شكرا جزيلا لك أخي الكريم صاحب الموضوع جزاك الله كل خير
شكرا جزيلا لك أخي الكريم صاحب الموضوع جزاك الله كل خير
بارك الله فيك اخوي د معتصم
لافطـار صــائم ارسل حرف ( ص ) الى الرقم 92438
سبحان الله وبحمده **** سبحان الله العظيم
يقول الله تعالى (ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والاخرة)
هل قـــرأت القــرأن اليــوم....؟
http://quran.muslim-web.com/
لاَّ إلَهَ إلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(ياأيها اللذين امنوا ان جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
استمع الى القران 24ساعه دون توقف
http://www.tvquran.com/Jaber.htm
بسم الله الرحمن الرحيم
الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَسْتَهْدِيهِ وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِي اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ . وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ انْتَجَبَهُ لِوَلَايَتِهِ وَاخْتَصَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَأَكْرَمَهُ بِالنُّبُوَّةِ أَمِيناً عَلَى غَيْبِهِ وَرَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ . وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصحبه أجمعين
لا تزال المشكلة القديمة الجديدة التي تتفاعل على الساحة وهي الفتنة المذهبية القائمة على السب والشتم واللعن، وقد طُرحت قديماً في صدر الإسلام كمشكلة تحتاج إلى حل، وممن تصدى لحلها علي رض وأولاده وأصحابه
فلم يزل الإمام علي رض يربي أولاده وأهل بيته وأصحابه على أعلى مكارم الأخلاق وحميد الصفات ويحذرهم من مساوئ الأخلاق وأن يتعالوا عن هذه السقطات التي لا تتناسب مع المؤمنين وتثير الأحقاد في المجتمع وتفكك عرى الوحدة فيه .
المعنى اللغوي للعن :
الحاصل من كلام أهل اللغة أن اللعن على قسمين :
1- اللعن من الله فهو الطرد عن رحمته . وهذا مختص به سبحانه .
2- اللعن من الناس : فهو السب ، والشتم ، والدعاء على الشخص .
فالنسبة بين السب واللعن العموم والخصوص من وجه .
مفهوم اللعن في القرآن الكريم :
اللعن في القرآن يمكن أن ينظر إليه من أكثر من زاوية وحالة :
الحالة الأولى : أن يكون بملاحظة اللاعن من هو، فهل هو الله أو الناس ؟
فإن كان اللعن من الله فهو الطرد من رحمته وهو في حد ذاته عذاب .
وإذا كان من الناس فيكون من باب الدعاء على الغير ممن يستحق العذاب وطلب الطرد من رحمة الله بأن يبعده الله من الرحمة وينزل عليه عقابه .
الحالة الثانية : أن ينظر إلى الآيات القرآنية الواردة في اللعن ويحاول أن يرى لها وجهاً جامعاً مشتركاً سواء كان من جهة اللاعن أو الملعون أو اللعن نفسه .
الوجه الأول: العذاب :
وفي هذا المعنى يوجد عدة آيات يظهر منها أنه قد أُطلق اللعن وأريد منه العذاب، منها :
1- قوله تعالى حكاية عن الكافرين: {وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَا يُؤْمِنُونَ} (البقرة:88).
2- قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ} (البقرة:159)
فلعن الله لهم هو عذابه إليهم .
ولعن الناس الدعاء عليهم كما سوف يأتي فاللعن من الله يختلف عن اللعن من الناس .
3- قوله تعالى: {مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً} (النساء:46)
4- قوله تعالى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً} (النساء:52)
5- قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً} (الأحزاب:57)
6- قوله تعالى: {أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} (محمد:23)
7- قوله تعالى: {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ} (النور:7)
8- قوله تعالى { إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً } (الأحزاب:64)
فاللعن في هذه الآيات بمعنى العذاب من الله لمن يستحقه من الكافرين أو الظالمين أو الكاذبين وليس للإنسان في هذا العذاب أي شأن أو ممارسة بل هو فعل الله. ما عدى الآية المتقدمة تحت رقم 2 فإنها اشتملت على لعنين : من الله ومن اللاعنين وسوف يأتي[2].
الوجه الثاني للعن :الدعاء من الإنسان على غيره :
1- كقوله: {وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ} فإن المتلاعنين كل واحد يلعن الآخر فاللعنة تنزل على من يستحق منهما.
2- قوله تعالى : { رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً } (الأحزاب:68)
3- قوله تعالى : { أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } (هود:18)
4- قوله تعالى : { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ } (المائدة:78) .
5- قوله تعالى : { وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } (الأعراف:44) فهذه الآيات كلها في إطار الدعاء على من يستحق الطرد من رحمة الله سبحانه. هذا في اللعن بمعنى الدعاء.
أما اللعن بمعنى السب والشتم - كما ذكر في المعنى اللغوي - الذي يتعارف عليه أكثر الناس ويستعملونه في محاوراتهم ومجادلاتهم وفي الفتن الدائرة بينهم، فمثل هذا اللعن لا وجود له في القرآن الكريم.
والوجه الثالث للعن : المسخ:
وهو يدخل بحال من الأحوال في العذاب فإن المسخ في حد ذاته عذاب وغضب من الله على بعض خلقه، كقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً} (النساء:47) أي نمسخهم كما مسخنا أصحاب السبت وطردهم بالمسخ [3]
والوجه الرابع للعن: الطرد من رحمة الله:
وقد يكون هذا الوجه أوسع وأعم الوجوه حيث أن العذاب والمسخ يدخلان في هذا الوجه أيضاً وهنا آيات منها :
1- قوله: {مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا} (الأحزاب:61)
2- قوله تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } (البقرة:161)
3- قوله تعالى : { أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } (آل عمران:87)
فلعنة الله عليهم هي طردهم من رحمة الله أما لعنة الناس والملائكة فهي الدعاء عليهم بأن يبعدهم الله عن رحمته ..
4- قوله تعالى: { فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (المائدة:13) أي طردهم من رحمته بالمسخ[4].
وكيف كان فما كان من فعل الله فإليه الأمر والنهي ولا يجوز لأحد أن يتدخل فيه، وما كان من فعل العبد الذي هو الدعاء على الغير فهذا الدعاء مرهون على حسب أسبابه إما بكون المدعو عليه كافرا كما في كثير من الآيات المتقدمة أو يدخل في عنوان الظالمين والمنافقين وغيرهم ممن يستحق الدعاء عليه .
فاللعن المستعمل في القرآن من جهة الناس هو ما يصدق عليه دعاء على الطرف الآخر واستعمله بعضهم ضد بعض .
أما أن الدعاء على الآخرين هل يدخل تحت مطلق استحباب الدعاء أم له حالة خاصة فهذا ما يحتاج إلى بحث وتدقيق .
والذي يظهر من جملة من الأخبار أن الدعاء على الآخرين وإن كان جائزا في نفسه مع وجود مبرراته وأسبابه ولكنه من ناحية أخلاقية يكون مرجوحاً ويدخل عدمه في باب مكارم الأخلاق والعفو عن الآخرين ، هذا إذا لم يتجاوز الداعي الحد الشرعي وإلا أصبح محرماً ويكون الظالم مظلوماً والمظلوم ظالماً .
الأسلوب القرآني الحكيم :
لم يكن من أسلوب القرآن الحكيم أن يذكر أسماء من كان يتحدث عنهم أو نزلت الآية بسببهم لا في جانب المدح والثناء ولا في جانب الذم والتقريع، فكان القرآن الكريم حكيماً إلى أبعد حد حيث لم يذكر أسماء الكافرين أو المشركين أو المنافقين أو الظالمين أو الأولياء إلا نادراً حتى في الأمم الماضية .
أما في هذه الأمة ففي حالة المدح والثناء لم يذكر بالاسم إلا رسول الله صلى الله عليه وآله [5] وفي جانب الذم ذكر أبا لهب بكنيته وامرأته حمالة الحطب .
وهذا الأسلوب الحكيم قد استعمله الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله طيلة حياته إلى حد كبير ولم يصرح بالأسماء إلا نادراً خصوصاً في جانب الذم، وتبقى جملة كبيرة من الروايات التي نقلت لنا بعض الأسماء في مجالها الروائي الذي يخضع للتقييم والنفي والإثبات.
ومن بعده سار على هذا المنهج أهل بيته و أصحابه طيلة حياتهم ، وسيرتهم حافلة بكثير من الأمثلة والشواهد ، وهذا السلوك هو من أفضل الأساليب العقلانية الحكيمة خصوصاً في طرح الأسماء التي تكون مورد النزاع في المدح أو الذم لدى الأمة . هذا كله إذا كان اللعن بعنوان الدعاء .
المشكلة :
وأما إذا كان اللعن بعنوان السب والشتم والتشفي من الآخرين كما هو المتعارف عليه عند الأطراف المتنازعة والمختلفة فكرياً وعقائدياً وطائفياً ومذهبياً وسياسياً وكل طرف يريد أن يتغلب على الطرف الآخر وإسقاطه ويستعمل اللعن كوسيلة من وسائل التغلب بل يستعمله كدليل من الأدلة القمعية الاستفزازية الجارحة المؤذية للطرف المخالف له ، فهذا ليس من القرآن في شيء .
وهذا ما تشهده الساحة الآن من التشنج الطائفي والمذهبي وكل طرف يكيل للطرف الآخر الصاع صاعين
ما هو الحل؟ :
إني أتصور وبكل تواضع أمام العلماء والمفكرين ومن يهمهم مصلحة الإسلام والمسلمين أن الحل:
1- أن يقوم العقلاء والعلماء والمفكرون من كل فريق فيما يخص مذهبهم وطائفتهم وينقدون ويكشفون ما فيه من سلبيات وعيوب وتجاوزات على الأطراف الأخرى ويضعون حداً لتلك السلبيات التي تصدر من الأفراد أو الجماعات من تلك الطائفة ، ويقدمون ذلك خدمة للأمة الإسلامية بدل التشهير والاتهام للأطراف الأخرى التي تخالفهم .
2- أن يقوم كل فريق بتنقية تراثه من الشوائب التي أدخلت عليه سواء ما كان فيه تحامل على المخالفين أم ما لم يكن.
3- تحديد المجرم من كل فئة ومحاسبته خاصة دون تجريم وتحميل التبعات لكل الطائفة فلا يؤخذ البريء بذنب المجرم، كما قال عز وجل: { وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ } (الأنعام:164) وقال تعالى : { وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ } (الزمر:7)
إن القيام بهذا العمل ووضع حد لمثل هذه التجاوزات - التي لا يرضى بها دين سماوي ولا قانون وضعي ولا ضمير إنساني - وفضح الدسائس التي أدخلت على تراثنا وعلى تاريخنا ، لهو من أفضل القربات عند الله فهم بذلك يقدمون أعظم خدمة للإسلام والمسلمين وعزهم وكرامتهم.
موقف الخليفه علي رض من السب واللعن :
إن من أهم الأسباب للفتن المذهبية والطائفية استعمال السب والشتم واللعن للطرف الآخر الذي تختلف معه عقائديا أو مذهبياً أو سياسياً كوسيلة من الوسائل تريد أن تحقق أهدافك منه .
حاول البعض أن يشرعن السب والشتم واللعن الذي هو أحد مصاديق السب في الشريعة الإسلامية وأن يلصق ذلك بأهل البيت رض وأنهم استعملوه ضد من خالفهم وهذا ما لا يتناسب مع مقام بعض العلماء حتى يتناسب مع من مدحهم الله في الذكر الحكيم وقال في سيدهم {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } (القلم:4) .
( منقول و مختصر )
معنى اللعن وخطورته:
إن اللعن يعني الطرد والإبعاد من الخير أو من رحمة الله تعالى.
ولا يتصور أن تتمكن هذه الآفة من لسان مؤمن أبدًا: "ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء". وفي الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا ينبغي لصدِّيق أن يكون لعَّانًا".
لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
بارك الله فيك اخوي
لافطـار صــائم ارسل حرف ( ص ) الى الرقم 92438
سبحان الله وبحمده **** سبحان الله العظيم
يقول الله تعالى (ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والاخرة)
هل قـــرأت القــرأن اليــوم....؟
http://quran.muslim-web.com/
لاَّ إلَهَ إلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(ياأيها اللذين امنوا ان جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
استمع الى القران 24ساعه دون توقف
http://www.tvquran.com/Jaber.htm
ياريت يقولون ملعون بس لا يقولون الله يلعنك؟
وترد عليهم
الله يهديهم ويحفظ عيالنا من هالكلمه
لاتندم على المعروف ياراعي المعروف
اذا ضاع عند الناس ماضاع عند الله
بارك الله فيكم
لافطـار صــائم ارسل حرف ( ص ) الى الرقم 92438
سبحان الله وبحمده **** سبحان الله العظيم
يقول الله تعالى (ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والاخرة)
هل قـــرأت القــرأن اليــوم....؟
http://quran.muslim-web.com/
لاَّ إلَهَ إلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(ياأيها اللذين امنوا ان جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
استمع الى القران 24ساعه دون توقف
http://www.tvquran.com/Jaber.htm