ماأروع السيكل ,, يغريّ
لازم أشارك ,, وأخطط ,, بأي محطة أسرقه منج
ربي يسعدج ويوفقج ياأختي الكريمة.
ولما وجدت بصفحتج ,, أكتب ,,, أجمل المحطات
بعقلي وقلبي بهذي اللحظة,
يقول الله عز وجل , قصة عن أبراهيم عليه السلام ,
ولاتخزنيّ ,,, يوم يبعثون , يوم لاينفع مال ولا بنون , الأ من أتى الله بقلبٍ سليم .
يقول أبراهيم لاتخزنيّ وهو يخاطب الرحمن.
فالخزيّ كل الخزيّ ,, والدمار كل الدمار ,, والكارثة الكبرى,, والمصيبة العظمى
أن تلقى الله بمحطات الدنيا والآخرة ,,, وقلبك غير سليم.
لأن الرحمن يخزيك ,, والعياذ بالله من الخزيّ.
وأعظم خزيّ :
أن يدخلك الله النـــــــــــــار ..... وهل بعد النار من خزيّ؟؟؟
أنها واللــــه المصيبة .
أبراهيم يقول للرحمن لاتخزنيّ يوم القيامة , لاتخزني يوم البعثّ,
لا تأمر الملائكة تسحبني إلى النار,
كما قال الله عز وجل :
إن الذين كفروا ينادون ,, لمقت الله أكبر ,, من مقتكم أنفسكم .
صدق الله العظيم .
يمقتون أنفسهم يوم المحطة الآخيرة , وهم يسحبون إلى النار , يقال لهم فيها
ذوقوا مس سقر ّ ,,,, هذي النار اللي كنتم بها تكذبون.
للأسف الشديد فأن معظم محطات الناس , وتركيز الناس , على الذي لاينفع بعد الموت .!
على المال والإعيال ,,, كل واحد مالي وأعيالي ,, ويعيش الأنسان مركز جميع
أهتماماته إلى أن يصلّ المحطة الآخيرة من رحلة الحياة.
وهناك ينزلونه بالمحطة الآخيرة أجبارياً ,,, أنــــــــــــــــــــــزل....!!!!
يقولهم طيب أعيالي ؟؟ يقولون له ماهم بعيالك ..!!
يقولهم مالي ؟ يقولون له ماهو مالك.!
يقولوهم وظيفتي رتبتي درجتي ؟ يقولون له ماهي لك تروح لغيرك.!!
ويــــدسّ بلأنسان في القبــــّر.
ويلقى اللــــــه بهالمحطة ,,,, إما بقلب سليم ,, واسأل الرحمن
أن يجعلني وياكم ياأختي الكريمة , من أهل القلوب السليمة.
وإما أن يلقى الله ,,, بقلبٍ آخر , عياذاً بك اللهم من ذلك.
تقبلي مني شخابيطي بمحطة من محطات الحياة
وبصفحة لقيت فيها ســـيكل وعجبني.
بارك الله فيج , وبكل من عبر هالمحطة.
بس ماوصيج وأنا أخوج , أسمعي كلام الوالدة
السيكل لي ,,, بااااح خلص خذووه هههه.
أخوج الصغير.