حتى على ( آثار الدمار ) لم يتركوها
حتى وبمعاناتهم ( بالقصف والتنكيل والهدم ) لم يتركوها
حتى وهم ( اسرى وضعاف وخائفين ) لم يتركوها
حتى ( المعاقين ) لم يتركوها
حتى ( الأطفال ومن لايعون فرضها وعظمتها ) لم يتركوها
فلماذا تتركها أنت ..!! الا تشعر بالخجل من نفسك ، ومن ربك ؟؟
لماذا(لاتصلي) ..!!
الا تعلم بأنها أحب الأعمال وأعظم الطاعات وأفضل القربات إلى الله فإن لم تحافظ على هذه الصلاة وتصلي كما أمرك ربك فسيأتي اليوم الذي يصلى عليك ولن تستطيع ذلك الوقت أن تقضي ما فاتك
وستدخل هذه الحفرة ( وحدك )
ولن تجد فيها إلا (عملك )وستنقطع صلتك بالدنيا الا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو لك.
فإن كنت من المحافظين على ( صلاتك )
فسيكرمك ربك (ان شاء الله ) عند ( مماتك )
فلاتدع الصلاة تفوتك، وأعلم أنها العهد بينك وبين الكافر ، هي أسمى مايفرق بينك وبينه أنظر لخاتمة هذا الرجل يقال أن الحادثه في مكه، جاءته المنيه وهو يدعو الله فتركه على ذلك. نحسبه والله حسيبه من الصالحين.
وإن كنت من ( المتكاسلين ) ، فلتخشى أن تموت ميتة ( الخاسرين )
اللهم حسن الخاتمه
اللهم حسن الخاتمه
اللهم حسن الخاتمه