2. #22
    عضو مؤسس الصورة الرمزية PoBox
    رقم العضوية
    4557
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    19,212
    5 بالألف يقول القرضاوي
    وليس
    5 % يرجى الانتباه

    يعني
    0.05%
    وليس
    5%

    ويكون شي تخمر لاحقا بسبب التعليب
    وليس مخمر اصلا من البداية
    التعديل الأخير تم بواسطة PoBox ; 09-04-2008 الساعة 10:58 PM



    *
    *

  3. #23
    عضو مؤسس الصورة الرمزية سموالأخلاق
    رقم العضوية
    346
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    المشاركات
    2,394
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلي اليافعي مشاهدة المشاركة
    اخوي قصد الشيخ القرضاوي ماسكر كثيره فقليله حرام يعني الخمر المسكر لو شربت منه مقدار ملعقه لاتسكر ولكنه حرام لانك لو شربت كميه اكبر فأنه يسكرك ..

    اما مايباع في الدكاكين مثل الردبول او غيره والتي يقال ان فيها مواد كحولية بنسب 00.5% لو شربت 100علبه لن تسكر فكثيره لايسكر حتى يحرم قليله .هذا حسب تفسير الشيخ القرضاوي.
    جزاك الله خير

    فعلا كلام سليم

    فمالم يسكر كثيره فقليله حرام

    وونقلا وتوضيحا لـ ( ما اسكر قليله فكثيره حرام ) و أن ( مالم يسكر كثيره فقليله حلال )

    ومفهوم هذه القاعده العلة كما في نحو ما أسكر كثيره فهو حرام فإن مفهومه أن ما لم يسكر كثيره فليس بحرام ومفهوم الشرط كما في نحو من تطهر صحت صلاته فإن مفهومه أن من لم يتطهر لا تصح صلاته ومفهوم المانع كما في نحو لا يسقط الزكاة إلا الدين فإن مفهومه أن من لا دين عليه لا تسقط عنه الزكاة ومفهوم الزمان كما في نحو سافرت يوم الجمعة فإن مفهومه أنه لم يسافر يوم الخميس ومفهوم المكان كما في نحو جلست أمامك فإن مفهومه أنه لم يجلس عن يمينك ومفهوم الغاية كما في نحو { أتموا الصيام إلى الليل } فإن مفهومه أن الصوم لا يجب بعد الليل , ومفهوم الحصر كما في { إنما الماء من الماء } فإن مفهومه أنه لا يجب الغسل من غير الماء , ومفهوم الاستثناء كما في نحو قام القوم إلا زيدا فإن مفهومه أن زيدا لم يقم .


    والله تعالى ورسوله اعلم
    https://t.me/WealthObsessionFX
    عمــلات ونمـــاذج

  4. #24
    عضو
    رقم العضوية
    20120
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    295
    نعم اهم شي الواحد يبتعد عن هاي الاشياء
    والمشايخ لما يفتون يتكلمون عندهم علم اما احنا ماعندنا ولا شي
    الله يحفظ مشايخنا

  5. #25
    عضو نشط
    رقم العضوية
    11746
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    954
    جزاكم الله الف خير

  6. #26
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    1149
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    2,193
    وجزاكم الله خير

  7. #27
    عضو
    رقم العضوية
    19570
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    111
    أضع بعض الملاحظات على الفتوى عسى أن تتسع صدورنا لها :
    - لم يحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم حداً للكثير الوارد في الحديث , فهل بالنسبة ( 0.05% ) لن تصل نسبة الكحول في الدم في وقت من الأوقات وبالشرب الكثير إلى نقطة بدأ الإسكار وهي تقريباً 0.03 % ؟
    - المادة الفعالة في الإسكار هي كحول الإيثانول وليست ذات المشروب , فإذاً الحرمة تلحق هذه المادة كونها هي المسكرة , وعلى هذا فإن الكثرة والقلة والواردة في الحديث - وحسب الفهم المعاصر وبالأدلة العلمية القاطعة - هي لمادة الكحول الإيثيلي ( الإيثانول) , وليس للمشروب سواء كان عنباً أو تفاحاً أو شعيراً أو مشروب طاقة أو حتى ماءً , بشرط تقديره في المشروب كنسبة الـ 0.05 بحيث لم يكن مغموراً ومتلاشياً فيه ولا وجود له يذكر بحال .
    - هل مضار الكحول مقتصرة على الإسكار وذهاب العقل فقط ؟
    - الكحوليات مصنفة على أنها مواد سامة طيارة مثلها مثل البنزين وحمض السيانيد وكمياتها القليلة لها الأثر الضار جداً على جسم الإنسان على المدى البعيد , فهلا تكون لهذه المعلومات إعتبار في الجواز من عدمه عند تناول المواد المشتملة على الكحول ؟
    - الكحول - وبالنسب البسيطة جدا -ً يزيد من معدل تفطر الخلايا وبالتالي إلى السرطان - أعآذنا الله وجميع المسلمين منه -
    - للكحول - وبالنسب البسيطة جدا - تأثيرات مدمرة عند تفاعله مع جميع الأدوية .
    - وعليه يكون قوله صلى الله عليه وسلم : " ما أسكر كثيره فقليله حرام " وكما قال الإمام البغوي في شرح السنة دليل على أن التحريم في جنس المسكر لا يتوقف على السُكر .
    - هل الكحول لا يتكون إلا بالتخمر ؟ وما يتكون من غير عملية التخمر ليس الكحول الإثيلي .
    - الفتوى صدرت لإجازة شراب الطاقة الذي به نسبة من الكحول وغفلت عن ماهية هذا الشراب الذي أجمع جميع المختصين بالصحة والغذاء على ضرره الكبير جداً على الإنسان , وحذرت الدراسات والأبحاث العلمية من تناوله كونه دمار للجسم من غير أن يقولوا أن به نسبة من الكحول وأنه وبما يحتويه من أحماض من شأنها أن تدمر الإنسان أسرع من المشروبات الغازية الأخرى بـ 3 - 11 مرة . وقد حذرت دراسة سويدية منه بعد وفاة سيدة بسببه بعد أن شربته مع الكحول , والآن أصبح الكحول إحدى مكوناته ثم نأتي ونجيزه للمسلمين ,؟!! وهل هذا من واقعية الإسلام ؟
    - مستوى الأيثانول يزيد في الدم إذا خلط مع مشروب غازي , أوَ ليست مشروبات الطاقة غازية ؟
    - مشروب الطاقة منع في كندا واستراليا والنرويج والدنمارك وماليزيا وتايلند كونه يشكل خطراً على صحة الإنسان , وقد منعه بعض أهل العلم لمضاره ثم نجيز شربه وبلا حرج بحجة أن نسبة الكحول التي به لا تسكر ؟!
    هذه بعض الملاحظات رأيت أن أطرحها للقراء مع تقديري واحترامي الكاملين وحبي لشيخنا الفاضل الشيخ القرضاوي - حفظه الله -

  8. #28
    عضو مؤسس الصورة الرمزية سيف قطر
    رقم العضوية
    4751
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    حيثما يُصدح بالأذان
    المشاركات
    24,540
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهند مشاهدة المشاركة
    أضع بعض الملاحظات على الفتوى عسى أن تتسع صدورنا لها :
    - لم يحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم حداً للكثير الوارد في الحديث , فهل بالنسبة ( 0.05% ) لن تصل نسبة الكحول في الدم في وقت من الأوقات وبالشرب الكثير إلى نقطة بدأ الإسكار وهي تقريباً 0.03 % ؟
    - المادة الفعالة في الإسكار هي كحول الإيثانول وليست ذات المشروب , فإذاً الحرمة تلحق هذه المادة كونها هي المسكرة , وعلى هذا فإن الكثرة والقلة والواردة في الحديث - وحسب الفهم المعاصر وبالأدلة العلمية القاطعة - هي لمادة الكحول الإيثيلي ( الإيثانول) , وليس للمشروب سواء كان عنباً أو تفاحاً أو شعيراً أو مشروب طاقة أو حتى ماءً , بشرط تقديره في المشروب كنسبة الـ 0.05 بحيث لم يكن مغموراً ومتلاشياً فيه ولا وجود له يذكر بحال .
    - هل مضار الكحول مقتصرة على الإسكار وذهاب العقل فقط ؟
    - الكحوليات مصنفة على أنها مواد سامة طيارة مثلها مثل البنزين وحمض السيانيد وكمياتها القليلة لها الأثر الضار جداً على جسم الإنسان على المدى البعيد , فهلا تكون لهذه المعلومات إعتبار في الجواز من عدمه عند تناول المواد المشتملة على الكحول ؟
    - الكحول - وبالنسب البسيطة جدا -ً يزيد من معدل تفطر الخلايا وبالتالي إلى السرطان - أعآذنا الله وجميع المسلمين منه -
    - للكحول - وبالنسب البسيطة جدا - تأثيرات مدمرة عند تفاعله مع جميع الأدوية .
    - وعليه يكون قوله صلى الله عليه وسلم : " ما أسكر كثيره فقليله حرام " وكما قال الإمام البغوي في شرح السنة دليل على أن التحريم في جنس المسكر لا يتوقف على السُكر .
    - هل الكحول لا يتكون إلا بالتخمر ؟ وما يتكون من غير عملية التخمر ليس الكحول الإثيلي .
    - الفتوى صدرت لإجازة شراب الطاقة الذي به نسبة من الكحول وغفلت عن ماهية هذا الشراب الذي أجمع جميع المختصين بالصحة والغذاء على ضرره الكبير جداً على الإنسان , وحذرت الدراسات والأبحاث العلمية من تناوله كونه دمار للجسم من غير أن يقولوا أن به نسبة من الكحول وأنه وبما يحتويه من أحماض من شأنها أن تدمر الإنسان أسرع من المشروبات الغازية الأخرى بـ 3 - 11 مرة . وقد حذرت دراسة سويدية منه بعد وفاة سيدة بسببه بعد أن شربته مع الكحول , والآن أصبح الكحول إحدى مكوناته ثم نأتي ونجيزه للمسلمين ,؟!! وهل هذا من واقعية الإسلام ؟
    - مستوى الأيثانول يزيد في الدم إذا خلط مع مشروب غازي , أوَ ليست مشروبات الطاقة غازية ؟
    - مشروب الطاقة منع في كندا واستراليا والنرويج والدنمارك وماليزيا وتايلند كونه يشكل خطراً على صحة الإنسان , وقد منعه بعض أهل العلم لمضاره ثم نجيز شربه وبلا حرج بحجة أن نسبة الكحول التي به لا تسكر ؟!
    هذه بعض الملاحظات رأيت أن أطرحها للقراء مع تقديري واحترامي الكاملين وحبي لشيخنا الفاضل الشيخ القرضاوي - حفظه الله -

  9. #29
    عضو
    رقم العضوية
    19198
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    138
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشط مشاهدة المشاركة
    القرضاوي: لا حرج من تناول مشروبات بنسبة كحول ضئيلة

    2008-04-08
    الدوحة - محمد لشيب
    أفتى فضيلة الدكتور العلامة يوسف القرضاوي بألا حرج من تناول المشروبات التي تحتوي على نسب ضئيلة من الكحول المشكلة بشكل طبيعي بسبب التخمر.
    وفي معرض جوابه عن سؤال لـ «العرب» حول رأي الشرع في تناول مشروبات تتضمن نسبا ضئيلة من الكحول، قال القرضاوي «إن وجود ما نسبته خمسة في الألف من الكحول لا أثر له في التحريم، لأنها نسبة ضئيلة جدا، خاصة إذا كانت بفعل التخمر الطبيعي، وليست مصنعة، ولذلك لا أرى حرجا من تناول هذا المشروب».
    وأضاف أن الشريعة الإسلامية شريعة واقعية، ومن واقعيتها هنا أنها وضعت قاعدة مهمة جاء بها الحديث الشريف، وهي أن «ما أسكر كثيره، فقليله حرام»، وأشار إلى أن «أي إنسان شرب من هذا المشروب ما شرب فلن يسكره، ولذا لا يحرم القليل منه».
    ونبه القرضاوي إلى أن هذه النسبة من الكحول وما في حكمها، إذا أضيفت عمدا إلى المشروب لغير حاجة صحية أو طبية، أو نحو ذلك، فإن من أضافها يأثم على ذلك، وإن لم يكن مؤثرا في إباحتها لشاربها، معتبرا أن إضافة أي شيء حرام بنسبة قليلة عمدا لا يجوز، وإن كان آكلها لا شيء عليه.
    أما بخصوص التنصيص على هذه النسبة، كما الشأن بالنسبة للمواصفات القياسية القطرية التي تنص على السماح بوجود ما نسبته %0.05 من الكحول في الأغذية بالسوق القطرية، فاعتبرها الشيخ القرضاوي «أمرا جائزا ولا حرج فيه، حتى يعرف الناس الحقيقة، ولا يصدقوا الشائعات التي يروجها بعض الناس أحيانا لأغراض شتى، وبيان الأمور على حقيقتها لا ضرر فيه بحال».
    وسبق للدكتور سيف محمد الكواري المدير العام للمواصفات والمقاييس أن أفاد في معرض جوابه عن سؤال لـ «العرب» حول نتائج التحاليل التي قامت بها الهيئات المعنية للتأكد من نسبة وجود كحول في أحد أنواع مشروبات الطاقة من عدمها، أن المواصفات القياسية القطرية تسمح بما نسبته %0.05 كحد أقصى من الكحول في المنتجات الغذائية، مؤكدا على أنها نسبة طبيعية تتشكل بفعل التخمر، وليست مصنعة، دون أن يعلق على ذلك من وجهة نظر شرعية.
    كما أكد على أن العينات التي تم فحصها في مختبرات الهيئة العامة للصحة لأحد مشروبات الطاقة ثبت عدم وجود نسبة كحول بها، في الوقت الذي أثبتت التحليلات المخبرية وجود ما نسبته %0.02 في نفس المشروب بدولة الإمارات.


    http://www.alarab.com.qa/details.php...No=98&secId=16
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  10. #30
    عضو
    رقم العضوية
    19570
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    111
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلي اليافعي مشاهدة المشاركة
    اخوي قصد الشيخ القرضاوي ماسكر كثيره فقليله حرام يعني الخمر المسكر لو شربت منه مقدار ملعقه لاتسكر ولكنه حرام لانك لو شربت كميه اكبر فأنه يسكرك ..

    اما مايباع في الدكاكين مثل الردبول او غيره والتي يقال ان فيها مواد كحولية بنسب 00.5% لو شربت 100علبه لن تسكر فكثيره لايسكر حتى يحرم قليله .هذا حسب تفسير الشيخ القرضاوي.
    شرب 100 علبة تساوي شرب علبة واحدة بها نسبة 5% من الكحول , أي 12.5 ملم من الكحول يدخل إلى جسم الإنسان , فهل يجيز الشيخ القرضاوي شرب هذه العلبة الواحدة وهذه الكمية من الكحول ؟ , وكما هو ثابت علمياً وحتى شرعاً أن حجم المشروب لا يعني شيئ , بل كمية الكحول المتراكمة مع الشرب , فهي التي تحدد الجرعة القاتلة أو المحرمة , فعلى هذا يجب التحريم لتحقق حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •