المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني
أعتقد علماء يريدون إثبات نظرية دارون التطور مع ثبوت زيفها
كيف الإنسان النيانديرتال
كان أقصر منا وعن حديث الرسول أن طول سيدنا أدم وهو أبو البشر كان طوله ستين ذراع والطول من بعدة ينقص
وهذا نص الحديث
ن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال السلام عليكم فقالوا : السلام عليكم ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن )
وفي لفظ مسلم : ( فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ( 6/367 ) : ( أي أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله ، فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة واستقر الأمر على ذلك ) أ.هـ.
أم أن هذا الإنسان قبل أدم فالرد أن الخلق قبل سيدنا أدم كان الجن فقط
خلق الجن قبل آدم بألفي ســـنة ,, وكان خلقهم " يوم الخميس "
وعن إبن عباس رضي الله تعالى عنهما ( لما خلق الله " شوميا " ( في آكام المرجان للشبلي " سوميا " وفي لقط المرجان " سمومان " ) الذي هو " أبو الجن " خلقه الله من مارج من نار والمارج لهب النار ويقال له : لسان النار وهو ما يعلو منها إذا التهبت فتارة يكون أصفر وتارة يكون أخضر وهذه النار جزء من سبعين جزءا من نار جهنم وقيل : هي نار الشمس وهذا المارج المذكور نار السموم وعن إبن عباس من نار السموم من أحسن النار ولعل المراد بالأحسن الأعظم ولما خلقه الله قال له : تمنّ فكان من جملة ما تمناه أن يَرُوا ولا يُرَوا فمكث هو وأولاده في الأرض يعبدون الله فلما طال عليهم الأمد عصـوّا وكان فيهم ملك يقال له ( يوسـف ) ويقال : إنه كان نبيا ويقال : إن الله أرسله إليهم فقتلوه ! فأرسل الله عليهم جندا من الملائكة ( ملائكة سماء الدنيا ) يقال لهم : الجن : منهم إبليس كان مقدما فيهم ورئيسا عليهم وعلى هذا يمكن حمل قول من قال : إبليس أبو الجن كما أن آدم أبو الإنس وقيل لهم الجن لأنهم كانوا خزنة الجنة
( أخرج إبن المنذر عن إبن عباس قال : كان إبليـس من أشرف الملائكة من أكبرهم قبيلة وكان خازن الجنان والخازن : الحارس ) خلقهم الله تعالى مما خلق منه " شوميا " أبو الجن وهو نار السموم وما عداهم من الملائكة خلقهم الله سبحانه من " نور " فنفوا أولئك العصاة من الأرض وألحقوا بجزائر ( مفردها جزيرة وهي كل مكان إنقطع عن معظم الأرض ) البحر وسكن أولئك الملائكة تلك الأرض وأحبوا المكث فيها فمكثوا فيها قبل خلق آدم أربعين سنة ولما أراد الله تعالى خلق آدم قال لأولئك الملائكة أو لهم مع بقية ملائكة السموات دونهم : (( إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسـد فيها ويســـفك الدماء )) أي : كالجن الذين نفوا من الأرض وجاء في بعض الروايات أنهم لما قالوا ذلك خافوا أن يكونوا عصوا الله تعالى بما ردوه عليه فلاذوا بالعرش يطوفون به ويستغفرونه من ذلك فلما أسجدهم لآدم قالوا : هو أكرم على الله منا غير أنا أعلم منه فلما أنبأهم بما لا يعرفونه علموا أن آدم أعلم منهم
شاهد الفيديو الذي ألغى نظرية دارون
http://www.************/watch?v=w-n8os7chsu
أكتب you t u b e
مكان النجوم