بعد انا اخبره ...من فخذ الفياحين ...اول مره اسمع انه من قبيلة لسبيع ...هو يقرب حق سعد لرميحي ...هذي بعض المعلومات ...
اما هي قصيدة محمد الفيحاني ...شبعنا من ...عناهم ورتوينا ..
نبـــذه عن الشيخ الراحل
:: محمد الفيحاني السبيعي ( مجنون مي ) صاحب الحب العذري ::
نسبه:
اسمه محمد بن قاسم بن محمد بن عبد الوهاب الفيحاني من فخذ الفياحين من قبيلة السبيع وقد سكنوا قطر في قديم الزمان.
وكان جده محمد بن عبد الوهاب وكيلا لإدارة الأعمال الخاصة للمرحوم الشيخ قاسم بن محمد ال ثاني حاكم قطر في ذاك الوقت.
وكان والده المرحوم قاسم بن محمد بن عبد الوهاب من تجار اللؤلؤ المعروفين, وصاحب ثروة لا بأس بها.
ولد في الفويرط التي تقع في شمال قطر حوالي سنة 1325 هـ , ووالدته من البوكواره .
نشأته:
توفيت والدته وهو طفل لم يكمل عامه الأول , ولما بلغ الثانية عشرة توفى والده, وكان والده قد بعثه إلى الكويت
للدراسة في مدارسها الأولية , ولكن بعد وفاة والده عاد إلى قطر , وأقام في بيت عم والدته , وهو ناصر بن شاهين
بن طوار في الفويرط , واشتغل فترة من الزمن في الغوص أسوة بسكان قطر فبدأت علاقاته مع الناس تقوى وكان
يميل إلى العزلة في صغره وقد بدت عليه مخايل الشهامة .
أعجب الشاعر بأبنة خاله فخطبها منه لكن أولاد عمومتها رفضوا حيث تزوجها احدهم وظل الشاعر ينظم القصائد ويبعث
بها للشخصيات المهمة في عصره ,على أمل أن يتوسط احدهم عند أبناء عمومتها فيسمحون له بالزواج منها.
علاقاته:
كون الشاعر علاقات واسعة إذ نظم الشعر في مدح شيوخ القبائل والشخصيات المهم آنذاك كما هو مثبت في
الديوان ,وكانت له علاقات كبيره بشيخ البحرين في ذلك الوقت ,الشيخ حمد بن عيسى ال خليفه , اذ نظم القصائد
الكثيرة في مدحه.
وتبادل الشعر مع كثير من شعراء عصره على سبيل المثال الشاعر صالح بن سلطان الكواري.
شاعريته:
نظم الشعر في معظم فنون الشعر المطروقة في عصره ولكنه أجاد في الغزل والمديح والمساجلات ولعل مأساته هي
الدافع الأساسي في أجادته للفنون الشعرية التي ذكرناها والمتمعن في شعره سيجد ذلك واضحا.
وفاته:
اختلف الرواة في تحديد تاريخ وفاته او في تحديد عمره حين توفي لكن يذكر ان المرحوم يوسف بن عبدالله المالكي
إذ قال انه أدركه وهو في الأربعين من العمر
وقيل لم يتجاوز الثلاثين
واخر قصائده كانت في ( 1355 ) .
سبب وفاته هو ولعه وعشقه لأبنة خاله اللى ماقدر يتزوجها
:: يوجد أكثر من حكاية عن سيرة الشيخ ومن احد القصص ::
وفي تشابه بين القصة السابقة ..
هو المرحوم محمد بن قاسم بن عبد الوهاب الفيحاني من فخذ (( الفياحين )) من قبيلة السبيع وقد سكنوا قطر من قديم الزمان . . .
ولد الشاعر في بلدة الفويرط التي تقع شمال قصر حوالي 1325 هجري . . . وتوفيت عنه والدته وهي من البوكواره
وهو طفل في العام الأول من حياته . . ولما بلغ الثانية عشر من عمره توفى أبوه . .
كان والده قد أرسله للدراسة في مدارس الكويت الولية ، ولكن بعد وفاة الوالد عاد الصبي إلى قطر وأقام في بيت
عمه والدته وهو ناصر بن شاهين بن طوار في الفويرط .
واشتغل الشاعر وقتاً ما في الصيد اللؤلؤ أسوة بمعظم سكان أهل المنطقة . . . فبدأ اختلاطه بالناس وكان في صغره
يكيل إلى العزلة وظهرت عليه بوادر الشهامة .
كان يقول الشعر ولا يقرؤه إلا قليل من أصدقائه . . . وأغلب شعره في الحب والغزل . . . والكثير من شعره لم يقرأه
على الناس ولكنه بقى مسطراً في قراطيس عثر عليها بعد وفاته عام 1353 هجريه بسبب عشقه بإحدى قريباته تدعى
(( ملكه )) الذي رفض والدها تزويجه إياها ويقال أنه مات في فراشه بسبب هذا العشق في المستشفى بالبحرين . .
وقد توفت مي بثلاثة شهور على اثر وفاته .
وقد انتشر ما عثر عليه بعد وفاته وتناقلته الألسن في بلاد قطــر والبحرين والمملكة العربية السعودية كما انتشر في
أهل عمان والإمارات.
والمعتقد أن قصائد كثيرة من شعرة ضاعت مسوداتها ولم يعثر عليها ، إذ لم يكن صاحبها مهتماً بتدوين شعره في سجل واحد .
وقد أمكن جمع ما يحويه من مسودات يحتفظ بها بعض أقربائه وأصدقائه ومما يحفظه نفر من المعاصرين خصوصاً
ما جمعه الشاعر أحمد بن علي بن شاهين في ديوانه الذي طبع على نفقة الشيخ أحمد بن علي آل عبدا لله ألثاني
حاكم قطر سابقا في عام 1386 هجري
وعندما كان فى المستشفى الامريكى فى البحرين هو وصاحبه ...
كشف عليه الطبيب وقال انه لا يوجد به مرض معين
فأخبر صاحبه الطبيب انه عاشق . فقال الطبيب أنى ماكنت اتوقع ان يملك
البدو أحاسيس إلى هذه الدرجة . إلا بعد ما رأيت هذا المريض ....
عوهذه بعض الأبيات اللي قالها للدكتور ((ديم))
وهي
الله مولاي الثنا و الشكر دوم *** والحمد له مني على كل حاله
بأمره رضيت بغير كره ولا لوم ***واسلمت نفسي تحت عزة جلاله
:: وأيضاً قيل ::
الشاعر اسمه محمد بن قاسم بن محمد بن عبدالوهاب الفيحاني من قبيلة السبيع وق دسكنوا قطر من قديم الزمان
وكان جده محمد بن عبدالوهاب وكيلا لإدارة الأعمال الخاصة للمرحوم الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني حاكم قطر في ذلك الوقت
وقد نزح جده محمد بن عبد الوهاب الى السعودية لأسباب غير معروفه وسكن دارين
وفي دارين بنا جده قلعة دارين وكان أغنى رجل عاش على ضفاف الخليج يقال بأن ثروته تبلغ عام 1884
تعدت الــ 45 مليون ربيه كان له من الخدم و الحشم الكثير و كان اكبر طواش لؤلؤ في الخليج
أعطته الدولة العثمانية لقب باشا و عينته مقام لمنطقة دارين لفترة استمرت أكثر من 20 سنه
يوصف بالكرم وعزة النفس وكان يذهب بتجارة القماش الى الهند وعاش أكثر حياته في دارين
توفى عام 1909 وكان له من الأبناء ولد واحد هو قاسم والد الشاعر
وكان عند قاسم ثلاثة أبناء هم فهد و ناصر والشاعر محمد
وأرسل قاسم ابنه محمد للدراسة في البحرين ثم الكويت وكانت والدته توفيت وهو طفل لم يكمل عامه الأول
و بعد وفاة والده عاد الى قطر و كان عمره في ذلك الوقت خمسة عشر سنه وعاش في بيت عم والدته وهو
ناصر بن شاهين طوار الكواري في الفويرط واشتغل فترة من الزمن في الغوص أسوة بسكان قطر
أعجب الشاعر بفتاه من أهل والدته ولم يستطيع الزواج منها لظروف عائلية
وعندما اشتد عليه المرض أخذوه الى البحرين في سنبوق وقال هذه القصيدة وهو ذهب الى البحرين
ما سمح قلبي يروح ولا يرى *** زول محبوبة ولو هو من بعيد
والذي شهد مراحل مرضه في المستشفي الأمريكي هو السيد عبد الله أبو زيد
وفي متحف واشنطن توجد ساعة جده محمد بن عبد الوهاب وهي أقدم وأدق ساعة في العالم
وهذه بعض القصائد المشهورة له
هذي القصيدة قالها الشاعر محمد بن عبد الوهاب الفيحاني .
بعد ان أحس بالوفاة.بعد ان أرهقه الحب فنقل الى مستشفى
البحرين حيث ظل يعالج الى ان توفي رحمه الله.
ولذالك فقد انتشر بين الناس ان الشاعر قتله الحب العذري.
شانه في ذلك شان اغلب الشعراء من اهل العفه والصدق.
· هو فهد بن جاسم بن محمد بن عبد الوهاب الفيحاني فوالدته من قبيلة الدواسر.
· ولد في دراين في قصر جده محمد بن عبد الوهاب, وقرأ القرآن الكريم وتعلم القراء والكتابة في دراين ثم اصطحبه والده معه إلى الهند, حيث أدخله وأخاه ناصر في مدرسة عربية لتعليم اللغة العربية والعلوم الشرعية, وفيها تلقى مبادئ النحو والشعر والأدب. وكانت وسيلة المواصلات إلى المدرسة في ذلك الحين عربة يجرها الحصان (حنطور).
· أنتقل بعد أن كبر إلى البحرين بقصد التجارة, وافتتح له محلاً تجارياً مع أخيه ناصر لبيع وتجارة المجوهرات وكانو ينظمون العقود والمصاغات الذهبية ويزودون بها الملك عبد العزيز آل سعود وكان يشتري منهم, وربحت تجارتهم, إلى أن توفى الملك عبد العزيز فكسدت تجارتهم, وكان يعاملهم كأولاده, وكان يقول لهم: أنتم عندي مثل سعود وإخوانه, وكانا إذا دخلا عليه في مجلسه يقول لهم محيياً يا مرحبا بالحامل والمحمول, وكانا من المقربين له وبعد كساد تجارة اللؤلؤ تحولا إلى نوع آخر من التجارة, فأخذوا وكالة شركة هندية اسمها (تاتا) وهي أكبر شركات الهند, وكانت تنتج المواد الغذائية والتجميلية.
· عرف فهد بتدينه, وكان يحب شعر الحكمة ويردده, ويحفظ الكثير منه.
· انتقل إلى قطر, وتوفى إلى رحمة الله تعالى سنة 1985م, بمنطقة الغرافة عند الشيخ/ جاسم بن فيصل آل ثاني.
· له من الأولاد: محمد وجاسم.
يعطيك العافيه اخوي ...وتسلم على الاضافه ...وماقصرت ...على التصحيح والافاده ومثل ماقلت ..هناك لبس بالموضوع....
شكرا واسعدني مرورك الرااااائع ..