الحين الشباب صاروا ايخافون على انفسهم من النساء .. لان نساء هالوقت اللهم ياكافي !
الحين الشباب صاروا ايخافون على انفسهم من النساء .. لان نساء هالوقت اللهم ياكافي !
السلام عليكم،
موضوع مهم للغاية أختي الارستقراطية،
بالتأكيد هنا في هذا الموضوع لا نريد أن نجعله للـ (تحلطم) ولابد أن نقدم بعض الاقتراحات أو الحلول لهذه المشكلة،
غالبنا لديه مراهقين في منزله أو محيطه الأسري، وبالتأكيد هناك بعض التجارب الناجحة،
بالنسبة لي، وجدت أن تقنين أوقات استخدام هذه الالكترونيات يخفف من تعلق المراهق أو الطفل بها،
إضافة إلى التوجيه المستمر وتوضيح الحرام والحلال ووضع الخطوط العريضة للاستخدام،
يجب أن يشعر المراهق بالثقة، وأن الأهل يحترمون خصوصيته، ولا يتجسسون عليه،
ولا يظهرون أنهم سيلاحقونه بالعقاب والتهديد المستمر، فسيرتكب الخطأ حتماً،
ولكن يتقربون منه ويصادقونه، بحيث تصبح الأم ويصبح الأب أصدقاءهم المقربين،
ولا يشعرون بحاجز نفسي مع الأبوين، فيصارحونهم بما يفكرون به، وتشجيعهم على المصارحة
وإشعارهم بالطمأنينة عامل مهم في بناء علاقة ثقة وود وتفاهم مع المراهق،
لن يلجأ حينها للتعرف على أغراب في عالم النت، لن يشعر بالخوف من إطلاع والديه على من يصادق ومن يعرف
كن صديقاً لابنك وابنتك، وابذل من وقتك وجهدك لقضاء الوقت معهم، الغفلة عن المراهق هي العدو هنا من وجهة نظري
وسأتابع الموضوع لأستفيد من آرائكم،
وشكراً للموضوع القيم
هاي الي يعور القلب
المدارس الحين مب نفس قبل
المنهج ركيك
والمدرسات والمدرسين لايعه جبدهم ولا فيهم من يربي الا ماندر
والزملاء من مختلف البيئات
ماعرف ليش احس حتى الاهل ماعاد عندهم هاجس التربيه
محد يدري عن فلذات كبده
يبه نبي ايباد هاااكم
يمه نبي ايفون هاااكم
نبي بلاك بيري اخذوا وانجلعًو
انتي الي وجودج القيم
وقلمج الناضج الحكيم
وتفكيرج العقلاني
اعجبت بمشاركتج
وأؤيد نقطتج
قرب الاهل من اطفالهم ومعاملتهم كصديق بدون حواجز بتملي عليهم كل فضول وبيلقون الوعاء الي يبوحون له كل شي يصير معاهم
ولكن للاسف
ليس كل والدين ع درجة من الوعي
وللاسف
الاغلب يعتقد ان التربيه اكل وشرب وتلبيه حاجات واي شي يبونه نعطيهم مانقصر في الفلوس ويقول ماقصرت في عيالي
اسعدني مرورج ياغاليه