صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: حكام مغلوب على أمرهم ؟

  1. #11
    عضو فعال الصورة الرمزية سوبرقطري
    رقم العضوية
    11725
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    داري
    المشاركات
    3,510


    قال الكاتب / حمد سالم المري .. .. .. في مقالته المعنونة تحت اسم : ( إلى متى المكابرة يا حماس ؟ ) .. .. .. والمنشورة بجريدة " الوطن " الكويتية .. .. الجمعة 12 / 1 / 1430 هـ ـ 9 / 1 / 2009 م .

    ما نشاهده من قتل وحشي ودمار لحق بإخواننا المسلمين في قطاع غزة حتماً المسؤول عنه بدرجة كبيرة ومباشرة هي إسرائيل التي أرسلت جيشها الجرار لتدمير القطاع وإلحاق أكبر قدر من الخسائر البشرية والمادية فيه ليس خوفاً من حماس وصواريخها الكرتونية ولكن من أجل إظهار قوتها العسكرية لتخويف كل من يحاول المساس بأمنها .

    فإسرائيل أنشئت على أساس الديانة اليهودية وكما هو معلوم أن اليهود قوم غير متجانسين فهم شتات ولهذا فهم جبناء لا يقاتلون إلا من وراء جدر مصداقاً لقول الله تعالى في سورة الحشر الآية 14 .
    ( لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون ) .

    ولكن هناك أيضاً طرفاً آخر تقع عليه مسؤولية الدمار والقتل الذي لحق بالشعب الفلسطيني في غزة ألا وهو حزب ( حركة حماس ) الذي ربط وجود غزة بوجوده .

    فقد ضرب هذا الحزب المنتمي لحزب الإخوان المسلمين مصلحة الشعب الفلسطيني في غزة عرض الحائط من أجل مصلحته الحزبية .

    فهذا الحزب الذي ظهرت عليه مؤخراً سيره وفق أجندة إيرانية وسورية هو من أعطى السبب لإسرائيل لتدمير غزة وقتل شعبها بعد رفضه التجديد للهدنة التي وقعها مع إسرائيل مطلقاً شعاراته الثورية المهددة للكيان الصهيوني الإسرائيلي بالويل والثبور ، وأنه سيزلزل الأرض تحت أقدام الجيش الإسرائيلي ولم يكتف هذا الحزب بإطلاق الشعارات والتهديدات بل بدأ فعلاً بإطلاق صواريخه القسام التي تعتبر ألعاباً نارية مقارنة بالصواريخ الإسرائيلية على البلدات الإسرائيلية محاولاً دفع إسرائيل للانصياع إلى شروطه متناسياً بأنه الطرف الأضعف في اتفاقية الهدنة .

    فبسبب محاولة البعض اختزال القضية الفلسطينية في حزب واحد هو ما أدى إلى ضياع فلسطين واستمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني سواء في قطاع غزة أو جنين أو الخليل أو رام الله أو حتى دول أخرى غير فلسطين يوجد بها الشعب الفلسطيني مثل ما حدث في لبنان عام 1982 .

    فحزب منظمة التحرير الفلسطينية اختزل القضية الفلسطينية في حزبه فقط وربط مصير الشعب الفلسطيني بمصيره فأخذ يطلق الصواريخ من مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان على الأراضي التي يحتلها الجيش الإسرائيلي عام 1982 مما أدى إلى قيام الجيش الإسرائيلي باجتياح لبنان وتدميرها وقتل ما يقارب من 1400 عنصر مسلح من أتباع حزب منظمة التحرير بالإضافة إلى قتل المئات من المدنيين الفلسطينيين واللبنانيين مقابل قتل ما يقارب 300 جندي إسرائيلي فقط وكانت النتيجة بعد حصار دام 88 يوماً لمخيمات الفلسطينيين هناك تم التوقيع على اتفاقية وقف إطلاق النار بشرط خروج حزب منظمة التحرير من لبنان ، وبالفعل خرجت عناصر هذا الحزب إلى تونس .

    والظروف الحالية في قطاع غزة تشابه إلى حد بعيد الظروف التي عاشها الشعب الفلسطيني في مخيمات اللاجئين في لبنان ، فحماس اختزلت قطاع غزة وشعبه في حزبها فقط وأطلقت الصواريخ على البلدات الإسرائيلية فكان الثمن اجتياح القطاع عسكرياً من قبل الجيش الإسرائيلي وقتل أكثر من 600 مدني منهم أطفال وشيوخ بل وأسر أبيدت بالكامل .

    فهل سينتهي هذا الاجتياح العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة بنفس السيناريو الذي انتهى به الاجتياح الإسرائيلي لمخيمات الفلسطينيين في لبنان عام 1982 ؟

    وهل سترضى حماس بمغادرة القطاع أو على الأقل مغادرة السلطة فيه ؟ أم أنها ستقاتل حتى آخر قطرة دم لطفل فلسطيني ؟ .

    إن من الحكمة أن يعرف المرء قدر قوته قبل الخوض في معارك عسكرية تأتي على الأخضر واليابس كما من الحكمة ركون المرء إلى الهدنة إذا وجد أن عدوه أقوى منه عدة وعتاداً ، وكذلك أن يؤثر المرء شعبه على نفسه .


    فالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عقد صلح الحديبية مع كفار قريش مع أنه نبي مرسل مؤيد من قبل الله تعالى ولكنه أبى إلا أن يعقد الصلح حتى يجنب المسلمين ويلات الحرب وهم ما زالوا ضعافاً .

    ولهذا نناشد حماس بعدم المكابرة رحمة بالشعب الفلسطيني في غزة .

    أرجو من حماس النظر بعين العقل في مواقف من يحثها على نهجها المتهور مثل إيران وسورية وحزب الله ، فطهران رفضت تقديم أي مساعدة عسكرية واكتفت بالمظاهرات بزعم أن لدى الشعب الفلسطيني الأسلحة الضرورية للدفاع عن قطاع غزة !

    كما أنها أمرت حزب الله بعدم فتح أي جبهة عسكرية مع إسرائيل ، أما سورية فقد اكتفت بالتصريحات الدبلوماسية والمظاهرات الشعبية من أجل المحافظة على تحسن علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي ومحاولتها التقرب من الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما .

  2. #12
    عضو فعال
    رقم العضوية
    19174
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    1,891
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوبرقطري مشاهدة المشاركة


    قال الكاتب / حمد سالم المري .. .. .. في مقالته المعنونة تحت اسم : ( إلى متى المكابرة يا حماس ؟ ) .. .. .. والمنشورة بجريدة " الوطن " الكويتية .. .. الجمعة 12 / 1 / 1430 هـ ـ 9 / 1 / 2009 م .

    ما نشاهده من قتل وحشي ودمار لحق بإخواننا المسلمين في قطاع غزة حتماً المسؤول عنه بدرجة كبيرة ومباشرة هي إسرائيل التي أرسلت جيشها الجرار لتدمير القطاع وإلحاق أكبر قدر من الخسائر البشرية والمادية فيه ليس خوفاً من حماس وصواريخها الكرتونية ولكن من أجل إظهار قوتها العسكرية لتخويف كل من يحاول المساس بأمنها .

    فإسرائيل أنشئت على أساس الديانة اليهودية وكما هو معلوم أن اليهود قوم غير متجانسين فهم شتات ولهذا فهم جبناء لا يقاتلون إلا من وراء جدر مصداقاً لقول الله تعالى في سورة الحشر الآية 14 .
    ( لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون ) .

    ولكن هناك أيضاً طرفاً آخر تقع عليه مسؤولية الدمار والقتل الذي لحق بالشعب الفلسطيني في غزة ألا وهو حزب ( حركة حماس ) الذي ربط وجود غزة بوجوده .

    فقد ضرب هذا الحزب المنتمي لحزب الإخوان المسلمين مصلحة الشعب الفلسطيني في غزة عرض الحائط من أجل مصلحته الحزبية .

    فهذا الحزب الذي ظهرت عليه مؤخراً سيره وفق أجندة إيرانية وسورية هو من أعطى السبب لإسرائيل لتدمير غزة وقتل شعبها بعد رفضه التجديد للهدنة التي وقعها مع إسرائيل مطلقاً شعاراته الثورية المهددة للكيان الصهيوني الإسرائيلي بالويل والثبور ، وأنه سيزلزل الأرض تحت أقدام الجيش الإسرائيلي ولم يكتف هذا الحزب بإطلاق الشعارات والتهديدات بل بدأ فعلاً بإطلاق صواريخه القسام التي تعتبر ألعاباً نارية مقارنة بالصواريخ الإسرائيلية على البلدات الإسرائيلية محاولاً دفع إسرائيل للانصياع إلى شروطه متناسياً بأنه الطرف الأضعف في اتفاقية الهدنة .

    فبسبب محاولة البعض اختزال القضية الفلسطينية في حزب واحد هو ما أدى إلى ضياع فلسطين واستمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني سواء في قطاع غزة أو جنين أو الخليل أو رام الله أو حتى دول أخرى غير فلسطين يوجد بها الشعب الفلسطيني مثل ما حدث في لبنان عام 1982 .

    فحزب منظمة التحرير الفلسطينية اختزل القضية الفلسطينية في حزبه فقط وربط مصير الشعب الفلسطيني بمصيره فأخذ يطلق الصواريخ من مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان على الأراضي التي يحتلها الجيش الإسرائيلي عام 1982 مما أدى إلى قيام الجيش الإسرائيلي باجتياح لبنان وتدميرها وقتل ما يقارب من 1400 عنصر مسلح من أتباع حزب منظمة التحرير بالإضافة إلى قتل المئات من المدنيين الفلسطينيين واللبنانيين مقابل قتل ما يقارب 300 جندي إسرائيلي فقط وكانت النتيجة بعد حصار دام 88 يوماً لمخيمات الفلسطينيين هناك تم التوقيع على اتفاقية وقف إطلاق النار بشرط خروج حزب منظمة التحرير من لبنان ، وبالفعل خرجت عناصر هذا الحزب إلى تونس .

    والظروف الحالية في قطاع غزة تشابه إلى حد بعيد الظروف التي عاشها الشعب الفلسطيني في مخيمات اللاجئين في لبنان ، فحماس اختزلت قطاع غزة وشعبه في حزبها فقط وأطلقت الصواريخ على البلدات الإسرائيلية فكان الثمن اجتياح القطاع عسكرياً من قبل الجيش الإسرائيلي وقتل أكثر من 600 مدني منهم أطفال وشيوخ بل وأسر أبيدت بالكامل .

    فهل سينتهي هذا الاجتياح العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة بنفس السيناريو الذي انتهى به الاجتياح الإسرائيلي لمخيمات الفلسطينيين في لبنان عام 1982 ؟

    وهل سترضى حماس بمغادرة القطاع أو على الأقل مغادرة السلطة فيه ؟ أم أنها ستقاتل حتى آخر قطرة دم لطفل فلسطيني ؟ .

    إن من الحكمة أن يعرف المرء قدر قوته قبل الخوض في معارك عسكرية تأتي على الأخضر واليابس كما من الحكمة ركون المرء إلى الهدنة إذا وجد أن عدوه أقوى منه عدة وعتاداً ، وكذلك أن يؤثر المرء شعبه على نفسه .


    فالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عقد صلح الحديبية مع كفار قريش مع أنه نبي مرسل مؤيد من قبل الله تعالى ولكنه أبى إلا أن يعقد الصلح حتى يجنب المسلمين ويلات الحرب وهم ما زالوا ضعافاً .

    ولهذا نناشد حماس بعدم المكابرة رحمة بالشعب الفلسطيني في غزة .

    أرجو من حماس النظر بعين العقل في مواقف من يحثها على نهجها المتهور مثل إيران وسورية وحزب الله ، فطهران رفضت تقديم أي مساعدة عسكرية واكتفت بالمظاهرات بزعم أن لدى الشعب الفلسطيني الأسلحة الضرورية للدفاع عن قطاع غزة !

    كما أنها أمرت حزب الله بعدم فتح أي جبهة عسكرية مع إسرائيل ، أما سورية فقد اكتفت بالتصريحات الدبلوماسية والمظاهرات الشعبية من أجل المحافظة على تحسن علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي ومحاولتها التقرب من الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما .



    الأخ العزيز سوبر قطري شكرا على إيراد المقالة والتي لا أعلم إذا كنت تؤيد الكاتب أو لا ولكني سأحصر ردي هنا على فكر هذا الكاتب هذا الفكر الذي يقدم العلة على السبب مشكلتنا في النوعية التي تضن أن هناك سلاما مع إسرائيل ولأنهم خارج أرض الحدث من السهل عليهم أن يقتنعوا حيث إن الأفكار دائما حرة طليقة ولها القدرة على التشكل مادامت بعيدة عن مرمى الفعل أو أرض الميدان .
    إحدى الأمور التي يسقط فيها كثيرا من المفكرين ويغفلونها وهي حقيقة الصراعي الإسرائيلي وحصره دائما بمسمى صراع اسرائيلي فلسطيني وشعب وأحقية بقاء .. هذه القومية هي التي جردتنا من كل أسلحية الإيمان للأسف وأن تنصروا الله ينصركم ولكن البعض بعد أن غسلت أدمغتهم وتم تلويث أفكارهم بان القضية فلسطينية - قومية للمطالبة بحق العودة وقيام دولتهم والانفكاك من إسرائيل هنا يغفل أمر كبيرا وهو هنا هل القضية قضية فلسطينية فقط ؟ ام هي أكبر من ذلك بكثير وقد بدأت منذ بدء التاريخ قضية صراع بين الحق والباطل ولكن البعض تناسى هذا كلة حين ينظر للأمر بهذه النظرة الضيقة وينسى أن الصراع الأزلي لا يزال قائما بين قتلة الرسل وناكثين العهود وبين جند الله ومن يريد إعلاء كلمة الله عز وجل بين طلاب الدنيا ومن يخشون أن يتفاقم هذا الصراع على أرض الواقع ليشملهم وتمنوا لو أن المقاومة تجمد صواريخها كما جمد غيرهم ترسانتهم وأسلحتهم والركون لهذه الدنيا فما أجمل السلام مع اليهود والنوم براحة بال وطمأنينة ولكن الصراع هنا أكبر وأشمل ويتجاوز حدود دولة قومية أو سلام مع إسرائيل ولكنها أمانة خانها الكثير وتناساها .. لا توجد أصلا مشروعية لبقاء إسرائيل مهما طال الزمن أو قصر كتب ذلك في القرآن والتوراة والإنجيل أتمنى ألا تخدعنا هذه الدنيا بزخرفها عن حقائق كونية نراها بأعيننا كل يوم والله المستعان . .

    أيماني المطلق بما كتبت أعلاه يجعلني أضحك على كل المقالات تلك التي تمثل النموذج الذي أوردته
    زمانك صعب
    فكن مثله
    وأياك أن تلتوي أو تساوم أو تنحني
    زمانك صعب
    وأصعب منه التحدي
    ولا فارس في المدينة يعرف معنى التصدي
    لذلك كن شامخا
    كالحصان الذي لم تكن أسرجتة القبيلة
    فليس هنالك أصعب من زمن الأرتداد
    الرجولي
    غير التردي

  3. #13
    عضو فعال الصورة الرمزية سوبرقطري
    رقم العضوية
    11725
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    داري
    المشاركات
    3,510
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al-fahad مشاهدة المشاركة

    أما آن الأوان لأن نكون خير أمة أخرجت للناس ..


    أمة واحدة

    عزيزي الفهد ، خير امة لها شروط :

    قال تعالى: "ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون".
    ولن نكون جند الله الغالبين إلا بالتزامنا واتباعنا الصادق لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من عقائد صحيحة ومنهج قويم وعمل صالح، وبدون ذلك فلن تستحق الأمة إلا الذل والهوان وتسليط الأعداء، الأمر الذي وقع وهو واقع.
    والحركات العاطفية العشوائية والشعارات المزيفة لن ترفع هذا الواقع الأسود الأليم بل لا تزيده إلا رسوخاً، فالأمة تحتاج إلى عقلاء صادقين يسعون جادين مخلصين في رفع هذا الواقع الأسود بما أرشدنا إليه الناصح الصادق الأمين ألا وهو العودة إلى دين الله الحق بوضع منهج واحد للأمة؛ ألا وهو ما كان عليه رسول الله وأصحابه عقيدة وعبادة وسياسة وأخلاقاً وتطهير هذا المنهج والاعتقاد من كل الشوائب التي ساقت الأمة إلى هذا الواقع الأسود المر.
    والأمة تحتاج إلى الوعي الكامل الصحيح الذي يحفظ عليها دينها وعقولها من الأباطيل والترهات والشعارات المزيفة، وخداع أهلها وتلاعبهم بعقول وعواطف هذه الأمة التي هي الضحية لهذه الترهات والشعارات".

    وكما تلاحظ الشعارات كثيرة والاحزاب كُثر.

  4. #14
    عضو نشط جداً الصورة الرمزية جهام
    رقم العضوية
    16701
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    1,477
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدور مشاهدة المشاركة
    الظاهر الحكام العرب في صدمه قويه من فعلة اسرائيل

    ان شاء الله يستوعبون ويصحون من غفوتهم ما نلومهم الاحتلال الاسرائيلي فاجأوهم بالهجوم على غزه

    ان شاء الله بعد الاتصالات بينهم يخرجون باتفاق مماثل ل شافيز ننتظر قراراتهم
    والاكيد بعد ان تنتهي غزه

    الله المستعان
    صرااحة انا منقرف من هالحكام البلادة واللي خايفيين على فلوسهم ولحظات وناستهم في الاجازات واخيرا كرسي الحكم يشخط وينطر ويضرب بالسوط

    ويعيش هوقو شافيز العربي...يعيش يعيش

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •