سرنديبك شغله صح

[يمامـة]

صبحكم الله بالخير

للرفع


دمتم برقي

مساء السماء المعتمة.............> ما ادري ليش اخترت السماء المعتمة

المهم بينما كنت اقرأ الصفحات الأولى من قواعد العشق الأربعين وصلت عند عرض المخطوطة على ايلا
واشلون ارفضت في البداية دراستها وبعد الحاح المتصلة عليها وافقت وبينما هي تقلب المخطوطة احست
ان الكاتب اختارها هياو ان هناك قوة مجهولة في الكون تتجسس عليها بحيث ان هي من التي اختيرت
لقرائة الكتاب او المخطوطة................> لاحظي ان سرنديبها ما توفق لأنها كانت تحاول ترفض قبول قراءة الكتاب..

ومن ثم للحين كل سطر اقراه الكتاب هذا اللي نصحتيني فيه الذي أتمنى يكون بالفعل يستحق القراءة..
لأنه يرتكز على أفكار متصوفين وان كان عن الحب..............> وبشكل عام الحب مهما كان نوعه عندي
ما احبه يتعلق بافكار ناس اجد غلو في تصرفاتهم .
ولي لقاءات ثانية معاج ان شاء الله في هذه المساحات الواسعة في المنتدى..

[أكاديمية]

مساء السماء المعتمة.............> ما ادري ليش اخترت السماء المعتمة

المهم بينما كنت اقرأ الصفحات الأولى من قواعد العشق الأربعين وصلت عند عرض المخطوطة على ايلا
واشلون ارفضت في البداية دراستها وبعد الحاح المتصلة عليها وافقت وبينما هي تقلب المخطوطة احست
ان الكاتب اختارها هياو ان هناك قوة مجهولة في الكون تتجسس عليها بحيث ان هي من التي اختيرت
لقرائة الكتاب او المخطوطة................> لاحظي ان سرنديبها ما توفق لأنها كانت تحاول ترفض قبول قراءة الكتاب..

ومن ثم للحين كل سطر اقراه الكتاب هذا اللي نصحتيني فيه الذي أتمنى يكون بالفعل يستحق القراءة..
لأنه يرتكز على أفكار متصوفين وان كان عن الحب..............> وبشكل عام الحب مهما كان نوعه عندي
ما احبه يتعلق بافكار ناس اجد غلو في تصرفاتهم .
ولي لقاءات ثانية معاج ان شاء الله في هذه المساحات الواسعة في المنتدى..

من الغرابة أن أجد موضوع السرنديب والبركة والجذب مرتبطين بشكل او بآخر بهذه الرواية والتي قرأتها ولم أجد فيها تلك الاسرار التي أشار اليها الكثيرون في القواعد التي يجب ان يلزمها كل باحث للحقيقة في هذه الحياة .

موضوع شيق وانا لا أنكر باني بمجرد ما فهمت واستوعبت فكرة السرنديب توالت الاحداث الإيجابية والغريبة في حياتي خصوصا انني كنت أعيش في أجوائها المثالية الا وهي أجواء الشكر والحمد والامتنان كل يوم على كل نعم المولى علي ... العلم نور يا أخواني لا تستهينوا باي فكرة لمجرد انها غريبة وقد تجبركم على الخروج من نمط تفكير جامد لا روحانية فيه ولا تفكر ...

ربي يحفظكم

[Dmy Enabi]

قل هذا من فضل ربي ..

إنه فعلا ألم كبير ولكن نهايته سعيدة أن يسعى الإنسان إلى تغيير نفسه والانشغال بعيوبه واصلاحها عن عيوب الناس.




وشكراً لطرحج هذا المقال .. هو اللي خلاني استرجع الاحداث وأمسك خيطها .
الوعي مطلوب جداً جداً .. والأهم الوعي بأنفسنا وذواتنا .. به الحياة تكون أحلى وأجمل.

شكرا لمشاركتك عزيزتي

[Dmy Enabi]

السلام عليكم .,

اتوقع الاغلب يصير لهم هالشي ., بس اللي يبنتبه هم (( المتفكرون )) .,

نعم عندما اظل الطريق ., اقف لاعيد النظر في (( قناعاتي )) وايماني وافكاري وخططي .,

وكثيرا ما رايت نفسي امشي في الطريق والمسار الصحيح .,

فالحمدالله علي نعمه (( العقل والتعقل والفكر والتفكر )) .,

ويسلموو .,

حيا الله المختلفة والمستنيرة بنعمة العقل والتدبر
شكرا للمشاركة

[Dmy Enabi]

شكرا الغاليه علي الطرح الواعي..

عندما ننوي اي هدف تطلع لنا بعض السرنديباات ,, اي سلسله من الاحداث الايجابيه او السلبيه لتوصلك الي هدفك.

ساعات تحصل امور سلبيه ,, فيجب ان لانقلق فهي بالتاكيد لمصلحتنا وحدث باذنه تعالى يوصلنا لمانريد ..

اتوقع كلنا مرينا بتجارب مماثله ,, وموضوع ان الدكتور صلاح قال انا نتوقف وندون ماذا حصل قبل او بعد ,,, فهو يبغينا نصل كيف كانت مشاعرنا ولاي درجه وصلت لان كثافة الكتله الحسيه الي هي المشاعر |,,, لها تاثير على صيد الهدف اقصد الحصول عليه ...

ومثل ماذكر اخونا خالد

اطلق عليها المسلمون اسم البركه .. والسرنديب هو فصل من الفصول التي تدرس في الاكاديميه الدوليه للتنميه الذاتيه في السنه 2 الي هي (منهج مغامر ) تدرس بالتفاصيل ,, ووقتها ممكن الكل يفهمها ,, ووعيهم يقدر يستوعبها

وشكرا للمشاركة الواعية والمستنيرة الممتلئة بالكثافة الحسية الإيجابية ،

[Dmy Enabi]

مساء السماء المعتمة.............> ما ادري ليش اخترت السماء المعتمة

المهم بينما كنت اقرأ الصفحات الأولى من قواعد العشق الأربعين وصلت عند عرض المخطوطة على ايلا
واشلون ارفضت في البداية دراستها وبعد الحاح المتصلة عليها وافقت وبينما هي تقلب المخطوطة احست
ان الكاتب اختارها هياو ان هناك قوة مجهولة في الكون تتجسس عليها بحيث ان هي من التي اختيرت
لقرائة الكتاب او المخطوطة................> لاحظي ان سرنديبها ما توفق لأنها كانت تحاول ترفض قبول قراءة الكتاب..

ومن ثم للحين كل سطر اقراه الكتاب هذا اللي نصحتيني فيه الذي أتمنى يكون بالفعل يستحق القراءة..
لأنه يرتكز على أفكار متصوفين وان كان عن الحب..............> وبشكل عام الحب مهما كان نوعه عندي
ما احبه يتعلق بافكار ناس اجد غلو في تصرفاتهم .
ولي لقاءات ثانية معاج ان شاء الله في هذه المساحات الواسعة في المنتدى..

مرحبا إختي اليمامة ،،بالضبط المثال إلي ذكرتيه هنا يمثل الفكرة بين الرغبة في الشيء والتضاد في المشاعر ،لكي تحصل على ماتريد ينبغي أن نفكر بقلوبنا لابعقولنا وهو خلاف ماتعلمناه مع الأسف لسنوات طويلة ،ولو أننا سرنا على هديه - صلى الله عليه وسلم - فهو واضح وجلي :أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : (جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ فَقَالَ نَعَمْ فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ) .
أما موضوع الكتاب فلن تندمي إختي الغالية
الكتاب يحمل جرعات إيمانية كبيرة ،والحكمة ضالة المؤمن
شكرا جزيلا للمداخلة المثرية

[Dmy Enabi]

من الغرابة أن أجد موضوع السرنديب والبركة والجذب مرتبطين بشكل او بآخر بهذه الرواية والتي قرأتها ولم أجد فيها تلك الاسرار التي أشار اليها الكثيرون في القواعد التي يجب ان يلزمها كل باحث للحقيقة في هذه الحياة .

موضوع شيق وانا لا أنكر باني بمجرد ما فهمت واستوعبت فكرة السرنديب توالت الاحداث الإيجابية والغريبة في حياتي خصوصا انني كنت أعيش في أجوائها المثالية الا وهي أجواء الشكر والحمد والامتنان كل يوم على كل نعم المولى علي ... العلم نور يا أخواني لا تستهينوا باي فكرة لمجرد انها غريبة وقد تجبركم على الخروج من نمط تفكير جامد لا روحانية فيه ولا تفكر ...

ربي يحفظكم

ويحفظك إختي الكريمة موضوع الجذب والسرنديب واضح في هذه الرواية ،بل وحياتنا اليومية ملأى بسلسلة من الأحداث البسيطة إلي ممكن ماننتبه لها أو قد نكون لانعلم أننا جذبناها لأنفسنا
كم مرة رحت مجمع وكان زحمة ولقيت موقف بكل سهولة ؟
كم مرة رحت مطعم وكان ممتلىء ،ولما وصلت لقيت طاولة فاضية ؟
والحديث يطول

شكرا لمشاركتكم الرائعة وسوف أستكمل الحديث معكم
تحياتي

[Dmy Enabi]

وهذا مثال آخر للفائدة وتقريب المعنى
لما كنت في السادسة عشر من عمري، رحلت إلى بريطانيا للدراسة، كنت مسجلاً في سكن داخلي. وصلت لندن، وأخذت الباص إلى محطة القطارات الرئيسية ثم أخذت القطار إلى منطقة Broad stairs وقد ذكر لي ابن خالتي أنها مدينة صغيرة تأتي بعد محطة Mar gate، وهي مدينة صغيرة أيضاً كنت أعرفها من خلال زياراتي مع العائلة لها، إذ كانت فيها مدينة ملاهي وألعاب. بعد ساعة ونصف تقريباً وصل القطار إلى مدينة Mar gate. تأهبت وفوراً نزلت في المحطة التي تليها وهي مدينة Broad stairs حيث سأسكن في مدرسة خاصة اسمها Selwyn House. وصلت الأحد ليلاً. نزلت من القطار، وأظنه كان آخر قطار في اليوم. وجدت سيارة أجرة صغيرة. أخبرته أن يأخذني إلى العنوان التالي، وكان هذا عنوان المدرسة الداخلية. ذهب بي إلى المدرسة فإذا هي مغلقة. لم يكن بها أحد (كانت هذه الفترة قبل بداية العام الدراسي - أواخر الصيف، وعلى أساس يبدأ استقبال الطلبة غداً الأثنين).
قال لي: School Closed (المدرسة مغلقة الآن).
قلت له: No leave, please! لم أكن أتقن الإنجليزية.
ترجيته ألا يتركني في الشارع وحدي في منطقة لا أعرف فيها شيء. أقترح علي Motel (فندق صغير).
قلت له: OK!
لم يكن في المنطقة وقتها إلا فندقين أو ثلاثة صغار جداً. ذهبنا لهم، كان أحدهم مغلقاً والبقية لا غرف عندهم!
: Please no leave me here! صرت أكرر له.
الرجل: (نظر إلي وربما كان يقول في نفسه "ما هذه البلوة التي تحذفت علي؟"): لا سكن! ماذا نفعل؟
صار يخبرني، وأنا أحاول الفهم، بأنه مضطر للذهاب للبيت وعلي أن أتدبر أمري، وأنا صرت أبكي، لكني أخفي دموعي، من الخوف في وسط شارع مظلم. مر رجل معه كلب يمشيه في الليل. كان هذا هو الشخص الوحيد الذي رأيته في الشارع. صار يتحدث معه، ربما يقول له: هذا الفتى تورطت فيه، لا يعرف الإنجليزية جيداً، ولا يوجد سكن له .. الخ. توجه الرجل لي.
الرجل: كم تدفع لليلة في السكن؟
صلاح: Five pounds.
الرجل: OK. OK. come with me.
وذهبت معه على أساس أنام في بيتهم بقيمة خمسة جنيهات حتى الصباح، ومن ثم أذهب للمدرسة عندما تفتح. أخذني إلى بيته (لم يكن عندي خيار آخر، كانت الأحداث تسوقني إلى اللاخيار). عرفني على زوجته وابنه. بدلاً من ليلة عشت معهم ثلاث سنوات من أجمل الأيام!! كانت هذه عائلة Tobin التي احتوتني في دراستي في بريطانيا. لم تكن المدرسة جيدة ولم أرتح لها (أغلقت فيما بعد). كان السيد توبين الذي كنت أناديه Uncle عمي يمتلك صالوناً للحلاقة. قلت لمارجريت - أمي - أني أريد أن أدخل Thanet Technical College. وكانت المدرسة قريبة من البيت غير أنها لا تقبل الأجانب. كانت مارجريت تحبني جداً، وتبكي عندما أسافر، وتقوم على خدمتي أكثر مما تخدم ابنها أخي ديفيد. قالت لي: سأكلم السيد توبين. كلمته، فقال أن مدير المدرسة يحلق عنده في الصالون من وقت لآخر! ووعد أن يكلمه. بعد فترة أخذني السيد توبين إلى المدرسة التي كانت من أقوى المدارس الملكية الإنجليزية الراقية. لم أكن أتوقع أنها بهذا الحجم والضخامة والجودة. المهم كلم السيد توبين زبونه مدير المدرسة (وساطة يعني!). وافق على شرط أن أجتاز اختبار الإنجليزية والرياضيات. قدمت الاختبارات ولم اجتاز الدرجة الممطلوبة. بكيت عند مارجريت. توعدت كما يتوعد العربي أن تجبر السيد توبين. "ماذا أفعل لصلاح إذا كان ما اجتاز الاختبار؟"، رد السيد توبين. "ما لي علاقة بهذا الموضوع، صلاح راح يدخل هذه المدرسة"، ردت بحماسة مارجريت. "OK .. OK .. I will try again"، كان رضوخ السيد توبين. في اليوم التالي ذهب إلى المدرسة وأقنع السيد مدير المدرسة، وتم قبولي فيها! مكثت فيها إلى أن قدمت الاختبارات النهائية ثم السفر لأمريكا. كنت العربي الوحيد فيها بين ألف طالب تقريباً.

انتهت القصة وهذا تعليق الدكتور صلاح الراشد
قدومي بليلة قبل الموعد، عدم نزولي في السكن الداخلي، قدوم العم توبين، وجود المدرسة قرب البيت، كون مدير المدرسة زبوناً للصالون، ودخولي المدرسة .. سرنديب. إن هذا السرنديب مثال لما ممكن أن يحصل لنا دون تدخل قوي منا. أحداث تتسلسل وتقود لشيء مرجو.

[يمامـة]

من الغرابة أن أجد موضوع السرنديب والبركة والجذب مرتبطين بشكل او بآخر بهذه الرواية والتي قرأتها ولم أجد فيها تلك الاسرار التي أشار اليها الكثيرون في القواعد التي يجب ان يلزمها كل باحث للحقيقة في هذه الحياة .

موضوع شيق وانا لا أنكر باني بمجرد ما فهمت واستوعبت فكرة السرنديب توالت الاحداث الإيجابية والغريبة في حياتي خصوصا انني كنت أعيش في أجوائها المثالية الا وهي أجواء الشكر والحمد والامتنان كل يوم على كل نعم المولى علي ... العلم نور يا أخواني لا تستهينوا باي فكرة لمجرد انها غريبة وقد تجبركم على الخروج من نمط تفكير جامد لا روحانية فيه ولا تفكر ...

ربي يحفظكم

يا اكاديمية بالنسبة لي ابدا ما ربطته بشكل إيجابي بالعكس قلت ان البطلة ايلا سنرديبها خانها
فهي كانت ترفض قبول المخطوطة وفي الأخير المخطوطة كانت نقطة تحول في حياتها..

اما بخصوص نقطة السرنديب نفسيا ما اتقبل أي شي لمجرد ان غيري يؤمنون فيه
ولكن مؤمنة ان من قاعدة تفاءلوا خيرا تجدوه وان الله عند حسن ظن العبد به
وان كل تأخيرة فيها خيرة.. وان عسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم وعسى ان تحبوا شيئا
وهو شر لكم .. وان الاقدار مقسومة مهما استحضرنا امانينا فمالم تناله اعيننا فهي خير لنا..

* دمي عنابي راجعة لج ان شاءالله في ظروف فكرية افضل.. لأني في كل سطر اقراه من الكتاب احس
اني لازم أكون محصنة تحصين قوي من الأفكار المتصوفة في هذا الكتاب..