الجزيره
دخول القذافي النيجر
الجزيره
دخول القذافي النيجر
هرب القذافي زحففففف
بالاخير هو الي زحف وطلع جرذ
ماراح يتخلصون من سوالف القذافي الا بعد قتله وانا قلتها قبل
القذافي لازم يصيدونه هو وعدد من ابناءه ويحاكمونه او يذبحونه
لان اذا تم طليق بيزرع الفتنه وبيجند كم واحد من المرتزقه للتفجيرات والقتل والخ
الله يحمي الشعب الليبي يارب
وان شاء الله قريبا بيصيدونه او بيغتلونه جايني احساس جذي
الثوار في لبيبا أصبحوا قاب قوسين أو أدنى من سدة الحكم في ليبيا وباقي تنظيف بعض الجيوب هنا وهناك حتى تستقر لهم الأمور نهائيا
فوجود تلك الجيوب مهما كانت صغيرة تظل تشكل خطرا وقلقا للسلطة السياسية الجديدة في ليبيا واعتقد إن المسألة مسألة وقت ويتم تنظيفها .
لكنها تظل تشكل قلقا وهذا يذكرنا بماحدث مع حركة طالبان عندما سيطرت على أجزاء كبيرة من إفغانستان إلا الجزء الذي يسيطر عليه أحمد شاه مسعود في الشمال بالرغم من اغتياله من قبل بعض العرب وبعدها حدث الغزو الأمريكي ...الخ
أيضا العراق بالرغم من وجود حكومة وجيش وقوات أجنبية لكن لازال الوضع غير مستقر بشكل تام بغض النظر عن خلفيات وأهداف وأسرار مايحدث في العراق ومن يقف خلفه ...الخ
الأهم من ذلك إن هذا الربيع السياسي في ليبيا قد يتحول لصيف ساخن ملتهب إذا دخل فيه صراع فكري وصراع على السلطة نابع من رؤية فكرية أو إيدلوجية معينة أو حتى مصالح مادية بل إنه قد يتحول لحرب أهلية تحرق الأخضر واليابس ووقتها يتمنى الشعب الليبي أن صاحب الكتاب الأخضر لم يذهب وبقى على ظلمه وشموليته وهذا يذكرنا بالوضع في الصومال الذي دخل في حرب أهلية امتدت لأكثر من عشرين سنة حتى وصل الحال بهم إلى الموت جوعا بسبب هذا الصراع الفكري لتحقيق مكاسب سياسية للوصول للسلطة مرورا بالكثير من المراحل التي قامت على رؤية فكرية أدخلت البلاد في صراع لا تعرف نهايته حتى الآن ودمر كل مناحي الحياة فيها ..
فإذا لم يتفق الفرقاء فكريا في ليبيا بنظام ديمقراطي حر وتقبل الآخر وتداول للسلطة.....الخ
فالمتوقع أن تتحول ليبيا لصومال في المغرب الأقصى
أوملك عضوض أو حكم جبري بحيث يمسك أحد تلك الأطراف بالسلطة ويعض عليها بالنواجذ ويضبط الأمور ويقصي الآخرين وهو أفضل في نظري من حرب أهلية
وبغض النظر عن التوجه الفكري للحاكم الجديد لكن على الأقل يجنب البلد حرب أهلية طاحنة تهلك الحرث والزرع والضرع ويفقد الناس فيها الأمن على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم ...الخ
وأتوقع إن الأيام القادمة سوف تفرز لنا الكثير من الجماعات والتيارات والأحزاب التي كانت غائبة عن المشهد السياسي في ليبيا بسبب النظام الشمولي في وقتها واختصار كل شيء واختزال الحياة السياسية في فكر النابغة القذافي
والخطورة التي تكمن في هذا المشهد السياسي الجديد هو مدى استيعاب الآخرين في هذا المشهد لكي يتسع للجميع والذي سوف يكون المحك للمستقبل في ليبيا
أتمنى مستقبلا جميلا ومشرقا للشعب الليبي الذي يملك الكثير من الطاقات البشرية والموارد الطبيعية التي تؤهله بأن يعيش في رغد وبحبوبة من العيش واستقرار سياسي وأمني إن شاء الله[/b][/size][/color]
التعديل الأخير تم بواسطة ابداع قلم ; 06-09-2011 الساعة 02:52 PM سبب آخر: خطا املائي