محتجون يواصلون غلق مرافئ تصدير النفط في شرق ليبيا

[النهار]

شركة الأسمدة الليبية النرويجية ترفع انتاجها رغم الاضطرابات

البريقة (ليبيا) (رويترز) - قال مسؤول تنفيذي كبير إن شركة الاسمدة الليبية النرويجية (ليفكو) رفعت انتاج الامونيا واليوريا بعد تحسن امدادات الغاز خلال الأيام القليلة الماضية.
ويوجد مقر ليفكو في البريقة على ساحل شرق ليبيا حيث اغلقت معظم حقول ومرافيء النفط نتيجة موجة من الاضرابات بسبب الاجور ومطالب سياسية واضطرابات بعد عامين من سقوط معمر القذافي.

لكن الشركة وهي مشروع مشترك بين يارا انترناشونال النرويجية والمؤسسة الوطنية للنفط الليبية وهيئة الاستثمار الليبية قررت عدم المشاركة في الاضرابات ومواصلة الانتاج لخدمة العملاء الاجانب.

وقال المدير الفني عوض الصابر في البريقة على بعد 700 كيلومتر شرقي العاصمة طرابلس "سنواصل الانتاج. لن نتوقف."

وتابع أن الشركة كانت تنتج بأقل من طاقتها بسبب طاقة التخزين المحدودة ونقص الغاز مع تأثر بعض الحقول بالاضرابات لكنه أضاف ان الانتاج تحسن خلال الأيام القليلة الماضية مع زيادة امدادات الغاز.

وأوضح أن الشركة تعمل حاليا بنحو 90 بالمئة من طاقتها الانتاجية وتنتج نحو 1700 طن من الامونيا يوميا ونحو 2400 طن من اليوريا.

وقال إن انتاج الأمونيا يوم الأحد بلغ نحو 740 طنا فقط.

وقال الصابر إن ليفكو تأمل في مواصلة زيادة الانتاج لكن الحكومة تعطي الأولوية للاستهلاك المحلي لتلبية الطلب على الكهرباء في البلاد.

وأضاف أن معظم الانتاج يذهب إلى اوروبا ويصدر جزء إلى الشرق الاقصى

[النهار]

الرئيس التنفيذي لإيني الإيطالية يقول إن تعطل انتاج النفط في ليبيا مقلق للغاية
Wed Oct 23, 2013 12:25pm GMT



روما (رويترز) - قال باولو سكاروني الرئيس التنفيذي لإيني الإيطالية للنفط والغاز يوم الأربعاء إن تعطل إنتاج النفط في ليبيا "مقلق للغاية" لشركته مع استمرار خسائرها هناك في الضغط على توقعاتها للإنتاج والأرباح.
وتعطل الإنتاج في معظم حقول ليبيا النفطية وموانئها منذ نهاية يوليو تموز بفعل إضرابات واحتجاجات نشطاء سياسيين وجماعات مسلحة.

وإيني سابع أكبر شركة نفطية في العالم هي أكبر مشغل أجنبي لحقول النفط والغاز في ليبيا من حيث كميات الإنتاج. ودفعت انقطاعات الإنتاج في ليبيا الشركة في أغسطس آب لخفض توقعاتها السنوية.

وقال سكاروني على هامش مؤتمر "توقف حقل الوفاء وينتج الغاز فقط لتوليد الكهرباء داخل ليبيا."

والوفاء واحد من أربع مناطق امتياز للنفط والغاز تديرها إيني في ليبيا في مشروع مشترك مع المؤسسة الوطنية للنفط الليبية.

وقال سكاروني إنه من المستحيل التكهن بموعد استئناف الوفاء إنتاجه. وأضاف "أتمنى لو كنا نعلم..إنه من مستحيل."

وقبل اندلاع انتفاضة ليبيا في 2011 أنتجت مجموعة إيني الإيطالية المملوكة للدولة نحو 270 ألف برميل يوميا من المكافئ النفطي ولديها عقود للنفط والغاز تسرى حتى عامي 2042 و2047 على التوالي.

وقال محلل نفطي في ميلانو "مع إغلاق حقل الوفاء أقدر إنتاج إيني بنحو 180-200 ألف برميل يوميا."

ونتيجة تعطل انتاج النفط في ليبيا فقدت شركات النفط الكبرى ومن بينها إيني وماراثون أويل إيرادات بمليارات الدولارات بينما دفعت أسعار النفط العالمية للارتفاع
وقالت المؤسسة الوطنية للنفط يوم الثلاثاء إن إنتاج ليبيا النفطي استقر عند نحو 600 ألف برميل منذ نحو شهر في حين تسعى الحكومة لإنهاء الاحتجاجات.

وتراجع صافي أرباح إيني للربع الثاني من العام 55 في المئة ويرجع ذلك جزئيا إلى المشكلات في ليبيا. ومن المنتظر أن تعلن الشركة نتائج أعمال الربع الثالث في 30 أكتوبر تشرين الأول.

[النهار]

مصادر: ليبيا لا تخطط لتصدير النفط من ميناء البريقة في نوفمبر

Thu Oct 24, 2013 6:17pm GMT

لندن (رويترز) - قالت مصادر تجارية ومحلية ليبية يوم الخميس إن ليبيا لا تخطط لتصدير النفط الخام في نوفمبر تشرين الثاني من ميناء البريقة المرفأ النفطي الوحيد الذي لا يزال عاملا في شرق البلاد وذلك بعد انخفاض الانتاج.
وقال مصدران إن انخفاض الانتاج يعود إلى مشكلات في إمدادات الكهرباء. ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من المؤسسة الوطنية للنفط الحكومية.

وكانت الحقول المغذية للميناء تنتج نحو 60 ألف برميل يوميا حتى الآن.

وقال مصدر تجاري "انخفض انتاج البريقة إلى حوالي 20 ألف برميل يوميا. لم يتم إصدار برنامج (للصادرات)."

وتكافح طرابلس للتوصل إلى اتفاق مع المحتجين في الشرق لاعادة فتح الموانيء ومنشآت النفط هناك حيث تسبب إغلاقها في وقف الصادرات من أكبر الموانئ خلال الشهور الثلاثة الماضية في أسوأ تعطيل بالقطاع منذ الحرب الأهلية في 2011.

وتراجع انتاج البلاد من الغاز في الشرق مما تسبب في نقص في امدادات الكهرباء.

وقالت مصادر في قطاعي التجارة والشحن إن الصادرات مستمرة من المنصات البحرية ومن مينائي مليتة والزاوية.

[النهار]

ماراثون أويل الأمريكية تكافح للخروج من ليبيا مع تصاعد الاضطرابات

لندن (رويترز) - قالت مصادر إن ليبيا عرقلت جهود شركة النفط الأمريكية ماراثون أويل لبيع حصتها في واحدة من كبرى مشروعات النفط في البلاد مما يبرز الصعوبات التي يواجهها المستثمرون في تقليص تعرضهم للاضطرابات في ليبيا.
وكانت مصادر أبلغت رويترز في يوليو تموز أن ماراثون تدرس بيع حصتها في شركة الواحة للنفط التي تبلغ طاقتها الإنتاجية القصوى 350 ألف برميل يوميا وتنتج الخام الخفيف الخالي من الكبريت وهو الخام الرئيسي الذي تنتجه ليبيا.

وقال وزير النفط الليبي عبد الباري العروسي في وقت لاحق إن المؤسسة الوطنية للنفط قد تشتري حصة ماراثون رغم أن شركات أخرى مهتمة بشراء الحصة دون أن يذكر أسماء هذه الشركات.

لكن مصدرا كبيرا في قطاع النفط الليبي قال هذا الأسبوع إن ماراثون قررت عدم بيع الحصة بعد محادثات مع المؤسسة الوطنية للنفط.

وأشار المصدر إلى أن العقود تلزم شركات النفط الأجنبية بالحصول على موافقة المؤسسة الوطنية للنفط على أي عملية بيع ويعطي المؤسسة أيضا حق الشفعة في بيع أي حصة.

وقال لرويترز "غيرت الشركة رأيها. أشارت ماراثون باعتبارها شريكا إلى رغبتها في بيع حصتها. وأجرت محادثات مع المؤسسة الوطنية للنفط وأعتقد أنه قبل الحصول على الموافقة تغيرت الأمور بالنسبة للشركة. آخر ما نما إلى علمي هو إلغاء الصفقة."

ورفض متحدث باسم ماراثون التعليق.

وقال "لم نعلق على أي من الشائعات والتكهنات الخاصة بأصولنا في ليبيا ومن ثم ليس لدينا ما نقوله في الوقت الحالي."

وذكر مصدر آخر مطلع على الأمر أن المؤسسة الوطنية للنفط أبلغت ماراثون أنها ستجهض أي صفقة من خلال تقديم عرض لشراء الحصة وأنه على الشركة الأمريكية أن تتوقع عرضا أقل من القيمة السوقية
وأبلغ المصدر رويترز "فكرة انسحاب ماراثون لم ترق للحكومة. فقد رأت أن ذلك سيبعث رسائل سلبية في ضوء المناخ السياسي."

وذكر المصدر أن هناك بعض الاهتمام الصيني بحصة ماراثون لكن المحادثات لم تحرز تقدما كبيرا حتى تبين أن المؤسسة الوطنية للنفط ستجهض أي صفقة. ولم يحدد المصدر المشتري الصيني المحتمل.

وتسبب عمال مضربون وميليشيات ونشطاء سياسيون في إغلاق عدة مرافئ نفطية رئيسية في ليبيا لنحو ثلاثة أشهر مما كبد الحكومة وشركات النفط الأجنبية العاملة هناك خسائر تقدر بمليارات الدولارات.

وفي الربع الأول شكل إنتاج ماراثون في ليبيا نحو سبعة بالمئة من إجمالي إنتاج الشركة.

غير أن الواحة كانت من بين الشركات الأشد تضررا من إغلاق مرفأ السدرة أكبر مرافئ النفط في ليبيا والمتوقف عن العمل منذ يوليو تموز.

وتملك كل من ماراثون وكونوكو فيليبس 16.3 في المئة في امتياز الواحة في حين تملك هيس كورب 8.2 بالمئة وتملك المؤسسة الوطنية للنفط الليبية 59.2 بالمئة.

وكانت اكسون موبيل قالت الشهر الماضي إن الوضع الأمني لم يعد يسمح بوجود كبير لها في ليبيا في حين تخلت رويال داتش شل العام الماضي عن منطقتي امتياز بسبب نتائج مخيبة للآمال.

[النهار]

صادرات النفط الليبة تهبط لأقل مستوى منذ سبتمبر

لندن (رويترز) - قال مسؤول كبير في المؤسسة الوطنية للنفط الليبية ومصادر في القطاع يوم الاثنين إن صادرات الخام الليبية انخفضت لأقل مستوى في ستة أسابيع بعد توقف العمليات في ميناء الزاوية بغرب البلاد في بداية الأسبوع.
وأضاف المسؤول أن السكان المحليين "اقتحموا" يوم السبت حقل الشرارة الذي ينتج 330 ألف برميل يوميا والذي يغذي الميناء ومصفاة الزاوية التي تبلغ طاقتها 120 ألف برميل يوميا.

وبخسارة صادرات الزاوية تقل الإمدادات الليبية عن 250 ألف برميل يوميا وفقا لحسابات لرويترز مقارنة مع طاقة تصدير إجمالية تزيد على 1.2 مليون برميل يوميا.

وانتاج الحقول والموانئ الغربية مستقر نسبيا بعد استئناف العمل بها في سبتمبر أيلول الأمر الذي يجعل توقف صادرات ميناء الزاوية انتكاسة لجهود ليبيا لانهاء أسوأ تعطل لصناعتها النفطية منذ حرب عام 2011.

وأظهرت بيانات الشحن أن الميناء كان يصدر نحو 200 ألف برميل يوميا في المتوسط في أكتوبر تشرين الأول.

وتسعى طرابلس جاهدة للتوصل لاتفاق مع المحتجين في شرق البلاد لاستئناف العمل المتوقف في موانئ ومنشآت نفطية مما أدى لتعطيل معظم صادرات الخام من أكبر المرافئ على مدى الثلاثة أشهر الأخيرة.

[النهار]

قمة رويترز - ليبيا تدرس بيع تسع شركات حكومية

طرابلس (رويترز) - قال وزير الصناعة الليبي سليمان الفيتوري إن بلاده تدرس بيع شركة للحديد والصلب وثماني شركات حكومية أخرى في إطار الجهود الرامية إلى إصلاح القطاع الصناعي الضعيف.
وبخلاف قطاع النفط الثري في ليبيا يعاني اقتصاد البلاد من عدم الكفاءة ونقص رؤوس الأموال الخاصة فضلا عن الروتين وهي كلها مشاكل موروثة من عهد معمر القذافي الذي سيطرت فيه الدولة على الاقتصاد لعشرات السنين.

ومنذ الإطاحة بالقذافي في عام 2011 تسعى الحكومة إلى إقناع المستثمرين المحليين والأجانب بضخ أموال وخبرات جديدة في المنشآت الصناعية المتداعية التي أغلق بعضها أو يعمل بأقل من طاقته بكثير.

وحتى الآن لم تحرز الحكومة نجاحا يذكر لأسباب منها القتال الدائر بين الميليشيات القبلية المتناحرة والهجمات التي يشنها متشددون إسلاميون. والوضع الأمني في ليبيا متدهور إلى حد أن رئيس الوزراء اختطف لفترة قصيرة في وقت سابق هذا الشهر.

وزادت الصراعات السياسية الداخلية من تعقيد الخطط الرامية إلى إصلاح القوانين وتجهيز الشركات للبيع وأثرت الإضرابات التي شهدتها الحقول النفطية والموانئ على إنتاج النفط والغاز مما تسبب في انقطاعات لإمدادات الكهرباء إلى المنازل والشركات.

غير أن وزير الصناعة قال في مقابلة أجريت في إطار قمة رويترز للاستثمار في الشرق الأوسط إن الحكومة شرعت في عملية لتقدير قيمة وأداء تسع شركات يمكن بيعها في أول خطوة ملموسة نحو الخصخصة.

وأضاف أن من بين هذه الشركات شركة للصلب في مصراتة وأخرى للمشروبات الغازية ومصنعا لمقطورات الشاحنات في تاجوراء قرب طرابلس.

وقال الفيتوري "نحتاج إلى التقييم أولا ثم نتخذ القرار ... أعتقد أن التقييم سيستغرق بعض الوقت ربما ثلاثة أشهر."

والشركة الليبية للحديد والصلب في مصراتة من أكبر شركات الصلب في شمال افريقيا وتبلغ طاقتها السنوية في الظروف العادية 1.6 مليون طن. وقال مسؤولون من الشركة لرويترز في سبتمبر أيلول إن انقطاعات الكهرباء أجبرت الشركة على خفض إنتاجها وإغلاق أحد مصنعيها لصهر الحديد

[النهار]

رئيس وزراء ليبيا: صادرات النفط من مرسى الحريقة ستستأنف خلال أسبوع

طرابلس (رويترز) - قال رئيس الوزراء الليبي علي زيدان يوم الإثنين إن صادرات النفط من مرسى الحريقة في شرق البلاد ستستأنف خلال أسبوع عقب إغلاق المرفأ لمدة شهرين بسبب إضرابات واحتجاجات.
وجاءت تصريحات زيدان خلال مؤتمر صحفي بثه التلفزيون. وظهر رئيس الوزراء جالسا بجوار مسؤولين محليين أعلنوا أيضا إعادة فتح الميناء الواقع في طبرق قرب الحدود مع مصر.

وتبلغ طاقة مرسى الحريقة 110 آلاف برميل يوميا. وأعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا حالة القوة القاهرة في الميناء يوم 12 سبتمبر أيلول بعد أن توقف عن تصدير الخام لأكثر من أسبوعين.

[النهار]

أزمة النفط تتفاقم في ليبيا مع مقاطعة المحتجين للمحادثات

طرابلس (رويترز) - تفاقمت أزمة النفط في ليبيا يوم الثلاثاء بعدما قاطع محتجون أغلقوا الحقول النفطية في غرب البلاد محادثات ونفى سكان محليون إعادة تشغيل مرفأ نفطي في الشرق وهو ما شكل ضربة لجهود الحكومة التي تهدف لإنهاء انقطاعات نفطية مستمرة منذ ثلاثة أشهر.
وهبطت صادرات ليبيا النفطية إلى أقل من عشرة في المئة من طاقتها أو 90 الف برميل يوميا بحسب ما أظهرته حسابات لرويترز مع تجدد احتجاجات هذا الأسبوع أوقفت العمليات في الموانئ والحقول النفطية الغربية.

وقال رئيس إيني الإيطالية -وهي أكبر شركة نفطية أجنبية تعمل في ليبيا وتملك حصة في مشروع مليتة المشترك- إن الصادرات من مرفأ مليتة لم تتوقف رغم الاضطرابات الاجتماعية.

ورغم ذلك قال تجار إن تحميل الخام لا يزال متوقفا من مينائي الزاوية ومليتة في الغرب.

ويتم نقل صادرات الغاز الطبيعي إلى إيطاليا عبر خط أنابيب وقالت مصادر إن تلك الامدادات تأتي بشكل رئيسي من حقل بحري وشهدت استقرارا في الأسابيع القليلة الماضية.

ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسؤولين في صناعة النفط بشأن صادرات ليبيا لكن وزير النفط الليبي عبد الباري العروسي قال يوم الإثنين إن إجمالي الإنتاج من الخام تراجع الى أقل من 300 ألف برميل يوميا.

[النهار]

رئيس الوزراء: ليبيا تنوي بناء مصفاتي نفط جديدتين

طرابلس (رويترز) - قال رئيس الوزراء الليبي علي زيدان يوم الأربعاء إن الحكومة تعتزم بناء مصفاتي نفط جديدتين في شرق وجنوب البلاد حيث أغلقت الاضرابات منشآت نفطية.
وأبلغ زيدان الصحفيين أن الحكومة تعتزم بناء مصفاة بطاقة 300 ألف برميل يوميا في طبرق في الشرق حيث أغلق المحتجون ميناء الحريقة لنحو شهرين.

بينما ستشيد المصفاة الأخرى التي تبلغ طاقتها 50 ألف برميل يوميا في أوباري بأقصى الجنوب حيث يغلق العمال حقل الشرارة النفطي منذ بداية الأسبوع.

وأضاف زيدان صادرات النفط ستستأنف من ميناء الحريقة يوم الأحد أو الاثنين.

[النهار]

إيني الإيطالية تقول إن إنتاجها في ليبيا يبلغ 135 ألف ب/ي من النفط

ميلانو (رويترز) - قال كلوديو دسكالزي رئيس أنشطة التنقيب والإنتاج لدى إيني الإيطالية للنفط والغاز يوم الأربعاء إن إنتاج الشركة الحالي في ليبيا يبلغ نحو 135 ألف برميل يوميا من النفط.
وقال دسكالزي في مؤتمر عبر الهاتف "فقدنا ما يزيد عن 120 ألف برميل يوميا من الإنتاج."

وإيني أكبر شركة أجنبية تعمل في ليبيا.

وقال دسكالزي إن إنتاج الغاز من حقل الوفاء في ليبيا لم يستأنف بعد وسيبلغ متوسط الإنتاج في الربع التالي نحو 130ألف-135 ألف برميل يوميا.

وقال ماركو ألفيرا رئيس قسم الغاز والكهرباء لدى إيني إنه يتوقع وصول شحنتين من الغاز الطبيعي المسال إلى مرفأ دمياط للغاز الطبيعي المسال في مصر قبل نهاية العام.

ومرفأ دمياط هو مشروع مشترك بين إيني ويونيون فينوسا للغاز.