"ياهو" تستغني عن خدمات الرئيس التنفيذي لديها + ياهوو بالمزاد !!

[كرستال]

السلام عليكم ورحمة الله


"ياهو" تستغني عن خدمات الرئيس التنفيذي لديها





أقالت شركة "ياهو" كارول بارتز، الرئيس التنفيذي لدى الشركة من منصبها، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.

وقد أخطرت بارتز فريق العاملين لدى "ياهو" أن رئيس مجلس الإدارة قد أبلغها بقرار الاستغناء عنها "عبر اتصال هاتفي".

وتوجّهت بارتز برسالة إلكترونية إلى الموظفين قالت فيها:" إنه لمن المؤسف أن يبلغني رئيس مجلس إدارة "ياهو" قرار الإقالة عبر الهاتف. ولقد سعدت بالعمل معكم جميعا، وأتمنى لكم كل التوفيق قدما".

ولم تعلن "ياهو" – حتى كتابة هذه السطور – عن إسناد هذه المهام إلى أي مسؤول آخر، على الرغم من معلومات تفيد بتأكيد مجلس الإدارة لكبار التنفيذيين لدى الشركة أنهم بصدد البحث عن رئيس تنفيذي دائم لتولي زمام الأمور.

وكانت بارتز قد عملت قبل انضمامها إلى "ياهو" في يناير من العام 2009 لأكثر من 13 عاما لدى شركة "أوتوديسك"، قبل أن تحل خلفا لسلفها جيري يانج، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لدى "ياهو".

وفي مقابل بعض النجاحات التي تحققت لبارتز خلال فترة 30 شهرا قضتها في هذا المنصب، واجهت مسيرتها تراجعا في أداء الشركة في معظم الأحيان.


_منقول_

[كرستال]

ياهوو تنهي ٥ سنوات من التخبط بإقالة الرئيس التنفيذي كارول بارتز ..





كل من سبق و عرف و استخدم الخدمات العديدة لهذا الكيان الهائل – في أحد الأيام على أقل تقدير – الذي يسمى ياهو! لا شك و أنه سيتفهم ما قصدته بكلمة “التخبط” و لكن فقط المتابع عن كثب لوضع ياهو المرتبك على مدار السنوات الماضية ربما يسترعي انتباهه أكثر عبارة السنوات الخمس, فكارول بارتز – الرئيس التنفيذي لياهو و التي تمت إقالتها منذ ساعات قليلة سبقت كتابة هذا المقال – لم تتولى المسؤولية في ياهو إلا منذ أقل من ٣ سنوات فقط. و الواقع هو أن كارول بارتز لا تعنيني هنا في الشئ الكثير, فهي لم تكن سوى فصل إضافي من فصول هذة المسرحية الهزلية التي قدمتها لنا ياهو – و لا تزال – على مدار السنوات القليلة الماضية.


إنني لا أزال أتذكر برؤية واضحة لا تشوبها شائبة تلك الأيام التي كان Yahoo! يستحوذ فيها على النصيب الأكبر من زمن استخدامي للإنترنت, عندما كنت أميل الى خدمات البريد الإلكتروني من ياهو و أفضلها على نظيراتها المختلفة قبل أن يظهر البريد الإلكتروني من جوجل و يغير من شكل الساحة كليا, لا أزال أتذكر أنني لفترة ليست بالقصيرة من الزمان كنت أفضل محرك بحث ياهو و أعتمد عليه بصفة دائمة و عندما أطالع اليوم عادات استخدامي الحالية للإنترنت فإنني أعجب كل العجب من أنه قد تمر أسابيع دون أن يطأ متصفح الإنترنت خدمة أو موقع تملكها أو تديرها ياهو!


لن أفتي بغير علم لأقول بأنني أمتلك رؤية واضحة للأسباب التي تهاوت بهذا العملاق الإلكتروني من فضاء الإنترنت الى هذا الوضع المتخبط الحالي, ربما هي قوة المنافسين التي لم تستطع ياهو أن تجاريها, و ربما هي أخطاء استراتيجية لا تغتفر وقعت فيها إدارات الموقع المتعاقبة, أو ربما هو الثبات و الجمود في فكر القائمين على خدمات ياهو في وقت أصبح فيه الإبداع و عقول المبدعين هي الإستثمار الأهم لكل من يبحث عن النجاح, و لكن النتيجة في نهاية المطاف واحدة, قصة جديدة من قصص التهاوي بعد فترة طويلة من البقاء على القمة.


ياهو على وجه التحديد ارتبطت خلال الفترة القصيرة الماضية بالمنطقة العربية بواحدة من أكبر صفقات عالم الإنترنت التي شهدها العالم العربي – إن لم تكن الأكبر على الإطلاق – صفقة ياهو-مكتوب و التي كانت مثار حديث كل من ينتمون للوسط التقني لفترة ليست بالقصيرة لما حملته معها من آمال و تغيرات فعلية في واقع سوق الإنترنت العربي. و بغض النظر عن القيمة المادية للصفقة و القدر الفعلي من المنفعة التي حققتها لياهو و الأهم ما يمكن أن تحققه لياهو إن تم استغلالها الإستغلال الأمثل فإنني كنت و لا أزال أمتلك العديد من التساؤلات حول ما تلا هذا الإستحواذ على مكتوب من خطوات, تساؤلات عدة لم أطرحها صراحة للعموم و لكنني حدثت بها أكثر من مرة بعض ممن يضطلعون بشؤون ياهو-مكتوب في المنطقة العربية, تساؤلات تتعلق بتباطؤ الخطى في تطوير و دمج خدمات مكتوب و الحالة المزرية التي تم ترك بريد مكتوب عليها على الرغم من كونه واحد من أوائل خدمات البريد الإلكتروني التي دعمت اللغة العربية منذ سنوات و سنوات مضت.


بأي حال, ياهو-مكتوب ليست هي لب القضية في الوقت الحالي, و إن كانت مثلها في ذلك مثل غيرها من خدمات و مواقع ياهو الكبرى تحمل جزء كبير من الطريق للخروج من المأزق الحالي المستمر حتى قبل أن يستقيل جيري يانج – الرئيس التنفيذي السابق و أحد مؤسسي ياهو الأصليين – من منصبه. الحقيقة الوحيدة على الأرض في هذة اللحظات هو أن ياهو لم تعد تحتمل أخطاء إضافية و أن عملية اختيار قيادة جديدة لسفينة ياهو لابد و أن تتم بعناية لأنها ستملك بين أيديها الفرصة الأخيرة للبحث عن المجد الضائع, المطلوب هو قيادة جديدة لا تضع البحث عن مشتري يستحوذ على ياهو كهدف رئيسي أمامها و إنما تمتلك الجرأة الكافية للتخلص من القطاعات و الخدمات الغير مجدية و التركيز على تلك التي تلقى رواجا في عالم الإنترنت اليوم و هي مجالات عديدة من بينها ما هو مزدهر و من بينها ما لا يزال يبحث عن فرصة, و ليست الخدمات السحابية و أمثالها عنا ببعيدة ..


_منقول_

[كرستال]

Yahoo للبيع بأعلى سعر!





بعد تأكيد ياهو طردها لمديرها التنفيذي، نشرت قبل قليل صحيفة الوال ستريت من مصادر مطلعة أن مجلس الإدارة الحالي لياهو ينوي بيع الشركة بأعلى سعر. الجدير بالذكر أن الشركة تقوم حاليا بالاستعانة بمستشارين دوليين ليتمكون من بحث سبل قد تؤدي الى تنويع مصادر النمو بها. الصحيفة أيضاَ تطرقت الى العرض المغري اللذي تلقته شركة ياهو في عام 2008 من شركة مايكروسوفت، فقد تطرقت الى المبلغ الضخم اللذي عرضته مايكروسوفت و اللذي قدر بـ44.6 مليار دولار، لكن في نهاية المطاف رفض مؤسس شركة ياهو السيد جيري يانغ العرض.

في الوقت الراهن، الحصول على مشتري لياهو قد يكون شبه مستحيل بعد أن أطلقت مايكروسوفت محرك بحثها Bing الضخم. على الصعيد المالي استقر سعر شركة ياهو على 13 دولار للسهم الواحد مع ارتفاع طفيف في نهاية تداولات أمس، هذا و كان سعر السهم 33 دولار في عام 2008.

[المصدر]

_منقول_

[كرستال]

"بارتز" ترد الصّاع وتستقيل من مجلس إدارة "ياهوو"



قدّمت كارول بارتز، الرئيس التنفيذي السابق لدى "ياهوو" استقالتها من مجلس الإدارة الذي أعفاها من منصبها الأسبوع الماضي.

وبعد تصريحات لها نفت فيها عزمها الاستقالة، يبدو أن بارتز قرّرت قطع كل علاقة لها بالشركة بعد أقل من ثلاث سنوات من الخدمة في هذا المنصب، فيما يبدو وكأنه محاولة لردّ الاعتبار.

وكانت بارتز قد وصفت في مقابلة لها مع مجلة "فورتشن" مجلس إدارة الشركة "بالأغبياء"، وقالت إنهم أساءوا لها، في إشارة إلى قرارهم الأخير بعزلها عن منصب الرئيس التنفيذي، وهو خبر تلقته عبر الهاتف.

وسارعت بارتز حينها إلى إبلاغ فريق العاملين لدى "ياهو" بقرار عزلها، وأبدت أسفها تلقيها هذا القرار عبر اتصال هاتفي، كما أعربت في الوقت ذاته عن سعادتها بالعمل مع هذا الفريق.


_منقول_

[كرستال]

لا تحزن على رئيسة ياهوو المطرودة





ربما تعاطف البعض منا عندما سمع عن خبر طرد رئيسة ياهو السابقة على الهاتف.

لكن كما يبدو فهي في وضع جيد بعد طردها. فحسب نظام شركة ياهو فإن “الإقالة دون سبب” يأتي معها مكافأة تقاعد مجزية.

فقد حصلت Carol Bartz على 10 مليون دولار من المكافآت، تضمنت 3 مليون نقدا، و 2 مليون مكافآت سابقة، و أسهم للشركة بقيمة 5 مليون دولار.

لا يبدو وضعها بذلك السوء الآن، ربما عليها الإستجمام فقط و الإستمتاع بوقتها.


_منقول_

[كرستال]

السلام عليكم ورحمة الله


كلاكيت ثاني مرة : مايكروسوفت مهتمة بشراء ياهو




قال مصدر وثيق الصلة بشركة مايكروسوفت ، أن شركته “مهتمه” بالاستحواذ على شركة ياهو .


وكانت ياهو قد رفضت عرض سخي في 2008 من مايكروسوفت للاستحواذ عليها ، بمبلغ 45 مليار دولار ، بدعوى عدم بيع الشركة الى أحد المنافسين ، قبل أن تشهد السنوات الثلاثة الأخيرة تراجع كبير للياهو ، وعدم القدرة على تحقيق الأهداف الاستراتيجية للشركة ، مما أسفر في النهاية عن “طرد” الرئيس التنفيذي للشركة كارول بارتز ، في مطلع الشهر الحالي .


وخصّ المصدر موقع بيزنيس انسايدر بتصريح قال فيه أن مايكروسوفت ربما تقدم عرض جديد لتستحوذ بموجبه على ياهو ، دون أن يحدد القيمة المالية لهذا العرض من قريب أو بعيد .



_منقول_