(يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ . إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)
(صدق الله العظيم)
السعودية والإمارات تقبلان بالأمر الواقع..
http://aljomhoor.net/%D8%A7%D9%84%D8...88%D8%AC%D9%87
التعديل الأخير تم بواسطة الحاقول ; 19-04-2014 الساعة 02:43 PM
“اخبار الامارات”: هجوم قطري علينا بعد”وثيقة الرياض”
بتاريخ أبريل 21, 2014
اكد حبيب الصايغ، رئيس تحرير جريدة “الخليج الإماراتية”، إنه فوجئ ببعض رؤساء التحرير فى قطر يكثفون من هجومهم على الإمارات بسبب “اتفاقية الرياض”، مضيفا أن هناك نوعا من الكذب القطرى.
وذكر “الصايغ” خلال اتصال هاتفى لفضائية “الحياه”، اليوم الأحد، أن اتفاق الرياض لم يتضمن الحديث عن مصر بشكل خاص وإنما المنطقة العربية بشكل عام، موضحا أن وثيقة الرياض تلزم الموقعين عليها احترام خارطة الطريق المصرية إضافة إلى توقف قطر عن دعم الإخوان المسلمون.
مؤسسة جبل ثعيلب العقارية
بيع - شراء - إيجار جميع العقارات
العنوان : مدينة خليفة شارع رقم 362 مبنى رقم 123 - مكتب رقم 18
انستقرام المؤسسة : https://www.instagram.com/GabalThailab/
رخصة وساطة عقارية رقم 16
للتواصل مع مندوبين المؤسسة
اسلام - 55602475 احمد - 66292362
حمدان - 77748067 محمد - 66569444
خالد - 77473395
ثقتكم هي هدفنا ..
الدول الثلاث اسحبو سفرائهم وبسبب هالفضيحه والاتهامات الي جاتهم انها مراهقه منهم رجعو السفراء بسكوت
الاهم في الامر كله قطر ماردت على اي اسائه جاتها من هالدول ولاعاملتهم ولا اتهمتهم مثل ماهدول سوو هجوم على قطر وشعبها..
الله يحفظ امير قطر وشعبها ويبعد الحساد والي يبون الشر لها
اتعبتهم سياسه بوحمد الله يحفظه ويرعاه ويحفظ كل مواطن قطري
من كيد الكائدين ومكر الماكرين
قبل اشوي كنت في مطار دبي
بصراحه كل الشكر لهم على حسن الاستقبال
وتكفي ابتسامه جميع الموظفين هناك
بما فيهم موظفين الجوازات
وماخذت من نزولي كم الطياره الى خروجي من المطار عشر دقائق
كاونتر الاجانب كان زحمه
وكاونتر مجلس التعاون كان فاضي
والحمدلله الامور كلها ميسره
وذكرت سابقا تجربتي في مطار ابوظبي قبل شهر
كانت نفس التجربه
اشكرهم جميعا
واتمنى ان محد ياخذ على تصرفات فرديه لاتمس الاخوه في الخليج بشي
وعدم نشر الاشاعات
ما يربط مواطني دول الخليج من روابط وقربى
اكبر بكثير من سوء فهم أو سحابة عابرة .
من فترة أقرأ في جريدة أجنبية تصريح لسفير أمريكي سابق في البحرين
يعقب على سوء الفهم اللي صار بين دول الخليج وسحب السفراء من قطر
كان يقول أن ما يربط مواطني هاذي الدول أكبر بكبير من أي خلاف قد ينشا بين حكوماتها
ويؤكد أن حتى لو وصلت الامور الى مراحل متقدمة من الخلاف وسوء الفهم
راح يبقى القطري يروح السعودية والبحريني يزور قطر والاماراتي يزور
قطر والقطري ما يصبر انه يزور الامارات لأن الروابط بين الناس روابط أسرية متأصلة
وروابط نسب وانتماء لقبائل مصدرها ومنبعها واحد.
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ ******* فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً ******* كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكويتي.. وزير الخارجية:
انتهاء الاختلافات الخليجية ولا تنازلات من أي طرف
عودة السفراء إلى الدوحة أمر راجع للسعودية والإمارات والبحرين
وصلنا إلى التقارب والتفاهمات.. والاختلافات واردة ولاتؤدي للقطيعة
آلية اتفاق الرياض في 17 أبريل الجاري"كانت واضحة"
أمير الكويت كان راعيًا في تقريب وجهات النظر الخليجية
قطر من أولى الدول التي دعمت فكرة الاتحاد بين دول مجلس التعاون
•
نتمنى نهوض مصر على كل المستويات وسنظل ندعم خيارات الشعب
•
كانت هناك رغبة صادقة أن تحل الأزمة السورية من داخل البيت العربي
•
النظام السوري وراء فشل بعثة مراقبي جامعة الدول العربية إلى سوريا
•
صباح الحمد: مسيرة مجلس التعاون تستوعب كل ما يمر من عوائق
الكويت - قنا:
أعلن سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية هنا أمس انتهاء الاختلاف في وجهات النظر الخليجية، مبينًا أن عودة السفراء إلى الدوحة أمر راجع إلى دولهم.
وقال سعادة وزير الخارجية، في مؤتمر صحفي مشترك مع معالي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي عقب اجتماعات الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة للتعاون الثنائي بين البلدين، إن"الاختلاف في وجهات النظر بين قطر والسعودية والإمارات والبحرين انتهى فعلاً"، مضيفًا أن آلية اتفاق الرياض الذي تم التوصل إليه في 17 أبريل الجاري" كانت واضحة".
وأشاد برعاية صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت للقاء الرياض، مضيفًا أن "سموه كان راعيًا في تقريب وجهات النظر".
وأوضح الدكتور العطية أن"الأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي وصلوا إلى تفاهمات وهذه التفاهمات لا تعني تنازلات مع أي طرف،"مؤكدًا "إننا وصلنا إلى التقارب في وجهات النظر ما أنهى الاختلافات في وجهات النظر وهي اختلافات وليست خلافات وانتهينا في بيان الرياض والاختلافات واردة ولاتؤدي إلى قطيعة لا قدر الله".
وعن مدى تأييد دولة قطر لفكرة الاتحاد بين دول مجلس التعاون الخليجي، قال سعادة الدكتور خالد العطية"إن مسألة الاتحاد طرحت في السابق من الأشقاء في السعودية"، مضيفًا "أن من أولى الدول التي دعمت هذا التوجه هي دولة قطر".
وأضاف "أن كل أمر يقربنا مع أشقائنا في دول مجلس التعاون الخليجي وينقلنا من مرحلة التعاون إلى مرحلة تعزز الروابط والعمل المشترك ستكون قطر داعمًا له".
وعن رؤية دولة قطر للأوضاع في مصر، قال سعادة وزير الخارجية "إن حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بيّن في قمة جامعة الدول العربية الأخيرة التي عُقدت في الكويت مدى حرصه على استقرار الشقيقة مصر وازدهارها"، مضيفًا "لا أستطيع أن أقيّم الوضع لكن كل ما أتمناه أن تنهض مصر على كل المستويات لما لها من أهمية قصوى لنا جميعًا في الوطن العربي".
وردًا على سؤال حول مستقبل العلاقات المصرية القطرية في حال فوز المرشح للرئاسة المصرية عبدالفتاح السيسي، أوضح سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية" أن قطر ما زالت وستبقى تدعم خيارات الشعب المصري"، مؤكدًا " أن قطر لن تخرج عن هذا النهج".
وعن أسباب فشل بعثة مراقبي جامعة الدول العربية إلى سوريا برئاسة الفريق محمد الدابي لاسيما أن قطر كان لها دور محوري في هذه اللجنة، أفاد الدكتور العطية بأنه "كانت هناك رغبة صادقة أن تحل الأزمة السورية في بدايتها من داخل البيت العربي ولذلك تصدت جامعة الدول العربية لهذه المسألة وحاولت أن يكون هناك حل عربي للخروج منها".
وأعرب سعادته عن أسفه "لعدم تعاون النظام السوري بتلك الفترة" مع مبعوث جامعة الدول العربية إلى سوريا، مبينًا أنه "من الطبيعي إذا لم يتعامل النظام السوري مع بعثة تتطلب الحماية لإنجاز مهمتها فستفشل المهمة وهذا هو السبب الرئيسي لفشلها".
من جهته، أكد معالي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي وجود رغبة صادقة لدى أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي لمواصلة مسيرة الخير في دول المجلس كونها أحد أهم الروافد في العمل العربي المشترك، مشيرًا إلى أن هذه المسيرة "تستوعب كل ما يمر من خلالها من عوائق وهذا ما تم مؤخرًا".
وردًا على سؤال حول إمكانية التوجه الى مصالحات عربية أخرى بعد المصالحة الخليجية قال معاليه إن القمة العربية الأخيرة التي عُقدت بالكويت في مارس الماضي شهدت رغبة صادقة وأكيدة من قبل القادة العرب في المصارحة والمكاشفة وإيجاد حل لجميع القضايا العالقة، لافتًا إلى أهمية استثمار هذه البيئة الملائمة وترجمتها"والتي سنرى نتائجها في المستقبل القريب".
وعن اجتماع الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة للتعاون بين الكويت وقطر، أوضح معالي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي أن اللجنة اعتمدت عددًا من البرامج والمشاريع التي رفعت من فرق العمل وشملت مجالات التعاون السياسية والاقتصادية والإعلامية والثقافية والتعليمية وانعكست مضامينها في المحضر الختامي الذي اعتمد ووقع عليه.
وأشار إلى أن الجانبين وقعا على عدد من البرامج ومذكرات التفاهم وهي البرنامج التنفيذي الثاني للتعاون الإعلامي بين الدولتين للأعوام من 2014 إلى 2016 وكذلك مذكرة تفاهم للتعاون المشترك في مجال تدريب الدبلوماسيين بين معهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي والمعهد الدبلوماسي في قطر، واتفاقية بشأن تقديم تسهيلات لإقامة البعثات الدبلوماسية، ومذكرة تفاهم بين غرفتي تجارة وصناعة البلدين الشقيقين.
وأعرب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي عن شكره وتقديره لسعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية وجميع من ساهم في الإعداد لاجتماعات هذه اللجنة، سائلاً العلي القدير أن يحفظ البلدين ويديم عليهما نعمة الاستقرار والأمن والازدهار.
وأشار إلى "تشرفه بمعية الوزير العطية بلقاء حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت حيث استمعنا إلى توجيهات سموه السديدة بالعمل على الارتقاء بمجالات التعاون الثنائية بين البلدين وترسيخ مسيرة التعاون الخليجي المشترك".
وأضاف"كما تشرفنا سويًا بمقابلة سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء"، مبينًا أنهم وضعوا سموه في صورة أعمال الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة للتعاون بين البلدين وما تهدف إليه من تطلعات تصب في خدمة مصالح البلدين وشعبيهما الشقيقين.
وذكر معاليه أن اجتماعات الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة للتعاون تطرقت إلى سبل التعاون المشترك في العديد من المجالات والقطاعات كما تم تداول مختلف القضايا الإقليمية والدولية في جو اتسم بالمودة والأخوة والذي يعكس طبيعة العلاقات الثنائية التاريخية والمميزة بين البلدين الشقيقين.
وردًا على سؤال حول تقييم الكويت للوضع في سوريا أكد الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح أن "المأساة السورية" مبعث قلق للجميع، مشيرًا إلى أن المجتمع الدولي والجامعة العربية يؤكدان أن المسار السليم لتجاوز هذه المأساة يتمثل في الحل السياسي والذي نتج عن مؤتمر (جنيف 1) بتشكيل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات ممثلة من الشعب السوري لرسم مستقبله.
وأوضح أن هذا الحل السياسي يجنب سوريا المزيد من المآسي ونزيف الدماء "ونحن نحرص على الالتزام بما اتفق عليه في الجامعة العربية والأمم المتحدة واجتماعات (جنيف 1) و(جنيف 2)".
•
البيان المشترك يشيد بدعم قيادتي البلدين
•
اللجنة القطرية الكويتية تؤكد دعم مسيرة مجلس التعاون
•
أهمية التنسيق والتشاور والعمل المشترك لخير البلدين واستقرار المنطقة
•
الدوحة تستضيف الدورة الرابعة العام القادم عبر الترتيبات الدبلوماسية
الكويت - قنا:
اتفقت دولة قطر ودولة الكويت على عقد الدورة الرابعة للجنة العليا المشتركة بين البلدين الشقيقين في الدوحة خلال عام 2015 على أن يتم ترتيبها بالطرق الدبلوماسية.
وذكر بيان مشترك صدر عقب اجتماع الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة للتعاون بين دولة قطر ودولة الكويت هنا أمس أن اللجنة بحثت مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وأكد الجانبان أهمية دعم وتعزيز هذه المسيرة بما يمكنها من تحقيق تطلعات أبناء دول المجلس ويمكنها من مواجهة التحديات بما يعزز دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما بحثت اللجنة مجمل الأوضاع في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأكد الجانبان أهمية التنسيق والتشاور والعمل المشترك لما فيه خير البلدين واستقرار المنطقة .
ووجهت اللجنة العليا الشكر والتقدير إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وأخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، على الدعم الكبير لجهود اللجنة العليا والحرص الشديد على إنجاح أعمالها.
ونوه البيان المشترك بأن البلدين وقعا مذكرة التفاهم للتعاون المشترك في مجال تدريب الدبلوماسيين بين معهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي بوزارة خارجية دولة الكويت والمعهد الدبلوماسي في وزارة الخارجية بدولة قطر، واتفاقية بشأن تسهيلات لإقامة البعثات الدبلوماسية، والبرنامج التنفيذي الثاني للتعاون الإعلامي للأعوام 2014-2015-2016 ، ومذكرة تفاهم بين غرفة تجارة قطر وغرفة الكويت.
وفيما يلي نص البيان المشترك الصادر عن أعمال الدورة الثالثة لاجتماع اللجنة العليا القطرية - الكويتية :
بيان اجتماع اللجنة العليا المشتركة للتعاون بين دولة الكويت ودولة قطر
الدورة الثالثة - الكويت
22-23 جمادى الآخرة 1435 الموافق 22-23 أبريل 2014
انطلاقا من الروابط التاريخية العميقة والعلاقات الأخوية الوثيقة والمتميزة القائمة على روح الأسرة الواحدة التي تجمع بين دولة الكويت ودولة قطر وشعبيهما الشقيقين وتحقيقا للأهداف المشتركة والرغبة في تطوير وتوطيد العلاقات الثنائية بينهما في كافة المجالات .
واسترشادا بالتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح - حفظه الله ورعاه - أمير دولة الكويت ، وأخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني - حفظه الله ورعاه - أمير دولة قطر وحرصهما على تطوير وتنمية هذه العلاقات في إطار من التعاون الذي يحقق المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما الشقيقين .
وتلبية لدعوة كريمة موجهة من معالي الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح - حفظه الله - النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة الكويت قام سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير خارجية دولة قطر والوفد المرافق له بزيارة رسمية لدولة الكويت يومي الثلاثاء والاربعاء تاريخ 22-23 جمادى الآخرة 1435 الموافق 22-23 أبريل 2014 .
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية لدولة قطر والوفد المرافق الذي نقل الى سموه تحيات وتمنيات أخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني - حفظه الله - أمير دولة قطر بموفور الصحة والسعادة ولدولة الكويت وشعبها الشقيق مزيدا من التقدم والازدهار والرخاء معربا سعادته عن بالغ الشكر والتقدير لدولة الكويت أميرا وحكومة وشعبا لما لقيه والوفد المرافق له من استقبال وحفاوة ورعاية كريمة طيلة إقامتهم بدولة الكويت .
وتنفيذا لاتفاقية إنشاء اللجنة العليا المشتركة للتعاون بين دولة الكويت ودولة قطر لتنمية العلاقات وتطوير التعاون بين البلدين الموقعة في دولة الكويت بتاريخ 8 ربيع الثاني 1423 الموافق 18 يونيو 2002 .
عقدت اجتماعات الدورة الثالثة للجنة في مدينة الكويت يومي الثلاثاء والاربعاء بتاريخ 22-23 جمادى الآخرة 1435 والموافق 22-23 أبريل 2014.
ترأس جانب دولة الكويت معالي الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة الكويت وترأس جانب دولة قطر سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير خارجية دولة قطر شارك في اجتماعات الدورة عدد من كبار المسؤولين في كلا البلدين .
وبروح من الأخوة والتفاهم بحث الجانبان العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين في مختلف المجالات وأكدا على أهمية تطوير هذه العلاقات واتخاذ خطوات عملية لتفعيلها .
وفي هذا الإطار تم التوقيع على محضر اجتماع الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة للتعاون الذي اشتمل على أوجه التعاون في مجالات الخارجية ، الدفاع ، الأمن ، الاقتصاد والتجارة والاستثمار ، القطاع الخاص ، الإعلام ، التربية والتعليم العالي ، النقل الجوي .
وقد وقع البلدان كلا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التالية :
•مذكرة التفاهم للتعاون المشترك في مجال تدريب الدبلوماسيين بين معهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي بوزارة خارجية دولة الكويت والمعهد الدبلوماسي في وزارة الخارجية بدولة قطر .
•اتفاقية بشأن تسهيلات لإقامة البعثات الدبلوماسية .
•محضر اجتماع الدورة الثالثة للجنة العليا المشتركة .
•البرنامج التنفيذي الثاني للتعاون الإعلامي للأعوام 2014-2015-2016
•مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة قطر وغرفة الكويت .
وبحثت اللجنة مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وعبرا عن الارتياح لما حققته هذه المسيرة المباركة من خطوات في اتجاه توطيد العلاقات الأخوية بين دول المجلس وأكدا على أهمية دعم وتعزيز هذه المسيرة بما يمكنها من تحقيق تطلعات أبناء دول المجلس ويمكنها من مواجهة التحديات بما يعزز دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة .
كما بحثت اللجنة مجمل الأوضاع في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ، وأكدا على أهمية التنسيق والتشاور والعمل المشترك لما فيه خير البلدين واستقرار المنطقة .
ووجهت اللجنة العليا الشكر والتقدير الى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح - حفظه الله ورعاه - أمير دولة الكويت وأخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني - حفظه الله ورعاه -أمير دولة قطر على الدعم الكبير لجهود اللجنة العليا والحرص الشديد على إنجاح أعمالها .
وعبر سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير خارجية دولة قطر في ختام الزيارة عن شكره وتقديره لما لقيه والوفد المرافق من استقبال وحفاوة بالغة أثناء زيارتهم لبلدهم الثاني دولة الكويت وبين أهلهم وأشقائهم .
اتفق الجانبان على عقد الدورة الرابعة للجنة العليا المشتركة بين البلدين في الدوحة خلال عام 2015 على أن يتم ترتيبها بالطرق الدبلوماسية .
صدر في مدينة الكويت
يوم الاربعاء
بتاريخ 23جمادى الآخرة 1435 الموافق 23 أبريل 2014
جريدة الراية
http://www.raya.com/news/pages/2fc4e...9-e2013c667224
جمال القلب : بالخوف من الله .. وجمال اللسان: بذكر الله .. وجمال الحال: بالإستقامة .. وجمال الروح: بالشكر لله
قطر مستحيل تقدم تنازلات ولن تكون امعه مثل بعض الدول المجاوره
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين