قال الشاعر أحمد شوقي
الأم مدرسة إذا أعدتها.........أعدت شعبا طيب الاعراق
هل مدرسة ايامنا هذه ضايعة خلف المكياج و التقدم المهني و نست او تناست ما خلقت له
قال الشاعر أحمد شوقي
الأم مدرسة إذا أعدتها.........أعدت شعبا طيب الاعراق
هل مدرسة ايامنا هذه ضايعة خلف المكياج و التقدم المهني و نست او تناست ما خلقت له
طبعا الام مدرسة..
كانت ولازالت..
هناك فئة كبيرة من هذه المدارس ضايعة خلف المكياج و و و كما ذكرت..
وهناك فئة اخرى لا باس بها محافظين وملتزمين لابعد الحدود..
ولكننا لا نعدهم لاننا لا نراهم..
لو حذفت السطر الاخير كان افضل
وكتبت فقط بيت الشعر وهل ينطبق على وقعنا الحالي ولا لا
هذه وجهه نظري لكي نستفيد من الحوار الهادي وعدم الدوران في حلقه مفرغه
وكيل التهم
تقبلها
ولك التحيه
يقول المثل ( صاحب الباللين كذاب) وهذا الي ينطبق على أمهات هالايام لانه مستحيل الموازنة بين الشغل وتربية العيال
نعم وانا اشهد بعظهم جامعات ومعاهد دراسات عليا
وبعظهم الله يهديهم ويصلحهم حتى KG1 وايد عليهم
مب شرط ان الام العامله ماتقدر تربي عيالها، والامثله وايد ، الكم ساعه دوام ماراح تأثر على تربية ابناءها بالعكس من اللي اسمعه من بعض الامهات العاملات ان يادوب الوقت يكفي بعد الدوام انها تقعد مع عيالها تراجع معاهم دروسهم وتتابع مستواهم والخ..
لكن المشكله في ربات البيوت المشغولين مع التلفزيون والطلعات والسفرات والعزايم والتسوق وغيره وتاركين عيالهم مع الخدم ..
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم ، وعذاب القبر . اللهم أتي نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكَّها ، أنت وليها ومولاها .
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها .
اللهم أغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري ، ما أنت أعلم به مني . اللهم اغفر لي هزلي وجدي ، وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي .
اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدَّين ، وغلبة العدوِّ ، وشمائة الأعداء
مب لان احمد شوقي قال
الام واحة حية في صحراء قاحلة من ايام الصحابة عليهم الرضوان وليس بقول شاعر
الام اذا بالها لعيالها ايه نعم مدرسة و نص ..
و اذا الام بالها للشغل و هياته في الليل سلم على عيالها عند ميري
رب إغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
هي مدرسه مدرسه ...
بس في معهد ديني ..
وفي معهد رقص !
امهات هالايام نفس الجينيريتر .... صوت وضجة وصراخ ودلع ولا ايسوون شي