:::إليكم الكشف عن حقيقة لعبة الأسهم وكيف تتم :::أولاً أحب أن أقول أن في كل شيء قائد
(( منقول من اخ قيروان لإخواني القطريين للاستفاده ))
وللأسهم قائد يقودها هو ذلك النمر أوالأسد
ولولا ها لما ارتفعت الأسهم أوانخفضت
وتديرها مجموعة من النمور والذئاب
والا ان لم يكن لها قائد لما ارتفعت دون سبب بل يكون سبب ارتفاعها في قيمتها
والربح للنسبة المئوية في السنه بحيث تكون الشركات الصغيرة التي لا تعطي أرباح
لا قيمة لها على الإطلاق حيث ليس لها ربحية ولا لها قائد ليرفعها أو ينزلها أي لن يشتريها أحد
أما الأسهم التي لها ربحية حتى ان لم يحصل على مشتري لها يكفي أن يعطى له أرباح سنوية
وإذا ارتفعت باعها ؟
فإذن نتفق بأن هناك قائد يحرك الأسهم
وكما نلا حض عند اختفاء ذلك القائد من السوق بعض الشيء
وذلك السبب بانهيارالسوق المالي للاسهم , والذي يحدث ذلك الركود في الأسواق حيث الارتفاع البطيء والانخفاض
البطيء
للأسهم التي لها قيمة
أما الأسهم التي لا قيمة لها تهوي إلى الحضيض حيث تصل في الإرتفاع إلى80 ريال وتصل إلى الانخفاض
50 ريال وأقل ربما
لأنها لا قيمة لها في الحقيقة
$$$$$$$$$$$$$$$$$$ و هناك عدة طرق للعب في الأسهم $$$$$$$$$$$$$$$$$$
الطريقة الأولى: رؤوس الأموال الصغيرةتأتي مجموعة من رؤوس الأموال الصغيرة
وذلك عند تحرك السوق بقليل ونسيان الناس الصدمة
حيث يتم جمع كميه من المال فلنقل 100 مليون ريال وأكثر
ومن ثم يبتدئون بشراء الأسهم التي هي اصلاً لا قيمة لها بحيث لا يعطون الآخرين مجال للشراء
هم الذين يشترون ويبيعون بسعر عالي
من خلا ل سلم العرض وسلم الطلب
بحيث يضعون الطلب بأعلى سعر من الآخرين ويضعون العرض بأعلى سعر
بحيث يكونون هم المتحكمين في السوق
وبعدها يضعون أقل عرض وأعلى طلب ويبدأون اللعبة إلى أن يرتفع ويبيعون ما لديهم ويخرجون
وهذه اللعبة صغيرة وقد تكون غير مجديه بعض الأحيان ؟
الطريقة الثانية: طريقة الأسد القائد ؟ أو مجموعة الأسود ؟
وتديروها مجموعة من النمور والذئاب
والجكور بعد وياهم والليث الأبيض
تأتي مجموعة من رؤوس الأموال الكبيرة
أو الرأس الكبيرة
وذلك عند تحرك السوق بقليل ونسيان الناس الصدمة
ومن ثم يبدأون بشراء الأسهم التي هي اصلاً لا قيمة لها بحيث لا يعطون الآخرين مجال للشراء
هم الذين يشترون ويبيعون بسعر عالي
وهم الذين يفتتحون السوق
ويتم أول الافتتاح بأقل سعر ويحاولون الشراء جميع الأسهم من جميع الشركات
وخصوصاً الشركات ألصغيره التي لا قيمة لها لإنها هي التي تحقق الأرباح الخيالية
أي من مثلاً 60 ريال إلى 90 ريال وتهوي من 90 إلى 60 ريال مرة أخرى اواقل ؟
طالع ما كل نازل ماكل
هنا000 تكمن اللعبة التي لا يعرفها إلى من يلعبها 0000وهي الطريقه الحقيقة المدروسه من قليل من الهوامير وحتى بعض الأحيان مدراء
البنوك لا يعرفونها
قد يعرفون أن هنالك تلاعب لكن الطريقة لا يعرفونها إلى القليل أذاو جد
ومن يقول أن هناك طريقة أخري فهو قد يكون غير صحيح000 فهي اللعبه الحقيقة
فعندما يحاول اي شخص عادي مستثمر ان يلعبها خيالياً او حقيقياً فسوف نجد انفسنا خاسرين
مستثمرمتمكن وقوي (هامور) + ملايين ملايين الريالات + بروكر شاطر و ذكي = الربح الوفير بدون منافس
ويجب أن تكون هناك معادله وليس بالتخبط كما يعتقد البعض ؟
إلى أنني وفي أخر لحظة ومن عدة محاولات اتضحت اللعبة لدي وفهمتها
كيف !!!!!!!
أولا ومن المستحيل أن يكون شخص أو عدة أشخاص لهم القدرة بتحريك السوق للأعلى دون ان يستطيعون شراء
كميات كبيرة من السوق ومن جميع الشركات
حيث لن تفلح اللعبة في شركة واحده بحيث يتم رفع شركة واحدة دون ارتفاع البقية وأن تم
عملها من أصحاب رؤوس الأموال الصغيرة
يتم ارتفاع شركة واحدة أو شركتين بنسبة قليلة.
حيث ليس لهم القوة الحقيقية والتحكم الحقيقي بل بعض الأوقات يخسرون هؤلاء وهناك من يتعمد
في تخسيرهم ؟
ليكونا عبرة للآخرين.
حيث هم الأسود فقط
أما الأفراد فكأنها السمك الصغير أمام الحوت الكبيراما أن يأكلون مما يسقط ويتبقى أو يؤكلون
حيث يأكلهم الحوت
واليكم طريقة اللعبة
هناك سلّمان ) درجيين)
من خلا ل سلم العرض وسلم الطلب
بحيث يضعون الطلب بأعلى سعر من الآخرين ويضعون العرض بأعلى سعر
بحيث يكونون هم المتحكمين في السوق ويحاولون جمع أكبر عدد من جميع الشركات وخصوصاً الشركات الصغيرة
ويتحرك السوق بعد شحة (قلة) السوق من الأسهم
ويحتفظون بربع أو نصف مجموع في البداية من الأسهم
وهذا النصف أو الربع لا يتعاملان فيه
بل يحتفظون به مثلاً أشترو 100000 سهم بسعر60 ريال للسهم وهذ امثل
وآخذو ثلاثة أرباع أي 75000 سهم وبسعر60 ريال وذلك للعمل به للارتفاع
وأحتفظ بالربع أي تقريباً 25000 سهم بسعر 60 ريال للسهم
لأسباب استخدامه في النزول ولنقص السوق من الأسهم بحيث يكون الطلب أكثر وارتفاع الأسهم أعلى
ومن هنا بداء الانطلاق نحو الفريسة
ويبدءون اللعب بثلاثة الأرباع مجموع من الأسهم
ويبدءون بالبيع والشراء
الشراء برخيص والبيع بالأعلى وهكذا
والناس تشتري منهم بالأعلى لشح السوق إلى أن يرتفع السوق مع عمل مناورة انخفاض وطلوع لتحقيق
أرباح أكثر
وتصحيح حساباتهم وعمل جراءة للآخرين حيث ينخفض ومن ثم يرتفع أي لا تخافوا
ويبدأ الصعود والصعود وتتحقق الأرباح للأفراد التي هي في الحقيقة لم يملكوها بل يملكوا أسهم بسعر كذا
وتسمع الناس بارتفاع الأسهم وعمل الدعاية لها بأنها سوف ترتفع أكثر وأكثر
وتتهافت الناس أليها لتشتري وما أن يصل إلى سعر معين
بحيث لو كان سعر السهم 60 ريال إلى أن وصل سعر السهم 90 ريال
يبيعون ما لديهم كله ؟
ويأتون باستخدام رصيدهم الأول الربع الذي هم كانوا محتفظين به والذي كانوا قد اشتروه بسعر
60 ريال للسهم
ويعرضونه للبيع قليلاً قليلاً إلى النزول من سعر 90 ريال نازلين به إلى أن ينتهي ما لديهم من
أسهم أو الوصول به إلى 60 ريال
إلى سعره الحقيقي
ولا يشترط بأن يرتفعوا به إلى العالي يل حتى إلى المتوسط أو بارتفاع عشرة ريالات ومن ثم النزول
وبعدها يخرجون من السوق ويشترون الأسهم القوية
أو على كيفهم
والسلام
أوفي لعبة ثالثة يستخدمون النزول بالمخزون
حيث يضعون لهم مخزون قوي
وهوا يعتبر احتياطي يستخدمونه في حالة ارتفاع السوق ليتم ضخه
في السوق ومن بعد ذالك
ينزل السوق
وإذا كثرت المساهمين والبشرية
قالو نزيد رأس المال
يا ناس شركة خسرانه كيف لها الحق بزيادة رأس المال ؟
نعم أنتم وراء الدسم
لا تفكير التفكير أنكم تحصلون على سهم بخمسين ريال
ليتم بيعه مئة وخمسين ريال
وليت أن تحصلون على مكسب بل ما أن يتم
طرح الأسهم الجديدة إلى وتهوي
بس الشركات العدله تزيد رأس المال من الربح
وتوزع الأسهم مجاناً
حبيبي أصبح اللعب مكشوف
وهم يريدون ذلك
لماذا لا يوضع سقف وأرضية للأسهم
بحيث لا تنزل عن مستوى معين ولا تصعد عن مستوي معين
وتزداد النسبة في السقف والأرضية حسب قيمة السهم
سنوياً بقوة الأرباح للشركة
كما وضعوا سقف وأرضية للصعود والنزول لكل يوم
بي امكانهم وضع سقف وأرضية للنزول والصعود
في السنة الواحدة للسهم الواحد بحيث لا يتجاوز الارتفاع
في السهم مثلاً عن 10% أو 20% من قيمة السهم
هذا هو المفروض
ملا حظة عندما يشترون وينقص السوق لا يشترط
أن يحركوا ساكناً بل يرتفع تلقائياً ويبيعون بارتفاع وينزلوه اجباراً بالنصف الباقي