من المواقف اللي احسها انها محفورة في الذاكرة ،،
منظر اب كبير في العمر يمكن يكون جد او رجل متزوج من صغيرة
واقف على الشارع وماسك ايادي 2 من عياله كانوا صغار وناطر تاكسي الميرندة
اقصد التاكسي القديم ،،والكل يمر صوبه ومب لاقي حد يوقف له او ينقله
وهو كبييير في العمر ،، دمعت عيوني يومها لدرجة اني صحت
وليومنا هذا ما اقدر استحمل نظرة رجل كبير في العمر او حرمة كبيرة
أنا الموقف اللي يتكرر امام عيني دايما ومب قادرة
أنساه مع إنه مرت عليه سنوات طويلة...
كنت في يوم راجعة من الجامعة وإلا واحد قطري في منتصف العمر
طايح في وسط الطريق كأنه نايم على جنبه
وسيارة واقفه .. سايقها عربي من المقيمين نازل منها ويضرب
في راسه يطلب من الناس مساعدته..
أكتشفت إنه دعم الرجال وعلى طول توفى الله يرحمه...
والسائق متوهق...
صراحة ما أحب أشوف ها المواقف...
ضحكت كثير تذكرت طفولتي
واحنا صغار امي تنبهنا مانطلع للشارع تقول لنا البتاني بيخطفكم وبيقطعكم وبيحطكم في خيشته وبياكلكم
امي جعلها الجنه يارب ظنت اني بخاف
لكن الحقيقه قلت في داخلي هيهات يبوقني
بعدها بكم يوم قلت بطلع بروح بيت عمتي مشي
معي بنت عمتي
( ايام يوم كان الشارع بخير يربي ، يوم يخاف الجار على جاره)
قلت لها اوصيها حفاظاً للأمن والسلامه ملي مخباك حصى
لجل ان شفنا بتاني راحت عليه
وبالطريق حصلنا بتاني كافي خيره وشره بسيارته اللي قالت عنها امي ( بيكم ) وبنفس ماقالت حصلت داخلها خياش
الرجال كان واقف يملي مطارته ماي
وانا في داخلي اقول : الملعون جاي يبي يقطعنا ويحطنا بالخياش
وماصدقت خبر انا وبنت عمتي الصغيره كسرنا سيارة الرجال بالحصى وهربنا
لجل ماتخاف علي امي مره ثانيه ( مسويه فتوه )
عاد هذا زمان واحنا جهال ايام الاتاري وكمبيوتر صخر
//
موقف لإضفاء الابتسامة
التعديل الأخير تم بواسطة قطرية فذة ; 19-02-2011 الساعة 02:11 AM
سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك
الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العضماء
قبض العلم ؛ وانه الآن يقبض
بصراحة من المواقف اللي احب اتذكرها ،، ولدي الصغير كنت العب وياه
واشله على ظهري وكان يخش راسه ويهه في اتجاه ظهري ورقبتي ،،
( لعبة حمالي كولي كولي )
فقبل لا يتعلم يخش ويهه ،، كنت اقول له : وينه وينه حبيبي ( ......) وينه ؟
واسوي نفسي ادور عليه وهو يضحك ضحكة انه قاص علي
ومنخش مني وانا ما اعرف وينه ،،
،، فمرة كنت شالته ومريت صوب المنظرة ،، الا لمحته ،، قلت له :هاااا هذا هو (.......)
اول ما قلت له جذيه : خش ويهه على طووول انه هو محد ( فديته والله يومها )
عرفت له فقلت : يه مب هو ما ادري وين راح (....) واتم اصوت عليه
لين اقول : خلاص انا تعبت ما ادري وين راح (.....) ..يضحك ويطلع راسه ويقول
انا اهنييييييييييييييييه ،،
لين يوم من الأيام ،، قال لي نلعب ؟ قلت له اوكي ،، شلته كالعادة،، وخش راسه
كالعادة ،، فتميت اقول وينه (.....) وينه (.....) وكانوا اخوانه كلهم في البيت ،،
صوتت على اخوانه كلهم
يا (........) و يا (.........) ويا انت (.........) وينكم تحركوا ترى (.....) محد
ما ادري وينه ما ادري وينه ،، مساكين انقزوا كلهم مرة وحدة وطلعوا من
الغرفة اللي كانوا فيها ،، وكنت خاشة يدينه الصغار تحت يديني وهو خاش
راسه،، بسرعة كبيرة انتشروا يومها ،، والخوف بياكل من قلوبهم قطعة ،،
المحه واحد من اخوانه ( وقرب صوبه واضربه ) وقال : والله اني صدقت
والله ،، طلع راسه وهو يضحك ضحك سنة في لحظات ( يا حليله ) ،،
وتميت العب وياه هاللعبة لما زاد وزنه وطول وما اقدر اشله الحين
وللحين يتذكر هاللعبة ومرات يقول لي : خاطري العبها
هذه من المواقف اللي عايشة معاي واتذكرها كل ما شفت ويهه ( فديت ويهه )