من اخبار كأس العالم....متجدد ان شاء الله

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

المنتخب السويدي يسعي للتخلص من الصدمة أمام باراجواي





هامبورج - د.ب.أ : يسعي المنتخب السويدي اليوم إلي التخلص من آثار الصدمة التي تلقاها بالتعادل السلبي مع ترينيداد وتوباغو يوم السبت الماضي، في أولي مبارياته ببطولة كأس العالم 2006 بألمانيا عندما يلتقي اليوم مع منتخب باراجواي في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية في الدور الاول للبطولة.
وكان المنتخب السويدي سقط في فخ التعادل السلبي أمام منتخب ترينيداد رغم أن الاخير خاض الشوط الثاني بعشرة لاعبين فقط بعد طرد لاعبه جون أفيري.
أما منتخب باراغواي فخسر بهدف وحيد أمام المنتخب الانجليزي سجله نجم باراجواي كارلوس جامارا في مرمي فريقه عن طريق الخطأ.
ويخوض منتخب باراغواي المباراة في الوقت الذي يواجه فيه بعض المشاكل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وقال ماركوس سيجلر المتحدث عن الفيفا: ''باراغواي يجب أن تدع الصحفيين يتابعون التدريبات'' في إشارة علي منع الصحفيين السويديين من حضور تدريبات الفريق خلال الفترة الماضية.
وجاء قرار منتخب باراغواي بمنع الصحفيين السويديين من حضور التدريبات بعد أن نشرت صحيفة ''داجينز نايهيتر'' السويدية رواية عن لاعب خط وسط منتخب باراغواي روبرتو أكونا بأنه حاول الالتقاء بمصورة صحفية سويدية في موعد بعد منتصف الليل في حجرته بالفندق.
ويحاول المنتخب السويدي في نفس الوقت أن يستعيد تماسكه ويكون جبهة واحدة في مواجهة ما تردد مؤخرا عن نشوب خلاف بين لاعبي الفريق فريدريك ليونغبرغ وأولوف ميلبرج في حجرة خلع الملابس عقب تعادل الفريق مع منتخب ترينيداد وتوباجو.
واعترف المتحدث عن الفريق بأن مشاحنة ساخنة وقعت بالفعل بين اللاعبين ولكنها استمرت لفترة قصيرة. وفسر ليونجبرج الذي جري تصويره خلال كأس العالم الماضية وهو يتشاجر مع ميلبرغ علي ملعب التدريب ''نريد أن نصل بعيدا في هذه البطولة، ولذلك كنا نتناقش. ونأمل أن نلعب بشكل أفضل في المباراة أمام باراغواي''.
وفي محاولة للتخلص من التوتر في صفوف الفريق قبل المباراة المهمة أمام المنتخب السويدي، اعتذر ميلبرغ إلي الفريق عن تصرفه عقب المباراة الاولي للفريق.
ونقلت وسائل الاعلام السويدية عن ميلبرغ قوله: إنه يشعر بالاسف لأنه أثار مشاكل شخصية ليس لها علاقة بالمباراة.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

مدفعجي ألماني في تشكيلة البارغواي!

برلين-(أ ف ب): بات مهاجم فيردر بريمن الالماني نيلسون هايدو فالديز بطلا قوميا في البارغواي بعد تسجيله الهدف الذي قاد منتخب بلاده الي نهائيات كأس العالم لكرة القدم.
ولم يلعب فالديز ولو دقيقة واحدة في البارغواي في مسيرته الاحترافية لانه بدأها مع نادي فيردر بريمن في المانيا التي تستضيف النسخة الثامنة عشرة من نهائيات كأس العالم حتي التاسع من يوليو المقبل.
ففي الثامن من اكتوبر الماضي كانت البارغواي تعاني الامرين امام فنزويلا علي استاد ''خوسيه باتشنكو روميرو دي ماراكايبو''، وفي الدقيقة 65 قادت البارغواي هجمة مرتدة وصلت علي اثرها الكرة الي فالديز الذي موه احد المدافعين بجسمه واطلق كرة قوية سكنت شباك الفنزويليين معلنة هدفا غاليا قاد البارغواي الي المونديال.
وكان عمر فالديز وقتها 22 عاما فقط، فدخل المجد في بلاده من بابه الواسع وقدم اوراق اعتماده الي الجمهور المحلي الذي لم يشاهده يلعب في الملاعب المحلية. ولد فالديز في سان خواكين التي تبعد 200 كلم عن العاصمة اسونسيون، اكتشفه رئيس فيردر بريمن عام 2001 خلال زيارته للبارغواي. كان عمر فالديز يبلغ وقتها 18 عاما وكان يسكن تحت مدرجات ملعب اتلتيكو تمبيتاري وهو فريق متواضع في الدرجة الثانية،
ويقول في هذا الصدد ''عانيت الامرين في مسكني فعندما كانت الامطار تهطل لم يكن يغمض لي جفن''.
ونال فالديز اعجاب الجمهور البارغوياني في سبتمبر الماضي وصفق له طويلا في نهاية المباراة ضد الارجنتين في تصفيات امريكا الجنوبية المؤهلة الي المونديال. واختير فالديز الملقب ب''المدفعجي الالماني'' افضل لاعب في المباراة التي فازت فيها البارغواي. وكان الفوز الاول للبارغواي علي الارجنتين في تصفيات المونديال.
وتألق فالديز في المباراة وشكل متاعب كثيرة للدفاع الارجنتيني وكاد يهز شباك الاخير في احدي تسديداته القوية بيد ان القائم حرمه من ذلك في الدقيقة 82 .
وكان فالديز عند حسن ظن مدربه لما استدعاه للمرة الاولي الي المنتخب وكان ذلك في بطولة امريكا الجنوبية ''كوبا امريكا'' عام 2004 في البيرو، فلفت الانظار ورشح من قبل العديد من الخبراء والفنيين بكونه النجم الواعد للكرة البارغويانية وخليفة هدافها الحالي روكي سانتا كروز الذي يلعب بدوره في المانيا مع بايرن ميونيخ ويعتبره فالديز مثله الاعلي.
وكان فالديز في تلك الفترة منتشيا بالثنائية (الدوري والكأس) مع فريقه فيردر بريمن وهو ساهم فيها كثيرا باعتباره احد العناصر الاساسية في خط الهجوم واحد الاوراق الرابحة فيه الي جانب الالماني ميروسلاف كلوزه والكرواتي ايفان كلاسنيتش.
ولعبت المعنويات العالية لفالديز دورا كبيرا في تألقه مع المنتخب البارغوياني وبات عنصرا اساسيا في التشكيلة. ويملك فالديز مؤهلات فنية عالية وهو سريع ونشيط وخطير داخل المنطقة ويستغل الفرص التي تسنح امامه داخلها كما يجيد اللعب بالرأس. ويتذكر جمهور فيردر بريمن جيدا مباراة الفريق مع فالنسيا الاسباني علي ارض الاخير في ديسمبر 2004 عندما دخل فالديز في الدقيقة 81 وسجل هدفي الفوز (2-صفر) وقاد فريقه الي الدور التالي.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:57 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

الشبح المرعب يطارد إيمرسون

كونيغشتلين -المانيا -ا ف ب:اختبر لاعب وسط منتخب البرازيل ايمرسون حسرة تفويت المشاركة في نهائيات كأس العالم، هذا المصير الذي عرفه قبيل انطلاق النسخة السابقة في اليابان وكوريا الجنوبية عام ،2002 وسيعرف مواطنه ادميلسون معني هذه الحسرة والامر نفسه بالنسبة للمهاجم الفرنسي جبريل سيسيه اللذين اطاحت الاصابة بامالهما في ان يكونا ضمن عداد منتخبهما لنهائيات النسخة الحالية التي انطلقت في المانيا وتستمر حتي 9 يوليو المقبل.
وكان ايمرسون (30 عاما) لاعب وسط يوفنتوس الايطالي حاليا ومواطنه روما حينها اصيب خلال حصة تمرينية لعب خلالها دور حارس المرمي وكلفه ذلك الغياب عن النهائيات التي شهدت تتويج بلاده باللقب للمرة الخامسة في مسيرتها.
وعلق ايمرسون علي معاناته قائلا ''احتجت الي 4 اعوام لتخطي ما حصل معي، لقد غبت عن المنتخب لثمانية اشهر لكني تمكنت من الحفاظ علي معنوياتي عالية''، مضيفا ''عندما تعرض ادميلسون للاصابة لم اعرف ماذا اقول رغم اني اختبرت هذا الامر''.
وتابع ايمرسون ''اعرف الالام واعلم مدي صعوبة الموقف، لقد تخطيت هذا الامر لكنه معاناة لا يجب علي احد ان يختبرها. لقد سمح لي الاتحاد الدولي (فيفا) ان اجلس علي مقاعد الاحتياط خلال المباراة الاولي للمنتخب، الا ان الوضع كان لا يحتمل بالنسبة لي، فكان من الافضل الرحيل الي بلادي حيث العائلة التي تقدم لك الدعم المعنوي اللازم''.
واستفاد ايمرسون في مونديال فرنسا عام 1998 من ''سوء حظ'' مواطنه روماريو الذي لم يكن في كامل لياقته البدنية لخوض غمار النهائيات، فحجز مكانه في منتخب ''السامبا'' الذي وصل الي النهائي قبل ان يخسر امام البلد المضيف صفر-3 .
وسيكون ريكاردينيو، بديل ايمرسون في ،2002 ضمن عداد المنتخب البرازيلي للنسخة الثامنة عشرة واصبح من اقرب الاصدقاء للاخير ويجمعهما كباقي افراد ''السليساو'' هدف واحد وهو منح بلادهم لقبها السادس في تاريخها.
واعرب ايمرسون الذي بدأ مسيرته الدولية عام 1997 (72 مباراة دولية)، عن فخره بارتداء قميص البرازيل مجددا خلال هذا العرس الكروي، مضيفا ''يربطني شغف كبير بهذا القميص، لدينا منتخب رائع ونعي تماما انه يمكننا الفوز بالكأس لكن هناك بعض المنتخبات بنفس مستوانا فيجب الاحتراز''.
واضاف ايمرسون الذي توج مع يوفنتوس بطلا للدوري الايطالي، ''نحن من المرشحين بقوة للفوز باللقب، لكن يجب ان نحافظ علي تركيزنا، فقد تخسر في اي يوم اذا واجهت منتخبا بحال افضل منك''، محذرا من ايطاليا والارجنتين اللتين تعتبران، بحسب ايمرسون، التهديد الاكبر لمنتخب بلاده.
واكد ايمرسون الذي لعب ايضا لباير ليفركوزن الالماني، انه سيسعي جاهدا لتعويض ما فاته خلال مونديال ،2002 مضيفا ''اقدم كل ما بوسعي، لاني في حال لم افعل، سادخل الي المباريات ب80 بالمئة من طاقتي ولا اريد ذلك''.
يذكر ان ادميلسون الذي يعاني نفس مصير ايمرسون، استبعد من تشكيلة المنتخب قبيل انطلاق العرس الكروي وذلك لاصابة في غضروف ساقه اليمني وسيكون لاعب ساو باولو مينيرو بديلا له في تشيكلة المدرب كارلوس البرتو باريرا.
ويعتبر ادميلسون (30 عاما) من العناصر المميزة في الوسط الدفاعي لكنه لم يفرض نفسه اساسيا في تشكيلة باريرا وكان يأمل ان يحقق ذلك خلال مونديال المانيا خصوصا بعدما ساهم في تتويج فريقه الاسباني برشلونة بطلا للدوري المحلي ومسابقة دوري ابطال اوروبا.
ويبدو ان لعنة الاصابات تلاحق ادميلسون اذ غاب حوالي ستة اشهر عن فريقه الكاتالوني في بداية الموسم بعد خضوعه لعملية في اربطة الركبة اليمني، علما انه كان ضمن عداد المنتخب الذي توج بلقب النسخة السابقة. اما بالنسبة لبديله مينيرو (30 عاما) فخاض مباراتين فقط مع منتخب بلاده، الاولي عام 2001 امام البيرو في تصفيات مونديال 2002 والثانية ودية امام غواتيمالا عام 2005 .
واختير مينيرو افضل لاعب في الدوري المحلي ثلاث مرات (2000 و2004 و2005)، علما انه سجل هدف الفوز لفريقه ساو باولو امام ليفربول الانكليزي في نهائي بطولة العالم للاندية التي اقيمت في اليابان في سبتمبر الماضي.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:57 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

البرازيل تسلقت الدرجة الأولي التي تقود إلي النهائي

برلين(أ ف ب): اعتبر مدرب المنتخب البرازيلي لكرة القدم كارلوس البرتو باريرا بأن منتخب بلاده تسلق الدرجة الاولي التي تقود الي المباراة النهائية للنسخة الثامنة عشرة من نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا وتستمر حتي التاسع من يوليو المقبل وذلك بفوزه علي كرواتيا 1-صفر امس الاول الثلاثاء في الجولة الاولي من منافسات المجموعة السادسة.
وقال باريرا في مسابقة مثل كأس العالم الفوز بالمباراة الاولي شيء مهم جدا، فالمباراة الاولي دائما تكون صعبة'' مبررا معاناة منتخب بلاده امام الكرواتيين.
ووجد المنتخب البرازيلي صعوبة كبيرة في فك التكتل الدفاعي للمنتخب الكرواتي بقيادة نجم يوفنتوس الايطالي روبرت كوفاتش. واوضحباريرا ان منتخب بلاده بطل العالم واجه منتخبا كرواتيا جيدا ''تألق في احكام الرقابة علي المفاتيح الرئيسية في منتخب السيليساو''، معترفا بالصعوبة التي لاقاها مهاجموه رونالدينيو ورونالدو وادريانو وكاكا لاختراق دفاع كرواتيا المنظم.
واكد باريرا ان ''الاغلاق المحكم للمنطقة الدفاعية الكرواتية ارغمنا علي اللجوء الي التسديد البعيد ونجحنا في تسجيل هدف من احدي التسديدات عبر كاكا''. كما اعترف باريرا بأن لاعبيه وجدوا صعوبة في احكام الرقابة علي قائد كرواتيا نيكو كوفاتش''.
وشكل نيكو كوفاتتش خطورة كبيرة علي الدفاع البرازيلي الذي تنفس الصعداء باصابة الاخير واضطراره الي ترك الملعب في اواخر الشوط الاول.
وطمأن باريرا الجمهور البرازيلي بقوله ''هذا الفوز الرائع جدا سيمنحنا ثقة كبيرة في مشوارنا في النهائيات. سنحاول تحسين ادائنا في المباريات المقبلة، نحن الان في 60 او 70 بالمئة من امكانياتنا وكان ذلك منتظرا لاننا لم نخض سوي مباراتين اعداديتين للنهائيات. سنكون افضل فيما بعد''.
وحلل باريرا اداء مهاجميه رونالدينيو ورونالدو وقال بالنسبة للاول ''لعب جيدا لكنه كان مراقبا من لاعبين او ثلاثة لاعبين وسيكون الامر كذلك في المباريات المقبلة وبالتالي من الصعب عليه ان يلعب بارتياح''.
واضاف ''اما رونالدو ''فلم يلعب منذ نحو شهرين وسيبلغ مستواه الكبير خلال البطولة الحالية، أنا متأكد من ذلك''.
وكان باريرا اخرج رونالدو في منتصف الشوط الثاني بعدما لاحظ بأن الاخير لم يقدم شيئا يذكر واشرك مكانه النجم الواعد روبينيو امام احتجاج كبير من الجمهور الغفير الذي حضر المباراة.
واكد باريرا بأن ''رونالدو سيكون اساسيا في المباراة المقبلة ضد استراليا، لانه لاعب مهم يحتاج فقط الي بعض المباريات ليستعيد امكانياته الفنية الكاملة''. من جهته، دعا كاكا مسجل الهدف الوحيد في المباراة، الي ضرورة تحسين اداء المنتخب البرازيلي في المباريات المقبلة، وقال ''يجب ان نكون اكثر سرعة ونشاطا وعدم الاستخفاف بمنافسينا اللذين لن يكون من السهل الفوز عليهما اذا لم نتخلص من ضغط المباراة الافتتاحية لنا في المونديال''.
وتابع ''ما يجب ان يتحسن هو الرقابة وتحركاتنا في الملعب لاننا نترك مساحات كبيرة لمنافسينا''.
وخالف لاعب الوسط زي روبرتو زميله كاكا الرأي وقال ''لا يجب ان نقول بان مستوانا كان سيئا، صحيح ان التمريرات الخاطئة كانت كثيرة في صفوفنا وهذا امر طبيعي لانها مباراتنا الاولي في المسابقة ودخلناها تحت ضغوط كبيرة لان الجميع كان ينتظرنا ويرشحنا للاحتفاظ باللقب''.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

خيبة أمل كبيرة في فرنسا

باريس - د. ب. أ : يري بعض المعلقين الرياضيين أن تعادل المنتخب الفرنسي سلبيا أمس الاول الثلاثاء مع نظيره السويسري في كأس العالم يعد ''نصف كأس ممتلئ'' في حين يري آخرون أنه ''نصف كأس فارغ'' ولكن الجميع اتفقوا علي أن أداء الفريق الفرنسي في مباراة أمس ينقصه الكثير.
وذكرت صحيفة ''لي باريسيان'' التي قالت إن التعادل ''نصف كأس ممتلئ'' في عنوان مقالها ''إننا لم نفعلها حتي الان''. وأشارت إلي أن الفوز كان ضروريا للمنتخب الفرنسي حتي يضمن فرصة كبيرة في الصعود من الدور الاول بالبطولة.
أما صحيفة ''ليكيب'' صاحبة الرأي الاخر فأوضحت أن مباراة أمس التي كان من المفترض أن تشكل انطلاقة كبيرة لم تحقق ذلك. ووصفت الصحيفة أداء المنتخب الفرنسي بأنه ''بطيء ويعوزه الابداع''.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:57 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

الصحف السويسرية راضية عن التعادل مع فرنسا

نيف - أ. ف. ب : عبرت الصحف السويسرية الصادرة امس الاربعاء عن رضائها بتعادل منتخب بلادها مع فرنسا صفر-صفر امس الأول الثلاثاء في الجولة الاولي من منافسات المجموعة السابعة في مونديال المانيا الذي يستمر حتي التاسع من يوليو المقبل. وكتبت صحيفة ''لا تريبون'': ''سويسرا المدافعة تفرض التعادل''، معتبرة ان منتخبها كان قريبا من انجاز تاريخي. وتابعت الصحيفة: ''العرض الجماعي الذي حصل امس لا يمكنه الا ان يعزز اهداف سويسرا، فالتعادل مع منتخب كفرنسا والصمود بوجه زين الدين زيدان وتييري هنري يشجع علي التطلع نحو بلوغ الدور الثاني''. وفي زيوريخ عنونت صحيفة ''تاغيس انتسيغر'': ''النقطة التي كنا نصبو اليها جاءت ممهدة، وانجازات اخري بالانتظار في اللقاءات المتبقية''. وكتبت ''لو ماتان'': ''تعادل يفرح السويسريين. النتيجة عبرة لمن اعتبر''. اما صحيفة ''لو تان'' فكانت اكثر واقعية واعتبرت ان ''مباراة امس كانت سيئة، والعرض كان بائسا ويستحق الشفقة في بعض الاوقات، ولم يكن له وهج ليدخل في مستوي كأس العالم''.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

رونالدو مات

ريو دي جانيرو - أ. ف. ب : خصصت الصحف البرازيلية الصادرة امس الاربعاء صفحاتها الاولي ''للفوز الهزيل'' الذي حققه المنتخب البرازيلي لكرة القدم علي نظيره الكرواتي (1-صفر) امس الأول الثلاثاء في الجولة الاولي من منافسات المجموعة السادسة ضمن نهائيات مونديال 2006 الذي تستضيفه المانيا حتي 9 يوليو.
ونشرت هذه الصحف مجتمعة علي الصفحة الاولي صورة كبيرة لصاحب الهدف كاكا، لاعب وسط ميلان الايطالي.
وتحت عنوان ''فوز هزيل في انطلاق المونديال'' كتبت صحيفة ''ريو او غلوبو'' ان البرازيل انتصرت علي كرواتيا ''دون ان تتألق تاركة المشهد الجميل للمباراة المقبلة''.
من جانبها، كتبت ''استادو'' الصادرة في ساو باولو ''اوف.. بدأت البرازيل بفوز بشق النفس''، مشيرة الي ان المنتخب البرازيلي اذا اراد العودة الي برلين لخوض المباراة النهائية عليه ان يلعب ''بطريقة افضل بكثير'' من الاداء الذي قدمه حين فاز علي كرواتيا 1-صفر.
واعتبرت صحيفة ''فوليا'' الصادرة في ساو باولو ايضا ''فازت البرازيل دون ان تقدم مستوي المنتخب المرشح لاحراز اللقب. علي العكس كان المنتخب بطيئا وبيروقراطيا''.
واضافت ''بوجود رونالدو (الميت) علي ارض الملعب، البرازيل فازت علي كرواتيا''، في حين كتب توستاو احد افراد المنتخب الفائز بكأس العالم عام ،1970 في الصحيفة ذاتها ''انها اسوأ مباراة لرونالدو'' واعطاه علامة 2 من 10 مقابل 8 من 10 لكاكا و3 من 10 لادريانو.
وتحت عنوان لا يخلو من السخرية هو ''المربع السحري'' المكون من رونالدو ورونادينيو وادريانو وكاكا، اعتبرت ان ضلعا واحدا من اضلاع هذا المربع كان موجودا واسمه كاكا.
وذهبت كوريو برازيليينسي الصحافي في برازيليا الي حد القول ''لم يكن هناك اي نوع من السحر. المربع الذي اشار اليه )المدرب كارلوس البرتو( باريرا تأثر بوزن رونالدو ولم يكن في الفورما، وكذلك غياب الالهام عن ادريانو''.
واعتبرت ''لانس'' من جهتها، ''كما كنا نتوقع، كاكا كان الافضل. ما تحسن في المنتخب هو الاداء الدفاعي''.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:57 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

الفيفا يسمح بالفرق الموسيقية في المدرجات

برلين : سمح الاتحاد الدولي لكرة القدم واللجنة المنظمة لنهائيات كأس العالم بالمانيا للمشجعين باحضار الات موسيقية الي الاستادات فيما تسهم لإضفاء جو من البهجة.
وسئل فولفجانج نيرسباخ نائب رئيس اللجنة الالمانية المحلية المنظمة للنهائيات عما اذا كان الفيفا علي علم بذلك فقال للصحفيين ان الامر كذلك.
الا انه اضاف: ''هناك برنامج يذاع قبل المباراة، وهو يتضمن اعلانات ومعلومات عن الفرق والدول التي تخوض اللقاء وما الي ذلك الا ان ذلك لا يغير من جو الاستاد.''
وقال ماركوس زيجلر مدير الاتصالات في الفيفا:'' ان هذا البرنامج يمثل خدمة للمتفرجين وان الامر متأخر جدا كي تصدر تعليمات بتغيير ذلك''.

باريرا يدافع عن رونالدو

برلين -أ. ف. ب- دافع مدرب منتخب البرازيل لكرة القدم كارلوس البرتو باريرا عن اداء مهاجمه رونالدو مؤكدا بانه سيلعب اساسيا في المباراة المقبلة ضد استراليا الاحد المقبل علي الرغم من ادائه المخيب في المباراة الاولي ضد كرواتيا.
وبدا رونالدو بعيدا جدا عن مستواه الذي اهله ان يتوج هدافا للنسخة السابقة عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان برصيد 8 اهداف، ولم يسدد سوي مرة واحدة باتجاه المرمي الكرواتي.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

أمريكا تخطط لخطف كأس العالم

هامبورغ (المانيا ) -أ .ف .ب- لعبت مشاركة الولايات المتحدة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم للمرة الخامسة علي التوالي، بما فيها النسخة الثامنة عشرة المقامة حاليا في المانيا والتي تستمر حتي 9 يوليو المقبل، دورا اساسيا في تطوير مفهوم الاحترافية في بلاد ''العم سام'' حيث تعتبر لعبة ال سوكر هامشية مقارنة مع الرياضات الشعبية الاخري ككرة القدم الأمريكية والبايسبول وكرة السلة.
ورغم التطور الذي شهدته الولايات المتحدة علي صعيد الرياضة الاكثر شعبية في العالم وتحول لاعبيها نحو الاحتراف عبر البحار، يبقي امامها اشواطا لكي تؤخذ علي محمل الجد من قبل نظرائها الاوروبيين.
ومضي 16 عاما علي المباراة الاولي لبلاد ''العم سام'' في نهائيات عام 1990 في ايطاليا عندما تعرضت لهزيمة قاسية من قبل تشيكوسلوفاكيا حينها 1-،5 الا ان
منتخبها ولاعبيها بدأوا مشوارهم التصاعدي منذ ذلك الحين وشاركت في جميع النهائيات حتي النسخة الثامنة عشرة.
واعتبر حارس الولايات المتحدة كايسي كيلر، المحترف في صفوف بوروسيا مونشنغلادباخ الالماني، ان كرة القدم تطورت في بلاده بشكل كبير، مضيفا ''لدينا بطولة محلية افضل بكثير من السابق واصبحنا اكثر ''احترافية'' علي عدة اصعدة، ان كان من ناحية الاتحاد او اللاعبين او المدربين''.
وكان المنتخب الذي شارك في مونديال 1990 مؤلفا من الهواة ولاعبي الجامعات بغالبيته العظمي ، وبلغ متوسط اعمارهم ومبارياتهم الدولية حوالي 5ر23 و6ر24 علي التوالي، في حين ان المعدلين في 2006 سيكون 3ر28 عاما و8ر41 مباراة دولية.
وكان لمونديال 1994 الذي استضافته الولايات المتحدة، تأثيره علي تحسن الناحية الاحترافية، خصوصا بعد انشاء الدوري الأمريكي للمحترفين في كرة القدم او كما تعرف هناك ب السوكر منذ عام 1996 وستحتفل بميلادها العاشر في 2006.
وكانت نتيجة القفزة النوعية التي حققها هذا الدوري وتأثيره علي شعبية اللعبة وتقدمها، انه اصبح بامكان المدرب ان يعتمد علي ''احتياطي'' كروي، عوضا عن المعاناة في مهمة تشكيل منتخب لائق، كما كان يحصل سابقا.
واكد مدرب المنتخب بروس ارينا الذي استلم مهامه عام ،1998 ان التطور يطال جميع قطاعات اللعبة، مضيفا ''لقد شيدنا ملعبا جديدا في شيكاغو، الدوري يتوسع واللاعبون يتطورون. قد لا نفوز بلقب المونديال الحالي لكننا علي الطريق الصحيح''.
واثبت تأهل الولايات المتحدة الي ربع نهائي النسخة السابقة في اليابان وكوريا الجنوبية عام 2002 واحتلالها المركز الخامس علي لائحة التصنيف التي يصدرها الاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، ان وجهة نظر ارينا صائبة، لكن يبقي علي منتخبه ان يقنع نظراءه الاوروبيين بمقدرته علي مقارعتهم وسط تشكيكهم بجديته وامكانياته علي لعب كرة القدم التي يعرفها مزاولو هذه اللعبة في القارة العجوز.
وعبر كيلر الذي لعب معظم مسيرته في اوروبا، عن نظرة الاوروبيين تجاه مستوي الأمريكيين باعتباره انه اذ اراد اي لاعب من بلاده ان يترك ارسنال الانكليزي (علي سبيل المثال) فسيكون مصيره العودة الي الولايات المتحدة للعب مع نيوجيرزي مترو ستارز، فيما كان مصير الهولندي جوفاني فان بروكهورست ان يتحول الي برشلونة العريق بعد تركه ارسنال الفريق الاقل بريقا من نظيره الكاتالوني.
واضاف كيلر ''كمدرب سيكون من السهل جدا ان تقول لمشجعي فريقك انك تعاقدت مع لاعب برازيلي، لكن سيكون الامر معاكسا في حال اللاعب الأمريكي. لقد قطعنا شوطا كبيرا منذ 15 عاما، لكننا ننتظر دائما الهداف الحقيقي، لا اعرف كم من الوقت علينا الانتظار لكي نحصل عليه''.

[khaldoon]

الصفحة الرئيسية:رياضة (الرايه)
آخر تحديث: الخميس15/6/2006 م، الساعة 03:57 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
العرب قسموها بالنقطة والماتادور ولعها بالأربعة

العرب قسموها بالنقطة والماتادور ولعها بالأربعة

لا يوجد اي خبر هنا