نعم أنا هي ذاتها الأم التي فقدت قلبها في حادث السير وبقيت بروح دون قلب ولكن روح تهوى الأخره تهوى جنان الخلد تهوي الله سبحانه الذي أنعم عليها بنعمة فقد كل متاع في الدنيا كانت تتمتع فيه
من صغيرات أحدهن تنام على يمينها والأخر على يسارها وطفل لا ينام دون أن يقبلها ويقول لها يما أحبج وأيد تصبحين على خير أنا لين بكبر بشتري لج كل شئ وبسوي لج كل شئ تبينه
كان عند وعده ولازال حبيبي عند وعده ذهب مع أخواته وسبقوني للجنان ليفتحوا لي أبواب الجنة فرحمة الله كبيرة على عبادة سبحانه ذو الجلال والأكرام ينتزع منا كل جميل ولكن يربط على قلوبنا ويلهمنا الصبر والسلوان تعمدت التواصل عن طريق النت لأخبر الجميع أن الدنيا لازالت بخير وجميلة رغم بعض الهموم والغموم وحتي الناس لازالوا بخير ولم يذهبوا الطيبون كم نزعم وأكبر مثال أنفسنا نحن من الطيبون ولازلنا أحيا في الدنيا الفانية الحمد الله رب العالمين
بَعضُنَا يتسابق لينال رضا الله وبعضنا يلهو ويلعب في الدنيا
وننسى بأننا في أنتظار الدخول لأمتحان النهائي لنا
يا تري هل أعددنا جيدا لأجتياز الأختبار والفوز برضا الله تعالي
دمتم سالمين وفي حفظ الرحمن
أحبكم في الله