قالوا خـويّـك بـه بخــلْ .. وش تـبـي بــه !!
ابـعــد عــنـِـهْ وابـعـد عن الـبـخـْـل تـرتــاح
.
.
قلـت: اعـْـرفـه .. واعـْرف متى اعـتـزيـبـه
(قالوا : قـفـل !!) قلت: الخوي مابه امزاح
.
.
كانه قــفــلْ فــانــا مـفـاتـيــح طـــيــبــه
مـابــه قـفــلْ يـانـاس من دون مـفــتــاح
لا تَسلْ عن سلامتِـهْ
روحه فـوق راحتِـهْ
بدَّلَـتْـهُ هـمـومُـهُ
كفنـاً مـن وسادِتـهْ
يَرقبُ الساعـةَ التـي
بعدَها هـولُ ساعتِـهْ
شاغلٌ فكرَ مَنْ يـراهُ
بـإطـراقِ هامـتِـهْ
بيْـنَ جنبيْـهِ خافـقٌ
يتلـظَّـى بغـايـتـهْ
من رأى فَحْمةَ الدُّجى
أُضْرِمَتْ من شرارتِهْ
حَمَّلَـتْـهُ جـهـنَّـمٌ
طَرفَاً مـن رسالتِـه
هـو بالبـاب واقـفُ
والرًّدى منـه خائـفُ
فاهدأي يا عواصـفُ
خجلاً مِـن جراءتِـه
صامـتٌ لـوْ تكلَّمـا
لَفَـظَ النَّـارَ والدِّمـا
قُلْ لمن عاب صمتَـهُ
خُلِقَ الحـزمُ أبكمـا
وأخو الحزم لم تـزل
يـدُهُ تسْبِـقُ الفـمـا
لا تلومـوه قـد رأى
منْهجَ الحـقِّ مُظلمـا
وبــلاداً أحـبَّـهـا
ركنُهـا قـد تهـدًّمـا
وخصومـاً ببغْيِـهـمْ
ضجَّت الأَرضُ والسما
أوّقآت أحُسّ إننننيٌ
… . . فَي هَـ الكًوٌن . .
… … … …… . [ مبٌسَوطّ ]
وُ فَرحيٌ لو توَزعٌ علىّ آلكون
… … … … … . . [ يمْلآه
بسسٌ الغريُبًه !فْرحتًيِ مَآلهّا شَروُط !
يعّنيّ كٍذٍآ . . !
مٍبًسوُط للّه فـِي اللّه . . !
لكنًي حافظُ شيّ . . فَ آلبٌال محطوُط
مآ خآب عَبدٍ يشكر آلّله فٍي بلٌواه . .
وَ لـِ هآلسبب : أصبَحت أنآ حّيل مضبوطَ
كيف إنْ حزني يكوي آلقلب وَ آنسـآه !
وَ آلسِر في إني مع آلحزن مبسُـُوُطْ ,
إنْي أقٌول الحَمد وَ آلشّكر لّله
رميت بنفسي هول كلّ عظيمة *** وخاطرت والحرّ الكريم يخاطر
وما صاحبي إلا جنانٌ مشيّعٌ *** وأسمر خطّيٌّ وأبيض باتر
فسدت بنفسي أهل كلّ سيادة *** وفاخرت حتى لم أجد من أفاخر
وما شدت بنياناً ولكن زيادة *** على ما بنى عبد المليك وعامر
رفعنا المعالي بالعوالي حديثة *** وأورثناها في القديم معافر *
الإشتياق ..!
مُجَّرم مُحترَف ,
تمرد على القَوآنينّ . . !
يسطواَ عَلى تلك القَلوب بأحْترآفَ
وينفَضْ الغُبآرَ . . عن تلك \" الذكرْيآت \"
ويبحث عن بقآيآ أشتْيآقَ . . !
فّ أبآغته على غفلةً منهَ
فـ لآ أجده / فقد لآذ بالفرآر . .
ولَكّن بَعَّد مآَذّا . . ؟!
فقَـدّ أَيقَظّ اَلحنيَّنْ بدَآخَلّي . . !
يالعقاب اللي على المشراف وسع لي تراني
ضايقً من عاما الاول وادهله قبلك وادله
يوم ربي قد كساك بريش وش لك في مكاني
ماتخاف من العقوبه يوم تاتيه وتحله
دام لك جنحان وش تبقي بمشراف البياني
خل مشراف الفقير اللي بلا جنحان خله
لابديته ماحسد راع الترف واهل المباني
يحسبون ان فرقهم واضح علي واقول لله
سجة في راس مشرافي وانا اغطرف الاغاني
والله انها في عيوني عن مية فندق وفله
غير حول يالعقاب وخل مشرافي تراني
ضايقً من عاما الاول وادهله قبلك وادله
قلتها ماقصدي انه يقال صح الله لساني
قلتها لعيون من سبب كتابتها لعله