سمو الأمير، تفضل معي قليلاً

[محمد عبدالرحمن]

بارك الله فيك اخوي والله ايكثر من امثالك

تسلم أخوي أوباما، و الله يكثر اللي أحسن مني، لعلمي بنفسي.

تحياتي،
محمد

[ابن قطر]

اخونا محمد عبدالرحمن


بصراحة مواضيعك جميلة ومفيدة ونقاط متنوعة


ولكن هل لك ان تسمعني لبرهه

الا ترى من الافضل تناول نقطة نقطة افضل من الشمولية المطروحة


وهل ممكن ان تكون على خطى في طرحك؟

ولم تنقل لك الصورة بوضوح .

اتمنى عليك تناول موضوع واحد لنستطيع ان نركز ونشارك ونفيد بعضنا البعض

وبارك الله فيك

[الفيلسـوف]

سمو الأمير، اطلع معي على هذا:

في نقاط بسيطة،

أولاً، أمريكا:

• بلد ضخم عالمياً، يعتمد دخلهاعلى مبيعاتها العالمية لمصنوعاتهم و من ضرائب المفروضة لمن يقطنوها
• جزء ليس ببسيط من دخل أمريكا استنزف في حروب افغانستان، العراق، و غيرها
• الخسارة اليومية لأمريكا في العراق، قدرت ب١٠ ملايين دولار يومياً أو تزيد
• مما أدى إلى انخفاض السيولة من أمريكا إلى داخل امريكا تدريجياً
• مما أدى إلى انخفاض القوة الشرائية في امريكا
• مما أدى إلى خسارة بعض الشركات المعتمدة على المبيعات للأفراد
• مما أدى إلى قيام تلك الشركات بالتخلص من موظفيها و تعثر شركات التأمين عن سداد رواتبهم حسب البرامج المقدمة من شركات التأمين في حال فصل الموظفين
• مما أدى إلى عدم قيام هؤلاء الأفراد بسداد مديونياتهم للبنوك، حيث لا رواتب لهم
• و قامت بعض البنوك بإعادة بيع تلك المديونيات التي أغلبها عقارية كسندات استثمارية
• و قامت بعض البنوك بإعادة التمويل و اعطاء السيولة لبعض هؤلاء الأفراد الذين ليس لهم مصدر سداد حيث تم فصلهم من عملهم كما ذكر أعلاه
• و تعثرت تلك السندات و تلك الديون حيث لا مصدر لاسترجاع تلك أصول تلك الأموال إضافة إلى فوائدها المتراكمة
• مما أدى إلى قيام البنوك بسحب عقارات هؤلاء المتعثرين و عرضها للبيع و لم يجدوا مشترين حيث أن الشركات كانت تقلص موظفيها
• مما أدى إلى قلة عدد العملاء الذين يمكنهم شراء تلك العقارات بقروض جديدة أو نقداً، و قيام تلك البنوك بخفض سعر تلك العقارات لاسترجاع أساس تلك القروض و استمرت تلك الموجة لتهبط العقارات بمقدار ٥٠٪ أو يزيد مما أدى من نشوب قضية الرهن العقاري في العام الفائت مما أدى إلى خسارة شركات استثمارية عالمية غير امريكية مستثمرة في أمريكا
• و مما أدى أيضا لانخفاض القوة الشرائية داخل امريكا المستهلك الأول في العالم للمنتجات العالمية

ثانياً، العالم:

• دول كبرى في العالم تصنع منتجات
• هذه المنتجات تباع حول العالم في الأغلب للمستهلكين من الأفراد، و يحتل مستهلكوا امريكا ٣٠٪ من الاستهلاك العالمي للمنتجات
• مما أدى إلى قيام الشركات العالمية في الدول الكبرى إلى تقليل طلبها على الخامات التي كانت تعتمد عليها في صناعاتها و من أساسها النفط و مشتقاته، و الغاز قد يتبعه
• مما أدى إلى هبوط النفط إلى أكثر من ٧٠٪ من قيمته
• مما سيؤدي حتما إلى تأثر المنتجة للنفط و قد يصل التأثر إلى الغاز

ثالثاً، قطر:

• بلد يعتمد في دخله على ما من الله عليه من نعم منها النفط و الغاز، لكن في ظل الطلب العالمي على النفط، قد:
• قد تقوم شركات النفط في قطر بايقاف بعض المشاريع ترقباً للوضع الاقتصادي
• قد تقوم شركات النفط بايقاف التعامل مع شركات مساعدة
• قد يؤدي إلى قيام تلك الشركات بتقليص عدد موظفيها بسبب قلة الانتاجية
• قد يؤدي عدم سدادهم لمديونياتهم لدى البنوك بسبب عدم دخل لهم
• قد يؤدي إلى تعثر مديونيات البنوك في قطر و قيام بعض البنوك بسحب عقارات هؤلاء المتعثرين في حال إن كانت قروضهم عقارية، و عرضها للبيع و لن يجدوا مشترين بسبب ترقب الشعب في قطر من مواطنين و مقيمين للوضع الاقتصادي، ناهيكم عن تفاقم ظاهرة تقليص الموظفين المقيمين
• مما قد يؤدي إلى قلة عدد العملاء الذين يمكنهم شراء تلك العقارات بقروض جديدة أو نقداً، و قيام تلك البنوك بخفض سعر تلك العقارات لاسترجاع أساس تلك القروض و قد تستمر تلك الموجة لتهبط العقارات بمقدار ٥٠٪ أو يزيد مما قد يؤدي إلى نشوب قضية الرهن العقاري في قطر، مما قد يؤدي إلى خسارة شركات استثمارية في قطر ساهمت في المجال القاري ساء مطورين أو شركات الدعم لمواد البناء مثل الحديد و غيره و عليه سوف يقومون أيضا بخفض عدد موظفيهم
• مما يؤدي إلى تعثر البنوك في تحصيل مديونيات قروض الأفراد خصوصاً المقيمين
• مما يؤدي إلى بزوغ خسائر البنوك القطرية في العام المقبل
• مما يؤدي إلى قيام تلك البنوك إلى تقليص عدد موظفيهم، إضافة إلى تقليص موظفين في قطاعات النفط
• و مما قد يؤدي أيضا لانخفاض القوة الشرائية في قطر، و خسارة شركات في مجال المستهلكين
• أي أن الفترة القادمة قد تشهد تدهور فئة ليست بقليلة بين مواطنين و مقيمين

والدي حمد و أخي تميم، لنا الفرصة لتفادي الأزمة على بلدنا الغالي قطر، في بعض الأفكار التي في بالي و قد ترى من القراء ماهو أفضل من أجل قطر و بما يرضي الله:

أولاً، قطر:

• تبلغ قيمة ديون الأفراد حوالي ٥٥ مليار ريال قطري، مقسمة بين قروض شخصية، سيارات، عقارية، و تجارية
• تقوم البنوك و المصارف الإسلامية على السواء باحتساب الفائدة بناءاً على (النسبة المؤية لتكلفة الريال قطر أو ما يسمى الفائدة على الريال و الذي يعادل ٥.٥٪ فائدة تناقصية كمتوسط + النسبة المؤية للتكلفة التشغيلية للبنك/المصرف و التي تعادل ٢.٥٪ فائدة تناقصية + ربح البنك/المصرف و الذي يعادل ٢٪ فائدة تناقصية) أي أن متوسط الفوائد التناقصة بين البنوك هي حوالي ١٠٪ فائدة تناقصية
• قيامكم يا سمو الأمير بتخصيص مبلغ ٢،٥٠٠،٠٠٠،٠٠٠ ر.ق (مليارين و خمسمائة مليون ريال قطري فقط) من الدخل العام لدولة قطر سنوياً لتسديد الفائدة على الريال القطري، حيث أن هذا المبلغ يتناقص سنوياً مع تناقص قيمة أصول البنوك/المصارف على الأفراد و قد تنتهي الحاجة لهذا الدعم خلال ١٥ سنة أو تقل
• قيامكم باصدار قرار يمنع المستفيدين من هذا البرنامج بعدم قيامهم بالحصول على قروض ربوية مدى الحياة إلا قروض السيارة أو المنزل و بمعايير أكثر صرامة
• قيامكم باصدار قرار بقيام البنوك بخفض نسبة الربح إلى ١.٥٪ كحد أقصى على كافة قروض الآفراد، و هكذا يكود المقترض مسددا لقرض بفائدة ١.٥٪ فقط بسبب قيام الدولة بتسديد ٥.٥٪ المتبقية،أي انتهاء القروض كافة قبل منتصف المدة المتفق عليها مع البنوك (أي أن قرض المفترض انتهاؤه بعد ١٥سنة، سينتهي خلال٧ سنين و هكذا)
• مما يؤدي إلي خلو قطر من ديون الأفراد خلال ١٥ سنة
• مما يؤدي إلى نشاط القوة الشرائية كل سنة عن التي تليها حتى انتهاء كافة القروض
• مميا يؤدي إلى ربح الشركات، و توظيف عدد أكبر للتوسع
• مما يؤدي إلى قيام الأفراد بسداد أقساطهم عن طريق دخل اضافي من شركات هم مساهمون فيها
• مما يؤدي إلى قلة وجود تعثرات في البنوك و عدم تأثر السوق القطرية في كافة القطاعات و منها العقارية
• قيامكم يا والدي حمد و يا أخي تميم، بالاستثمار في المنتجات الأساسية للحياة (الماء و الغذاء)، عن طريق طرحكم لفكرة "اكتفاء ذاتي تخصصي" مع الحكام العرب، أي تخصص كل دولة في ما يميزها عن باقي الدول العربية، فمثلا، تكون مصر هي الدولة المصدرة الوحيدة للقمح في العالم العربي، و قيام الدول الغنية العربية بضخ اموالاً لمصر فقط لهذا الاستثمار و المشاركة في ادارتها، و تخصيص سوريا للمواشي مثلا، و نفس طريقة الاستثمار، تخصيص السعودية في صناعة التمور، و تخصيص البحرين في كذا، و الكويت في كذا و قطر في كذا، بحيث أن كل دولة تكون هي المنتجة الوحيدة لصناعات معينة، و يجب على كافة الدول العربية شراءها من تلك الدول العربية فقط. و هكذا قد نساهم في فتح ابواب الوظائف في كافة الدول العربية دون تبرعات، بل عن طريق فتح افاق الصناعة و الوحدة الإسلامية العربية، حيث أن كل دولة قد ضمنت بيع منتاجها للدولة الأخرى حيث لا يوجد منافس، شريطة الاستمرار في تقديم قمة الجودة المنتجات و هكذا تكون قطر ساهمت في تقليل ظاهرة بطالة العالم العربي
  
• قيامكم يا سمو الأمير، بشراء شركة "تسلا" الأمريكية لصناعة السيارات الكهربائية و إليكم رابط الشركة و لم اقترح عليكم شراءها، شريطة فتح فرع لمصنعها في قطر لتصنعها ايادٍ قطرية تبيعها إلى كافة الشرق الأوسط و العالم العربي
  
• قيامكم يا سمو الأمير بشتكيل لجنة فعالة للبحص عن أفضل الشركات التي توصلت لحلول الطاقة الشمسية، و الاتفاق مع السعودية لفتح أول مصنع خليجي لصناعة خلايا الطاقة الشمسية و استغلال الربع الخالي بمد الخليج بالكهرباء الشمسية و فتح فرص وظيفية للخليجيين
• الاخذ في الاعتبار لموضوع الملف حيث أن فيه النقاط المكملة لهذا الموضوع.

ثانياً، العالم:

• قد ينظر العالم و يتعلم مما تصبح عليه الدول العربية من تكاتف و يكون الإنسان العربي المسلم له عزة بالله فقط و فخر أنه عبد الله وحده لا شريك له، و أنه لم يعد ذاك الكسول و الغير منطقي و الهمجي و الغير منظم، بل اصبح العقل و الفعل و الإيمان فيما يرضي الله فقط.

ثالثاً، أمريكا:

• لن تشرق على ما عهدناه منها.

تحياتي،
الديان

كلام سليم اخوي الكريم
لكن التركيز على الديون والدوله غير مسئوله على اسقاط الديون على الكل وانت تعرف
انه مش كل المديونين سبب ديونهم بناء وشراء العقار
لو كان التركيز على نهضة البلد
في الصناعه .. نصنع ونصدر
في الزراعه .. نزرع وحصد ونصدر ويكون في اكتفاء في المواد الغذائيه
في الطب وعلومه.. بدل الرواتب الكبيره التي تصرف لاطباء عينهم على اخر الشهر والمريض اخر هم لهم
فيزياء وكيمياء
الطاقه النوويه
تشجيع الشباب واخذ بمقترحاتهم وافكارهم العلميه او غيره
لكي نصبح دوله اخر ماتعتمد عليه النفط والغاز
ولا ننسى الغرب يبحث عن بديل للمواردنا واذا حصل لاسمح الله بنكون اول الدول المتضرره
والضرر بيكون اكبير على الاجيال الي بعدنا
اما اعتماد على صرف في الابراج والتركيز في السياحه واحنا من الصعب انكون دوله سياحيه
لاسباب كثيره
او صرف في الرياضه وعلى لاعبون ليس لهم وطنيه لانهم اتوا بعقد وعينهم على العقد
والهدف مستحيل ان يكون كاس العالم!!

[محمد عبدالرحمن]

اخونا محمد عبدالرحمن


بصراحة مواضيعك جميلة ومفيدة ونقاط متنوعة


ولكن هل لك ان تسمعني لبرهه

الا ترى من الافضل تناول نقطة نقطة افضل من الشمولية المطروحة


وهل ممكن ان تكون على خطى في طرحك؟

ولم تنقل لك الصورة بوضوح .

اتمنى عليك تناول موضوع واحد لنستطيع ان نركز ونشارك ونفيد بعضنا البعض

وبارك الله فيك

أخي الكريم ابن قطر،

سلمت بإذن الله، و أتمنى أن تكون فوائد ما يطرح من إيجاب مردودة بين الناس.

رأيت البدء من أمريكا بتسلسل النقاط و ما وصلت إليه، و تبعتها بالعالم بسبب الترابط القوي لما يحدث في امريكا، و انهيتها بقطر، بلدنا الغالي الذي هو جزء من العالم و احدى الدول المساهمة في ركائز اقتصاد هذا العصر التي آلت للسقوط، النفط، و وضعها في حوار م والدنا الغالي حمد، و اقتراح حلولاً كلها معتمدة على الاستثمار في الانسان القطري.

و اني لأطمح معاونتك لما تراه مناسبا لكيفية طرح هذا الموضوع، أو أولويات تريدنا ان نتناول الحلول الممكنة لها لتفادي الأزمة المعيشية التي قد تحل و قد بدأت نقاطها كنقاط امريكا.

تحياتي،
محمد

[محمد عبدالرحمن]

كلام سليم اخوي الكريم
لكن التركيز على الديون والدوله غير مسئوله على اسقاط الديون على الكل وانت تعرف
انه مش كل المديونين سبب ديونهم بناء وشراء العقار
لو كان التركيز على نهضة البلد
في الصناعه .. نصنع ونصدر
في الزراعه .. نزرع وحصد ونصدر ويكون في اكتفاء في المواد الغذائيه
في الطب وعلومه.. بدل الرواتب الكبيره التي تصرف لاطباء عينهم على اخر الشهر والمريض اخر هم لهم
فيزياء وكيمياء
الطاقه النوويه
تشجيع الشباب واخذ بمقترحاتهم وافكارهم العلميه او غيره
لكي نصبح دوله اخر ماتعتمد عليه النفط والغاز
ولا ننسى الغرب يبحث عن بديل للمواردنا واذا حصل لاسمح الله بنكون اول الدول المتضرره
والضرر بيكون اكبير على الاجيال الي بعدنا
اما اعتماد على صرف في الابراج والتركيز في السياحه واحنا من الصعب انكون دوله سياحيه
لاسباب كثيره
او صرف في الرياضه وعلى لاعبون ليس لهم وطنيه لانهم اتوا بعقد وعينهم على العقد
والهدف مستحيل ان يكون كاس العالم!!

أخي الكريم الفيلسوف،

لم أطرح قيام الدولة بسداد دين المدينين، بل اقترحت قيام الدولة بسداد "جزء" من الفائدة ن المدينين لينتهي الدين في مدة أقصر لمساهمة الدولة و المدين معاً في إغلاق صفحة الدين.

و عن باقي النقاط التي ذكرتها، لك من التأييد، و هي ما يتناولها "خبراء الغرب" في الغرب، لا "خبراء الغرب" في قطر.

تحياتي،
محمد

[البيت بيتك]

جزاك الله خير على هذا الطرح الرائع

**** ... ****

[قطري كشخه]

اخوي محمد ,, تناولك وربطلك للموضيع فيها نوع من الهشاشه حيث انه اذا جينا نتكلم عن المواضيع التى تطرقت لها في هذا الطرح,, كبيره جدا ولها تفرعااات كبيره جدا جدا بشكل ماتخيل ..

كان ودي اتناقش معاك في الموضوع وسبق ان علقت على موضوعك بنقطه وحده ولكن اذا جيت اعلق عن المواضيع بشكل عام سوف اقضي ساعات قدام الشاشه عشان نشوف هل المشروع المطروح راح ينفع وله لا ؟

لكن ارجع واقولك وبكل اسف انه هذا المشروع من الخيال ويصعب تحقيقه حتى ولو 25 سنه قداام وهذا الواقع ..

اتمنى في المستقبل في طرحك للموضيع يكون التركيز على موضوع معين ويكون هناك ترابط بين النقاط

واسمحلي على هذا الانتقاد ارجو انك ماتاخذ الموضوع بحساسيه من خلال ردي لك

والله يعطيك الف عافيه اخوي محمد : )

[محمد عبدالرحمن]

اخوي محمد ,, تناولك وربطلك للموضيع فيها نوع من الهشاشه حيث انه اذا جينا نتكلم عن المواضيع التى تطرقت لها في هذا الطرح,, كبيره جدا ولها تفرعااات كبيره جدا جدا بشكل ماتخيل ..

كان ودي اتناقش معاك في الموضوع وسبق ان علقت على موضوعك بنقطه وحده ولكن اذا جيت اعلق عن المواضيع بشكل عام سوف اقضي ساعات قدام الشاشه عشان نشوف هل المشروع المطروح راح ينفع وله لا ؟

لكن ارجع واقولك وبكل اسف انه هذا المشروع من الخيال ويصعب تحقيقه حتى ولو 25 سنه قداام وهذا الواقع ..

اتمنى في المستقبل في طرحك للموضيع يكون التركيز على موضوع معين ويكون هناك ترابط بين النقاط

واسمحلي على هذا الانتقاد ارجو انك ماتاخذ الموضوع بحساسيه من خلال ردي لك

والله يعطيك الف عافيه اخوي محمد : )

لا بأس أخي الكريم، فنحن هنا لعرض المشكلة و اقتراح ما نظنه حلاً.

قد تكون نقاط هذا الموضوع طويلة و قد يصعب على البعض ربط النقاط للوصول إلى المغزى فيه الذي مفاده أن "تفادي أي أزمة قد تقع، هي بنصرة الضعفاء و معاونتهم لحياة يكونون منتجين و مساهمين في بنائها".

أخي الكريم، في الصحفة رقم ٥، كتبت رأيك المعارض، و وضعت لك رداً، و الآن أيضاً معارض، و أتمنى أن نطور لنتبع كلمة "كلا" "حلاً".

تحياتي،
محمد

[محمد عبدالرحمن]

**** ... ****

سلمت أخي الكريم البيت بيتك.

و أود أن أشارك الجميع هذا الخبر المنقول من موقع قناة العربية - اضغط هنا للرابط - :

السعودية تخطط لكي تصبح مصدراً للطاقة الشمسية
بقلم وكالة الأنباء الفرنسية في يوم الأحد, 02 مارس 2008

ذكر وزير النفط السعودي علي النعيمي في مقابلة مع صحيفة "بترو ستراتيجيز" النفطية الفرنسية صدرت اليوم الأحد أن السعودية، المصدر الأكبر للنفط في العالم، تخطط لكي تصبح خبيرة في مجال آخر أنظف للطاقة من خلال الاستثمار في الطاقة الشمسية.

وقال النعيمي : "بالنسبة إلى دولة كالسعودية... أحد أكثر مصادر الطاقة أهمية لكي تنظر إليه وتطوره هو الطاقة الشمسية".

وأضاف : "إحدى المحاولات التي سنتعهدها هي دراسة كيفية جعل السعودية مركزاً لأبحاث الطاقة الشمسية على أمل أن نصبح مصدّراً رئيسياً للكهرباء خلال فترة 30 إلى 50 سنة القادمة. وبنفس الطريقة التي أصبحنا فيها دولة مصدرة للنفط، يمكننا أن نصبح دولة مصدرة للكهرباء".


تحياتي،
محمد

[محمد عبدالرحمن]

سمو الأمير، بقي القليل من الزمن.

تحياتي،
محمد (الديان سابقاً)