النتائج 1 إلى 10 من 21

الموضوع: أغرب جرائم الخدم في دول الخليج وللأسف لايتم إدراك أبعاد خطورة هذه الظاهرة

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الوعب
    رقم العضوية
    7193
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    دوحه الخير
    المشاركات
    8,527

    أغرب جرائم الخدم في دول الخليج وللأسف لايتم إدراك أبعاد خطورة هذه الظاهرة

    تؤكد الاحصائيات ارتفاع جرائم الخدم والسائقين في الكويت والامارات .. وللأسف لايتم إدراك أبعاد خطورة الظاهرة إلا بعد ان يمر المجتمع بالتجارب الأليمة وبجرائم يندي لها الجبين أبطالها خدم وسائقون فتحت لهم أبواب المنازل، وتم إستئمانهم على الأولاد وكل مافى المنزل ، ثم فجأة تحدث الجرائم البشعة والفضائح الجنسية وما خفي كان أعظم وأدهي ...

    وبحسب مجلة "الجريمة" الكويتية روت "ام خالد" تجربتها مع الخادمة قائلة "قبل فترة وجيزة لاحظت علي ابني الصغير تغييرا في نومه وسوادا يلف عينيه وكسلاً في حركته.. فأخبرت الأب عن ذلك فقرر ان يضع كاميرا مراقبة فاكتشفنا ان الخادمة تضع دبوساً في رأس طفلي اذا صرخ أو بكي لكي يلزم الصمت وبالطبع لم يتمالك الأب نفسه وأوسع الخادمة ضرباً ثم ارسلها الي بلدها وبرأيي انه ليس الحل المناسب فقد اعطيناها فرصة ذهبية لتذهب لمنزل آخر" ..

    قصة حقيقية أخري حدثت في الكويت والجانية هي الخادمة الاندونيسية والمجني عليهم هم اطفال العائلة التي كانت تعمل عندها ولا تتعدي أعمارهم الثماني سنوات، الخادمة المجرمة لم تكتف بادخال الرجال الي بيت مخدوميها وممارسة الفاحشة معهم بل سلمت الأطفال الأبرياء لهم لهتك عرضهم في غياب الأم والأب عن المنزل علي مدي سنة كاملة كما استخدمت اسلوب التهديد مع الأطفال بالسكين لضمان عدم فضح أمرها لوالديهم.. ومن الجرائم التي لا تعد ولا تحصي لهذه الخادمة هي ممارسة الأفعال الجنسية المشينة مع هؤلاء الأطفال أيضاً ..

    حادثة قتل ليست الأولي من نوعها راح ضحيتها طفل وجرح شقيقان له علي يد خادمتهم الفلبينية قبل ان تحاول الانتحار عن طريق رمي نفسها من الطابق الثاني لبيت مخدومها إلا انها أصيبت بجروح وبعد استجواب الخادمة اعترفت بأنها كانت تخطط لقتل الطفل قبل الحادثة بيومين كما اقرت بأنها أقدمت علي قتل الطفل انتقاماً من والدته لإجبارها علي الاستحمام يومياً بينما عرفت ان خادمات العائلات الأخري يستحممن مرة كل أسبوع ..

    اما شقيقة الضحايا البالغة من العمر عشرين عاما قالت ان الخادمة أصيبت بحالة نفسية بعد ان إتصلت بعائلتها عن طريق الهاتف.. كما اضافت انها هي وشقيقتها كانتا في غرفتهما بينما كان شقيقها في غرفة نومهما حيث توجهت الخادمة إليهما وقتلت احدهما ثم حاولت قتل الآخرين الي ان أتي الدور عليّ لكنني تمكنت من اخذ السكين من يدها فهربت الي السطح وألقت بنفسها .


    وايضا قصه اخرى
    اكتشف أحد الآباء عن طريق الكاميرا أن خادمته تضع طفله الرضيع أثناء صراخه في الثلاجة لمدة قصيرة، وتخرجه مرة أخرى، فيهدأ الطفل بعد ذلك بسبب البرودة الشديدة.

    وذكر أمين السر العام لـ«جمعية حقوق الإنسان الإماراتية» محمد الحمادي، أن «بعض الخادمات يقمن بوضع البول في الطعام، ظناً منهن أنهن بذلك يسيطرن على رب المنزل، كما تلجا أخريات إلى فعل ذلك بدافع انتقامي».

    وتقول معلمة بمدرسة ثانوية وأم لعدد من الأبناء: "كنت أعيش حياة هادئة ومستقرة مع زوجي وأبنائي، وكانت صحتي على خير ما يرام ولكن تغير الوضع بعد قدوم الخادمة الجديدة، حيث لاحظت أنها تقوم ببعض التصرفات الغريبة إلى جانب ممارستها لبعض الطقوس. لم أعرها أي اهتمام ولكن فجأة تدهورت صحتي وأصبحت أعاني من حالة أرق شديدة استمرت لعدة أيام دون نوم، حتى أصبت بالإرهاق والإعياء التام وأصبحت لا أغادر سريري أبدا وأهملت شئون زوجي وأطفالي وجميع شئون المنزل، إلى جانب أنني أصبحت كالقطة الأليفة أمام الخادمة، لا أجرؤ على إصدار أي أمر أو رفع عيني في عينها. وفي أحد الأيام قالت لي إحدى زميلاتي في المدرسة اذهبي وفتشي أغراض الخادمة، ربما تعثرين لك على دليل يدينها، لأن صحتك تدهورت بعد وصولها فقط.. وبالفعل قمت بإرسال الخادمة إلى والدتي بحجة إحضار شيء ما وأخذت أفتش هنا وهناك وأقلب، وأبعثر في أوراقها، وهالني ما رأيت.. آيات قرآنية مقلوبة وكتاب أخضر تحت مسمى "لمعة الأوراد" يحتوي على بعض الأدعية الدينية وفي داخل الكتاب وجدت إحدى صفحاته قد ثنيت وطويت من طرفها وتبين أن هذه الورقة مهمة جدا للخادمة.. وأخذني الفضول وبدأت بقراءتها وفجأة أصبت بدوار شديد وسمعت صوت إعصار يدور في الغرفة، إلى جانب رعشة وخوف وبرودة في الأطراف. استعذت بالله وتمالكت نفسي وشتات أمري..وجمعت أغراض الخادمة.. وأخذت الكتاب معي وذهبت به إلى امرأة إندونيسية تقطن بجوارنا على دين وخلق وأطلعتها على الكتاب، حيث وضحت لي أن هذه الورقة هي ورقة سحرية خطيرة فيها قسم شديد ومؤثر يجلب أكابر الشياطين ويستحضرهم، ولا يملكون أمامها سوى الطاعة العمياء. وضررها وخطرها أشد وطأة من السحر، لأن فيها شركا عظيما للاستعانة بغير الله. بعد ذلك يتم الاتفاق بين الساحر والشيطان دون وجود مادة ظاهرة للسحر من أجل الإضرار بكافة أشكاله الظاهرة والباطنة. ومن شروط قراءة هذه الورقة الصوم لمدة ثلاثة أيام وعدم أكل اللحوم خلال هذه الفترة ثم قراءتها في جو هادئ مظلم.

    وبعد مواجهة الخادمة اعترفت بكل شيء.. بأنها قبل حضورها للبلاد ذهبت لكاهن "ساحر" معروف من أجل أخذ بعض "العزائم " والطلاسم الكفرية والسحرية، سواء كانت عبارة عن أوراق أو مسحوق بودرة أو باخور أو نشارة خشب وكلها ذات تأثير وضرر وكل هذه الأشياء بمثابة أسلحة تستخدم عند الضرورة.

    واعترفت أن كل الخادمات من بلدها يفعلن ذلك.وقد كانت هذه الخادمة تقوم بقراءة التعزيمة واستحضار الشياطين وإصدار الأوامر لهم بإيذائي دون استخدام مواد سحرية.وبعد ترحيل الخادمة عادت حياتي وصحتي كما كانت على أحسن وجه ولله الحمد من قبل ومن بعد.

    وآخر موضة طالعتنا بها الخدم لفنون السحر الخفي، هي جلب بعض الكتب الدينية التي تحتوي على أدعية وأذكار ويقبع داخلها أدعية شركية للاستعانة بغير الله من كبار الجن وغيرهم، من أجل إلحاق الضرر بالمخدوم..


    منقول


    لا حول ولا قوه الا بالله

    اين الحل
    1-هل بالاستغناء عن الخدم؟
    2-هل بوضع كاميرات في المنزل؟
    3-وهل الخادمه في البيت تعتبر خلوه لصاحب المنزل ان كان وحيدا في المنزل؟
    4-وهل هم خطر على المجتمع؟


    التعديل الأخير تم بواسطة الوعب ; 14-11-2009 الساعة 04:31 PM
    من باع دارًا أو عقارًا ولم يجعل ثمنه في نظيره(مثلها) فجدير أن لا يبارك له فيه"


    أدم الصلاة على النبي محمد --- فقبولها حتما بغير تــردد

    أعمالنا بين القبول و ردهـا --- إلا الصلاة على النبي محمد

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •