المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشائر
وأنت ومن تحب بألف خير وصحة وسلامة اخوي سلفر ..
بانتظار محطاتك المتميزة .. وإن شاء الله ماتكون الحفريات هي سبب تأخرك
هههههههه
الحفريات اصبحت ايقونه لشوارع قطر فبدونها لا نشعر بلذة الصبر والمعاناه .
انشاء الله خلال هذه اليومين انزل موضوع في بالي .
يعطيك العافيه اختي العزيزه .
مساء الخير ..
مسائك ورد قبطاننا ..
فعلاً أفتقد محطاتك ..
بإذن الله لي عودة لقراءة كل ما فاتني ..
دمت بخير ..
الحاااال ،،
و الأقدار ،،
والرزق مكتوب ،،
و ما جابته الأيام ..
لا شك خيره ~
مساء النور بصمه وما تفقدين غالي
هلا ومرحبا فيك بأي وقت
اتمنى لك قراءه ممتعه
التعديل الأخير تم بواسطة القبطان سلفر ; 15-11-2015 الساعة 09:47 PM
Buyer's remorse
Buyer's remorse هذا الاصطلاح يعني الندم بعد الشراء وهو عادة ما يصاحب شراء الاشياء الغالية الثمن كالسيارات والمجوهرات والبيوت واي سلعة تأخذ الكثير من النقود وتؤثر في ميزانياتنا
ويمكن كذلك تعريفه بالكلمة التاليه (Cognitive dissonance) اي الاجهاد الذهني او العقلي المصاحب في التفكير المضني لاتخاذ قرار حاسم من احد القرارات التي تدور في اذهاننا ولم نحسم موقفنا حيالها بعد
اذن الندم بعد الشراء (Buyer's remorse ) هي حالة متعبه ومجهده جدا على عقلية ونفسية المشتري والكثير منا مر بهذا الحالة وان لم يحصل ذلك فبالتأكيد هو في الطريق اليها .
ولاهميتها شغلت هذه القضية مؤسسات الدول المتقدمه التي تهتم بسلوك مواطنيها وتحاول ان تقدم لهم الافضل والاحسن لتسهيل وتذليل عقبات الحياة التي قد تواجههم .
وخلصت الدراسات ان هذه الحالة يمكن التقليل ان لم يكن التغلب عليها من خلال عدة اليات واساليب ان اخذ بها الناس . ولكن قبل ذلك تعالوا نبحث في الجانب النفسي لهذه الحالة قبل الخوض في طرق علاجها .
عند التفكير في شراء سلعة ما تتراقص في عقلك الافكار وتدفعك دفعا الى شراء تلك السلعه فتصورها لك انها غاية مطلبك وانها هي من تبحث عنها وانك في حاجة ماسة جدا لها لاهميتها القصوى لديك
وغيرها من الافكار التي كالسراب تترائى لمخيلتك وتحجب عنك التفكير العقلاني لاتخاذ قرار موضوعي ومنطقي في شأن تلك السلعه وللتغلب على تلك احالة الهستيريه يمكن اتخاذ القرار الحاسم في ابطال
ما يسمى (motivational system) اي النظام التحفيزي هو يفقد اهميته ويقل كفاءته بمجرد شراء السلعه بل قد لا تجد له اثر لذلك حينها يبدأ الندم والتفكير بموضوعية في الخطأ
الذي اقترفنا بشراء تلك السلعه التي في حقيقة الامر لا تضيف شيئا لحياتنا وان النقود التي صرفناها عليها ذهبت ادراج الرياح !
لذلك كما قالت سابقا الخطوة الاهم هي ابطال كفاءة وقوة وتغول هذا النظام بما يعرف ( avoidance motivational system) ابطال النظام التحفيزي لدينا ويكون ذلك بعدة امور من اهمها :
1- عند اختيار سلعة ما للشراء من الافضل اعطاء انفسنا مهلة قبل اتخاذ القرار بشراءها على الاقل 24 ساعة و الهدف من ذلك مراجعة انفسنا والتيقين من قرار الشراء لها ومعرفة مدى الحاجة الحقيقه لها فأن كنا فعلا نحتاج لها فلن يتغير رأينا كثيرا بعد تلك المده وسيبقى القرار كما .
2- عمل الدراسات والبحوث عن جدوى واهمية السلعة المنتقاه ومدى قابلية اضافة قيمة حقيقة لحياتنا وهذه الخطوه سوف توفر علينا الكثير من الوقت والمشقة في فهم طبيعة هذه السلة ومدى حقيقة احتياجنا لها من خلال القيمه المضافه لنا .
3- محاولة شراء تلك السلعه نقدا وليس ببطاقة الاتمان حتى لاتوثر على ميزانيتنا المستقبليه ولاغلاق الباب امام اي تغيرات محتمله في حسبتنا للموارد النقدية المعول عليها في امور اخرى .
4- عند اقترابك سيدتي من الاقمشه لا تفكري بجودتها وجاذبيتها وانما اسئلي نفسك ماذا يوجد لديك في خزانة ملابسك في البيت ولم تستعمليه وهل هذا القماش ونوعية مناسب لك قبل ان بكون جذاب ؟ هذه الاسئلة سوف تختصر لديك الكثير من الوقت وتجعل قرارك اقرب من الصواب منه الى الخطأ .
5- ضع ميزانية محدده لشراء اي سلعة رغبت فيها وبهذه الطريقة تحد من اخطار القرارات الخاطئه وشعور الندم بعد الشراء .
6- وتبقى نقطة مهمة جدا وهي عدم الندم بعد الشراء والكف عن لوم انفسنا اكثر من اللازم ونعتبر ان اخطائنا هي بمثابة تجارب نتعلم منها ونكتسب الخبره من خلالها .
التعديل الأخير تم بواسطة القبطان سلفر ; 05-01-2016 الساعة 11:39 PM
..
عوداً حميداً كابتن وأخيراً وصل طاقم السفينة لمرسى موضوعكم المتميز ,,
وكالعادة غنائم هذه الرحلة مميزة وفريدة من نوعها وقد تكاد مؤلمة نوعاً ما
أعتقد هذا النوع من الندم تشاركني فيه أغلب بنات حواءوالغبنه سعرها يسبب قرحة بالمعدة وين نروح بهذه (السلعة) وكيف نسوي فيها وياهي صعبة لا جانا المسج الحساب 1237 خصم 0000 يجينا ألم مفاجىء في البطن., بصراحة ماحس بالندم إلا بعد رجوعي للبيت وأشوف أراء الي حولي محد قال (اوكي) إلا خدامتنا جعلها سالمة حبيبة قلبي وأعطيها المقسوم تستاهل كلها ذوق وإحساس ولباقة خاصة اذا كانت (السلعة) حقيبة يد أو حذاء أكرمكم الله ويكون من براند معين والمشكلة ماينلبس إلا بموسم معين وعلى ماتجي السنة الي وراها تكون موضتها (امصخت),, قد أحتاج عدة أيام وشهور لتفادي مثل هذا الشعور.
أو (سلعة) أخرى حقيقةً لم أكن بحاجة إليها أبداً ولا من ضمن أولوياتي الشرائية لكن من قوة العرض والسعر وانها فرصة لن تسنح لي مرة اخرى ولا أستطيع مجاراة البائع ومحاولات إغرائي بها وبكل مميزاتها وانا بالفعل اقاوم واقاوم واقول (لستُ) بحاجتها وفجأة القى نفسي عند الكاشير (اشَخط) بالبطاقة المسكينة
يعطيكم العافية كابتن وموفقين ان شاءالله.,
..
..
إلــــــهــــي رضـــــآك والــجــــنـــة *
هلا مهره..
عوداً حميداً كابتن وأخيراً وصل طاقم السفينة لمرسى موضوعكم المتميز ,,
وكالعادة غنائم هذه الرحلة مميزة وفريدة من نوعها وقد تكاد مؤلمة نوعاً ما
تسلمين يارب
أعتقد هذا النوع من الندم تشاركني فيه أغلب بنات حواء
كلنا نمر بما يعرف لمفهوم الندم بعد الشراء (Buyer's remorse) ولو بنسب متفاوته ويمكن تفادي التأثير السلبي بالحد من الالية التي تنشط قبل عملية الشراء المسماه (motivational system) بالنقاط التي ذكرتها . واحساسك بالام بعد رجوعك البيت بسبب ان الية التحفيز الشرائي تكون قد خفت حدتها وبدأتي التفكير بشكل اكثر عقلانية وهدوء في تقييم البضاعة التي أسرت قلبك واغلقت عقلك بالمفتاح
تصدقين اعرف شخص مسألة الندم بعد الشراء متمكنه منه الى اقصى درجة تتصورينها !! كثير من السلع ومنها سيارات اشتراها وبعد ايام وحتى في نفس اليوم يدخل في جدال مع البائع او الشركة حتى يردها ويسترجع امواله التي يعتقد هو انه صرفها في بضاعه لا تستحق ذاك الثمن !! بالطبع اذا اخذت هذه الحالة شكل متطرف مثل هذا الشخص فأن الموضوع يتحول الى خلل نفسي اكثر منه ندم وشعور طبيعي نمر به جميعا .
اعتقد ان هذه الحالة ملازمه لحواء اكثر منها في ادم لان المرأه بطبيعتها تميل وتعشق التبضع والتسوق اكثر من الرجل لذلك هي عرضة اكثر لاتخاذ قرارات خاطئة في الشراء نتيجة للتسرع في امتلاك البضاعه بمجرد ان تسقط عليها عينها .
تستاهل الخدامه بونص وعلاوة بدل رفع معنويات
أو (سلعة) أخرى حقيقةً لم أكن بحاجة إليها أبداً ولا من ضمن أولوياتي الشرائية لكن من قوة العرض والسعر وانها فرصة لن تسنح لي مرة اخرى ولا أستطيع مجاراة البائع ومحاولات إغرائي بها وبكل مميزاتها وانا بالفعل اقاوم واقاوم واقول (لستُ) بحاجتها وفجأة القى نفسي عند الكاشير (اشَخط) بالبطاقة المسكينة
يعطيكم العافية كابتن وموفقين ان شاءالله.,
في خدعة تسويقية يمارسها الباعه تسمى بمبدأ الندره وهو فخ يقع فيه الكثير من المتسوقين دون ان يدركوا ذلك !! والمقصود به ايهام المشتري ان هذه البضاعه هي اخر قطعه متبقيه او انها في طريقها الى النفاذ
وبهذه العبارات يقع المشتري او المستهلك تحت ضغط نفسي كبير ويخطأ في تقدير الامور بشكل واعي وعقلاني فيفكر فقط في امتلاكها قبل ان يأخذها غيره يعني شرائها وبأي ثمن وطريقة المهم ان يستحوذ عليها قبل غيره مما يجعله يبادر بالشراء ولا يفيق من تلك المصيده الا بأنقشاع غيمة التملك ووضوح رؤية المسألة بتعقل .
الله يعافيك ويوفقك
التعديل الأخير تم بواسطة القبطان سلفر ; 10-01-2016 الساعة 10:45 PM
ما شاء الله اخوي القبطان سلفر موضوعك من اجمل المواضيع
وأكثرها فائدة وانا في أشد الاسف لم اطلع على المواضيع السابقة
لندرة دخولي للمنتدى ألكم سنه الي فاتت لكن ساعود واقرا
كل المواضيع باْذن الله
موضوع الشراء كيفت نفسي اشتري في التنزيلات من الماركات الموثوقة
ممكن اشتري ملابس لسفرتي قبلها ب 6 شهور مثلا طبعا نحرص ان ناخذ
ما يلزمنا بأسعار حلوه اخيط ثياب فاخره قماش وخياطة في غير المواسم
والاعياد وإذا جات مناسبه الكبت متروس وهكذا
تحياتي قبطانا وسجلني متابع
لموضوعك الجميل والمفيد
التعديل الأخير تم بواسطة naklan ; 25-04-2016 الساعة 11:03 PM
تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحن الرياح ونحن البحر والسفن
لا يمكن للإنسان أن يحتفظ في يديه بأكثر من كرتين من ثلاثه ؛ الصحة والمال وراحة البـــــــــــــال
لا اله الا الله وحده لا شريك له العلى العظيم
هلا ومرحبا بأخي الكريم نكلان
تشرف المحطات وتنورها
طريقة ممتازه في ادارة الشراء احيك عليها وبهذه الطريقة تقتصد في المصاريف دون الاخلال بالجوده .
أتمنى لك قراءه مفيده وممتعه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع ينتظر عودة صاحبه .. عسى المانع خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتي بخير اختي العزيزه الحياه
كنت في سفرة وجولة في انحاء المعموره
ولى رجعة انشاءالله تعالى
تحياتي
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
