إعترافات إنسانية .. بعيده عن المثالية ..قريبه من الحقيقة ..

[بنت ذياب]

تحداني ؟؟

سويت شي .. والحين حاسه بتأنيب الضمير

شسوي؟؟

قاعده استغفر وايد بس بعد متضايقه

[تحداني]

.. هدوء العاصفه ..



سيدتي الفاضله .. حياك الله ..
واهلا وسهلا بك
.. في طيات هذه الصفحه ..




نفس هذا الإحسان يراود الكثير من الناس ..
كلنا نعتقد ان المكان الذي نعمل به ..
لا يوفر لنا أدنى طموحاتنا .. ورغباتنا ..
ونتوقع ان هناك أعمال تنتظرنا .. ستضيف لنا المزيد ..




قد يكون هذا الإحساس صحيحا ..
وقد يكون خاطئا ..



لا تعرفين الأماكن ..
ولا تعرفين المكان ..
على حقيقته الا عندما تكونين .. متواجده هناك ..



الكل لديه أمنيات يحلم بها ..
لكن للأسف هناك أصحاب قرار ..
يقتلون فينا حتى الاماني ..


يريدوننا ان نقول لهم سمعا وطاعه ..
لا يريدون أحد يقاطعهم ..
لا يريدون ان يقول لهم أحد هذا خطأ وذاك صحيح ..



هم يخططون .. هم يرسمون ..
هم يقررون ..



والجميع في ستين داهيه




الله يرزقك ان شاء الله الوظيفه التي تتمنينها ..
وينور طريقك .. بالأماني .. والمحطات الحافله بالنجاح ..
وننتظر منك خبر قريب ..



إن هناك عرض وظيفي مغري في الطريق ..



قولي آمين ..

اللهم أمين





جملك الله برضى الرحمن

[تحداني]

تحداني ؟؟

سويت شي .. والحين حاسه بتأنيب الضمير

شسوي؟؟

قاعده استغفر وايد بس بعد متضايقه

.. ما بك غاليتي ..
" بنت ذياب "




ليه متضايقه ؟؟ وليه هالإحساس يراودج ؟؟
كلنا نخطأ .. وكلنا أخطائنا احيانا تكون كبيره ..
ونستغرب كيف تصرفنا هذا التصرف ..




أنا أخطأ ..
وهي تخطأ ..
وهو يخطا ..
والكبير يخطا ..
والعالم يخطأ ..


لا تعتقدي غاليتي ..
ان كل صفحاتنا بيضاء ..
احيانا الخطأ يجعل الانسان أكثر حذرا ..
وأكثر خبره في الدنيا ..




إبتسمي حبيبتي



رب العالمين .. ابوابه دائما مفتوحه للعباد ..
ما من مؤمن رفع يده للسماء ..
الا وإجيب له النداء بالغفران ..






جملك الله برضى الرحمن

[بنت ذياب]

.. ما بك غاليتي ..
" بنت ذياب "




ليه متضايقه ؟؟ وليه هالإحساس يراودج ؟؟
كلنا نخطأ .. وكلنا أخطائنا احيانا تكون كبيره ..
ونستغرب كيف تصرفنا هذا التصرف ..




أنا أخطأ ..
وهي تخطأ ..
وهو يخطا ..
والكبير يخطا ..
والعالم يخطأ ..


لا تعتقدي غاليتي ..
ان كل صفحاتنا بيضاء ..
احيانا الخطأ يجعل الانسان أكثر حذرا ..
وأكثر خبره في الدنيا ..




إبتسمي حبيبتي



رب العالمين .. ابوابه دائما مفتوحه للعباد ..
ما من مؤمن رفع يده للسماء ..
الا وإجيب له النداء بالغفران ..






جملك الله برضى الرحمن

فديتج قلبج .. وحشتييييني

طمنيني عنج ؟؟ شخبارج

مالج حس !!

ان شاء الله مرتااحه ..


من زمان مااعترفتي لنا بشي



تدرين تحداني

أعترف اني من النوع اللي أكره نفسي واايد .. وااايد.. لما اغلط .. باالكلام او بالفعل

ماتعرفين شلون تأنيب الضمير .. يذبحني

لذا .. تلقيني وقت النقاشات الحاده والهواش .. التزم " الصمت " .. حتى لو يسبوني خخخ

مااتكلم

مااعلق ..

ولا اعبر ..

ولا اقول شششي ..

لاني اذا تكلمت .. اجيب العيد واخربهااا

اخربها من قلب بعد ..

[تحداني]

.. ..

غاليتي " بنت ذياب "


الله يسعدك يارب ..وينور طريقك إن شاء الله ..


أنا إبخير الحمد لله أموري ما بين المد والجزر ..
أحيانا أجد نفسي فوق السحاب ..
وأحيانا أختبأ كما يختبأ الطفل ..


وأعتقد إن هذا حال معظم الناس ..
ما يوحشك غالي .. عزيزتي ..
وأنا موجود هنا بينكم ..


حتى إن غبت .. سأعود ..
الإ إذا كانت ضروفي عكس ما أتمنى ..
فتأكدي قلبي معكم ..



أتريدين شئ من الإعترافات .. ؟؟

.
.
.
حاضر .. تحت أمرك ..
ستكون هناك إعترافات ..
ودعيها مع الأيام تأتي ..



.. لا أحب لعبه " الصمت " كثيرا ..
لانه يقتل الكثير من صبري ..
بل يجعلني أكون أكثر عصبيه ..
وأكثر شده في الإنفعال ..



وللناس أطباع ..



جملك الله برضى الرحمن

[عنود الغيد]

. . [ أ ع ت ر ف ] . .




أنا أحبني
هل هو مرض ؟ .. ولو كان مالضرر ؟
ما دمتُ لا أؤذي بمشاعري وحبي لنفسي أحداً
ما دامت أحاسيسي الصادقة ليست على حساب أحدٍ آخر

مادمتُ مسالمة .. " كافية خيري وشرّي "
إلا لمن قرع قواعدي الثابتة لـ جس نبض ثباتها
حينها أكون كما لا يتوقعه أحد
وحينها أنا لا أُلام أبداً..!

فأنا أحب نفسي كثيراً وأغار عليها وأخاف أكثر ...!


:



أحبني .. بما يليق فيّ .. وبما يتناسب معي
أحبني بلا مجاملة لأحد ، ولا خضوعاً لنفسيات أحد إلا أنا
أحبني كما أنا بكل عيوبي ..قبل مغرياتي وميزاتي وأي شيء لم أنتبه له وانتبه لها غيري


أحبني حين أغضب مني .. وأهجرني ..ثم أعود وأصالحني
وأعتذر لـ نفسي كثيراً ..فأقبل العذر ... فأقول لنفسي كم أحبني


أحبني حين أبرر لـ نفسي أخطائي ، تصرفاتي الغامضة
سفري الذي يطول عني فأعود إليّ ..!


أحبني ومتولعة في نفسي
هذا لا يعني إساءتي للكثير .. لا أحد البتة
ولكنه يقيني بأنه لم ولن يحبني أحد كما أنا أحب نفسي .. رغم تقصيري لنفسي
وعتبي / تعبي ...!

. . [ أ ع ت ر ف ] . .

ليست جريمة حين تخطئ في تقديرك للآخرين
الخطأ أن لا تستعجل في تصحيح مقدار التقدير ومنحهم المقدار الجديد حين تعرفهم جيداً.........!



خانة التقدير تحتاج لـ فورمات ... لتعمل جيداً





. . [ أ ع ت ر ف ] . .

ليس عيباً أن تحب اثنين ..أو أن تحاول أن تقنع نفسك / قلبك بأن يُحب الآخر ..
ما دام الأول متأصل في قلبك


لأن الأول .. خطيئة قلب لذيذة باقية مابقي القلب وفياً له فتخبأه بعيداً عن الكل حتى عن نفسك
والآخر قَدَر ومستقبل ومركب حياة


. . [ أ ع ت ر ف ] . .


حين تغيب بعض الأمور لفترة من الزمن ثم تعاود الظهور
فإن هذا يعني أن المحرض الأساسي لها لم تنطفئ جذوته ..!


وحين يميل الانسان في البوح عن شيءيعيش بعيداً
في منطقة معزولة في النفس فإن هذ يعني ... أنه لاطاقة له اليوم على الكتمان أكثر ..!



. . [ أ ع ت ر ف ] . .


أحب أن اقرأ كثيراً ..واتوغل في نفسيات الآخرين
لا يهم مدى الصدق والكذب .. والمثالية في حروفهم / شخصياتهم

قد .... تكون هذه الأقلام ترتدي قناع ذهبي ..أقصد ورقي بلون ذهبي ..
وهناك الأقلام الواقعية والأقلام المحترفة في .. تخدير الذائقة بكلمة رااائع ومبهر ويا الله


و


قد تكون هناك قلوب عاشقة بصدق .. لا تُقابل الإ بالنكران ... وهم يبكون على الأطلال
والأيام البائدة بعيدة عن ظل الحبيب


بالمناسبة

لا تعجبني هذه النوعية ومع ذلك أحترم قلوبهم / اقلامهم .. ليس لأني أتنكر للماضي
بل لأني مؤمنة بمثل شعبي ( من عافني عفته ولو كان غالي )
وآخر أقدره كثيراً( من لا يراني بعز لا أراه بإجلال )

أكره إجترار الماضي الذي لا يستحق .. وأكره أن أعطي الطرف الآخر فرصة الإستمتاع بلذة الانتصار

بعض الأعضاء حين تتسبب في ضرر للجسد ..بترها أفضل .. من ألم قد يتمدد حتى الموت
هي بالنهاية رؤية شخصية ( وكل واحد ينام ع الجنب اللي يريحه ) ..!



وهناك قلوب / أقلام .. تتغنى بالحب .. فتصيح بالحُب جهاراً نهاراً بتراشق القُبل الحرفية
وكأن العابرين / الجالسين .. كومة صوف أو دمى

فلا هوَ الذي يحترم أنوثتها بوصفها ولا يشعر بذرة غيرة
ولا هيَ مُدركة .. كم هو أحمق يستمتع بها فأتخذها هزواً / مُلهمة فقط ...!



أم م م

المهم أن ...
أستمتع بعالم الكثيرين / أحترم قلوبهم / أقدر عقولهم
أصفق لأقلامهم / أردد بعض عباراتهم / أقتبس من أرواحهم
أذوب بكتاباتهم .. بمغامراتهم
باشعارهم .. بالآمهم




. . [ أ ع ت ر ف ] . .

ضااااااآقت ..!
وسـِ / أصمت
فـِ / انــآ لآ آحتملْ
أن يقطع حديثيّ [ غصـــه ]

\
/

دمــتم بكُـل الخــير

[the soul]

اعترافات رائعة

[رجل تعليم]

اعترف
أنه بين هزيمة وأخرى
لحظات قصيرة
لالتقاط الأنفاس
وتجفيف العرق
قبل أن تحتفل الهزيمة ....بانتصارها عليك ...

*****

بين تتويج وتتويج
دقائق للإبتسام السريع
قبل التجهم
من جديد

****

بين نسيان صديق بصديق آخر
لحظات مؤلمة ومكلفة مع ذكرياته
واستعداد الجسد لتلقي طعنات إضافية
هكذا صداقات اليوم في الغالب

*****

بيني وبين تحقيق أغلى طموح
وقفات كبيرة لقمع النفس
واستعداد كامل لمواجهة حقائق مؤلمة
فلكي أحقق ما هو ملح من آمالي
تلك التي تكتسي طابع الإستعجال
علي أن أقبل وإن على مضض
حقيقة أن لا حل أمامي سوى الإختيار بين أمرين أحلاهما علقم
إما أن أتغير بالكامل
أو أتنازل عن بعض الرغبات لصالح الأخرى
لا أستطيع أن أتغير كما يجب
ولكني قادر على التنازل
وهذا الأمر وحده يشكل في حقيقته تقويضا من حجم الطموح
الذي تنازلنا أصلا لبلوغه

*******
اعترف أني بحاجة لأسلم "رمز المرور" لأحدهم

اريد أن يتكلف مشكورا بإشعال الشمعة بالنيابة
أن يمنح شاشتي ضوءا أحمرا كأني موجود
في الوقت الذي لن أكون متواجدا فيه أبدا

اريد أن أنصرف كالعادة ...وأن أبقى مجرد شخص كان هنا ثم ناداه الرحيل
سأرسل " الباسوورد " لأحدهم ...لم أحدده لحد الآن ... وفي حال ما إذا أسعدته الهدية ... أرجو أن يشعل الشمعة بين الحين والآخر لصد الوحشة عن حروف عجزت في الدفاع عن براءتها ....

[تحداني]

.. عنود الغيد ..



صباحك ملئ بالرضى .. محمل بالشوق ..
مرسل بالإعجاب .. وملئ بالعتاب ..




أريد أن أعاتبك ..
أريد أن أسألك سؤال .. وأريدك أن تكريره
مليون مره ..



وتعتبرينه في كل مره سؤال جديد ..
وأبحث عن إجابه جديده ..



لما الغياب ؟؟ لما الذهاب .. والعوده .. ومن ثم الإنقطاع .. ؟؟
لماذا عندما نمتلك قلم .. جرئ .. صادق ..
قلم معبر .. قلم محب للمكان ..




يتحدى نفسه ..
لا اقول بالهروب ..
إنما للصمت ..
أمام من يريد القرب .. ؟؟



..لا أدري ..




أعتقد ما تفعلينه هنا ..
يستحق مني .. أن أدون شئ من الإعتراف ..
لأسم " عنود الغيد "





لن ألح عليك كثيرا ..
ولن أعيد عليك نفس الإسطوانات ..



ولن أنسخ من كلامي نسخ عديده ..
ومع كثر النسخ تكثر الأخطاء ..
وعمليه التنقيح تصبح أصعب من عمليه
.. تصحيح الأخطاء ..




إعترافاتك اليوم .. إعترافات الأنا ...
إعترافات حب الذات ..
الإكتفاء بمشاعر الإنسان وحده ..



إعتراف يقول أحب المشي على الحبلين ..
ولكن إن وجد حبل واحد لا مانع من ترك الآخر ..
وفي كلا الحالتين أنا الربحان ..




هنا حبيب ..
وهناك حبيب ..
وأنا المعشوقه بين الأثنين ..



تبرير للموقف .. تصحيح للمعنى ..
تجميل المشهد ..المهم أن لا تنقطع .. تلك الشرائط ..
وأن لا تتوقف قنوات القلوب عن البث ..
لأي عذر كان .. يخالف عذري لهم ..




أعتراف آخر يقول ..
أحب الإبحار في شخصيات الغير ..
أحب قراءه أفكارهم ..
الضحك على جنونهم ..
الإنبهار من طريقه .. تعبيرهم ..


أحب .. فقط ..
ولا يهمني إن كان الصدق موجود ..
والكذب غائب ..

المهم أن أتجول ..




لا أدري هل هذه الفلسفه تطبق على الجميع ..
أخشى أن تكون الإجابه نعم .. حينها أعتقد ..


أن


" تحداني الزمن "
محتاجه الى طبيب نفسي
.. في أقرب وقت ممكن ..
وبالسرعه العاجله .. وإختيار الطبيب ..
سيكون على يد " عنود الغيد "



ومن ثم ختمتي قولك " بالمناسبه "



من أقوال " عنود الغيد "
.
.
.
.

أكره إجترار الماضي
الذي لا يستحق .. وأكره أن أعطي الطرف الآخر
فرصة الإستمتاع بلذة الانتصار





لا تقولي لا أكترث بالماضي ..
لا تناقضي نفسك ..
ماضي " عنود الغيد "
هو من خلق .. بداخلك هذا العطاء الغزير في الإعتراف ..



هو الذي لون الكلمات ..
كبر الخطوط .. فصلها بعلامات تعجب ..
خجل .. إحباط .. نصر .. هزيمه ..




...الماضي...
هو من جعلك تبتسمين
ألف مره .. تبكين ألف مره ..
هو من جعل صوتك يعلو .. ومن ثم يخفض ..
الى أن تحول الى همسات ..



كيف لا تكترثي للماضي وقد كان ذلك الماضي
" حلم "
قلتيها مره من المرات .. حلمت .. تخيلت .. توقعت ..
رسمت .. لونت ..




ما بك عنود الغيد
.. هل تريدين الإنتقام ..
أم حاله التمرد على نفسك بدأت .. أم تريدين الانفصال .. عن من كانت .. ترافقك طول المشوار ..






.. جملك الله برضى الرحمن ..

[تحداني]

اعترافات رائعة

.. بارك الله فيك ..



شكرا ..
على هذا الإطراء ..
نيابه عن إخواني وأخواتي الأفاضل .. والشكر ايضا موصول لك مني ..





جملك الله برضى الرحمن