رااااااااااااااائع يا اضرب واشرد
ذكرتني بقصة المدعو إسماعيل أدهم : ذاك المتفكر المتفرنج المصري الذي أعلن إلحاده في القرن الماضي :
وملأ الدنيا ضجيجا بأنه (( سعيد )) في إلحاده وليس كما كان يتوقع المسلمون والمتدينون ويقولون عن الإلحاد :
ثم ماذا ؟؟؟..
بقي في ذلك الخداع لنفسه وللناس لسنوات :
ونشر كتب ومقالات عن الإلحاد وتدعمه (وهو أول مترجم لكتاب أصل أنواع لداروين باللغة العربية) :
انتحر عند شاطيء الإسكندرية !!!!..
وترك رسالة فيها اعترافه بحقيقة حزنه في حياته وتعاسته !!!!!..
متاااااااااااااااااااااابعة إن شاءالله