السلام عليكم ،، الى الان افضل ما اصبحت عليه هذا الموضوع . بارك الله فيك .
موضوع على المحك ... بارك الله في علمك وزادك من فضله
المحك في موضوعك هو هذه النقطه
ولذا ، فمن الجدير بالمرء المسلم أن لايقبل على أي مسألة إلا و ميزان الشرع بين يديه ..
فلا يبدأ بالتنظير العقلي المجرد :كــ : رأيت ، و أتوقع ، و أظن .. إلخ ..
أو بالهوى المطلق : كــ : الواقع كذا- إن أراد تبرير الفعل لنفسه ، وأنا أحب كذا ، و الناس كلهم يفعلون كذا ، .. إلخ ..
صحيح ما كتبت وما سطرة ولكن هناك بعض الاضافه اسمح اضافتها لما اعلاه
أن المسلم لا يكون لين فيعصر ولا يكون يابس فيكسر ... بمعنى لابد من النظر لحاجة المجتمع والسير وفق ما يترتب علي افراد بيدهم حمايته من إي منزلق بتحكيم العقل والمنطق والتاريخ والاستفاده من هؤلاء كلهم بحيث نأخذ ما يوافق ديننا ونكيف ما لايوافق ديننا بضرورة موافقته لديننا بحيث لا نتأخر عن ركب التطور والتحضر بدعوى الخوف منه لأنه لا يوافق شرائع الدين أو يخالفها لذلك وجد العلماء الثقات في كل عصر وزمن ودورهم يتمثل في العمل تطور المجتمع بما يوافق المرحله الزمنيه التي يتواجد فيها الناس وفق الضوابط الشرعيه
اولاً : حتى يواكب المجتمع الإسلامي مراحل التطور والنمو في كافة الاصعده .
ثانياً : منع المتفقهين الذين يحرمون ويحللون على اهواءهم بل لابد أن يكون على اساس الشرع ومصالح الأمة .
ثالثاً : وضع الله أمر التشريع والتحليل بيد العلماء ولم يضعه بيد أحد آخر لأنه ما وصل أحد منهم لهذا العلم الشرعي والقبول من المجتمع والسلطان إلا بعد تبحر في العلم الشرعي لذلك نجد حتى الحاكم يخاف أن يطلب من هؤلاء أمر وهو يعرف بعدم موافقته للشرع أن يكسر كلمته وطلبه هؤلاء هم بيده الحل والعقد متى وجدوا وقاموا بعملهم على أكمل وجه بما يرضي الله ومصلحة الأمة صلح للناس أمر دينهم ودنياهم .
التكيف والتطور والبحث والتجربه هي علم من العلوم التي حث الإسلام عليها ولذلك وجدة الحضاره الأسلاميه وتطور اصحاب الرسول صل الله عليه وسلم والصحابه رضوان الله عليهم من مجتمع الحفاه العراء إلى مجتمع حضاره ناطحة الحضارات التي سبقتهم بحيث استفادة منهم واضافة لهم وصححوا الكثير من الحقائق لأنهم كانوا يحكمون العلم الشرعي والعقل ويطهرون الحضارات السابقة ما شابهها من بعض ما يخالف الشرع الإسلامي ويحوله لكي يوافق دينهم وشرعهم ... فبنيت الحضاره الإسلاميه
التعديل الأخير تم بواسطة ريم الشمال ; 21-10-2014 الساعة 02:36 PM
ياليت ربي بس .. حلل لنا شي
فتح القبور ومعايدة ساكنينه !!
ودي اعايد ميت في داخلي حي
اللي عجزت انساه وأنسى سنينه !!
ُيرفع ..
وعلى قولة البعض ..
عل وعســــــــى
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
للاسف الكثير يقدم هوى النفس على قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم
ويقعد يجادل في امور الادله موجوده واضحه وضوح الشمس لكن يدور الفتاوي الشاذه الي تناسبه ولا تستغرب اذا ياخذون من فتاوي الشيعه الله يلعنهم
يجب على المسلم ان يستسلم لي قول الله وقول الرسول صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم
العقل له دوران دورٌ قبل النقل.....ودورٌ بعد النقل...
قبل النقل للتأكد من صحة النقل وبعد النقل لفهم النقل، ولكن العقل محظورٌ عليه أن يُلغي النقل، الآن هناك محاولات كثيرة لتجميد بعض الأحكام الشرعية في الأوساط الدينية؛ هذا الحكم لا يصح، وهذا الحكم لا يجوز، وهذا الحكم غير لائق، وهذا الحكم يعبِّر عن تخلُّف، فهنا المشكلة، المسلم حينما يستحي بدينه، وحينما لا يملك الحجة القوية للدفاع عنه يضعف، فإذا تفلَّت عن هذا الدين مُنعت عنه ثماره، فإذا منعت عنه ثماره أصبح هذا الدين طقوساً لا معنى له.
وهاي قصة لانسان عاش بدون دين كيف كانت النهاية"""
جسراسطنبول هذا الجسر الضخم العملاق الذي يعد ثاني جسر في العالم، والذي يصل بين شطري استنبول الشرقي والغربي، ويعبره في اليوم ثلاثمئة ألف سيارة، وبأجرة، وهو معلَّق بالحبال، وتسير تحته أضخم البواخر، هذا الجسر صممه أحد خمس مهندسين في العالم وهم يابانيين، من كبار مهندسي العالم، وأنا حينما كنت هناك وجدت جسر ثاني أنشئ على شاكلته، صاروا جسرين، هذا الجسر الأول يوم افتتاحه، قص رئيس بلدية استنبول الشريط الحريري وإلى جانبه المهندس الأول الذي صمم هذا الجسر، وما هي إلا لمحة بصر حتى ألقى هذا المهندس بنفسه في البحر ومات، انتحر. فهرعوا إلى غرفته في الفندق، فندق الشيراتون في استنبول، فإذا رسالة كتب عليها قبل أن ينتحر: ذقت كل شيء في الحياة ـ يبدو شهرة إلى أعلى درجة، أحد خمس مهندسين في العالم، إنجاز ثاني أكبر جسر في العالم، شاب، كل الشهوات مارسها ـ فلم أجد لها طعماً، أردت أن أذوق طعم الموت. هذا نص الرسالة التي كتبها هذا المهندس قبل أن ينتحر، إنسان بلا هدف، عقل بلا وعي.
المرء من غير دين "
لم يسوى في الكون شيئا
قد كنت ميتا ...
ميتا ,ولكن أصبحت بالدين بالدين حيا
وقلت شتنان
شتان حقا بين الثرى والثريا
جزاك الله خير