اخوي كبير المتداولين
مشكور وجزاك ربي كل خير على المساعدة
اخوي كبير المتداولين
مشكور وجزاك ربي كل خير على المساعدة
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من أراد ببلادنا سوء
حياكي الله اختي....شوفي هذه الصور و ان شاء الله تعجبك
الحصير المستخدم لتغطية الاسقف
و بالاخير موضوعين من نفس المنتدى
http://www.google.com.qa/imgres?imgu...ch&um=1&itbs=1
http://www.google.com.qa/imgres?imgu...ch&um=1&itbs=1
اعشق البيوت السورية معاها ارجع للزمن الجميل
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
مشكووووووووووور اخوي خلدون
جززززززززززززاك ربي الفردوس الاعلى ماقصرت والله
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من أراد ببلادنا سوء
شوفي الحي الثقافي (كتارا) وعندك فندق فريج شرق وكذلك النادي الدبلوماسي وبحيرة القطيفيه الخليج الغربي .
ليسمح لي الإخوان بإعطاء نبذة مختصره عن العمارة القطرية وعمارة شرق الخليج العربي من الكويت إلى الإمارات، فهذه العمارة دخلت عليها أسماء فارسية الأصل مثل بادغير، وهو برج الهواء الذي يلتقط الهواء من إرتفاع عالي حيث يكون الهواء بارد نسبياً، وكيفما يكون إتجاه الهواء فهذا البرج يُحول إتجاهه إلى باحة المنزل ويبرد المكان، ثم هناك كلمة دريشه والمحرفة من كلمة دروازة أو ردفازة، ونظراً في ذلك الوقت لتنقل العمالة الفارسية ووفرتها في هذه المناطق كانت النكهة العمرانية الفارسية طاغية على العمران القديم، وفي بلاد عمان والإمارات كان هناك دخولاً هندياً قوياً على هذه البلاد بالإضافة إلى عناصر البناء اليمنية في عُمان، فمن مواد البناء الدنجل وهي تسمية فارسية أيضاً.
وكانت مادتا التشطيب قبل الإسمنت هما الجص والطين، وكانت هناك أدوات لنحت وزخرفة قطع الزينة الجصية ومنها أداة لا أذكر اسمها تشبه الفرجار لعمل الدوائر وتقاطعاتها، فتنتج منها زخارف هندسية غاية في الإتقان وقمة في الروعة، وبعض هذه القطع باقية للآن، والتي تقلد تقليداً أعمى وبخلطات حديثة كالجي ار سي المغشوش والغير متقن، بحيث يُصبغ حتى يغطي الصانع عيوب المصنعية والشقوق به، ومن ثم يتشرب الرطوبة وتظهر عيوب هذه القطع، ومن يزور جميع مبانينا الحديثة والتي أُعطيت الصبغة التراثية ويدقق جيداً في هذه القطع يرى تكسر بعض أطرافها وتشققها وتقشر الصبغ من عليها.
هذا وإن أصبت فبتوفيقٍ من الله وإن أخطأت فمن نفسي وعذراً للإطالة