عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ :
" مَنْ قَالَ فِي سُوقٍ مِنْ أَسْوَاقِ الْمُسْلِمِينَ :
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ
لَا شَرِيكَ لَهُ ،
لَهُ الْمُلْكُ
وَلَهُ الْحَمْدُ
، يُحْيِي وَيُمِيتُ ،
وَهُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ ،
بِيَدِهِ الْخَيْرُ
، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ،
كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ
، وَمَحَا عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ ،
وَبَنَى لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ " .
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
قال رسولنا وحبيبنا
صلى الله عليه وسلم :
( إن الله عز وجل يبسط يده بالليل
ليتوب مسيء النهار
ويبسط يده بالنهار
ليتوب مسيء الليل
حتى تطلع الشمس من مغربها ).
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
قال حبيبنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم :
(( من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل،
ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله. )) رواه مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم:
(( بشِّر المشَّائين إلى المساجد في الظلم
بالنور التام يوم القيامة )) .
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
قال حبيبنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم :
(( لا تجعلوا بيوتكم مقابر
إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة. ))
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
جزاك الله خيرا اخي الأغر
ما صحة هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو حي لا يموت، بيده الخير وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألفَ ألفِ حسنة ومحا عنه ألفَ ألفِ سيئة، ورفع له ألفَ ألفِ درجة)، يريد أن يعرف صحة هذا الحديثالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأغر
الحديث هذا غير صحيح، الحديث هذا غير صحيح، وقد كتبنا فيه كتابة من مدة طويلة، وهو ضعيف، ولكن الذكر مطلوب في السوق وغير السوق، مطلوب، لكن بهذا اللفظ: كتب له الله ألفَ ألف درجة إلى آخره هذا غير صحيح. ولكن الذكر في السوق وفي كل مكان مطلوب، الرسول -صلى الله عليه وسلم- حث على الذكر والله حث عليه في كتابه العظيم فقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) سورة الأحزاب، وقال جل وعلا: فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10) سورة الجمعة، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (سبق المفرِّدون) قيل: يا رسول الله مَن المفرِّدون؟ قال: (الذاكرون الله كثيراً والذاكرات)، فالذكر مطلوب في الأسواق وفي المجالس وعلى الفراش وفي كل مكان، الله جل وعلا يحب من عباده أن يذكروه، وأن يكثروا من ذلك، لكن هذا الحديث أنه من سار السوق كتب الله له ألف ألف حسنة ومحى عنه ألف ألف سيئة هذا غير صحيح.
للشيخ بن باز رحمه الله تعالى
قال رسول الله ï·؛
مافتح رجل باب عطية
يريد بها صلة إلا زاده الله بها كثرة
ومافتح رجل باب مسألة
يريد بها كثرة إلا زاده الله بها قلة
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=117489
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
قال عليه الصلاة والسلام : ( أنفق يا بلال ، ولا تخش من ذي العرش إقلالاً ) رواه البيهقي وصححه الألباني."
الإسلام إذا حاربوه إشتد .. واذا تركوه إمتد .. والله بالمرصاد لمن يصد .. وهو غني عمن يرتد .. وبأسه عن المجرمين لا يرد .. وإن كان العدو قد أعد .. فإن الله لا يعجزه أحد
السؤال
لدي تنبيه بخصوص فتوى في هذا الموقع حيث إني كنت أبحث عن صحة حديث دعاء دخول السوق ووجدت في موقعكم أنه صحيح ويجوز نشره (فتوى رقم :97436)وفي موقع الشيخ عبد العزيز بن باز ذكر أنه غير صحيح و ضعيف، فأرجو الدخول على موقع الشيخ ابن باز رحمه الله لأني أرى التناقض بين فتواكم وبين فتوى الشيخ رحمه الله، أردت أن أبلغكم وأحيطكم بهذا الأمر للفائدة العامة لتتأكدوا من هذا الأمر والقيام باللازم؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الخلاف في هذا الحديث بين أهل العلم ليس جديدا فقد مال لتضعيفه ابن القيم وابن الجوزي والملا على القاري .
بينما مال لتحسينه المنذري والشوكاني والألباني باعتبار تعدد طرقه، ومهما يكن من الخلاف في سند الحديث فإن الإتيان بهذا الذكر لا حرج فيه في السوق ولا في غيره.
ويمكنك الاطلاع على بحث مطول حول أسانيد هذا الحديث في موقع ملتقى أهل الحديث.
والله أعلم.
لاحظت وجوده مكتوب على ابواب المجمعات واذكر ان واحد من الصحابه كان يطلع ويدخل للاسواق لصحة لحديث
كلامٌ للشّيخ ابن عثيمين-رحمه الله ، قال:
" إذا رأيتَ نفسكَ مُتكاسلاً عن الطّاعة ؛ فاحذر أن يكونَ الله قد كرهَ طاعتَك ، فانتبه لنفسك"!
__________________
الله يعطيك العافيه
وجزاك ربي جنة الفردوس
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس