اهل الخبرة: هل أركب UPV او المونيوم نوع جديد (تيوبلر) حق درايش البيت؟
ماهي مميزات كل نوع؟ وكم اسعارهم للمتر المربع؟ واي شركة تنصحون بها؟
و جزاكم الله كل خير
اهل الخبرة: هل أركب UPV او المونيوم نوع جديد (تيوبلر) حق درايش البيت؟
ماهي مميزات كل نوع؟ وكم اسعارهم للمتر المربع؟ واي شركة تنصحون بها؟
و جزاكم الله كل خير
من حسن إسلام المرء تركة ما لا يعنيه
انشالله جماعه الخير ينفعونك
اخوي كان لي راي في هذا الموضوع .. ياليت ترجع القسم الاقتصادي وتعمل بحث عن الموضوع.
اذكر في ردي على احد الاخوة بينت الفرق والمميزات للنوعين .. وكان ترجيح ال يو بي في سي .. لكن بالنسبة للاسعار والشركات اخوي ماعندي فكرة لكن الاكيد انها اغلى بقليل من الالمونيوم .. في محل في شارع سلوى ماذكر اسمه عنده هالنوعية من النوافذ .. خذ لك جولة في المحلات الي على طريق سلوى والله يوفقك.
مافي احسن من انك تشوف بنفسك وتعرف الاسعار بنفسك
ما زلنا في انتظار النصائح من أهل الخبرة
من حسن إسلام المرء تركة ما لا يعنيه
حاظرين لك يابو راشد 1
ال يو بي في سيي أفضل من الالمنيوم لانه يتحرك بسلاسة أكثر ولا يوجد به قواطع في الألتقاء وأنما يكون الكاور كامل ... وهو كمنظر أفضل .
ومن عيوبه انه مادة جديدة ولا نعرف هل ستصمد مع الوقت أمام حرارة قيظ الخليج الحارق دون أبداء تشوه فالشكل واللون أم لا مع انه مضمون لعشرة سنوات . وأيضاً يؤخذ عليه أرتفاع أسعارة والتي تصل احياناً لضعف اسعار الالمنيوم التيوبلر .
والشركات التي تصنعة اصبحت كثيرة هاليومين .. بس انا بأذكر لك الشركات القدام ,
شركة الهدى للسيراميك والابواب مقابل المجموعة سارع سلوى والمنتج كوري الصنع ..
الشركة الكويتية للأبواب والنوافذ شارع سلوى بعد مدخل العزيزية ب200 متر والمنتج بلجيكي الصنع ..
وكذلك شركة ال يو بي في سي للأبواب شارع سلوى بعد شركة الهدى اعتقد الماني .
وتقبل تحياتي
أخوي لا أنصحك باليو بي في سي
لأنه في حال الحريق تنبعث منه غازات سامه ودخان ولا يصمد مثل الألمنيوم
ولا يسمح بالهروب من خلال النافذه
للتجربه خذ قطعه منه وإحرقها بالولاعه وشوف أيش يصير
قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {*} فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ. صدق الله العظيم