مع الاعتزاز بكافة الاقلام التي ادلت بدلوها..
لكن هنالك اقلام تجمعنا بها مواضيع متنوعة كثييرة من سالف الايام..
يفرح المرء بعودتها للكتابة من جديد..
فهذاالموضوعاعاد لنا.."ابن بطوطة" القطري..اخونا/ ابن التويم..
و هذا القلم الذي له اعلى التقدير عند العديدين..الاخت/ ريم الشمال..
و لمحت قريبا من ههنا..عودة لاستاذتنا الكبيرة/ فرحة الايام..
فعسى ان تدلي معنا بدلوها..كما فعلتما انتما يا ريم الشمال..و ابن التويم!
*
*
،،
اعتقد ان في هذه المداخلة..اجابة شافية و وافية..
على مداخلة الاخت/ الارستقراطية
التي تسائلت لم الخوف من الحب..
"
هي إلتزام لمن يحب بصدق .. نعم الإلتزام صفة المحب الصادق
"
تتسائلين يا اخت/ ريم الشمال ان كان هنالك/ محب صادق..
اتمنى ان تكوني قرأتي المشاركات التالية التي أعقبت مداخلتك..
لعلك تجدين في ثنايا احداها ما يقرب من اجابة سؤالك!!
و لااعتقد ان احدا يملك اجابة محددة..
فالتجارب لا شك انها متنوعة..
فمن وجد ذلك فليحمد الله..و ليمسك به..
فهو بشك حظ "غالي الأثمان"!
و من لم يحالفه التوفيق (بعد)..
فلا يعتقد ان الامر "مستحيل"..
فكاتب المقال الذي اضع منه المقتطفات و اخذت منه العنوان..
يؤكد..كما تؤكد وقائع من حولنا..ان الامر ممكن و موجود..
و لكن..يبقى امر مهم وهو القناعة.. و الاقتناع
و تقدير ما يحصل من ذلك للمرء فينا.. و من يكون هو المحب و الحبيب!
فمن المشاكل التي تهز ثقة الافراد من مراقبين و متأملين..
في حقيقة وجود الحب "الصادق"..
هو انعدام التقدير ممن يحصل لهم "ذلك" و بالتالي تضييع النعم..
و البحث و اللهف وراء "سراب" رغم ان ما يبحثون عنه يكون
بين ايديهم و في ديارهم و بين جدران منازلهم..
لكن بسبب الشتات و عدم التركيز و التقدير.. و حب امتلاك ما في "ايدي الغير"
او التقليد و الانبهار بالمظاهر الخداعة او الأشكال التي من الخارج "جذابة"..
يضيّع بعضنا "الحب الحقيقي" الذي يأتيه مسخرا "لين عنده"!!