صورة على مدخل مدرسة قطرية ثانوية للبنين،
عسكر أمريكي زائر للمدرسة، ولعب معهم كرة طائرة، ورقصات شعبية بالسيف،
هل في الأمر غرابة؟
هل يسهم ذلك في تعزيز صداقة الشعبين الصديقين؟
ما أثر ذلك على الشباب المصدوم من دخول العسكر للحرم المدرسي؟
هل دخل جيشنا الوطني قط في مدارسنا؟
كيف نحمي التعليم، الذي هو أمانة دينية في المقام الأول، ثم أمانة وطنية، من المقايضة السياسية، والخضوع للتأثيرات الخارجية؟؟