شدد د محمد المريخي الداعيه الأسلامي أمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بمدينة الخورعلى
ضرورة نشر الوعي بين صفوف الشباب وتعزيز القيم والمبادىء الأسلاميه في نفوسهم مؤكدآ أن ألتزام الشباب بقيم مبادىء وتعاليم دينه سوف يحميه من كل الشرور التي تحيط به في كل مكان ويقول الدكتور أن الخطأ ليس في ألفيس بوك أو الموقع المذكور ولكن الذي يستخدمه يجب بأن يستخدمه أستخدام طيب ويمكن أستخدامه أستخدام خبيث ويقول بأن الأمر موقوف
على شخصية المستخدم من حيث ألتزامه بالمبادىء الأسلاميه ومن أولى مبادىء التي يمكن خلالها مواجهة الخطر لمواقع الأنترنت المبادىء الأسلاميه على بناء المسلم وصياغة
شخصيته على أسس ثابته ولا يجوز أطلاق العنان أمام أبنائهم لتصفح مواقع الأنترنت التي منها الطيب ومنها الخبيث والمشكله أن الأنترنت موجود في غرف الأبناء دون قيود ثم بعضه
يستخدمه أستخدام أيجابي وبعضهم أستخدام سلبي وهنا يأتي دور الوالدين في توجيه الأبناء على حماية رعيته من ضرر سلبيات الأنترنت ويوجههم للأيجابيات و كل راع مسؤول عن رعيته من ضرر سلبيات الأنترنت وعلى الأب القيام بتوجيه أبنائه الى الطريق الصحيح في أستخدام الأنترنت وأكد الأعلامي والتربوي عبدالرحمن الحرمي مدير مركز رؤية التربوي لا بد من وقفه جاده لتصحيح مسار أستخدام موقع ألفيس بوك لأن الأنترنت سلاح ذو حدين وللعلم أن الجريدة ذكرت بأن الموقع ينقل أفكار ومعتقدات فاسده تنشرها بعض الجروبات الأجنبيه وعلاقات مشبوهه على ألفيس بوك بأن بعضهم يلعب دور البنت ليوقع الشباب في المحظور وقالت الدكتوره أسماء أمين أستاذة الصحه النفسيه أنها أكتشفت عن حالات سيئه بالموقع وأن الفيس بوك يلغي لغة الحوارالمباشر0 والله يهدينا جميعآ الى ما فيه الخير والصلاح0
منقول من جريدة الوطن اليوم
ملاحظه نرجو من أولياء الأمور المحافظه على أبنائهم من خطر سلبيات الأنترنت على أبنائهم والله يهدينا جميعآ