بما ان اكثر مايعجز ومن المتطلبات التي تُثقل كاهل الشباب المقبلين على الزواج تكاليفها هي قاعة الأفرح بسبب ارتفاع اسعارها!

ونلاحظ كثير من المحسنين ورجال الأعمال يبحثون ويسألون عن اعمال خيريه يتكفلون بها من زكاة اموالهم او طلبا لعمل الخير..






لماذا لايكون صالات اوقاعات افراح خيريه تتكفل بمبلغ حجزها أوتأجيرها برسوم رمزية الجمعيات الخيريه
للشباب المقبلين على الزواج والغير قادرين توفير مبلغ حجز القاعه
من خلال صندوق خاص يتبرع فيه رجال الأعمال والمحسنين؟