متى اعلان الارباح النصف سنويه لمواشي
|
متى اعلان الارباح النصف سنويه لمواشي
اليوم شراء قوي من المحافظ الاجنبية وبدرجة أقل من المحافظ القطريةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حزام ناسف
ميشو ميشو ميشو سيري وعين الله ترعاج وان شاء الله الخير قادم
إذا شريت الخروفين إن شاء الله خروف للبيت وخروف صدقة للفقراء
الدعم للمواطنين ، بس فكروا في كل الناس .. اللي مب محتاج يتصدق وأجره على الله
في نص شهر 8
يعني تقريبا بعد شهر
التعديل الأخير تم بواسطة <اضرب واشرد> ; 11-07-2012 الساعة 10:00 PM
حالياً السهم الذهبي في السوق هو المواشي
اقرؤوا تعليق السعوديين :
http://akhbaar24.argaam.com/article/detail/105912/
اتمنى اشوفه في خانة الستينات وليس الخمسينات
اتمنى انه هذا الخبر الطيب ينعكس على السهم ايجابا و يرتفع بسرعة و الف مبروك لكل المواطنين
تستاهلون كل خير
ولائم رمضان تُشعل أسعار الأغنام المستهلكون يُطالبون بتشديد الرقابة وردع المخالفين
الخروف السعودي وصل 1200 والأردني 1250 والجورجي 1100 ريال
التجار: لا تلاعب في الأسعار.. وانتظروا تنزيلات خلال أيام
قبل أيام معدودة من حلول شهر رمضان شهد سوق الأغنام إقبالاً كبيرًا من المستهلكين، رغم شكاوى من ارتفاع الأسعار.
وقد بلغ سعر الخروف السعودي الذي يتراوح وزنه ما بين 17 إلى 20 كيلو ما بين 1150 و1200 ريال، مقابل 1250 ريالاً للخروف الأردني، و1100 للخروف الجورجي، و515 ريالاً للخروف الصومالي، و350 ريالاً للأسترالي.
ويؤكد المواطنون لـ الراية أن الولائم الرمضانية تستهلك كميات كبيرة من اللحوم، ما يدفع كثيرين إلى شراء كمية من الأغنام لتجهيزها قبل رمضان بوقت كافٍ.
وانتقد المواطنون الارتفاع الجنوني للأغنام رغم إعلان عدد من الجهات المعنية استيراد كميات كبيرة من الأغنام، وتشديد الرقابة على الأسعار، واتخاذ إجراءات رادعة ضد التجار المخالفين.
واتهموا التجار باستغلال موسم رمضان لرفع الأسعار، فيما يؤكد التجار أن الأسعار المعلنة تحدّدها قوى العرض والطلب، لافتين إلى تأثير حظر استيراد الأغنام السورية على مستوى الأسعار.
وأشاروا إلى أن شركة "مواشي" بصدد طرح كميات كبيرة من الأغنام لإعادة الاستقرار للسوق وخفض الأسعار، لافتين إلى أن الأسعار السائدة ستطرأ عليها تنزيلات خلال الفترة القادمة.
الراية قامت بجولة داخل سوق الغنم ومقصب الأهالي لاستطلاع آراء المواطنين حول استعداداتهم للشهر الفضيل وأكثر النوعيات التي يقبلون على شرائها لتوفير احتياجاتهم من اللحوم خلال الشهر.
في البدايه يؤكد عبد الله محمد الكواري أنه يعتمد على شراء الخراف الحية وذبحها بنفسه في المقصب لضمان جودتها وهو بذلك يتردّد كثيرًا على سوق الأغنام بواقع مرّتين في الشهر الواحد على الأقل ولذلك هو متابع جيد لحركة الأسعار والنوعيات، أما قبل وخلال شهر رمضان الكريم فيزيد تردده على السوق لشراء الخراف الحيّة لذبحها نظرًا لزيادة استهلاك أسرته للحوم خلال الشهر نتيجة التوسع في العزائم والولائم التي تجمع الأهل والأصدقاء على مائدة الإفطار.
ويقول: إن حالة السوق هذه الأيام غاية في الغرابة لأنه يشهد ارتفاعًا جنونيًا في سعر الأغنام ليس له أي مبرر سوى أن التجار يستغلون الإقبال الكبير من المواطنين على شراء الخراف الحية؛ وبالتالي يقومون برفع أسعارها وهذا الارتفاع يحدث مرتين في العام، الأولى في رمضان والثانية قبل حلول عيد الأضحى وبالتالي فإن الزياده مقرونة بالاستهلاك والإقبال على الشراء وهو ما يؤكد نظرية الاستغلال التي يتبعها التجار دون أن يكون عليهم أي رقابة من أي جهة تتحكم في الأسعار. يؤكد ذلك أيضًا أن كل تاجر يبيع بسعر دون أن يكون هناك أي تفاوت في الجودة أو الوزن بيد أننا سمعنا تصريحات صحفية في وسائل الإعلام تؤكد أن الأسعار ستنخفض إلا أن ذلك لم يحدث على أرض الواقع فالجهات الرقابية خاصة حماية المستهلك تركت المواطن لتلاعب التجار والشركات دون أن تتدخل جديًا في حمايته.
ويؤكد أحمد المالكي أنه اعتاد شراء الخراف الحية من تاجر بعينه في سوق الغنم ولاحظ أن هذا التاجر بادر برفع الأسعار فجأة دون أي مبرر وعندما بادره بسؤاله حول مبرراته لزيادة الأسعار بهذه الطريقة بادره بأنه لا ذنب له في ذلك وإنما هناك تجار كبار يتحكمون في الأسعار مستغلين موسم الإقبال على الشراء في رمضان وعدم قدرة المواطنين على الاستغناء عن الغنم في هذا الشهر تحديدًا؛ نظرًا لارتباطه بالولائم والعزائم التي يحرص كل بيت على إقامتها خلال الشهر الفضيل.
ويقول: إن الاختيار في السوق بات محدودًا نتيجة توقف استيراد الخراف السورية التي كان يقبل على شرائها الكثير من المواطنين إن لم يكن غالبيتهم؛ نظرًا لطيب مذاق لحمها ولكن مع عدم وجود الخراف السورية بدأ الكثيرون في التوجه نحو شراء الخراف الأردنية وأنا منهم - على حد قوله - فهي في المرتبه الثانية في الجودة والوزن بعد السورية يعقبها الخراف السعودية أما باقي الأنواع كالأسترالي والجورجي والصومالي فلا يقبل عليها المواطنون بكثرة.
وطالب المالكي بضرورة توافر كافة الأنواع داخل السوق لإتاحة الفرصة أمام كافة المواطنين على اختلاف أذواقهم وإمكانياتهم للاختيار بينها مع مراعاة ضرورة وجود رقابة صارمة من الجهات الرقابية خاصة حماية المستهلك لمراقبة الأسواق وضبط الأسواق.
ويرى حسين مقبل أن ارتفاع الأسعار قبل رمضان ظاهرة اعتاد عليها المستهلكون رغم ما تبذله الجهات المعنية من جهود، حيث تشمل موجة ارتفاع الأسعار العديد من السلع الغذائية أيضًا، وهو ما لا يبرّره سوى أن التجار يستغلون زيادة الطلب على هذه السلع وبالتالي يقلون المعروض منه لترتفع أسعارها ويحققوا أرباحًا كبيرة على حساب المستهلكين، ولا يحدث ذلك إلا في غياب الرقابة وانعدام ضمائر التجار وهذه الصورة تتجلى بوضوح في سوق الأغنام الذي ارتفعت أسعاره بشكل جنوني هذه الأيام وتفاوتت الأسعار بين تاجر وآخر يعرضون نفس الخراف ونفس الأنواع والأوزان إلا أن كل تاجر يبيع وفقًا لهواه.
ويشير إلى أنه جاء لشراء الخروف الأردني كبديل للخروف السوري الذي اعتاد شراءه، إلا أنه بات غير موجود بعدما توقف استيراده وقد اشترى الخروف الأردني هذا الأسبوع بزياده 250 ريالاً عن الأسبوع الماضي ووزنه أقل بنحو 5 كيلو جرامات تقريبًا وهي زيادة مبالغ فيها ولا معني لها سوى الاستغلال غير المبرر لجمهور المستهلكين ومدى احتياجاتهم الضرورية.
ويطالب حاتم إسماعيل دياب بضرورة تطوير وصيانة سوق الأغنام لراحة المستهلكين الذين يتردّدون على السوق لشراء احتياجاتهم من الخراف الحية ثم يتوجهون لذبحها داخل المقصب فمن غير المقبول أن يدخل المشتري في أقفاص الخراف ويدهس على مخلفاتهم من أجل ان يدفع قيمة الخروف أو قيمة ذبحه وهو ما يعرّضه لاتساخ ثيابه فضلاً عن الروائح الكريهة التي يجد نفسه مضطرًا لاستنشاقها رغمًا عنه.
وأضاف: مبلغ 16 ريالاً قيمة ذبح الخروف وتقطيعه مبلغ مناسب للجميع إلا أن طول المدة التي يستغرقها الذبح طويلة للغاية ويملّ منها الجميع وطالب بضرورة إيجاد مقصب آخر وتوفير أماكن آدمية للمواطنين للانتظار فيها أثناء إتمام عملية الذبح.
من جانبهم رفض التجار اتهامات المواطنين لهم بالاستغلال والمتاجرة باحتياجات المواطنين مستغلين الشهر الفضيل فيؤكد حامد محسن - تاجر أغنام - أنه كتاجر يشتري كل يوم بسعر حسب تاجر الجملة أو المزرعة التي يشتري منها ولا يضيف إلا هامش ربح بسيط كربح لتجارته ومن غير المعقول أن يتفق كل التجار على الاستغلال إلا إذا كان الاستغلال يحدث من جانب المستوردين وكبار التجار وهو أيضًا مرتبط بأسعار البورصات العالمية والارتفاع الكبير في أسعار الأعلاف وغيرها من مستلزمات تغذية ورعاية الأغنام.
ويشير إلى أنه متخصص في بيع الخراف السعودية وهذا النوع يشهد إقبالاً كبيرًا من المواطنين على شرائه كبديل عن الخراف السورية التي توقف استيرادها نتيجه الأحداث في سوريا وكان النوع السوري يحتل المرتبة الأولى في إقبال المواطنين على شرائه، أما اليوم فالمنافسة محتدمة بين الأردني والسعودي وإن كان السعودي يتفوّق في الجودة والسعر أيضًا فسعر الخروف السعودي يتراوح ما بين 1150 و1200 ريال وهو علي أي حال ينخفض سعره عن السوري بنحو 200 إلى 250 ريالاً، لافتًا إلى أن شركة "مواشي" ستطرح خلال الأيام القادمة كميات كبيرة من الأغنام مما سيجعل معظم أنواع الأغنام تنخفض.
يوسف علي - تاجر أغنام - ينفي أن تكون أسعار الأغنام قد ارتفعت بالشكل الذي يجعل المواطنين يشتكون من جشع التجار فسعر الخروف السعودي يتراوح بين 1100 و1250 ريالاً للأوزان بين 17 و20 كيلو وهو سعر يراه مناسبًا ويؤكد أن السوق يشهد ركودًا في حركة البيع والشراء لا تتناسب مع موسم رمضان ربما يظهر ذلك بوضوح لدى التجار، ويزيد الإقبال على شركة مواشي لكونها تبيع أغنامًا مدعومة ليس من بينها الأردني والسعودي التي عادة ما تكون خارج نطاق الدعم لاحتفاظها بثبات أسعارها نسبيًا.
ويضيف: كافة أنواع الأغنام الموجودة في السوق مضمونة بالكامل بدءًا من دخولها للبلاد وانتهاءً بدخولها للمقصب للذبح حيث يتم الكشف عليها من قبل أطباء بيطريين لضمان سلامتها وخلوها من أي امراض قد تلحق الضرر بالمستهلك.
يؤكد حمد علي بائع في الشركة القطرية لتجارة اللحوم والمواشي "مواشي" أن الإقبال كبير على الخراف التي تبيعها الشركة نتيجة الدعم الذي قررته الشركة على الخراف الحية التي تتعدّد أنواعها داخل متاجر الشركة وهي ميزة غير متوافرة لدى باقي التجار بجانب ميزة الدعم فيقبل كل زبون على النوع الذي يفضله، فالمواطنون عادة ما يقبلون على شراء الخراف الأردنية والسعودية وسعر الخروف الأردني 1250 ريالاً، أما المقيمون فيميلون للأسترالي الذي يباع بـ 350 ريالا ويتراوح وزنه بين 22 و24 كيلو جرامًا وأحيانًا يشتريه المواطنون في الولائم الكبيرة أو للصدقات أما الخروف الجورجي فسعره 1100 ريال والخروف الصومالي 515 ريالاً.
للذكاء حدود…لكن لا حـــــــــــــــــدود للغباء
مبروك عليكم ياملاك مواشي ضاربين من الصوبين
ضوابط المشاركة
