البورصات العربية

[ROSE]

البورصات العربية
جني أرباح يهبط بمعظم أسواق المال وقطر يقود الرابحين

دبي-cnn) : انضمت الأسواق العربية التي نجت من عمليات جني الأرباح الأحد إلى سائر الأسواق الاثنين، فخسرت المؤشرات السعودية والإماراتية والبحرين والأردن والأراضي الفلسطينية ومصر، في حين ارتفعت المؤشرات القطرية والكويتية والعُمانية.وفي السعودية شهد المؤشر حالة من التذبذب الشديد الذي انتهى إلى تراجع السوق لمستوى 6992 نقطة بعد أن شهدت الجلسة صعوده إلى مستوى 6730 نقطة، وبالتالي فإن المؤشر فقد 30 نقطة تعادل 0.45 في المائة من قيمته.وشهدت الجلسة تداول 3.2 مليار ريال مقابل 133 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 69 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"كيان" و"ينساب" و"معادن" و"سابك" و"بترورابغ" و"الراجحي" النصيب الأكبر منها، وقد أغلقت جميعها على تراجع.ومن بين الشركات البالغ عددها 138 في السوق السعودية، سُجل تراجع أسهم 82، تتقدمها "بى سى آي" و"أنابيب" و"سامبا،" بينما اقتصرت المكاسب على 34 سهماً، على رأسها "النقل البحري" و"الأهلي للتكافل" و"السعودي الهولندي."واقتصرت المكاسب القطاعية على ثلث المؤشرات، وهي "التجزئة" و"الطاقة" و"الاتصالات وتقنية المعلومات" و"النقل" و"الإعلام والنشر،" بينما تراجعت سائر المؤشرات وعلى رأسها "المصارف" و"الصناعات البتر وكيماوية" و"الاسمنت" و"الزراعة" و"التأمين" و"شركات الاستثمار المتعدد."
وفي أبرز أخبار السوق السعودية، أعلنت شركة "الإحساء للتنمية" عن توقيع اتفاقية اندماج لشركة الخطوط السعودية للخدمات الأرضية المحدودة مع الشركة الوطنية لخدمات المناولة وشركة العطار للخدمات الأرضية لإنشاء شركة لتقديم الخدمات الأرضية في جميع مطارات المملكة. وسوف يعلن في وقت لاحق عن قيم الأصول ورأس مال الشركة الجديدة حال الحصول عليها.من جانبه، أعلن "مصرف الراجحي" أنه أنهى جميع الموافقات الرسمية لممارسة النشاط المصرفي في المملكة الأردنية الهاشمية، وسيتم الإعلان لاحقا عن موعد الافتتاح الرسمي والبدء في النشاط فعليا. وبهذا تكون السوق الأردنية هي ثالث الأسواق التي يتوجه لها المصرف بعد ماليزيا والكويت في إطار خططه للتوسع خارجيا.وفي الكويت أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قارب عشر نقاط مع نهاية تداولات اليوم ليستقر عند مستوى 7418 نقطة، بزيادة 0.13 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الوزني بقرابة أربع نقاط، ليغلق عند مستوى 438 نقطة.وشهدت الجلسة تداول نحو 355 مليون سهم بقيمة بلغت حوالي 68 مليون دينار كويتي موزعة على 7251 صفقة نقدية، كان لأسهم "مجموعة السلام القابضة" و"رابطة الكويت والخليج للنقل" و"الصفاة للطاقة القابضة" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"المدينة للتمويل والاستثمار" النصيب الأكبر منها.وارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، على رأسها "البنوك" و"الاستثمار" و"الشركات غير الكويتية،" بينما اقتصرت الخسائر على "العقار" و"الصناعة" و"التأمين."وحققت أسهم "جيران القابضة" و"رابطة الكويت والخليج للنقل" و"مبرد للنقل" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "الخليجية للصخور" و"مشاعر القابضة" و"التمدين العقارية" لأقسى التراجعات.وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت "الشركة الكويتية لبناء المعامل" نفيها ما نشر في إحدى الصحف المحلية حول زيادة ‏رأسمال الشركة بنسبة 200 في المائة بسعر مائة فلس، وتفيد الشركة بأن الخبر ‏عار عن الصحة.من جانبها، أعلنت شركة "استراتيجيا" ‏حصولها على موافقة بنك الكويت المركزي على زيادة ‏رأس مالها بأكثر من عشرة ملايين دينار كويتي.أما في الإمارات، فقدت بدأت عمليات جني الأرباح في سوق دبي التي وصلت إلى أعلى مستوياتها خلال أكثر من سنة، فتراجع مؤشرها 11 نقطة تعادل 0.63 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1763 نقطة.وشهدت الجلسة تقلص واضح في التداولات التي لم تتجاوز 570 مليون درهم مقابل 255 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من خمسة آلاف صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرابتك" و"دبي للاستثمار" و"بنك دبي الإسلامي" النصيب الأكبر منها، علماً أنها أغلقت بمجملها على تراجع.واقتصرت المكاسب على خمسة أسهم هي "دبي الوطنية للتأمين" و"بنك الإمارات دبي الوطني" و"الخليجية للاستثمارات العامة" و"اكتتاب" و"سلامة،" في حين تراجعت معظم الأسهم الباقية، تتصدرها "السلام السودان" و"غلوبل" و"دبي للاستثمار."وبحسب أرقام السوق، فقد بلغت قيمة مشتريات الأجانب، غير الإماراتيين، من الأسهم خلال هذا اليوم نحو 230.81 مليون درهم لتشكل ما نسبته 40.47 في المائة من إجمالي قيمة المشتريات، في حين بلغ إجمالي قيمة مبيعاتهم نحو 258.01 مليون درهم لتشكل ما نسبته 45.24 في المائة.وفي أبرز أخبار السوق، قالت شركة "دبي للاستثمار" إن مجلس إدارتها وافق على توزيعات نقدية لا تتجاوز ستة في المائة من رأس المال.وفي أبو ظبي، تراجع المؤشر بشكل طفيف، فاقداً 0.06 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2855 نقطة، وذلك بعد تداولات تجاوزت بالكاد عتبة مائة مليون درهم مقابل 47 مليون سهم، وكان لأسهم "الدار" و"صروح" و"دانة" و"واحة" النصيب الأكبر منها.وبشكل عام، فقد انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.18 في المائة، ليغلق على مستوى 2821 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 0.75 مليار درهم لتصل إلى 411.96 مليار درهم.وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 59 من أصل 133 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 14 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 30 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 1.79 في المائة.
وامتدت عمليات جني الأرباح إلى السوق البحرينية، التي خسرت 0.03 في المائة من قيمتها، ليراوح مؤشرها مكانه عند مستوى 1537 نقطة، بينما ارتفع مؤشر مسقط 62 نقطة تعادل 0.92 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6740 نقطة.
بالمقابل، ارتفعت السوق القطرية 84 نقطة، بزيادة 1.16 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند 7395 نقطة، وانتعشت التداولات بحث تجاوزت 500 مليون ريال.وفي الأردن، تابع المؤشر تراجعه، فخسر ما يعادل 0.87 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2501 نقطة، وكذلك كان حال مؤشر "القدس" الفلسطيني الذي فقد 0.05 في المائة من قيمته، لينهي تداولاته عند 521 نقطة.
وتابع مؤشر egx 30 المصري تراجعاته، فخسر 0.72 في المائة من قيمته، منهياً تداولاته عند مستوى 6506 نقاط، وتابعت أسهم "أوراسكوم تيليكوم" وطلعت مصطفى" التراجع، مضافاً إليها أسهم "المصرية للمنتجعات" و"العربية للاستثمارات" و"الصعيد للمقاولات" و"لكح غروب" و"أليكو."

[ROSE]

بعد 4 جلسات متتالية من المكاسب
بورصة السعودية تنخفض بنسبة 0.44%


أغلقت سوق الأسهم السعودية على انخفاض أمس بعد أربع جلسات متتالية من الارتفاع في السوق. وأغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية منخفضاً بنسبة 0.44% عند مستوى 6692 نقطة. وانخفض قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.8%، فيما انخفض قطاع البنوك بنسبة 0.4%، كما تراجع قطاع العقار بنسبة 0.1%.وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات 3.2 مليار ريال، توزعت على 137 مليون سهم تم تداولها من خلال 71 ألفاً و992 صفقة. وارتفعت أسهم 39 شركة أمام انخفاض 79 شركة أخرى في السوق مع نهاية التداولات. وقال المحلل المالي وعضو جمعية الاقتصاد السعودية عبد الحميد العمري إن السوق السعودي يشهد تحولات في الأرضية التي يقوم عليها من خلال زيادة التعاملات وزيادة عمليات الشراء والتنفيذ، وما يمكن أن ينتج عن الأدوات الجديدة التي سيتم طرحها قبل نهاية الشهر الحالي في السوق. وعزا العمري انخفاض أحجام التداولات في السوق مؤخراً إلى انسحاب جزء كبير من المستثمرين الأفراد من السوق، ما أدى إلى انخفاض التداولات ووصولها إلى قاع تاريخي. كما أشار العمري الى أن "الغرامات التي فرضتها هيئة سوق المال على عدد من المستثمرين الأفراد في السوق لعبت دوراً أيضاً في انسحاب شريحة من الأفراد من السوق". ورأى العمري أن صناديق المؤشرات التي سيتم إطلاقها في السوق السعودي ستلعب دور "صانع السوق"، داعياً الأفراد إلى الاستثمار في السوق من خلالها، متوقعاً أن تزداد قوة من الآن وحتى نهاية العام. كما توقع أن تستقطب هذه الصناديق الاستثمارية أعداداً كبيرة من المستثمرين الأجانب الراغبين في دخول السوق السعودي.






مؤشر دبي يخسر 0.63%
جني الأرباح يحول مسار الأسهم الإماراتية نحو الهبوط


دفعت عمليات جني الأرباح مؤشر سوق دبي المالي إلى الهبوط، حيث خسر 0.63% مغلقا عند 1763.3 نقطة. وقادت أسهم قطاع العقارات الانخفاضات وفي مقدمتها "إعمار" الذي تراجع بنسبة 2% الى 3.77 درهم.وحققت معظم الأسهم القيادية انخفاضا، حيث تراجع سوق دبي المالي وشعاع كابيتال 2.16% و1.55% على التوالي. وتم تداول 255.6 مليون سهم بقيمة 570.7 مليون درهم. وما زالت الشكوك تسيطر على المستثمرين الذين يراهنون على إعلان وشيك لمجموعة "دبي العالمية" عن عرض مناسب للدائنين، وسط توقعات غير مؤكدة بقيام الحكومة بضمان العرض. وانخفض سهم "دبي للاستثمار" 4.67% بعد إعلان الشركة عن توزيعها أرباحا نقدية بنسبة 6% عن العام الماضي.وتراجع مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية بشكل طفيف، بضغط من أسهم العقارات. وتم تداول 47.7 مليون سهم بقيمة 101.5 مليون درهم.




بورصة الأردن تتراجع بضغط من الأسهم القيادية


أنهت بورصة الأردن تداولاتها أمس على انخفاض بعد أن تراجع عدد من الأسهم القيادية في السوق. وأغلق مؤشر سوق عمان المالي متراجعاً بنسبة 0.87% عند مستوى 2500 نقطة، متراجعاً بأكثر من 19 نقطة عن مستوى الإغلاق السابق. وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات في السوق 31.7 مليون دينار أردني توزعت على 39.4 مليون سهم، تم تداولها من خلال 11 ألفاً و401 صفقة.



التعاملات تتركز في قطاع البنوك
استقرارسوق البحرين عند مستوى 1537 نقطة


أغلقت سوق البحرين للأوراق المالية دون تغيير في مستوى المؤشر الذي سجل 1537 نقطة. وتركزت التداولات على أسهم شركات قطاع البنوك التجارية والاستثمار. وبلغت التداولات 1.68 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 302.3 ألف دينار. وجاء سهم عقارات السيف في طليعة الأسهم الأكثر ربحية، مرتفعا بنسبة 3.68% إلى 0.14 دينار. وفي المقابل، حل سهم "استيراد" الاستثمارية في قائمة الأسهم الأكثر تراجعاً، منخفضاً بنسبة 4.26% إلى 0.27 دينار.




وسط أحجام تداول متوسطة
الأسهم القيادية تكبّد البورصة المصرية مزيداً من التراجع


واصلت البورصة تعاملات أمس على تراجع بلغ 0.29% إلى 6534.84 نقطة ليواصل المؤشر أداءه الضعيف مصحوباً بأحجام تعاملات متوسطة الحجم. واتجهت تعاملات الأجانب والعرب الى البيع حيث بلغ صافى تعاملاتهم بيع بقيمة 499.637 ألف جإنيه و1.319 مليون جنيه على الترتيب بينما اتجهت تعاملات المصريين للشراء وبلغ صافى تعاملاتهم شراء بقيمة 1.819 مليون جنيه.وسيطر الأفراد على التعاملات بنسبة 83.63 % مقابل 16.36 للمؤسسات.واتجهت الأسهم القيادية للتراجع حيث هبط سهم البنك التجاري الدولي 0.85% وأوراسكوم للإنشاء والصناعة 0.40 % والمصرية للاتصالات0.53% .



مؤشرسوق مسقط يغلق مرتفعاً 1%

أنهى مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية تعاملات أمس على ارتفاع قارب 1%، مدعوماً بمكاسب جميع قطاعات السوق، تقودها أسهم قطاع البنوك والشركات الصناعية، فيما تعرض المؤشر لضغوط خفيفة من انخفاض بعض شركات الخدمات، ليصل المؤشر نهاية تعاملات أمس إلى مستوى 6740 نقطة وسط تداولات نشطة. وزاد المؤشر العام للأسهم العمانية بما نسبته 0.93% بنهاية تداولات أمس، بما يعادل 61.74 نقطة، مسجلاً 6740.06 نقطة.وبلغت قيمة التداولات في الجلسة نحو 6.2 مليون ريال، بتداول 13.5 مليون سهم من خلال تنفيذ 2847 صفقة، وبلغ عدد الأوراق المتداولة 52 ورقة مالية، ارتفعت منها أسعار 37 شركة ، فيما تراجعت أسعار 7 شركات.


بدعم من سهم "زين" والمصارف
مؤشرالكويت يعكس الاتجاه نحو الارتفاع



عكس المؤشر الرئيسي لسوق الكويت للأوراق المالية اتجاهه صوب الارتفاع عند نهاية تداولات أمس، ليشطب بذلك جميع الخسائر التي سجّلها خلال التداولات، في ظل سيطرة الاتجاه النزولي على حركة المؤشر طوال الجلسة، إلا أن السوق شهدت عمليات شراء قوية في الدقائق الأخيرة حولت حركة المؤشر للصعود ليغلق فوق مستوى 7400 نقطة، في ظل ارتفاع غالبية القطاعات، على رأسها أسهم القطاع المصرفي شركات الخدمات، وفي مقدمتها سهم "زين" والشركات التابعة لها، على وقع أنباء عن قرب إتمام صفقة "بهارتي" الهندية، فيما تتعرض السوق لضغوط من أسهم الشركات العقارية والصناعية، فيما سجلت التداولات نحو 68 مليون دينار. وأغلق المؤشر السعري الجلسة على ارتفاع بحوالي 10 نقاط، مسجلاً 7418 نقطة، و"الوزني" بحوالي 3.8 نقطة ليغلق عند مستوى 438 نقطة.وبلغت كمية الأسهم المتداولة 355.2 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 7251 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 68.1 مليون دينار.