الاسعار نار والمواطن يدفع ثمن جشع المكاتب
والسفارات التي تسعى الصالح مواطنيها
وهل الغلاء بس عندنا او البلدان المجاورة كذالك
الان عندي سائق قالي تزيدني او اروح
والخادمه القديمه كذالك تطالب بمساواتها مع الجديده

لو بقى الحال على ماهو عليه بعد سنه
ماتلقى الخدم الا في بيوت النخبة من المواطنين