1% على 1200000 ريال ما تعد ربا ؟؟؟؟ مش الدرهم والدرهمان ربا ؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
اناشد ولي الامر انه القرض يكون بدون ربا ولا فوايد رحمة برعاياه من نار جهنم والعياذ بالله ، ليش الواحد يبني بيته بربا
قال صلى الله عليه وسلم [ درهم ربا أشد عند الله من ستة وثلاثون زنية] والعياذ بالله والدرهم لا يتجاوز أربعة ريال!!
اتقول الله فينا ، ولا تعيشونا في حرام اعوذ بالله
يا اختي جزاج الله خير لا تستعجلين
المقصود من النسبة انها تكون بطريقه شرعيه
واكيد الشيخ ما يوافق او يرضى بدرهم ربا
فما بالج ب 1%
وجزاه الله كل خير الشيخ القره داغي على هذا
السعي ونسال الله ان يكتب اجره
ويبارك في علمه وعمله
نعم اخوي...انا سمعت اللقاء مع الشيخ/القره داغي...
و هو قال ان المقترح تم تقديمه لبنك التنميه...
و تتم دراسته من قبل الشؤون القانونيه بالبنك...
و ان المقترح سيكون لدمج المبلغين (600+600) بعقد تمويل واحد
لل مليون و مئتين الف...
و اذا في حد بس يبي ال 600 الف...هم بعد سيمكنه المقترح
من ذلك بتعاقد تمويل اسلامي...بعيد عن شُـبهات الاقتراض الربوي
و الشيخ يتوقع ان يتم اعتماده خلال اسبوعين...حسب ما جاء في اللقاء الاذاعي
عالعموم..الشيخ ذكر انه يقوم بهذا العمل متبرعا به لمصلحة المسلمين
من اهل قطر...
فجزاه الله خير على جهوده...و اثابه على حسن نيته...
و نسأل الله ان يوفقه للحق..و ان يعيننا على اتباعه...
اقتراح اخير من عندي:
و اذا كان المقترح الجديد سيشمل على تأمين(تكافلي)
لمبلغ التمويل(و ليس القرض)...
فليش اذا ما يتم الغاء رهن العقار لصالح بنك التنميه...
دام ان التأمين سيحفظ لهم حقهم...
و اصلا الارض (المنحه)...يمنع القانون من التصرف بها
قبل مرور 15 سنه...
هلا عابر..
شاكر لك اضافتك .. ونشكر القره داغي على جهوده..
وبخصوص فك الرهن..
انا مب معاك..
لان في ناس ماتعرف مصلحتها.. عادي بتبيع البيت .. عشان يستانسون شوي.. وعقب يتوهقون..
الله يقدرهم بعد يعملون على تطهير الشركات كلها من الربا وجعلها حلالا خالصا بإذن الله.... شكرا لك أخوي أنونيمس على الخبر <<<يبي لي أتعلم على اسمك الجديد...القديم كان حلو وله رنة
عندما تم طرح أسهم صناعات لأول مرة كان السعر المقرر للاكتتاب كما ورد في دراسة الجدوى 60 ريالاً للسهم. وكان أن أصدر سمو الأمير المفدى توجيهاته الكريمة بخفض السعر إلى 16 ريالاً للسهم، حتى يستفيد بها المواطنون، وقد كانت نظرة حكيمة من سموه، إذ انتفع من القرار آلاف الأسر القطرية التي شهدت سعر السهم يتضاعف عدة مرات، وهو ما أدى إلى تطوير حس الاستثمار لدى الكثيرين من المواطنين القطريين، خاصة بعد التوسع الكبير الذي طرأ على الاقتصاد القطري الذي ولَّد عشرات الشركات المساهمة من القطاعين الحكومي والخاص.
هذا الانتفاع لم يشمل شريحة كبيرة من المواطنين الذين أحجموا عن المساهمة بسبب الوازع الديني وتحرجهم في الاكتتاب بأسهم شركات تتعامل مع البنوك الربوية. وضاعت عليهم عدة فرص كان آخرها الاكتتاب في أسهم الصناعات المتوسطة.
يقول أحد الاخوة إنه إذا كان الغرض استفادة جميع المواطنين فلم لا يتم فرض تعامل الشركات المساهمة مع البنوك الإسلامية أو النوافذ الإسلامية التي أنشأتها البنوك التقليدية. إذ أن جميع البنوك حالياً تتعامل بآليات مصرفية اسلامية. وبهذا يتم رفع الحرج عن الناس في تعاملهم مع الشركات المساهمة، وتعمم الاستفادة للجميع.
وبذات القصد والمعنى، تسلمت رسالة من أحد الاخوة بشأن قروض الإسكان، انشرها تعميما للفائدة. يقول الأخ الكريم:
«الموضوع هو قرض الاسكان وما صاحبه من قرار النسبة الزائدة عليه «1% للـ 600 ألف الأولى و3% للـ 600 ألف الثانية». فلا يخفى عليكم أن أي زيادة على القرض وبأي مسمى ما هي إلا فائدة ربوية محرمة لا يجوز للمسلم الاقدام عليها، لا دفعاً ولا أخذاً، قلت هذه النسبة أو كثرت.
كنا بانتظار إعادة نظام القروض بعد توقف دام سنوات، وذلك لحاجتنا لبناء مساكن لنا ولأبنائنا بعد أن تعبنا من الإيجارات أو السكن مع الأقارب إلى أن يفرجها الله. ولكن «يا فرحة ما تمت» أعادوا القروض ولكن بفوائد ربوية. نحن لم نتعامل بالربا ولا مع بنوك ربوية في حياتنا قط ولله الحمد، ونتحرج لأي فعل يخالف الشرع. ونعتقد أن هذا شيء لا يعاب علينا. وقد أفتى لنا بعض الفقهاء أخذ القرض إذا كانت هناك ضرورة ونحن نتحرج جداً من هذه الفتوى. ولكن السؤال هو لماذا نصل إلى الحد أن يفتى لنا بفعل الحرام للضرورة ومع من؟ مع الدولة، التي الأصل فيها ألا تُلجئنا إلى هذا الفعل ونحن في دولة مسلمة وأهلها مسلمون وسبل الحلال متيسرة وما أكثر البنوك الإسلامية الموجودة فيها. لماذا أغفلت الدولة هذا الأمر مع قروض الإسكان، أليس من حق كل مواطن ونحن في دولة مسلمة ألا يتعامل مع ما يخالف الشرع وألا يُدفع إليه جبراً عنه؟! ألم يكن بوسع المسؤولين أن يراعوا الشريحة الكبرى من أهل قطر الذين يراعون الحلال والحرام والبعد عن الشبهات؟! ألم يكن بمقدورهم أن يفتحوا منفذاً شرعياً للانتفاع بقروض الإسكان بدلا من وضع نسبة ربوية عليها؟!
كانت هذه القروض في السابق قروضاً حسنة لا زيادة عليها، بل كانت الدولة تتحمل جزءاً من القرض فلا يدفع المنتفع إلا 480 ألف ريال، فأصبحنا الآن ندفع 606 آلاف ريال أي بزيادة 126 ألف ريال.
نحن لا نطالب بأن تقوم الدولة بتحمل جزء من القرض -وإن كنا نتمنى ذلك- وكذلك لا نمنعها أن تنتفع بشيء من القرض، ولكن ما نطلبه -وهو بيت القصيد وهو ما نتمنى أن توصله للمسؤولين- بأن يكون هذا الانتفاع مباحاً شرعاً أي بعقود شرعية بين البنك وبين المنتفعين بالقرض.
ونحن لا نطالب بأن يقوم البنك بفتح فرع إسلامي -وإن كنا نتمنى ذلك- ولكن ألا يقدروا على أن يصيغوا عقوداً شرعية للمنتفعين بالقرض كعقود الاستصناع وبنسب أرباح تماثل نسب الفوائد الربوية التي وضعوها».
انتهت الرسالة... ومنا للمسؤولين عسى أن نجد حلاً يستفيد منه جميع المواطنين.
الله يقدرهم بعد يعملون على تطهير الشركات كلها من الربا وجعلها حلالا خالصا بإذن الله.... شكرا لك أخوي أنونيمس على الخبر <<<يبي لي أتعلم على اسمك الجديد...القديم كان حلو وله رنة