تشهد الساحة الدولية هذه الأيام صراعات حامية .... وسجالات دامية ...لها ما بعدها تأكيدا ...

خصوصا بعد الرسائل المتبادله بين سمو الأمير سعود الفيصل .. والرئيس الأيرني احمدي

نجاد ....


المطلع سياسيا ... يعلم يقينا أن المملكة مستشعره لخطر النفوذ الإيراني .. خصوصا بعد أن

سيطرت تقريبا على العراق وسوريا وبعض دويلات الإتحاد السوفيتي السابق .......

المملكة والتي تقود حزب التصدي للنفوذ الإيراني في المنطقة ... تعد لامر ما ... قد لا يكون

بالضرورة حربيا .. لكنها لن تقف مكتوفة الأيدي ... وهي تنظر الدور المتنامي لإيران في

المنطقة

ولأننا مطالبون جميعا على الدوام وفي هذا الوقت خصوصا بالوقوف .. مع المملكة

العربية السعودية ... فوجب أن نأجل كل إختلاف .. وكل

نقد ...كل زلل قد وقع .. وكل هفوة هي قادمة ... الى أن تنجلي هذه الغمة ..


الوضع الآن يتطلب النظر بعين المصلحه العامة ... وتغليب مصلحة الشعوب على مصلحة

الشعب ...


فأن جد الجد ... فنحن .. بأرواحنا ...... ونحورنا .......... بالولد .... والمال ... بالغالي ....

والنفيس .... بكل ما نملك ...

فداء ... لهذا الدين


آيها الاحبه

أتمنى من الجميع .... في هذا المنتدى وغيره .... توحيد الصف .. لمواجهه الخطر القادم ...



ويش السالفه