جلسة التداول ليوم الاربعاء الموافق12/11/2008

**دكتور قطر** · 12-11-2008 04:49 AM

دبي - الشرق :
وقعت أمس أملاك للتمويل (قطر)، وهي مشروع مشترك بين أملاك للتمويل (ش.م.ع) وشركة بروة العقارية، مذكرة تفاهم مع لاندمارك العقارية، إحدى أبرز شركات العقارات في الشرق الأوسط، لتأسيس شركة "لاندمارك قطر" التي ستقدم خدمات الوساطة والاستشارات العقارية وإدارة العقارات والاستشارات الاستثمارية في دولة قطر.
وقد قال عبدالله جبارة الرميحي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في أملاك للتمويل (قطر)، عقب التوقيع على المذكرة: "تشكل مذكرة التفاهم هذه جزءاً من خطة عملنا الاستراتيجية الهادفة إلى تعزيز حضورنا وانتشارنا في دولة قطر التي تتميز بفرص نمو بارزة، والشركة التي سنؤسسها مع لاندمارك العقارية ستقدم لعملائنا أفضل الحلول للعقارات التجارية والسكنية، وليس هذا فحسب، بل ستدعمها أيضاً بمجموعة واسعة من منتجات وخدمات التمويل العقاري والتي حقق معظمها نجاحاً مميزاً في دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف الرميحي: "كلي ثقة أن شراكتنا مع لاندمارك العقارية ستعمل على تنمية وتطوير السوق العقاري المزدهر في قطر ونتطلع إلى مباشرة الشركة أعمالها ونجاحها إن شاء الله".
وستنص اتفاقية المشروع المشترك بين أملاك للتمويل ولاندمارك العقارية بشكل مبدئي على توزيع الحصص في الشركة الجديدة بنسبة 60% لأملاك قطر و40% للاندمارك العقارية.
من جانبه قال كليف كيليتا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة لاندمارك العقارية، متحدثاً عن هذه الشراكة: "يسعدنا إنشاء هذه الشراكة مع أملاك للتمويل (قطر). نحن نسير حسب الخطة التي وضعناها للتوسع في ستة بلدان خلال ستة أشهر. قد تكون الأزمة المالية العالمية خففت قليلاً من سرعة النمو الاقتصادي في المنطقة، إلا أننا ما نزال نرى طلباً كبيراً في القطاع العقاري وخاصة في الأسواق الناشئة مثل سوق قطر."
وأضاف كيليتا: "لقد كانت هذه السنة بالنسبة لنا حافلة بالعمل وبالتحديات. وعلى الرغم من الأزمة المالية فقد استطعنا تجاوز عتبة الثمانية مليارات درهم في مبيعاتنا من العقارات في الإمارات العربية المتحدة وحدها، بالإضافة إلى إطلاق مركز لاندمارك الاستشاري وهو القسم المتخصص بالأبحاث والاستشارات لدينا.

**دكتور قطر** · 12-11-2008 04:50 AM

الدوحة – الشرق :
قامت "الصبّان للاستثمارات العقارية"، أول أمس بعرض شقة سكنية خاصة ذات ثلاث غرف نوم في مشروع "أبراج الصبّان" البالغة قيمته 1.2 مليار ريال قطري بجزيرة اللؤلؤة قطر. وتعاون المطوّر العقاري مع "ذا وان" الشركة المتخصصة في مجال الديكور المنزلي العالمي، لإنجاز أعمال الديكور الداخلي لنموذج عن أحدث الوحدات السكنية، حيث ستوفر للمشترين لمحة عامة حول الوحدات السكنية الفاخرة ذات ثلاث غرف نوم المتوفرة في البرج. وتركز الأثاث وأنظمة الإضاءة والملحقات وفقاً لتصميم خاص بشركة "ذا وان"، والتي تعاونت مع شركة "الصبّان" سابقاً لعرض نموذج شقق سكنية ذات غرفة نوم واحدة وغرفتي نوم للمشروع ذاته.
وبالإضافة إلى المساحات الداخلية الفسيحة للشقة، فإن نموذج الوحدة السكنية المفروشة سيسلط الضوء على الموقع المتميز للبرج السكني، والذي يوفر إطلالة بزاوية 360 درجة تقريباً على مدخل جزيرة "لؤلؤة- قطر" و"الخليج الغربي" (West Bay) و"بورتو أرابيا" (Porto Arabia). وتبلغ المساحة الإجمالية للشقة ذات ثلاث غرف نوم نحو 372 مترا مربعا حيث تضم شرفة بمساحة 100 متر مربع بالإضافة إلى غرفة جلوس وطعام يبلغ طولها 17 مترا، والتي تحتوي على قطع أثاث فريدة وعالية الجودة من "ذا وان". وقد عمد المطور العقاري إلى استخدام الأثاث من علامة تجارية محلية في مجال المفروشات والملحقات المنزلية عوضاً عن استخدام المفروشات الخاصة ومتوسطة الحجم والتي تعطي طابعاً وهمياً عن المساحة، وذلك للتركيز على سهولة شراء الشقق من أي شخص من العامة، حيث يسعى المطور إلى عرض شفاف من ناحية الحجم والتصميم لنموذج وحداته السكنية.
وقال آرون براون، مدير التسويق والمبيعات لشركة "الصبّان للاستثمارات العقارية": "بعد النجاح الذي شهده عرض الشقق السكنية ذات غرفة نوم واحدة وغرفتي نوم والذي أطلقناه مؤخراً بالتعاون مع "ذا وان"، قررنا متابعة علاقات التعاون من خلال إطلاق الوحدة السكنية ذات ثلاث غرف نوم، والتي ستبقى بمثابة "نموذج عرض" حتى بعد إنجاز المشروع. ويأتي إطلاق هذه الشقق المتميزة التصميم ضمن إطار المنهج الذي نتبعه والمنطوي على إعطاء العميل نظرة واقعية عن عروضنا قبل اتخاذه قرار الاستثمار. ونتطلع قدماً إلى إطلاق نموذج الشقة المفروشة بالكامل لوحدات المنازل من طراز "بنتهاوس" (Penthouse)، الذي تم تصميمه بشكلٍ خاص من قبل الصبّان و"ذا وان".
وبالإضافة إلى قطع الأثاث الفريدة، سيتميز عرض الشقة السكنية ذات ثلاث غرف نوم بأحدث الأجهزة المنزلية من "سامسونغ" (Samsung) وتقنية نظام انزلاق الدرج الصامت بالإضافة إلى أحدث الإبتكارات في مجال تجيهزات المنازل. وضمن إطار "المسؤولية الإجتماعية للشركات" (CSR) في مجال البيئة، فإن جميع نماذج الوحدات ضمن "أبراج الصبّان"، أول مشروع خال من انبعاثات الكربون في الشرق الأوسط، ستراعي استخدام مصابيح الإضاءة التي تحد من استهلاك الطاقة بالإضافة إلى استخدام الأجهزة ذات الفعالية العالية والمعتمدة على استهلاك الطاقة من الدرجة الأولى.
واختتم غابي سالومي، مدير العمليات لشركة "ذا وان"، قطر: "نتشارك مع "الصبّان للاستثمارات العقارية" في الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية للشركات في المجال البيئي والتي تهدف إلى تغيير العالم نحو الأفضل. ويدل هذا التعاون القائم مع شركة التطوير العقاري الرائدة في القطاع والصديقة للبيئة على الإتجاه المتنامي نحو المشاريع المتميزة التي تعالج المسائل البيئية الراهنة. وسنعمد ضمن إطار تعاوننا مع المطوّر على تزويد ساكني مشروع "أبراج الصبّان" بمجموعة واسعة من مواد الديكور المنزلي المتميزة المتوفّرة في كافة متاجرنا في قطر".
وتبلغ المساحة المبنية الإجمالية لمشروع "أبراج الصبّان" نحو 19,692 متر مربع، والذي يضم ثلاثة أبراج هي "بروفينسال" (Provencal) و"فلورنتين" (Florentine) و"توسكان" (Tuscan)، والتي تم بناؤها على مبنى منصة واحد. وضمن عملية البناء لمشروعها الأول، عمدت "الصبّان للاستثمارات العقارية" إلى اتخاذ مبادرات عالمية لموازنة انبعاثات الكربون بقيمة 3.5 مليون ريال قطري، والتي تشتمل على عدد من المشاريع المتميزة في كل من الهند والصين ونيوزيلندا وجامايكا وأوغندا، مما يجعل من "أبراج الصبّان" المشروع الأول من نوعه في مجال تحقيق موازنة انبعاثات الكربون على صعيد الشرق الأوسط.

**دكتور قطر** · 12-11-2008 04:51 AM

الصعاق: الأزمة المالية العالمية لن تعوق نمو المشروعات العقارية بمنطقتنا
إقبال كبير على المعرض.. واكتمال حجز 60% من مساحته البالغة 15 ألف متر مربع
الحلبي: شركات أجنبية وآسيوية تشارك هذا العام.. والمعرض يتجه إلى العالمية
نائل صلاح :
تستعد شركة عبر القارات لتنظيم المعارض والمؤتمرات إلى عقد النسخة الرابعة لمعرض قطر الدولي للعقار والاستثمار والذي يعد ثاني أكبر معرض عقاري في المنطقة بعد ستي سكيب دبي، وقال السيد متعب الصعاق رئيس مجلس إدارة الشركة المنظمة للمعرض إن الاستعدادات تجري على قدم وساق لتوفير كل أسباب نجاح المعرض والذي يعقد للعام الرابع على التوالي خلال الفترة من 25 إلى 28 مايو المقبل في مركز الدوحة للمعارض.
وأشار الصعاق في تصريحات صحفية إلى أنه بعد الإقبال الكبير على المعرض من قبل مختلف الشركات العقارية الكبرى في المنطقة والعالم، فقد تمت زيادة مساحة المعرض لهذا الموسم إلى 15 ألف متر مربع وهي كامل مساحة قاعة مركز الدوحة للمعارض، وذلك بهدف استيعاب أكبر قدر من الشركات العقارية التي ترغب في المشاركة في المعرض.
وأضاف أنه تم حتى الآن اكتمال حجز ما نسبته 60% من المساحة المخصصة للمعرض من قبل عدد من الشركات العقارية الكبرى، والتي تسعى إلى عرض آخر وأحدث مشاريعها العقارية الرائدة في المنطقة، منوها" بأن عددا" كبيرا" من الشركات الأخرى قد أبدت رغبتها بالمشاركة في المعرض وسيتم خلال الأسابيع القليلة المقبلة توقيع عقود المشاركة معها.
وأشار الصعاق إلى أن المعرض يعقد هذا العام في ظل أزمة مالية عالمية انطلقت شرارتها من أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة الأمريكية، موضحا أن هذه الأزمة لن تعيق نمو المشروعات العقارية التي تنفذ في الدول الخليجية عموما وفي دولة قطر على وجه الخصوص، وقال إن السوق العقاري القطري ما زال ناشئا" ويستوعب المزيد من المشاريع العقارية المدعومة بطلب قوي على العقارات.
وأشار السيد متعب الصعاق إلى أن القطاع العقاري لا يزال أكثر القطاعات جذبا للاستثمارات، مدعوما بالنهضة العمرانية التي تشهدها الدولة حاليا وتشمل مختلف ألوان وفنون العقار سواء كان تجاريا أو سكنيا أو متخصصا".
وأشار إلى أن التزايد السكاني في قطر وتزايد أعداد العمالة الوافدة ودخول شركات كبرى للاستثمار في قطر، كلها عوامل أدت إلى تزايد الطلب على العقارات في السوق المحلي، مما أدى إلى تزايد المشاريع العقارية الهادفة إلى سد الفجوة بين الطلب المتزايد والعرض المحدود، موضحا أن المشاريع التي تنفذ حاليا سوف تلبي جزءا من الطلب، لكننا لا نزال بحاجة إلى مزيد من المشروعات، خاصة إذا ما علمنا أن هنالك مشاريع عملاقة عديدة تنفذها الدولة في مجال النفط والغاز.
وتوقع الصعاق أن يتزايد الاستثمار في القطاع العقاري خلال السنوات المقبلة، مشيرا إلى أن الطلب على العقارات لن يتوقف، وأن المؤشرات تؤكد استمراره لسنوات طويلة، مما يعني أن هذا القطاع سوف يظل يستهوي المستثمرين، خاصة وأن الدولة تقوم بتنفيذ خطط طموحة لتطوير مدينة الدوحة من خلال هدم بعض الأحياء القديمة وتحديث البنى التحتية والشوارع، حيث إن كل هذه العوامل تزيد من الطلب على العقارات.
وكانت النسخة الثالثة من معرض قطر الدولي للعقار والاستثمار قد اختتمت في مارس الماضي بمشاركة أكثر من 100 شركة عقارية قدمت مشاريع تقدر قيمتها بنحو 300 مليار ريال، وقال السيد متعب الصعاق إن المعرض الثالث حقق نجاحا باهرا يفوق ما حققه المعرضان الأول والثاني، كما شهد المعرض حضورا مميزا من قبل الزوار وخصوصا من فئة رجال الأعمال، منوها بأن الشركات المشاركة في المعرض حققت أهدافها في تسويق مشاريعها العقارية الكبرى، كما أتيحت الفرصة لعقد صفقات بين الشركات.
وأوضح الصعاق أن شركة عبر القارات حريصة على استمرار تطور المعرض والذي يحقق النجاح تلو النجاح من عام إلى آخر، مشيرا إلى أن المعرض الرابع في مايو المقبل سوف يشهد العديد من المفاجآت على صعيد التنظيم والفعاليات المصاحبة.
وأشار إلى أن بعض الشركات العقارية الكبرى سوف تعلن خلال مشاركتها في المعرض عن مشاريع عقارية ضخمة في قطر والمنطقة، كما أن بعض الشركات سوف تعلن عن تحالفات وصفقات ستتم خلال المعرض.
وشدد على أن الهدف من اقامة المعرض منذ البداية كان يتمثل في مواكبة التطور العقاري الذي تشهده دولة قطر، وتسليط الضوء على السوق العقاري القطري والذي بدأ يجذب الاستثمارات الأجنبية من مختلف الدول، لافتا إلى أن المعرض نجح في تحقيق هذا الهدف، إلى جانب أهداف أخرى تتعلق بجمع الشركات العقارية المهمة في المنطقة تحت سقف واحد مما يتيح تبادل الخبرات وتهيئة المناخ لإجراء تحالفات بين الشركات بما يفيد القطاع العقاري في قطر والمنطقة.
كما أكد السيد نضال علي الحلبي المدير العام لشركة عبر القارات على مشاركة العديد من الشركات الأجنبية ومن شرق آسيا في المعرض بالإضافة إلى الدول العربية، مشيرا إلى أن هذه المشاركات جاءت بعد السمعة الطيبة التي تميز بها المعرض في الخارج، حيث بادرت عدد من الشركات الأجنبية بطلب المشاركة في المعرض.
وأوضح الحلبي أن معرض قطر الدولي للعقار والاستثمار حقق نجاحا كبيرا في دوراته الثلاثة الماضية، وبنى سمعة طيبة في خصوصا في الأوساط العقارية سواء داخل قطر أو خارجها، مؤكدا أن شركة عبر القارات تسعى إلى الوصول بمعرض قطر الدولي للعقار والاستثمار إلى العالمية.

**دكتور قطر** · 12-11-2008 04:52 AM

الدوحة – الشرق :
أعلن بنك الخليج التجاري (الخليجي) أن مجلس إدارته سيعقد اجتماعه يوم الثلاثاء الموافق 2/12/2008، وذلك لمناقشة شؤون إدارية ومتفرقة.

**دكتور قطر** · 12-11-2008 04:53 AM

العربي الصامتي :
ناظم مشترك ربط بين الأسواق الخليجية خلال جلسات الأسبوع حيث شهدت أغلبها تراجعات حادة في ظل الأزمة المالية القائمة و كان سوق الدوحة للأوراق المالية من بين الأسواق التي لم تسجل أي ارتفاع خلال هذا الأسبوع حيث تجاوزت الانخفاضات أكثر من 1000 نقطة خلال ثلاث جلسات متتالية في حين ان توزيعات الأرباح التي أعلنتها الشركات و البنوك كانت مغرية لكن ذلك لم يشفع في أن يستقر السوق و يتعافى و يعاود الارتداد نحو الارتفاع من جديد و برأي الخبراء أنه لا يمكن التنبؤ باتجاه السوق لأنه خلال هذه الفترة كل التحاليل الفنية لا تستطيع تقديم رؤية واضحة للاتجاه الأسواق العالمية بصفة عامة نظرا لأن العامل النفسي و الخوف هما من يقودان الأسواق خلال هذه الفترة . و تجدر الإشارة إلى أن السوق المالي تراجع بشكل قوي فقد كان في شهر يونيو عند مستوى 12.600 نقطة لتنطلق بعد ذلك سلسلة من التراجعات بعد أن أقدمت المحافظ الأجنبية على البيع بشكل مكثف مما اثار حفيظة المستثمرين حيث دعوا إلى ضرورة فرض ضوابط على دخول و خروج المحافظ الأجنبية تم تدعم هذا الترتجع أكثر عقب إعلان بنك "ليمان براذرز " إفلاسه في منتصف شهر سبتمبر لتنطلق بعده موجة من الانخفاضات أكثر حدة و رغم تدخل المسؤولين باتخاذ الإجراءات و تقديم التطمينات إلا أن ذلك لم يقدم سوى بعض الاستقرر لجلسات متتالية ثم عاود السوق الانخفاض مجددا . و أكد عدد من المحللين و المستثمرين أنه إذا تمكن السوق من الثبات لثلاث أو أربع جلسات متتالية فإن الاستقرار سيعود إليه و لكن رياح السوق تجري بما ألا تشتهيه انتظارات المستثمرين حيث و اصل الانخفاض مغازلة أسعار أسهم الشركات و البنوك التي تراجعت إلى مستويات سعرية متدنية مما خلق فرص سانحة للاستثمار لكن الخوف بسط سيطرته فشل العقول و ترك الأهواء و الأحاسيس لتكون ربان السوق لتقوده و سط تعثرات النظام الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية الذي ألقى بظلاله السلبية على كل الأسواق الأوروبية والآسيوية والخليجية. هذا وأغلق المؤشر العام أمس على 6.342 نقطة منخفضا 423 نقطة ليكون بذلك قد خسر قرابة 50% من قيمته في أقل من 5 أشهر و بلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 18.453 مليون سهم و حجم التعاملات 508.885 مليون ريال و نفذت 8.178 صفقة و من الشركات الأكثر تداولا الريان 7.454 مليون سهم بسعر 10.10 ريال و الخليجي 1.916 مليون سهم بسعر 7.15 ريال وناقلات 1.431 مليون سهم بسعر 21.20 ريال وبروه والتجاري و صناعات قطر و المصرف و بنك الدوحة والدولي والخليج الدولية والشركات الأكثر ارتفاعا الفحص الفني 0.87% و السينما 0.18% والشركات الأكثر انخفاضا الدوحة للتأمين 9.44% و الطبية 9.16% والعقارية 8.12% والتجاري والإسلامية للأوراق المالية والدولي وبروه والإجارة. وسجلت مؤشرات مختلف القطاعات تراجعات ابرزها لقطاع البنوك والمؤسسات المالية 672 نقطة وقطاع الصناعة 456 نقطة وقطاع التأمين 375 نقطة وقطاع الخدمات 225 نقطة وفيما يتعلق بإجمالي تداولات القطريين و المتعلقة بالمساهمين الأفراد بخصوص عملية الشراء حيث تم التداول على 41 شركة و 11 مليون سهم متداول و عملية البيع قرابة 11 مليون سهم متداول و مساهمة المؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 26.95% نسبة التداول و عملية البيع 15.34% اما مساهمة الاجانب بخصوص الافراد و المتعلقة بعملية الشراء قرابة 3 مليون سهم متداول و عملية البيع 2.851 مليون سهم متداول و المؤسسات بخصوص عملية الشراء 20 شركة متداول عليها و 6.98% نسبة التداول وعملية البيع 23.97% و بلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 79.35% و إجمالي نسبة البيع 64% و بالنسبة للمشاهمين الأجانب فإن إجمالي نسبة الشراء 20.65% مقابل 35.96% . و فيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع البنوك و المؤسسات المالية بقيمة تعاملات 274 مليون ريال و المرتبة الثانية لقطاع الخدمات 125 مليون ريال و المرتبة الثالثة لقطاع الصناعة 91 مليون ريال و حل رابعا قطاع التأمين 16 مليون ريال . و سجلت جلسة أمس تداول 42 شركة حققت شركتين ارتفاعا و انخفضت 38 شركة و بقيت شركتان دون تغير والملاحظ أنه برأي الخبراء أن التراجعات المسجلة في سوق الدوحة للأوراق المالية هي تراجعات غير مبررة في ظل الأرباح المحققة للشركات و البنوك و لكن ذلك لم يساعد على أن يعيد الثقة لدى عموم المستثمرين الذين بقوا يراقبون ما يحصل في الأسواق العالمية دون النظر إلى الداخل مما كان له تأثير كبير على حركة المؤشر العام الذي اتخذ خلال هذه الفترة اتجاها واحدا ملقيا على عرض الحائط كل النتائج الإيجابية التي حققتها الشركات إلى جانب إعلانات توزيعات الأرباح الممتازة التي وصلت في بعض الشركات 100% و70%.