حياك الله يا ابن قطرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن قطر
بانتظار مشاركاتك...
|
حياك الله يا ابن قطر
بانتظار مشاركاتك...
][..الصمت..][
عبادة من غير عناء
][..الصمت..][
زينة من غير حلي
][..الصمت..][
هيبة من غير سلطان...
][..الصمت..][
حصن من غير حائط...
][..الصمت..][
الاستغناء عن الاعتذار لاحد
][..الصمت..][
ستر لعيوب الجاهلية
][..الصمت..][
يمنحك طاقه قوية للتفكير بعمق في كل ما يحصل حولك
والتركيز بعقلانية على اجابتك
][..الصمت..][
يجعلك تسيطر على من أمامك من خلال نظرات محملة بمعان غير
منطوقة تجعلهم حائرين في تفسيرها
][..الصمت..][
المصحوب ببعض الحركات والإيماءات يرغم من أمامك على البوح
بما داخله فيقول اكثر مما يريد فعلا
][..الصمت..][
يولد لدى الآخرين شعورا بالغيظ الشديد لأنهم يعتبرونه هجوما
مستترا ، فتكون الأقوى من دون كلام ولا تعب
][.. الصمت..][
هو الحل الأفضل أمام المشاكل الزوجية التافهة...
][.. الصمت..][
في المواقف الصعبة يولد الاحترام ، بعكس الصراع و الجدل
الذي يولد التنافر والحقد...
][.. الصمت..][
يدمر أسلحة من تتشاجر معهم ويجردهم من القدرة على
مواصلة الكلام
][..الصمت..][
يعلمك حسن الاستماع الذي يفتقده الكثيرون...
مــ راق لي ــا
سالفة طريفة جدا ..
يقول بطلها : روميوو
رحت لمحل بيع الكتب المستعمله المكتبة هذي تبيع الكتب الرخيصه
رحت لها وشريت لي كتاب وكان عندي اختبار له في اليوم الثاني.. (هذي طريقتي في الاختبارات).. المهم فتحت الكتاب
فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيتها مكتوبة بقلم حبر ناشف، واضح إنه مكروف لين قال آمين، المهم ..
الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه (يا عمري توها زانت المذاكرة ) والغريب إنها كاتبة الكلام هذا:
( أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة هذي بتنهبل، بس خلّني أقول لك شي.. أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة..
ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر.. وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين )!!
وقامت تسب في دكتورة اسمها .... !! وبعد ما شبعت من سبّها.. قالت: (وعموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت
عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الملل -عموماً- أنا فضولية شوي.. ممكن بعد ما
تخلّص من الكتاب.. تكتب لي على الوجه الثاني ردّك لي.. ورجعه وأنا بقرا ردّك.. وإن شاء الله إني أبي أجي
أشتريه في تاريخ كذا كذا )
شفت التاريخ.. لقيته بكره !!!!!؟
شسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت.. وش هالحظ؟ المهم إني خقيت (يعني رحت وطي)..
وقررت إني أكتب لها الرد وبرجّعه.. بس قبل كل هذا رحت وصورت الفصول اللي داخله بالاختبار عشان اذاكر
ضبطت لها رد محترم وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع .. ورحت أرجعه ..
وفعلا رجعته وشراه الزوووول مني بنص السعر
اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع سألت الـزووول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟ قال: امبارح اجت
بنت وشالته !!
وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني
المهم أخذت أنا ويّاها الله لا يقردنا ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب.. والمستفيد الـمحل حق الكتاب المستعمل..
لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج.. خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ..
مررررررت الأيام وجيت مرة قلت للـزوول وين الكتاب؟ قال: ما أدري امبارح
جاء راجل أخذ الكتاب.. قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات.. قال: آآآآآي
عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر ..
المهم طلعت وركبت السيارة.. ويوم وصلت الإشارة قلت : لحظة يا رجال، الـ..... الحين يقول الكتاب الأصفر.. يا خي هو
أحمر أصلا مهوب أصفر ..
المهم رجعت بسرعة ودخلت المحل بسررررعة.. تتوقعون وش شفت؟!!!
لقيت الاخ ابن الذين ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنتظرها في
صفحة من الصفحاااات
طلع اللئيم هو اللي انا خاق معه من مده .
وتبقى الشبكة العنكبوتية شاشة ... واحسنوا الظن دووم
شكرآ ..
أمتعتنا بهذه القصة أخي حوران...
دمت متواجد هنا...
حكمة
لو أتيح لك أن تسمع مايقال وراء
ظهرك،،، لتعجبت ممن يضحكون في وجهك...
من سوالفي اللي ماتخلص...
يحزنني جدا عندما أرى مسؤول في مكان ما
ويتصرف بعقلية وكأن ليس في الكون سواه...
يصدر قرارات ويقسو ويظلم ويضييق على الآخرين
يتلذذ بتعذيب كل من هم أمامه تعذيبا نفسيا شديدا...
ويستمتع بأصوات المظلومين التي تلهج بالدعاء عليه ...
وقد ذاع صداه في كل أركان إدراته أو وزارته أو مؤسسته التعليمية...
تمر السنوات وتمضي وهو صامد في مكانه لايغيره شيء
سواء أن من هم أعلى منهم مقتنعين بتشريعاته الجافة
التي لايرضى بها الله ولارسوله...
يزمجر ويتعدى على حقوق الآخرين ويجني عليهم
لم يبقى في هذا المكان الكبير أحد إلا وذاق منه الويل بل ورفع يديه يدعو عليه بالشر...
ألا يكفيك يا أبا ......هذا الجبروت...
أما آن لك أن تتعرف على مايسمى بـ التسامح واللين والعفو
وإعانة الناس ووقضاء حوائجهم وتسهيل امورهم
فإنك ستحتاج إلى دعائهم في يوم من الإيام
عندما ينزل بك بلاء مادعوا به عليك...
وأنت تعلم جيدا بأن ليس بين دعائهم وبين الله حجاب ..
أولم تعلم بذلك يا ابن خير الناس...
التعديل الأخير تم بواسطة الأصيلة ; 23-10-2010 الساعة 09:22 PM
الله يعطيج العافيه , فعلا ياريت لونقدر انتغاضى عن عيوبنا او ماننظر لها بشكل موؤثر لصاحب العيب , كلنا فينا عيوب ولااحد كامل غير وجهه سبحانه وتعالى
اخوكم بوعبداللــــــه
أهلا بـ Qt.1
نورت المتصفح بحضورك...
صباح النجاح والهمة العالية...
كوننا نبحث عن النجاح دائماً و كون النجاح اختلفت
مفاهيمه حول الناس ووجهات نظرهم ،
ريتشارد جونز استوقفه سؤال تلك الفتاة الفقيرة الصغيرة..
حين قالت له : ما الطرق المؤدية للنجاح وماهو النجاح ؟
حينها لم يجد ريتشارد اجابة وجيزة وكافيه تستوفي معنى النجاح الحقيقي ،
فهنا وبعد 7 سنين من البحث والتفكير وبعد 500 مقابله اجراها ريتشارد حول النجاح وماهيته ،
كشف جونز عن تلك الاسرار والمفاتيح المؤدية الى النجاح.
وأستلخصها بمعادلة سهله المتناول والفهم بين الناس عامه عالمهم ، وجاهلهم.
وأقام محاضرة حول تلك المعادلة مدتها 3 دقائق فقط ! فأي محاضرة كانت !
http://www.safeshare.tv/v/vldjedAashA
السالفة إني كنت اكتب الرد على أحد المواضيع اللي انحذفت من شوي...
كان ودي تقرأون هذا الكلام لعله ينفع ويفيد البعض...
فتفاجأة بـ حذف الموضع بأكمله ( حرية الإدارة ) ...
ولكن سـ أعرضه هنا في متصفحي الخاص بسوالفي العادية...للفائدة لا أكثر
يقول أحد الشيوخ الدعاة المعروفين وهو يعيش في قطر الخير بيننا...
كنت طالبا في الثانوية أو الجامعة غير متأكدة
ويقول كنت إنسانا لامبالي مستهتر ولكن اشتركت في عمل مع جماعة
وأثناء هذا العمل قال لي أحدهم ( نفع الله بك الأمة الإسلام )
فيقول ومنذ ذلك اليوم وأنا ألهث في عمل دأوب
لـ خدمة الإسلام في كل المجالات
فقد وقعت الكلمة في أذني وعقلي وبثت الهمة في جسدي
وقد مضى عليها عشرات السنين ومازلت أجري لأخدم الإسلام وأنفع المسلمين...
فـ لنختار الكلمة التي تشد من أزر أولادنا
وتشجعهم لاتحبطهم وتثنيهم عن العمل...
فكم من مدير وموجه ومسؤول تسببوا في قتل الهمم
وقتل النشاط في نفوس الموظفين بكلامهم المثبط القاسي والنقد السلبي...
وكم من أب وأم لقبت أبنائها بألقاب تهز ثقتهم بأنفسهم
وتسلبهم قوة الشخصية...
مثل (انت كسلان - انت شيطان - فلان أحسن منك - انت مب كفو - انت مب رجال -انت عنيد...الخ )
فترسخ الكلمة في ذهن الطفل ويصدقها على نفسها
فيعيش معتقدا أن هذه الصفة صحيحة مادام الأبوين مقتنعين بها...
فينشأ بمقتضاها....
التعديل الأخير تم بواسطة الأصيلة ; 25-10-2010 الساعة 12:37 AM
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
