لاحول ولا قوة إلا بالله
لاحول ولا قوة إلا بالله
اللهم ابعد عني كل من اراد
بي السوء واحفظني من شر
الحاسدين وابعدني عن من
يجيدون فن تزييف ابتسامتهم
بخباثتهم يظهرون عفتهم وفي
باطنهم خبث لا اعلم به اللهم من
نوى بي شرا فاحفظني عنه ومن
نوى بي خبثا ونفاقا فاكشفه ومن
اراد ايذائي رد كيده في نحره
فإنت حسبي ونعم الوكيل
لاحول ولاقوة الا بالله
تصدقون ياجماعة الخير اني كنت غير مقتنع مطلقاً بشروعها في الانتحار
وتابعت عدة برامج على قنوات مصرية مسلسلة حول غموض وفاتها !
سبحان الله
ظهر الحق ،،
جابوا لها المرض النفسي باجبارها على ممارسة الفاحشة معهم
ثم قتلوها !
تحليلي للموضوع إن المسؤولين لم يجبروها على إقامة علاقات معهم ولكن أعتقد أن هناك بعض كبار المسؤولين في الدولة اجبروها على القيام بعلاقات مع مسؤولين كبار آخرين وتصويرهم وذلك للضغط عليهم أو إبتزازهم وهذي حركة رائجة لدى المخابرات وأمن الدولة في عصر مابعد الثورة...
أعشق حرف ( ذ ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً
أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
ولكن لأنني أجدهـ بعيداً
عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
الأيسر من ( الكيبورد ) أتمنى أن أعيش مثله بعيداً
عن مشاكل البشر
مع تقديري لجهد صاحب المشاركة إلا أنني أعتقد عدم صحتها من حيث المضمون جملة وتفصيلاً وذلك لما يلي:
1) جرت عادة الأجهزة والجهات التي تقوم بمثل هذه الأعمال القذرة ألا توثقها بالشكل التفصيلي الوارد والمكتوب.. وكأننا أمام قصة سينمائية.
2) اسم (التنظيم السياسي السري) الموجود على صورة الوثيقة محاولة ساذجة لمجاراة ما أشارت إليه بعض وسائل الإعلام من وجود تنظيم أو وحدات سرية في وزارة الداخلية المصرية.. بينما مثل هذا الإسم (التنظيم السياسي السري) في الغالب يكون متصلا بالأحزاب السياسية التي تحاول أن تكون لها أجهزة أمنية خاصة بها، ولم يعهد في أي جهاز حكومي على مستوى العالم أن تحمل إحدى وحداته اسم (تنظيم...).
3) تاريخ الوثيقة 15/ 5/ 2001م بينما مضمونها يشير إلى تاريخ لاحق (بناء على التكليف... رقم ... بتاريخ 8/ 6/ 2001!!
تفسيري الخاص.. أن هذه الوثيقة تحمل بوضوح إثبات تزويرها، والقصد من ذلك محاولة إبعاد التهم عن بعض الأجهزة الحكومية التابعة للنظام المخلوع في مصر من خلال إثبات أن التهم الموجهة إليه إنما هي تهم مدسوسة ولا دليل ثابت عليها.. تحياتي وتقديري
فَقَط أُحَاوِلُ أَنْ أَقْدَحَ بِقَلَمِي نِبْرَاسَاً يُنِيرُ الدُرُوبَكلنا يحتاج لسماع ولو لصوتٍ واحدٍ ناقدٍ.. ولا أحد منا بحاجة إلى ألف صوت مطبلٍ أو فاسدٍ
أعادت السيدة جانجاه عبد المنعم حافظ تقديم مستندات للنيابة، تفيد بتورط صفوت الشريف -رئيس مجلس الشورى السابق- في مقتل الفنانة الراحلة سعاد حسني. وقد بدأت نيابة قسم عابدين بالتحقيق في البلاغ.
وحسب ما أوردته جريدة الوفد أمس (الأربعاء) فإن شقيقة السندريلّا تطالب بإعادة التحقيق في واقعة قتل أختها؛ بعد ظهور أدلة جديدة تدين الشريف ونادية يسري؛ صديقة الفنانة الراحلة.
وأكدت جانجاه في اتهاماتها أن المتهميْن الرئيسيين في الجريمة هما صفوت الشريف، ونادية يسري؛ التي تردد اسمها كثيرًا بعد وفاتها كشاهدة على بعض الأحداث الخاصة بحياة سعاد حسني، واللحظات الأخيرة في حياتها.
كما أشارت في بلاغها إلى أنه كان هناك أكثر من سيناريو لقتل السندريلا، بالإضافة إلى كل من شارك في الجريمة، بالإضافة إلى الاستعانة بعدد من الشهود، رفضت جانجاه ذكر أسمائهم؛ خوفًا عليهم من التعرض للقتل.
يُذكر أن سعاد حسني قد لقيت حتفها بعدما سقطت من إحدى العمارات بعاصمة الضباب لندن، وترددت الشائعات بأن مقتلها جاء بسبب رغبتها في كتابة مذكراتها؛ مما دعاهم لقتلها نظرًا لتورطها مع جهاز المخابرات العامة، وكونها تحتفظ بمعلومات لا يجوز الإفصاح عنها، وقد أسفرت نتيجة التحقيق وقتها على أن السندريلّا قد انتحرت.
((اللهم اني أستودعك قلبي فلا تجعل فيه أحداغيرك وأستودعك لا اله الا الله فلقني اياها عند الموت وأستودعك نفسي فلا تجعلني أخطو خطوه الا في مرضاتك وأستودعك كل شيء رزقتني وأعطيتني فأحفظه لي من شر خلقك أجمعين وأغفرلي ولوالدي يا من لا تضيع عنده الودائع))
هل المقصود فيه تركيبة مركب الكرياتين ؟
والا مقصود فيه التطبيق المعروف بـ Epinephrine
??
هذي سكة الحرام ...الله يرحمها برحمته ويغفر لها
ماابيع هيبة الصمت برخص الكلام
دام انها ممثله الله يستر عليه ويغفر لها ... الله يمهل ولا يهمل ومابني على باطل فهو باطل
كان ودك بالرحيل .. عجل .. ترى غيرك ينتظر دوره