تراجعت أرباح شركة "أوريدو" -كيوتل سابقا-، المشغل الرئيس لخمات الهاتف في قطر والمالكة لحصص الأغلبية في الوطنية للاتصالات الكويتية، إلى 1704 مليون ريال (5.32 ريال/للسهم) بنهاية النصف الأول 2014، وبنسبة بلغت 2 %، قياساً بأرباح نفس الفترة من عام 2013
المصدر
http://www.argaam.com/article/articl...%88%D9%84-2014
قال أفلاطون: من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر
البيان الصحفي
5.32 ريال العائد على السهم
1.7 مليار ريال أرباح Ooredoo في النصف الأول
93.9 مليون عميل القاعدة الموحدة للعملاء
عبد الله بن سعود : حققنا إيرادات قوية ونمواً في الأرباح وعدد العملاء
د. ناصر معرفية : 20 % من إجمالي إيرادات المجموعة من البيانات
أعلنت Ooredoo امس نتائجها المالية لفترة الستة أشهر الأولى من السنة والمنتهية في 30 يونيو 2014 بوصول صافي الربح المخصص للمساهمين 1,704 مليون ريال مقارنة مع 1,731 مليون ريال في النصف الأول 2013).فيما وصل العائد على السهم في النصف الاول 5.32 ريال مقارنة مع 5.41 ريال في النصف الاول من 2013
ووصلت القاعدة الموحدة لعملاء المجموعة 93.9 مليون عميل (كانت 92.1 مليون عميل في النصف الأول 2013) وحققت بذلك نمواً وصل إلى 2 % هذا العام مقارنة بالعام الماضي. أما إيرادات المجموعة في النصف الأول 2014 فقد انخفضت مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 16,504 مليون ريال مقارنة مع 17,026 مليون ريال في النصف الأول من 2013). وبالنسبة لأرباح المجموعة قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين لتلك الفترة فقد انخفضت بنسبة 10 % عمّا كانت عليه في السنة الماضية ووصلت إلى 6,870 مليون ريال مقارنة مع 7,612 مليون ريال في النصف الأول من 2013)، فيما انخفض هامش الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء في نهاية النصف الأول 2014 إلى 42 % مقارنة مع 45 % في النصف الأول من 2013) نتيجة لانخفاض الإيرادات واستمرار استثمار شركات المجموعة في المحافظة على العملاء، وتبني العلامة التجارية الجديدة وإطلاق خدمات جديدة وتحسين خدمة العملاء. وتواصل المجموعة الاستثمار أيضاً في عملياتها الحديثة في ميانمار، وفي إستراتيجيتها للتعافي في Ooredoo الكويت، فيما تأثرت آسياسل خلال الفترة بتطورات الأحداث الأخيرة في العراق.
وصرح سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة Ooredoo على النتائج نصف السنوية للمجموعة قائلا : " لقد حققت Ooredoo خلال النصف الأول 2014 إيرادات قوية ونمواً في أرباحها وعدد عملائها، وذلك على الرغم من وجود عدد من التحديات الكبيرة في بعض أسواقنا. فإستراتيجيتنا تقوم على تسخير الآثار الإيجابية الكبيرة لخدمات الاتصالات العالمية بحيث تستفيد منها Ooredoo في مختلف أسواقها من خلال استمرارها في الاستثمار في خدمات وشبكات البرودباند الرائدة عالمياً. ومن خلال توجيهنا الصحيح للاستثمارات، سنتمكن من الاستمرار في تغيير حياة العملاء في أسواقنا الممتدة من الجزائر إلى ميانمار، وأن نجذب أعداداً متزايدة من العملاء لشبكتنا العالمية."
وقال الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي للمجموعة Ooredoo : " "تعكس نتائج Ooredoo للنصف الأول من 2014 التزامنا بالاستثمار عبر أسواقنا المختلفة وذلك للمساهمة في وضع برنامج للنمو سيسهم في توفير القيمة للعملاء والمساهمين في الأجل الطويل. كما أننا نحقق تقدماً كبيراً في تنمية إيراداتنا من نواحي الأعمال الرئيسية للنمو وهي البيانات والخدمات الموجهة للشركات. فقد وصلت إيرادات البيانات للمجموعة إلى 20 % من إجمالي إيرادات المجموعة ما يبين حجم الطلب على البيانات، وقدرتنا على توفيرها لعملائنا أينما كانوا. كما تم العمل على التحكم في التكاليف بشكل مسبق عبر مختلف شركات المجموعة، إضافة على أننا نقوم بتقييم جميع الاحتمالات القائمة لمشاركة البنى التحتية مع المنافسين والشركاء لضمان أننا ننافس انطلاقاً من قاعدة عالية الكفاءة للتكاليف. فالاستثمار في قدراتنا الشبكية وعلامتنا التجارية لا زال يساعد Ooredoo في تمييز نفسها مقابل المنافسين، إذ أن العملاء يستخدمون ويشترون مجموعة كبيرة من خدماتنا. ومع استثماراتنا في هذا العام، فإننا واثقون من أن Ooredoo في وضع يمكنها من توفير قيمة أفضل لعملائها ومساهميها في المستقبل."
Ooredoo - قطر
حققت Ooredoo قطر نتائج قوية خلال الفترة مع نمو في الإيرادات يقودها زيادة الاهتمام بخدمات الأعمال وبالتطور المستمر لسوق البيانات. فقد ارتفعت الإيرادات بنسبة 9 % مقارنة بإيرادات الفترة ذاتها من العام الماضي ووصلت إلى 3,502 مليون ريال (كانت 3,215 مليون ريال في النصف الأول 2013). أما أداء الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين فقد حقق زيادة بنسبة 9 % عما كان عليه في الفترة ذاتها من العام الماضي، ووصلت إلى 1,743 مليون ريال ، وارتفع عدد العملاء بنسبة 9 % ليصل إلى 2.99 مليون عميل (كان 2.8 مليون عميل في النصف الأول 2013)، وهو ما يقارب تخطيه لثلاثة ملايين عميل لأول مرة في تاريخ الشركة.
واصلت Ooredoo قطر تنفيذ إستراتيجيتها لجعل قطر واحدة من أفضل الدول في مجال الاتصالات في العالم، وحققت الشركة خلال تلك الفترة عدداً من الإنجازات المهمة. فقد انتهت الشركة من تركيب محطة تقوية شبكة 4G التي تحمل الرقم 500 ما وفر تغطية على مستوى الدولة لأول وأسرع شبكة 4G في قطر. وبالإضافة إلى ذلك، فقد شهدت حملة # Ooredoo سمارت تحديث جميع خدمات البيانات من Ooredoo، وضمان أن تتمتع الشركة بموقع الريادة في خدمات البيانات.
وتمكنت Ooredoo خلال الفترة أيضاً من زيادة العدد الإجمالي لعملاء الألياف الضوئية ليصل إلى 150,000 عميل، وواصلت تحسين حلول الأعمال. كما وفر افتتاح مختبر "الواحة OASIS" في الدوحة مركزاً وطنياً للابتكار، في الوقت الذي حصل فيه مركز Ooredoo للبيانات على عدد من الجوائز وشهادات الاعتماد من مؤسسات عالمية.
إندوسات - إندونيسيا
وصل صافي الأرباح التي حققتها إندوسات في النصف الأول 2014 إلى 99 مليون ريال (كانت (29) مليون ريال في النصف الأول 2013). وحققت إندوسات صافي الأرباح هذا بشكل جزئي نتيجة لبيعها حصتها البالغة 5% في شركة تاور بيرساما TBIG المتخصصة في أبراج الاتصالات، ونتيجة أيضاً لارتفاع قيمة الروبية الإندونيسية مقابل الدولار الأمريكي خلال الفترة. غير أن إندوسات استمرت في مواجهة منافسة شديدة في السوق ما أدى لانخفاض إيراداتها في النصف الأول 2014 إلى 3,609 مليون ريال (كانت 4,375 مليون ريال في النصف الأول 2013). وانخفضت الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 21 % لتصل على 1,659 مليون ريال (كانت 2,098 مليون ريال في النصف الأول 2013) نتيجة لارتفاع تكلفة المبيعات والإنفاق التشغيلي. وانخفض هامش الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين إلى 46 % مقارنة بهامش 48 % في النصف الأول 2013. واستمرت إندوسات في الاستثمار في تنفيذ شبكة البرودباند، مما ساعد في توفير الخدمات والمنتجات المستندة على البيانات لأعدد أكبر من السكان. وفي 30 يونيو 2014 وصلت القاعدة الموحدة لعملاء إندوسات إلى 55 مليون عميل (كانت 56.6 في النصف الأول 2013).
الوطنية للاتصالات
تضم الوطنية للاتصالات (الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة "شركة مساهمة كويتية") شركات مجموعة Ooredoo في دولة الكويت، وتونس، والجزائر، وجزر المالديف، وفلسطين. وكانت الوطنية للاتصالات قد نشرت نتائجها المالية للنصف الأول من 2014 بتاريخ 23 يوليو 2013.
ارتفعت إيرادات الوطنية للاتصالات خلال الأشهر الستة الأولى 2014 بنسبة 3 % لتصل إلى 4,901 مليون ريال (كانت 4,746 مليون ريال في النصف الأول 2013)، ووصلت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين إلى 1,783 مليون ريال (كانت 1,887 مليون ريال في النصف الأول 2013). وارتفعت القاعدة الموحدة للعملاء في النصف الأول 2014 لتصل إلى 21.6 مليون عميل تمثل زيادة بنسبة 10 % (كانت 19.6 مليون عميل في النصف الأول 2013). أما صافي أرباح الوطنية لفترة الأشهر الستة الأولى من 2014 فبلغت 626 مليون ريال. (كانت 728 مليون ريال في النصف الأول 2013).
واصلت Ooredoo الجزائر أداءها القوي حيث استفادت من تبني العلامة التجارية الجديدة ومن سرعة توفير خدمات 3G في الجزائر. وارتفعت الإيرادات مدفوعة بارتفاع استهلاك خدمات الصوت والبيانات في قطاعي العملاء من الأفراد والشركات. وارتفعت إيرادات Ooredoo الجزائر بنسبة 24 % لتصل إلى 2,359 مليون ريال (كانت 1,907 مليون ريال في النصف الأول 2013). وارتفعت كذلك الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين لتصل إلى 946 مليون ر.ق، وهي أعلى بنسبة 19 % عما كانت عليه في الفترة ذاتها من 2013 (كانت 798 مليون ريال في النصف الأول 2013). أما صافي الربح المخصص لـ Ooredoo فقد ارتفع بنسبة 12 % ليصل إلى 381 مليون ريال (كان 342 مليون ريال في النصف الأول 2013). وارتفعت القاعدة الموحدة لعملاء Ooredoo الجزائر بنسبة 17.2 % لتصل إلى 10.9 مليون عميل، مقارنة مع ما كانت عليه في النصف الأول 2013.
ومع سير الشركة في تنفيذ إستراتيجيتها للتعافي الأمر الذي يحقق تقدماً إيجابياً، تم تعيين الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني رئيساً تنفيذياً في Ooredoo الكويت لقيادة إستراتيجية الشركة للنمو. فقد بدأت الشركة في استعادة جزء من حصتها في السوق، كما أنها تهدف إلى العودة على تحقيق نمو في الإيرادات مع ارتفاع عدد عملاء الشركة بنسبة 19 % إلى 2.33 مليون عميل خلال النصف الأول 2014 مقارنة بما كان عليه في الفترة ذاتها من 2013. وإضافة إلى ذلك، ففي 22 مايو 2014 .
تحولت الوطنية الكويت لتصبح أحدث مشغل في شركات Ooredoo تتبنى علامة الشركة العالمية. وصاحب تبني العلامة الجديدة إطلاق عدد من الخدمات الجديدة من بينها أول نظام للتجارة الإلكترونية في الكويت "عَرضي"، وهي خدمة مسبقة الدفع تنصح المستخدمين بشراء منتجات أو خدمات بناءً على نمط الاستخدام، وباقات البيانات المستندة على الجوائز. وواصلت الشركة الاستثمار في البنية التحتية لشبكتها وفي مبادرات المبيعات والتسويق وخدمة العملاء لاستعادة موقفها التنافسي في الكويت. وتوفر شبكة البيانات التابعة لـ Ooredoo الكويت والتي تم تحديثها بتكلفة 400 مليون دولار خدمات برودباند شاملة من الجيل 3G و4G في مختلف مناطق الكويت. ووصلت إيرادات النصف الأول 2014 إلى 1,092 مليون ريال (كانت 1,341 مليون ريال في النصف الأول 2013)، وبلغت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين 235 مليون ريال (كانت 412 مليون ريال في النصف الأول 2013)، فيما بلغت صافي الأرباح 60 مليون ريال (كانت 173 مليون ريال في النصف الأول 2013).
من جانب آخر، واصلت Ooredoo تونس مواجهة حالة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في تونس. فعلى الرغم من تحديات السوق، حققت Ooredoo تونس نتائج مستقرة نسبياً في الأشهر الستة الأولى 2014. فوصلت الإيرادات إلى 1,198 مليون ريال (كانت 1,255 مليون ريال في النصف الأول 2013)، فيما بلغت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين 563 مليون ريال (كانت 654 مليون ريال في النصف الأول 2013). الإيرادات كانت منخفضة بشكل طفيف خلال الفترة نتيجة لارتفاع شدة المنافسة بدفع من وجود مشغل ثالث في السوق يسعى بشدة لاكتساب حصة في السوق، بالإضافة إلى انخفاض إيرادات التجوال نتيجة لانخفاض السياحة وانخفاض في حركة الاتصالات الدولية. أما الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين فكانت أقل نتيجة لانخفاض الإيرادات وإلى التكاليف المرتبطة بصيانة الشبكة. وواصلت Ooredoo تونس خلال النصف الأول توجيه اهتمامها نحو احتواء التكاليف ما أدى إلى تحقيق وفر مالي في تكلفة المبيعات. وارتفع عدد العملاء بشكل طفيف بنسبة 1 % ووصل إلى 7.38 مليون عميل مقارنة بما كان عليه في النصف الأول 2013. إلا أن صافي الربح المخصص لـ Ooredoo انخفض بنسبة 35 % ووصل إلى 183 مليون ريال (كانت 280 مليون ريال في النصف الأول 2013). وحقق وعي العملاء بتغيير العلامة التجارية لتونيزيانا لتصبح Ooredoo نجاحاً بنسبة 80 % خلال شهرين من تبني الشركة للعلامة العالمية. وتحقق حركة البيانات، وإيرادات البيانات نمواً بوتيرة سريعة، فيما تزيد Ooredoo تونس من حصتها في سوق الشركات من خلال منتجاتها وخدماتها الثابتة والجوالة.
حافظت إيرادات الوطنية فلسطين على ثباتها خلال النصف الأول 2014 ووصلت إلى 156 مليون ريال ، تمثل انخفاضاً بنسبة 3 % مقارنة بإيرادات النصف الأول 2013. ونمت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين نمواً بنسبة 82 % ووصلت إلى 23 مليون ريال (كانت 12.6 مليون ريال في النصف الِأول 2013) وتحسن هامش الأرباح قبل الاقتطاعات من 8 % إلى 15 % في النصف الأول 2014. وقاد تحسن الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين برنامج لتحسين كفاءة التكاليف والتسويق الذكي لمواقع التواصل الاجتماعي، وتحكم شديد بالائتمان وخطة طموحة لتحصيل الديون. وتحسن صافي الخسارة بنسبة 30 % لتصل إلى 29.7 مليون ريال في النصف الأول 2014، فيما حقق عدد العملاء نمواً بنسبة 8.3 % ليصل إلى 679,000 عميل في الوقت الذي واصلت فيه الشركة تنفيذ شبكتها في فلسطين قبل إطلاقها تجارياً بشكل كامل.
أما Ooredoo المالديف فقد حققت ربحاً صافياً بلغ 2 مليون ريال مقارنة بخسارة صافية بقيمة 10 ملايين ر.ق سجلت في النصف الأول 2013. وحققت الإيرادات نمواً بنسبة 19 % لتصل إلى 97 مليون ريال (كانت 82 مليون ريال في النصف الأول 2013)، مع ارتفاع الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 36 % لتصل إلى 31 مليون ريال (كانت 23 مليون ريال في النصف الأول 2013). وارتفعت قاعدة عملاء Ooredoo المالديف بنسبة 23 % لتصل إلى 272,000 عميل مقارنة بما كانت عليه في النصف الأول 2013.
النورس - سلطنة عُمان
حقق برنامج النورس للاستثمار في الشبكة نمواً قوياً بالنسبة للشركة. فقد نمت الإيرادات بنسبة 10 % بقيادة إيرادات البيانات الثابتة والجوالة. وارتفعت الإيرادات إلى 1,066 مليون ريال مقارنة بإيرادات النصف الأول 2013، التي عادلها انخفاض في إيرادات الرسائل القصيرة. كما ارتفعت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 23 % لتصل إلى 544 مليون ريال مقارنة بما كانت عليه في النصف الأول 2013 نتيجة لنمو الإيرادات وانخفاض تكلفة المبيعات التي عادلها بشكل جزئي ارتفاع في النفقات التشغيلية. وارتفع صافي الربح بنسبة 23 % ليصل إلى 177 مليون ريال مقارنة بما كان عليه في النصف الأول 2013. وارتفع العدد الكلي للعملاء بنسبة 8 % مقارنة بما كان عليه في النصف الأول 2013 ووصل إلى 2.5 مليون عميل مدفوعاً بالطلب على البرودباند وخدمات البيانات التي توفرها النورس من خلال شبكتها الحديثة. وتواصل سوق الاتصالات العمانية نموها على الرغم من حدة المنافسة.
وكانت النورس قد أفصحت عن نتائجها المالية للنصف الأول 2014 بتاريخ 23 يوليو 2014.
آسياسل - العراق
واجهت آسياسل حالة متزايدة من عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي خلال الفترة، مصحوبة بآثار شدة المنافسة في السوق. وبناءً عليه، وصلت إيرادات النصف الأول 2014 إلى 3,220 مليون ريال (كانت 3,502 مليون ريال في النصف الأول 2013) تشكل انخفاضاً بنسبة 8 %. وانخفضت الأرباح قبل
اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 17 % لتصل إلى 1,544 مليون ريال ، أما هامش الأرباح قبل الاقتطاعات فقد انخفضت أيضاً من 53 % ليصل إلى 48 %. وجهت آسياسل اهتمامها إلى عدد من نواحي تحقيق كفاءة التكلفة خلال الفترة في مواجهة منافسة متزايدة، في الوقت الذي تواصل فيه تنفيذ برنامج تحديث الشبكة ليتمكن عملاء آسياسل من الاستفادة من أفضل شبكة اتصالات في العراق وأجدرها بالثقة. وارتفعت قاعدة عملاء آسياسل لتصل إلى 11.6 مليون عميل، تمثل زيادة بنسبة 10.6 % عما كانت عليه في النصف الأول 2013. وفي ظل الأوضاع السائدة في العراق، تراقب آسياسل الوضع عن كثب، ولديها عدد من خطط الطوارئ لضمان استمرارها في توفير خدماتها. (مزيد من الإضافات).
Ooredoo ميانمار
واصلت Ooredoo ميانمار استعداداتها لإطلاق خدماتها في ميانمار بعد منحها الرخصة بشكل رسمي من قبل حكومة ميانمار في فبراير 2014. وشهدت الفترة إجراء أول مكالمات خارج الشبكة تم تنفيذها بالتعاون مع تيلينور، وتوقيع اتفاقية مع شركة سامسونج لتطوير أجهزة هاتف معتدلة التكلفة خاصة بسوق ميانمار. كما شاركت Ooredoo ميانمار مايكروسوفت لإطلاق برنامج "أيديا بوكس"، وهو برنامج يستهدف رواد الأعمال في ميانمار. وقد تم تمديد أكثر من 1000 كم من الألياف الضوئية لدعم شبكة Ooredoo إضافة إلى أن إنشاء أبراج الاتصالات يسير وفق الخطة المعتمدة في جميع المواقع. وقد تم التوصل إلى اتفاقيات توزيع رئيسية بحيث تم اعتماد عدد كبير من نقاط التوزيع. كما تم دفع القسط الأول من ترخيص Ooredoo خلال الفترة. وتخطط Ooredoo ميانمار لإطلاق شبكة 3G+ في الربع الثالث 2014 في منطقة ماندالاي، وناي باي تاو، ويانغون، وأن توفر خدمات الصوت والبيانات لأكثر من 97 % من سكان ميانمار.
قال أفلاطون: من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر
والله هالسهم هو الافضل الان من ناحيه سعر السهم والعائد 5.30 وممكن يسكر نهايه السنه على 8 فهذا جيد ولابد من تحرك السهم مستقبلا
عموما السهم محضور شرعا
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس