في الخندق..
ربط النبي صلى الله عليه وسلم بطنه من الجوع !
في عصرنا ربط المترفون معدتهم من الشبع "للتخفيف"
في الخندق..
ربط النبي صلى الله عليه وسلم بطنه من الجوع !
في عصرنا ربط المترفون معدتهم من الشبع "للتخفيف"
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
لا تـنتظــــر الأهتــمـــام مــن شــخـــص معيـــن . . ولا تتـــضايــــق مـــن شـــخـــص مــهما أســـاء اليك . . فأجعل كل شخص في مكانه الطبيـــعي في قلبـــك . . ولا تعطيـــه أكبـــــر من حجمه في حياتـــــك !
لأن الغــــــالــي هو الذي يغليــــك . . والحبيـــــب .. هو الذي لا يجرحـــك
والصديـــق ... هو الذي لا يضــــرك .. وغير ذلك ... لا تـتـعـب تفكيـــــــرك بـــه !
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
قـال القلـب إني حزيـن
فقـال له العقـل أو ليـس ربـك الله؟
قالت العين دمعي يسيل
فقال لها الخد أو من غير خشية الله تبكيـن؟
قالت الأذن إشتقـت لسماع بكاء إبني الصغير
فقال اللسان أو لم تدعـي الله أن يرزقك الذرية الصالحة؟
،فقامت الروح و همت بالكلام، فسكت الجسم وعم السكون المكان
قالت يا قلب إحمـد الله أن عرفت حب الله
،فيسـر لك عقلا تدعـوه به
فادع الله أن يرزقك الرفيق الصالح
قالت يا عين إحمدي الله أن و فقـك لقراءة كتاب الله
فيسر لكِ الخدين ليشهدوا على بكاءك من خشية الله
قالت يا أذن إحمدي الله أن وفقكِ لسماع الذكر
فرزقك لسانا تذكريـن به الله بما علمك إيـاه
ثم قالت الروح لنفسها
يا نفس زكي نفسك و إتق الله
فإن المتقين على الله متوكلين
فإن أصابتهم الدنيا بحزن إستغاثوا بالله
و إن مستهم حاجة دعـوا الله
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
رحمن يا رحمن
ساعدني يا رحمن
اشرح صدري قرآن
أملأ قلبي قرآن
واسقي حياتي قرآن
،،،
لله لله
يهفو أملي لله
ولحفظِ كتابِ الله
من أولِ باسم ِ الله
للختم وللرضوان
،،،
يا نور يا نور
يا مــُـحكم يا تنزيل
لمحمد عن جبريل
من رب العرش دليل
للعالم والأنسان
،،،
تكبير تكبير
للحافظِ وهو صغير
وضـّاء العين قرير
يحملُ فجراً ليــُـنير
بتلاوته الأكوان
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
الدهر يومان ذا أمن وذا خطر ..
والعيش عيشان ذا صفو ذا كدر ..
أما ترى البحر تعلو فوقه جيف ..
وتستقر بأقصى قاعه الدرر ..
وفي السماء نجوم لا عداد لها ..
وليس يكسف إلا الشمس والقمر ..
صباحكم رضا الرحمن ورب غير غضبان ..
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
إذا سبني نذل تزايدت رفعة .. وما العيب إلا أن اكون مساببه
ولو لم تكن نفسي علي عزيزة .. لمكنتها من كل نذل تحاربه
ولو أنني اسعى لنفعي لوجدتني
كثير التواني للذي انا طالبه .. ولكنني أسعى لأنفع صاحبي
وعار على الشبعان إن جاع صاحبه
صباح التفائل ..
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
من صارع الحق .. صرعه !
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
ولما أتيت الناس أطلب عندهم..أخا ثقة عند ابتلاء الشدائد
تقلبت في دهري رخاء وشدة .. وناديت في الأحياء هل من مساعد؟
فلم أر فيما سائني غير شامت ..ولم أر فيما سرني غير حاسد
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد