صفحة 1 من 7 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 66

الموضوع: عنف الزوجات ضد أزواجهن ظاهرة عالمية بدأت تدق باب الأسرة القطرية

  1. #1
    عضو مؤسس الصورة الرمزية هبوب الكوس
    رقم العضوية
    31858
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    7,255

    عنف الزوجات ضد أزواجهن ظاهرة عالمية بدأت تدق باب الأسرة القطرية

    عادة ما يثار موضوع عنف الأزواج ضد زوجاتهن، بشتى أنواعه إن كان لفظياً أو جسدياً، وما يغلب إلى الذهن أو بمعنى أصح ما هو أقرب للفطرة أنه حينما يتواجد هذا العنف يكون مصدره غالباً الرجل، على اعتبار أن المرأة الحلقة الأضعف في العلاقة الزوجية والتي تعيش تحت كنف ورعاية الرجل الذي يتميز عنها بالقوة والقوامة والعصمة، هذا بخلاف التحليلات النفسية والدراسات الاجتماعية التي تكشف عن طبيعة الرجل الشرقي المتحكم، والتي تحشره دائماً في خندق المعتدي والمرأة في خندق المعتدى عليها في قضية العنف الأسري، لكن هناك حقيقة واقعية أخرى تقول إن عنف الزوجات ضد أزواجهن أصبح يلقي بظلاله في المجتمعات العربية أيضاً، ومن بينها المجتمع القطري، وفقاً لتأكيد الدكتور حسن بن سالم البريكي مستشار أسري بمركز الاستشارات العائلية، وتطرق في حديثه لـ «العرب» عن أبرز أسباب ودوافع الظاهرة التي بدأت بالتفاقم خلال السنوات الأخيرة، وذلك ارتباطاً بطبيعة الحياة العصرية، فالضغط النفسي والإحباط المتولد من تعقيدات الحياة اليومية وزيادة موجات العنف التي يشهدها العالم أفرزت كثيرا من المشاكل الأسرية وعلى رأسها عنف الزوجات ضد أزواجهن.
    وركز البريكي في حديثه كذلك على الآثار الخطيرة التي قد تسببها هذه الظاهرة وانعكاساتها الخطيرة على الأسرة، وبالتالي المجتمع برمته، خاتماً إفادته بالدور المهم الذي يلعبه مركز الاستشارات العائلية للحد من ظاهرة العنف الأسري، ومنها عنف الزوجات في قطر.

    الأسرة نواة المجتمع

    في بداية حديثه لـ «العرب» يقول الدكتور حسن بن سالم البريكي: «من المقرر عقلا وواقعا أن الأسرة هي الخلية الأساسية التي يتكون منها المجتمع البشري، والركيزة والنواة التي يقوم عليها، وهي رأسمال الأمة وقوام حياتها، والحضن الطبيعي الذي يتولى حماية الناشئة ورعايتها وتنميتها، وكلما قويت أركانها قوي المجتمع واستعصى على محاولات الهدم والتخريب. كما أن الأسرة هي الوحدة الأساسية للنجاح والفشل، والصحة والمرض؛ ذلك لأن الأسرة السوية هي أساس الحياة الاجتماعية السوية، وهي أساس المجتمع المتكامل، وعلى صلاحها يتوقف صلاح المجتمع، إذ إن المجتمع ليس سوى مجموعة من الأُسر المتفاعلة. والأسرة مظلة إنسانية ضرورية لبناء النفس، وتحصيل المعيشة الهانئة، فتحت مظلتها ينمو الشعور بالمسؤولية، ويتعلم المرء معاني الإيثار، والتضحية، والصبر، والسخاء، والأمانة، ومحاسن الأخلاق، وهي حقل للتربية الميدانية لتجسيد معنى التكافل الاجتماعي والمعنوي، فيشيع بين أفراد المجتمع التراحم والتعاطف والمحبة، ويبذل المعروف، ويتعاون الناس على تقدم الحياة الاجتماعية، وتعمير الكون، والتحصين ضد السلبيات، والوقاية من التخلف والجهل والفقر والمرض، لأن الأسرة هي اللبنة التي يقوم عليها صرح الأمة، فبمقدار ما تقوم عليه من قيم، بمقدار ما يتوفر للأمة من عزة، وما يسود أفرادها من خلق وفضيلة، وبعكس ذلك إذا تفككت عرى الأسرة وتطرق الفساد إليها، كان له أعمق الأثر في ضعف الأمة واضطراب أمرها.

    عنف الزوجات في قطر

    وتطرقاً لموضوع عنف الزوجات ضد أزواجهن يضيف «من المؤسف أن الأسرة اليوم تتعرض للعديد من المخاطر التي تهدد كيانها، وتصدع بنيانها، وتعصف بصفاء الجو النفسي لأعضائها. ولعل أكبر هذه المخاطر وأشدها فتكاً بالأسرة، ما يسمى بظاهرة العنف الأسري. والعنف الأسري من أشهر أنواع العنف البشري انتشاراً في زمننا، وهو سلوك مكتسب يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية. ورغم أن الدراسات عن ظاهرة العنف الأسري تجمع على أن الزوجة هي الضحية الأولى، وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول، إلا أن هناك نمواً في منحنى ممارسة المرأة للعنف في السنوات الأخيرة، وهو أمر مرتبط بطبيعة الحياة العصرية، فالضغط النفسي، والإحباط المتولد من تعقيدات الحياة اليومية، وزيادة موجات العنف التي يشهدها العالم، وغير ذلك أسباب، أفرزت كثيرا من المشاكل الأسرية، كان من أخطرها مشكلة العنف الذي تمارسه بعض الزوجات ضد أزواجهن، وهي ظاهرة أصبحت بارزة جداً في الوطن العربي، أما في قطر فبالتأكيد يوجد كثير من الأزواج الذين يعانون من عنف زوجاتهم حسب ما نستقبل في مركز الاستشارات العائلية، لكن لم تصل نسبة الحالات في قطر إلى درجة الظاهرة كبعض الدول العربية الأخرى، ونحن نعمل جاهدين لتجنب ارتفاع هذه النسبة»..
    عنف الزوجات في أرقام

    «لقد خلصت إحدى الدراسات إلى أن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في بعض البلدان العربية معرضون للضرب من زوجاتهم، ووصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن إلى %50.6 من إجمالي عدد المتزوجين في تلك البلدان» يقول البريكي، متابعاً «وأشارت دراسة أخرى إلى أن الجروح التي يصاب بها الرجال بعد العراك مع زوجاتهم تتمثل في الرضوض والجروح، وحتى تكسير العظام. . وعموماً لم تقتصر ظاهرة ضرب الأزواج على الدول العربية فقط ولكنها ظاهرة عالمية، ففي الهند كانت نسبة الأزواج المضروبين %11 وفي بريطانيا %17 وفي أميركا %23 وفي العالم العربي تراوحت النسبة بين 23 و%28. وقد تبين أن النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى. أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى %18 فقط. ورغم أن بعض البلدان الأوروبية مثل اسكتلندا تفرض عقوبات صارمة على من يتعرض للشريك الآخر بعنف جسدي أو لفظي، فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة جلاسكو في اسكتلندا أن %60 من النساء يؤيدن ضرب الزوجة لزوجها. وأفادت الدراسة بأن الانجليزيات أكثر ميلا لضرب أزواجهن من بين الأوروبيات، حيث اعترفت %41 منهن بأنهن إما لكمن أو رفسن الزوج بعد خلاف معه. وقد فندت بعض الدراسات أساليب العنف ضد الأزواج، حيث قالت الزوجات المتهمات بالعنف ضد أزواجهن في الريف إن الأساليب تبدأ بالشتائم ثم تتصاعد إلى التهديد بالضرب ثم بالاعتداء البدني وربما القتل في بعض الأحيان، أما زوجات الحضر فقلن إنها تبدأ بالمناقشة والحوار، ثم تتطور إلى الشتائم والضرب واللجوء في بعض الأحيان إلى القتل».

    أهم مسبباته ودوافعه

    أما عن العوامل التي تلعب دوراً في خلق سيدات عنيفات ضد الأزواج يشرحها المستشار الأسري بالقول «أهمها ضعف القيم الإسلامية الضابطة لحركة المجتمع، فالأسرة التي تفتقد الوسائل التربوية المناسبة، وتغيب فيها القدوة والسلوك القويم الذي يشكل الدين والأخلاق فيه العمود الفقري، ستخرج منها امرأة تمارس العنف غالبا. والطفلة التي لم تتم تنشئتها في بيئة متوازنة يسودها حسن التعامل بين المرأة والرجل، لا بد وأنها سوف تمارس العنف في الكبر. فضلاً عن مسببات أخرى كثيرة ومنها تعاطي الكحول والمخدرات، والأمراض النفسية والاجتماعية لدى الزوجة، واضطراب العلاقة بين الزوجين، وضعف شخصية الزوج، فمتى ما كانت شخصية الزوج ضعيفة فإن الزوجة لا تقتنع بقوامته، فتهاجم حتى تتمكن من ترويضه، وإملاء أوامرها عليه.
    ويمكن تقسيم دوافع عنف الزوجات إلى ثلاثة دوافع رئيسية حسب الدكتور حسن البريكي وهي «الدوافع الذاتية: وهي تلك الدوافع التي تنبع من ذات الإنسان ونفسه، والتي تقوده نحو العنف. بالإضافة إلى الدوافع الاقتصادية: فتلجأ الزوجة أحيانا للعنف من أجل الحصول على منافع اقتصادية من الزوج، كما يكون ذلك أيضا تفريغاً لشحنة الخيبة والفقر التي تعيشها الزوجة. وأخيراً الدوافع الاجتماعية: العادات والتقاليد التي اعتادتها المرأة وتربت عليها، والتي تتطلب منها -حسب مقتضيات هذه التقاليد- قدراً من القوة والعنف في تعاملها مع الزوج، وذلك أنهما المقياس الذي يبين مقدار قوة شخصيتها».

    آثار عنف الزوجة

    ويؤكد البريكي على النتائج السلبية التي يخلفها عنف الزوجات، ومنها «نشوء العقد النفسية التي قد تتطور وتتفاقم إلى حالات مرضية أو سلوكيات عدائية أو إجرامية لدى الأزواج، وزيادة احتمال انتهاج الزوج النهج ذاته. فضلاً عن انعدام الثقة بين الزوجين، وتلاشي الإحساس بالأمان بينهما، وتفكك الأسرة وانهيارها، ونظراً لكون الأسرة نواة المجتمع فإن أي تهديد سيوجه نحوها سيقود في النهاية إلى تهديد كيان المجتمع بأسره.

    دور مركز الاستشارات العائلية في حل المشكلة

    لا يخفى الدور الذي يقوم به مركز الاستشارات العائلية في علاج المشكلات الأسرية، والمساهمة في تحسين مستوى الرعاية الأسرية وتحقيق التوافق والاستقرار الأسري في المجتمع. وتعتبر مشكلة عنف الزوجات من أخطر المشكلات التي تتعرض لها الأسرة، فكيف يتعامل المركز مع هذه المشكلة؟ وإجابة عن هذا التساؤل يفيد البريكي «يوجد أسلوب مختص يتم من خلاله التعامل مع المشكلة وكيفية احتوائها في مركز الاستشارات العائلية، فيهتم المركز من خلال قسم الاستشارات الشرعية والقانونية بترسيخ القيم الدينية في نفوس المسترشدين، لما لها من أثر فعال في علاج الاضطراب النفسي والانحراف السلوكي، وحماية المجتمع من مشاكل العنف الأسري، إذ إن تعاليم الدين الإسلامي توضح أهمية التراحم والترابط الأسري. ويتم تقديم استشارات شرعية ونفسية واجتماعية للأفراد الذين ينتمون إلى الأسر التي ينتشر فيها العنف، ويعمل المختصون على إيجاد صلة بين الضحايا وبين المركز، وذلك عن طريق الحضور المباشر للمركز، أو عن طريق الاتصال بالخط الساخن للمركز، لتقديم الاستشارة والمساعدة. وبدوره يقوم المركز من خلال برامجه الوقائية بنشر الثقافة التكاملية بين الرجل والمرأة، والتي تقوم على أساس أن كلا من الرجل والمرأة يكمل أحدهما الآخر، فأنوثة المرأة إنما هي بعاطفتها وحنانها ورقتها، كما أن رجولة الرجل إنما هي بإرادته، وقدرته على مواجهة الأحداث. فالرجل يعاني من نقص في العاطفة والحنان والرقة، بينما تمتلك المرأة فائضاً من ذلك، فتمنحه إياه، ولهذا كانت الزوجة سكناً، قال تعالى: {لتسكنوا إليها}. والمرأة تعاني من نقص في الإرادة والحزم، بينما يمتلك الرجل فائضاً من ذلك، فيمنحها إياه، ولهذا كان الزوج قيّماً على الزوجة، يقول تعالى: {الرجال قوَّامون على النساء}. ويتبع المختصون أيضاً أساليب الثناء على عقل المسترشد الذي هداه إلى الاستشارة، وبث الشعور بالقوة لدى المسترشد، وتذكيره بما منحه الله من القوة والقدرة، وإشعاره أنه سيرجع من الاستشارة بإحدى ثلاث نتائج: إما حل المشكلة. أو التخفيف منها. أو المساعدة على كيفية التعامل معها. بالإضافة إلى تحفيز الدافع الداخلي لدى الزوج للتغيير، وتثقيف المسترشد بحقوقه الشرعية والقانونية، وتوجيه الزوج إلى تجنب العوامل التي تثير غضب الزوجة، وتقوية ثقة الزوج بنفسه، والتعرف على أسباب الخلاف والعنف ومحاولة البعد عنها، فضلاً عن تبصير الزوجة بأهمية المحافظة على كرامة الزوج، وتقوية الوازع الديني عند الزوجة وتخويفها من الظلم، وتبصيرها بالآثار السلبية للعنف عليها وعلى زوجها وأولادها.

    منظور نفسي

    من جانبه يقول الدكتور ماجد العبد الله اختصاصي نفسي إن عنف النساء ضد أزواجهن لا يمكن أن يقال عنه ظاهرة في قطر، ويوضح ذلك بالقول «أعمل في القسم النفسي حوالي سبع سنوات ولم أشهد خلالها حالات عديدة من هذا النوع، ربما فقط حالة أو حالتين، وعموماً قد لا يكون السبب خلو المجتمع من هذه الحالات، وإنما يعود السبب إلى عدم تجرؤ الرجل الشرقي للتقدم بشكوى من هذا النوع».
    لكن عن بروز مثل هذه الحالات في الوطن العربي ككل يفسرها العبد الله «قد يكون عامل خروج المرأة للعمل أحد الأسباب الذي جعلها تملك سلطة كل الرجل، فعندما تقاسمه مسؤوليات البيت المادية يصبح لها دور مهم أيضاً، فما عادت المرأة كالسابق، ورغم ذلك ما زال الرجل مصدر العنف أكثر من المرأة، وقوة تحمل المرأة أكثر من قوة تحمل الرجل، وهي أكثر صبراً وكتماً لعواطفها ومشاعرها منه، فإن وصلت لدرجة العنف فهذا يدل على أنها تعرضت لقهر أو ظلم شديد للغاية من قبل زوجها، وتحاول حينها لفت الانتباه بتصرفاتها العدائية».
    ويلفت الاختصاصي النفسي إلى حالة أخرى أكثر شيوعاً في البيوت العربية وهي تحكم الزوجة بزوجها وطغيان شخصيتها عليه، وهي ما اعتبرها أكثر وضوحاً من عنف الزوجة ضد زوجها بالمعنى الجسدي تحديداً، ويتابع «يوجد بعض الزوجات من لديهن سلطة على أزواجهن وهذه ظاهرة منتشرة جداً، وفي هذه الحالة قد يكون الخلل بالزوج والزوجة أيضاً، ويعود ذلك لطريقة تنشئة الرجل وتربيته منذ أن كان صغيراً، فقد تكون طبيعة شخصيته ضعيفة تأثراً بعلاقة أبوية ببعضهم البعض، فلو مهما حاول أن يدخل في شخصية ثانوية بعد الزواج ستضطرب حالته وسيفشل، وهذا أيضاً ما ينطبق على المرأة فقد تنشأ بعض السيدات على حب التسلط والقيادة فتستمر بذلك بعد الزواج، وأيضاً تفسير حالة تحكم الزوجة بزوجها نفس تفسير حالة عنفها ضده، وأهمها خروجها للعمل فأصبحت مشاركتها فعالة في بيتها من الناحية المادية إضافة إلى مهامها الأساسية في البيت كزوجة».
    وبالعودة لموضوع العنف بين الأزواج يؤكد الدكتور ماجد أن عنف الأزواج ما زال مصدره الرجل، وتعاني منه كثير من الزوجات «لكن نحن لا نملك إحصاءات حول مدى انتشار ظاهرة عنف الأزواج ضد زوجاتهن في قطر، وعموماً يصعب الخروج بإحصاءات من هذا النوع لأن طبيعة مجتمعنا أنه متكتم وحافظ لأسرار بيته، وليس الجميع يلجؤون للمراكز المتخصصة لحل مشاكلهم».

    العرب
    واجه هبوب الوقت بإيمان وعزوم.. لابد من ربك يهدي هواها.

    وأصبر إذا شمسك حجب نورها غيوم.. الغيم بتفرق ويشرق سناها...


  2. #2
    Banned
    رقم العضوية
    36227
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    Qatar
    المشاركات
    1,257

    Arrow

    عنف النساء ضد أزواجهن لا يمكن أن يقال عنه ظاهرة في قطر

  3. #3
    عضو مؤسس الصورة الرمزية هبوب الكوس
    رقم العضوية
    31858
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    7,255
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافوشيا مشاهدة المشاركة
    عنف النساء ضد أزواجهن لا يمكن أن يقال عنه ظاهرة في قطر
    الدراسة الي تقول اختي لافوشيا محصوره في قطر ومنتشره في الوطن العربي
    واجه هبوب الوقت بإيمان وعزوم.. لابد من ربك يهدي هواها.

    وأصبر إذا شمسك حجب نورها غيوم.. الغيم بتفرق ويشرق سناها...


  4. #4
    عضو
    رقم العضوية
    36296
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    59
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافوشيا مشاهدة المشاركة
    عنف النساء ضد أزواجهن لا يمكن أن يقال عنه ظاهرة في قطر
    كلام 100%

  5. #5
    عضو مؤسس الصورة الرمزية حقيقه
    رقم العضوية
    13850
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    هناك..بعيد
    المشاركات
    5,840
    لابد من مواجهة عنف الرجال ضد النساء بنفس العنف ضدهم



    والله ان تسبدي من الدنيا تحووم ،، وين أودي خاطري ما أضيَقه !؟



  6. #6
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    12928
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    قطر + الامارات
    المشاركات
    17,707
    .. معقول ..
    اللهم لك الحمد والشكر والقضل والمنة
    مشروعي الجديد
    Glitter oud انستغرامي glitter.oud

    Glitter abaya انستغرامي glitter.abaya_

    ارقامي ٥٥٦٩٩٠١٢ قطر
    ٠٠٩٧١٥٦٨٨٩٩٩٩١ الامارات


  7. #7
    عضو
    رقم العضوية
    34166
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    422

    اللهم عافنا مما ابتليت به كثيرا من خلقك

    امحق رجال , ينضرب من زوجته !!

    اشباه الرجال اكيد موجودين , الاشكال المنحطه الي نشوفها من بنات وشباب من انتاج اشباه الرجال !

    التعديل الأخير تم بواسطة ذيب ولد ذيب ; 02-02-2011 الساعة 03:01 AM
    لاترحلـي وانـتـي بقلـبـي مقيـمـه & كونـي بجنبـي وأحكمـي واظلميـنـي
    لاترحلـي كـونـي بقلـبـي رحيـمـه & بس آخـذي وأعطـي معـي وأفهمينـي

  8. #8
    عضو نشط
    رقم العضوية
    24256
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    971
    شي غريب


    لكن هالشي يمكن صار فى الدوحه مره وحده فقط بس مو تحطه ظاهره فى قطر

  9. #9
    عضو مؤسس الصورة الرمزية ZURICH
    رقم العضوية
    34124
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    2,276

    الزوج يضرب زوجتة معقولة مافيها شي

    لكن زوجة تضرب زوجها أو تحكة طراق غير مقبولة ابدا .. راحوا الرجاجيل

  10. #10
    عضو فعال
    رقم العضوية
    19413
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    19,352
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوران مشاهدة المشاركة

    الزوج يضرب زوجتة معقولة مافيها شي

    لكن زوجة تضرب زوجها أو تحكة طراق غير مقبولة ابدا .. راحوا الرجاجيل
    والمشكلة الدراسة تقول انها ظاهرة

صفحة 1 من 7 123 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •