صفحة 1 من 20 12311 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 198

الموضوع: جلسة تداول يوم الاحد .. 22/ابريل/2012

  1. #1
    عضو مؤسس الصورة الرمزية قناصه
    رقم العضوية
    23751
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    28,680

    Lightbulb جلسة تداول يوم الاحد .. 22/ابريل/2012

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أصبحنا وَأَصبح المـلكُ لله , وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير

  2. #2
    عضو مؤسس الصورة الرمزية بو خليفه 123
    رقم العضوية
    30501
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    15,986
    صباح الخير .. شكراً على الافتتاحيه زميلتي

    أنا مزكم لذلك بقعد بعيد عنكم
    تحياتي من البلكونه

  3. #3
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    11965
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    23,269
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    صباح الخير صوصو

    بوخليفه ماتشوف شر ان شاء الله وعليك بعصير ليمون

  4. #4
    تميم المجد
    رقم العضوية
    20211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    26,366
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    صباح الخير
    استغفر الله العظيم

  5. #5
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الريان76
    رقم العضوية
    40222
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    4,349
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    صبحكم الله بالنور والسرور

    يعطيج العافية قناصه وماتشوف شر بوخليفه
    رب اغفرلي وارحمني وتب علي

  6. #6
    تميم المجد
    رقم العضوية
    20211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    26,366
    آل محمود: 65 مليار دولار إجمالي أصول جهاز قطر للاستثمار
    الشرق القطرية - 22/04/2012

    قال سعادة السيد أحمد بن عبد الله آل محمود نائب رئيس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء إن الاستثمار العالمي بات يلعب دورا مهما في تراكم رأس المال وخلق فرص العمل ونقل التكنولوجيا، مشيراً إلى وجود لاعبين جدد ظهروا في مشهد الاستثمار العالمي بما يشكل إسهاما قيما، حيث يتمثل ذلك بصناديق الثروة السيادية التي تدعم التنمية من خلال الاستثمار.

    وأشار آل محمود في افتتاحه قمة القادة العالميين حول الاستثمار ضمن المنتدى العالمي للاستثمار على هامش المؤتمر الثالث عشر للأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد" في مركز قطر الوطني للمؤتمرات أمس، أن دولة قطر لم تجلب فقط العدد الكبير من الاستثمارات الأجنبية في السنوات العشر الماضية واستخدامها في تنوع اقتصادها، بل أصبحت مصدرا للاستثمارات من خلال جهاز قطر للاستثمار والذي لديه أصول تفوق قيمتها 65 مليار دولار، وهو مصدر جيد للاستثمار العالمي يمكن أن يحقق الهدف لتنمية القطاعات المنتجة مثل البنية التحتية وتوفر فرص العمل في الدول الأقل نموا والعالم العربي أيضا.

    وقال إنه من أجل الاستفادة من صناديق الثروة السيادية فإن الأمر يتطلب عناية خاصة لسياسات الاستثمار على الصعيدين العربي والعالمي، لافتا إلى أن مؤتمر الأونكتاد هو أكبر داعم للجيل الجديد من التنمية المستدامة الموجهة لسياسة الاستثمار، موضحا أن دولة قطر تدعم هذا التوجه، وأضاف: "نحن في تواصل مع مؤتمر الأونكتاد لتشجيع الاستثمار والمشاريع لخلق فرص عمل خاصة للشباب والنساء من خلال مبادرة قطر والأمم المتحدة للتجارة والتنمية لصغار المستثمرين.

    وأشار إلى أن المتغيرات التي قد تنجم عن الربيع العربي خاصة للشباب لن تكون مستدامة دون بذل الجهود والشراكة وسط أصحاب المصلحة في العالم بما فيها البعد الاستثماري.

    مضيفا: "نحن ندخل مرحلة جديدة من العولمة بعد الأزمة الاقتصادية والمالية العالمية.. والاستثمار في التنمية هو جزء من مرحلة جديدة للتنمية التي تقودها إلى التنمية المستدامة.

    وقال إن أدوات مؤتمر الأونكتاد والدعم للدول النامية مفيدان بصورة خاصة ويجعلان هذه الدول تعمل على وضع السياسات المناسبة لجعل الاستثمار يقود إلى التنمية المستدامة، مضيفا أن الأونكتاد يلعب دورا كبيرا في دعم اقتصادات الدول النامية.

    وأشار إلى أنه قبل سنوات عديدة كانت الدول النامية تطلب نقل التكنولوجيا والتنمية ولكنها لم تحصل على نتيجة إيجابية كبيرة بسبب واحد وهو أنه لا يمكنك أن تحصل على التكنولوجيا ببساطة دون عمل واحتكاك وتبادل مصالح. لافتا إلى مبادرات الأمم المتحدة للحصول على هذه التكنولوجيا وخلق فرص العمل للجيل القادم لأننا ندرك أننا نعيش في قرية صغيرة ومصالحنا مشتركة ومستقبلنا واحد.

    ومن جانبه شدد الأمين العام للأونكتاد سوباتشاي بانيتشباكدي على ضرورة خلق النمو ضمن هذا العالم، لافتا إلى أن النمو العالمي تراجع بين عام وآخر وفي هذا العام يوجد تهديد لمنطقة اليورو حيث إن أوروبا قد تشهد انكماشا آخر للنمو دون 2%، وقال إنه يجب أن يكون للاستثمارات دور في تحفيز النمو، مشيراً إلى أن التجارة شهدت انتعاشا في العام الماضي لكنه لم يصل إلى مستوى ما قبل الأزمة العالمية والذي بلغ تريليوني دولار، منوها بأن النمو العالمي تراجع من 6% في العام الماضي إلى 4% هذا العام.

    ومن جانبه قال السيد كريستوفر ديماجوري رئيس مجلس إدارة شركة توتال إن الأولوية فيما يتعلق بالاستثمارات التي تقوم بها الشركة حول العالم هي في توفير الطاقة للمستهلكين في الدول الفقيرة والتي تحتاج إلى استثمارات، مشددا على أن النقطة الرئيسية هنا هي أن يكون للشركة قبول في تلك الدول بحيث لا ينظر إليها بأنها تريد أن تستولي على الثروات الطبيعية للبلد مثلما كان ينظر في السابق.

    وأضاف: "من بين عدد سكان العالم البالغ 7 مليارات شخص فإنه يوجد 1.5 مليار شخص ليس لديهم نفاذ للطاقة، و3 مليارات شخص لديهم نفاذ إلى الطاقة ولكن بشكل ضعيف.

    وأشار إلى أن شركة توتال في قطر تعتبر شركة محلية وتستثمر في قطر منذ 70 عاما وتوجد شراكة فعلية.

    وقال السيد ستيف ريزجارد الرئيس والمدير التنفيذي لشركة نوفونزيمز إن الفرصة الوحيدة المتاحة أنه يمكننا أن نبني زراعة مختلفة في الدول النامية والأقل نموا، لافتا إلى أن الزراعة لا تنتج الغذاء فحسب بل يمكن أيضاً إنتاج الوقود، مضيفا: " نبدأ بمشاريع صغيرة وإشراك المجتمعات المحلية ونقوم بالبناء والاستثمار في الزراعة مع مزيج من التكنولوجيا الحيوية، لكن التحدي يكمن في أننا نريد الاستثمار في العديد من المشاريع في إفريقيا ولكن توجد فرص قليلة لهذا النوع من الاستثمارات".

    وقال السيد هوجو سيجمان رئيس مجموعة انسود إن العالم أصبح لديه عدم استقرار وهشاشة نتيجة الأزمة المالية والاقتصادية وفشل جولة الدوحة، لافتا إلى ارتفاع معدل البطالة التي تعاني منها أوروبا بشكل متزايد وليس فقط الدول النامية، وقال إنه يجب وضع الأولويات لمعالجة البطالة وتحقيق الاستدامة، منوها بأنه لا بد من الاستثمار في التنمية الزراعية.

    وقالت السيدة تراجا كارينا هالونين ممثلة رئيس فنلندا إن الحكومات تعيش في عالم ومجتمع الأعمال يعيش في عالم آخر، والناشطون يعيشون في عالم ثالث، في الوقت الذي يجب أن نعمل فيه معا، حيث إننا نحتاج إلى بعض المساندة من الحكومات من أجل تحقيق التنمية، كما أن المشتريات الحكومية مهمة جدا، ولكن ذلك كله غير كاف لتعبئة الاقتصاد العالمي. وقالت: "يجب المزج بين ما نفعله للبقاء ولكن بعدم هدر الموارد للأجيال القادمة".

    ومن جانبه قال السيد جين جاي كاريير الأمين العام لغرفة التجارة الدولية إن منظور الحكومات للوضع الاقتصادي يختلف عن منظور قطاعات الأعمال، حيث إن نظرة الحكومات دائما ضيقة ولأمد قصير في حين أن نظرة قطاع الأعمال أوسع ولمدى بعيد، داعيا إلى أهمية الشراكة بين الحكومات وقطاعات الأعمال لتحقيق التنمية المستدامة.
    استغفر الله العظيم

  7. #7
    تميم المجد
    رقم العضوية
    20211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    26,366
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريان76 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    صبحكم الله بالنور والسرور

    يعطيج العافية قناصه وماتشوف شر بوخليفه
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    صباح النور شيختنا
    استغفر الله العظيم

  8. #8
    تميم المجد
    رقم العضوية
    20211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    26,366
    يوسف: كل الأغنياء بأزمة لأول مرة بالتاريخ وخسائر العرب 800 مليار
    سي ان ان - 22/04/2012

    قال عدنان يوسف، رئيس اتحاد المصارف العربية، إن صندوق النقد الدولي اضطر لطلب المزيد من التمويل لأن أزمات العديد من الدول لم تنته بعد، مضيفاً أنه للمرة الأولى في التاريخ الحديث تغرق كل الدول الغنية في مشاكل اقتصادية بالوقت عينه، مقدراً خسائر الاقتصاد بالمنطقة جراء "الربيع العربي" بـ800 مليار دولار.

    وقال يوسف، الذي يشغل أيضاً منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة "البركة" المصرفية، في حديث لـcnn بالعربية، إن صندوق النقد بحاجة لإعادة نظر في مهامه، داعياً إلى منحه حق التدخل الاستباقي لمعالجة الأزمات قبل تضخمها.

    وقال يوسف، تعليقاً على تبني الدول الأعضاء في مجموعة العشرين مبادرة لزيادة موارد صندوق النقد بلغت حتى الآن 430 مليار دولار: "لقد مر الاقتصاد العالمي بظاهرة لم يعرفها التاريخ من قبل تتمثل في وقوع كافة الدول الغنية في أزمة اقتصادية بنفس الوقت، فالمشاكل بدأت بأمريكا وامتدت منها إلى أوروبا والعالم."

    وأضاف يوسف: "تسبب هذا الأمر بامتصاص مدخرات صندوق النقد الدولي من قبل الدول والحكومات التي وجدت نفسها عاجزة أمام ما تعرضت له، وكان آخر تلك الحالات ما جرى باليونان، وعندما وصل الصندوق إلى مرحلة بات من الصعب فيها مواجهة كل هذه المتطلبات قام بدعوة الدول الأعضاء إلى زيادة حصصها."

    ولفت يوسف إلى أنه قد سبق له أن توقع بأن تطلب اليونان عما قريب حزمة مساعدات جديدة، مشيرة إلى أن رئيسة صندوق النقد، كريستين لاغارد، عادت للإدلاء بالرأي نفسه مؤخراً، ورأى أن هذا "يدل على الحاجة للمزيد من التمويل لأن مشاكل اليونان والدول التي تشبهها لم تحل بشكل كامل."

    ولكن يوسف انتقد الاكتفاء بتوفير المال للصندوق دون إعادة النظر بمهامه قائلاً: "هناك نقطة حساسة يجب أن يتناولها صندوق النقد، وهي ضرورة أن يكون له دور استشعاري واستباقي لمعالجة المشاكل قبل تفاقمها وتزايد كلفتها، ففي حالة اليونان مثلاً كان الجميع يعرف، وقبل عامين من وقوع الأزمة، بأن أثينا مقبلة على وضع حرج، ولكن لم يتدخل أحد حتى تضخمت المشكلة واستفحلت وبات حلها مكلفاً للغاية."

    وحول رؤيته لدوافع مشاركة بعض الدول النامية ضمن مجموعة العشرين بتوفير الأموال للصندوق قال يوسف: "تزايد دور الدول النامية ينبع من عاملين، الأول رغبة بعضها في أن تتمكن من لعب دور أكبر في الصندوق، والثاني يتمثل بشعور بعضها الأخر بالمسؤولية حيال الاقتصاد العالمي."

    ورأى يوسف أن هذا الأمر واضح باعتبار أن الأزمة المالية العالمية أثبتت مدى تشابك مصالح الدول وشبكاتها الاقتصادية، مضيفاً: "يجب ألا ننسى بأن الكثير من الدول النامية، مثل الصين وسواها، تعتمد بشكل واسع على التصدير لأسواق الدول الغنية، وفي حال تراجع الاستهلاك فيها فستجد الدول النامية نفسها في مأزق أيضاً."

    وحول تأثير أي انتكاسة عالمية محتملة على الاقتصادات العربية قال: "هناك دول نفطية بالمنطقة، وأخرى مستوردة للنفط، وبالنسبة للمجموعة الأولى فهي مستفيدة من ثبات أسعار النفط وأوضاعها مستقرة، غير أن هذا لا يجب أن يمنعها من متابعة الوضع الدولي، باعتبار أن تراجع استهلاك النفط في حال استفحال الأزمة الاقتصادية العالمية سينعكس سلباً عليها."

    وتابع بالقول: "أما الدول غير النفطية، فهي ستتأثر تأثراً كبيراً نظراً لاعتمادها بنسبة كبيرة على المساعدات والاستثمارات من الدول الغنية، وهذا ما تعاني منه حالياً مصر وتونس ودول أخرى شهدت تبدلات سياسية."

    أما بالنسبة للبنوك العربية، فرأى يوسف أنه ما من دلالات على وجود أزمة حالياً، وقد أثبتت المؤسسات المالية العربية قوتها خلال الفترة الماضية، وحققت معظم المصارف بالخليج ولبنان ودول أخرى نتائج جيدة للربع الأول، ولكنها لم يستبعد حصول تأثيرات على المدى الطويل إن لم تحل المشاكل العالمية أو توضع في طريق الحل.

    وعن ما جرى تناقله حيال إمكانية أن تطرح تونس إصدار صكوك إسلامية قال يوسف: "كان لنا مقابلات مع الإخوة في تونس حول الموضوع، وقد سبق لتونس أن حصلت على تمويل عبر هذه الطريق لفترة، لكنها توقفت لأنها كانت تتطلع إلى تمويل طويل الأمد، والموضوع يُدرس حالياً والقرار بيد الحكومة، ولكنني أعتقد أن إصدار صكوك مماثلة ستشجع شركات استثمارية على دخول السوق التونسية."

    ولفت يوسف إلى أن مشروع "البنك الإسلامي الكبير" قد انطلق بعد التوقيع قبل أيام على اتفاقية تأسيسه على هامش اجتماع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية في الخرطوم، مشيراً إلى أن الاتفاق ضم دولة قطر والبنك الإسلامي للتنمية ومجموعة "دلة البركة" التي تضم شبكة مصارف البركة.

    وقدر يوسف خسائر الربيع العربي المباشرة وغير المباشرة بـ800 مليار دولار، إذا جرى الأخذ بعين الاعتبار تأثير الاضطرابات السياسية على الأسواق وهروب الاستثمارات الخارجية وتوقف مشاريع وتجميد أخرى وتراجع الحركة الاقتصادية.
    استغفر الله العظيم

  9. #9
    تميم المجد
    رقم العضوية
    20211
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    26,366
    «التحويلية»: سمعنا «جرس الإنذار».. وجــاهزون للـطفرة المقــبلة

    الوطن القطرية - 22/04/2012

    قال السيد عبد الرحمن الأنصاري الرئيس التنفيذي للشركة القطرية للصناعات التحويلية ان الشركة تعمل على استراتيجية توافق مع النمو الهائل الذي يشهده الاقتصاد القطري، مشيرا إلى انه تم وضع خطة اعمال لمدة خمس سنوات للشركة والشركات الفرعية لتحديد الرؤى والاهداف وانه بدأ تطبيق المرحلة الرئيسية بعد اخذ موافقة مجلس ادارة الشركة باعادة الهيكلة.

    وقال الانصاري في لقاء صحفي ان الشركة سمعت جرس الانذار وجاهزة للطفرة القادمة وانها تعمل في عدد من المشاريع منها مصنع الرمل الذى ينتج 40 ألف طن بينما حاجة الاستهلال 18 ألفا بالاضافة الى توسعات في صناعات اخرى بهدف المساعدة في سد الحاجة المحلية لمواجهة الطفرة في المشاريع والبنية التحتية.

    وكشف الانصاري عن الاتجاه الذي تقوم به الشركة التحويلية نحو الاستحواذ على بعض الشركات ذات النشاط المشابه وانها استخوذت على بعضها وفي مراحل متقدمة من المفاوضات لاستحواذ يصب في اتجاه دعم وتقوية أداء الشركة ودعم المساهمين والمستثمرين.

    اكد الانصاري أن الشركة تتجه نحو المستقبل بقوة وثبات وتمتلك قاعدة كبيرة من الصناعات وانها تركز في مشروعاتها المستقبلية على التنويع وتحقيق عوائد اكبر للمساهمين.. وقال ان اجمالي استثمارات الشركة في مختلف مشروعاتها تصل الى حوالي مليار ريال موضحا ان المحفظة الاستثمارية في عام 2012 بلغت نحو 200 مليون ريال قطري.

    وقال الانصاري ان الشركة تسعى الى شراكات والاستحواذ شركات ومشاريع قائمة في قطر خاصة الشركات التي تتوافق مع استراتيجية الصناعات التحويلية وان الشركة أسست فريق عمل وتمكنت من الاستحواذ على امانتيت قطر والاستحواذ على نسبة 51% من شركة ايطالية اخرى في قطر، مؤكدا ان الشركة ستقوم بتنفيذ العديد من الاستحواذات في القريب العاجل وتجرى دراسات معمقة في الشأن وتجرى عمليات التقييم والجدوى الاقتصادية وان هناك مفاوضات متقدمة للاستحواذ على 4 مشروعات، مؤكدا تعاون شركة الصناعات التحويلية مع شركات كبرى مثل قافكو وقابكو وقطر ستيل وقطر للبترول.
    استغفر الله العظيم

  10. #10
    عضو مميز الصورة الرمزية بورصجية
    رقم العضوية
    19223
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    ارض طفولتي قطر
    المشاركات
    3,119
    صباح الخير على الجميع
    سلامات يا بو خليفة
    ابعد عن خليفة بس عشان ما يتعديش منك
    المهندسة بــورصجـــيـة هـــانـــم والنعم



صفحة 1 من 20 12311 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •