يـعـنـي كـذا سـويـتـهـا فـي وصـديـت ؟
مـعـقـولـه اقـفـيـتـي و مـعـقـولـه اقـفـيـت
و مـعـقـول لـك غـيـري و غـيـرك غـدا لـي
مـن عـقـب مـنـتـي كـل شـيـن تـمـنـيـت
رحـتـي كـذا يـامـنـوتـي يــا حـلالـي
يـعـنـي كـذا سـويـتـهـا فـي و صـديـت
حـتـى فـمـان الـلـه مـا قـلـتـهـا لـي
و الـلـه مـدري حـي و لا تـوفـيـت
لاشـك غـالـي حـي و ان مـت غـالـي
والـلـه لـو لا ذلـتـن يـفـضـحـك بـيـت
لاعـد قـصـتـنـا ولا عـاد ابـالـي
لـو شـفـت يـاوقـت الـعـنـا ويـش سـويـت
كـان اقـرعـت عـبـرتـك لاجـا مـجـالـي
خـذيـت ولا أقـول لـك ويـش خـلـيـت
اهـون عـلـي اعـد لـك وش بـقـا لـي
يـا الـلـه يـالـي مـا لـغـيـرك تـرجـيـت
و لا انـحـنـيـت و طـاح مـنـي عـقـالـي
انـك تـغـفـر الـذنـب يـا حـامـي الـبـيـت
و انـك تـعـزز مـوقـفـي و احـتـمـالـي