أنتشرت في الفتره الأخيره
كثره عدد المقيمين بالدوله
من عمال وموظفين أجانب ووو
سواء من الرجال أو النساء
وزاد معاهم مصطلح جديد
ما يعرف ويسمى ( بالخبراء الأجانب )
وأصبحوا أهل ثقه عند الكثير من المسؤولين
ومعظم أعمالهم تكون بالنهار
لكن تعال بالليل
فيتحول هذا المصطلح عند بعضهم
من خبراء و فنيين
إلى مصطلح أخر هو :
سكارى و أهل الفساد
تنتشر مشاكلهم و جرائمهم
بالمجمعات و الفنادق و الشوارع و الأماكن العامه
ويسببوا الفوضى و عدم الأمان لدى المجتمع
واللي يعاني من مشاكلهم
هم الأفراد المسالمون
سواء من المواطنين والمقيمين العاديين
وعندما تريد أخذ حقك القانوني منهم
أحيانآ تجد الحق قد ضاع منك
لضعف أو تساهل الأجراءات القانونيه
أذ تجدهم :
أما يخرجوا من المشكله بنظام الكفاله
أو
لطول أجراءات المحاكم
الطويله البطيئه المملله
فهذه المشاكل مرت علينا وعلى غيرنا كثيرآ
لدرجه أصبحنا لا نشعر
( بالأمن و الأمان )
على أبنائنا ومنازلنا وممتلكاتنا
من كثره مشاكلهم
وذلك لغياب القانون الرادع الفوري لهؤلاء
الخبراء ( الغرباء )
كان يجب أن يطبقوا
المثل اللي يقول
يا غريب كون أديب
فيحترموا عادات وتقاليد هذه البلاد