البعض منا (ربما أغلبنا) قد يرتبط بإنسانة فيها كل الصفات الجميلة كالوفاء وطاعة الزوج والتضحية والإيثار وغيرها من الصفات التي يبحث عنها اغلب الرجال ولكن في نهاية المطاف فإن الزوج لايشعر بالسعادة معها!! ماذا يفعل الإنسان في هذه الحالة؟ هل يستمر مع إنسانة لايحبها ثم يضطر إلى تكملة النقص مع إنسانة أخرى أم ان الفراق (الطلاق) هو افضل من طريق الخيانة؟
السؤال ايضاً موجه للزوجة التي لاتحب زوجها بالرغم من عدم تقصيره.. مالحل؟
اذا فيها هالصفات
انا اقول
يذكر الله ويعين خير
اعترض على مثل هالموضوع..!
شنو مايحبها.؟!
خطبها شافها تزوجها دخل عليها .. واتقول مايحبها وما العمل.؟!
معقوله في رجال بمثل هالدونيه مع احترامي.!
عيب والله عيب
والله المستعان
♥ لا إلہ إلا انٺ سَبحاانڳ ربيَ انيَ ڳنٺ منَ الظالميَن ♥
♥ اسٺغفر اللہ الذي لا إلہ إلا هو الحي القيوم ۈ اٺوب إليہ ♥
هل هو يعرف ما يريد بالضبط وصادق مع نفسه ؟
هناك حلول كثيرة .. ولكن لماذا تم ذكر الخيانة والطلاق كأحد الحلول ؟!
هل هذا جزاء الإحسان عند من يتمنى السعادة مع شريكة حياة بمواصفات خاصة تأتي بحسب مايتمنى ويحلم ؟
مساك الله بالخير
من المفروض انه ما تزوجها الا وهو مقتنع من عاطفته قناعه تامه
يجاوبونك الحريم
مرحبا اختي.. هناك عوائل وقبائل لايسمحون للرجل بالتعرف على خطيبته الا بعد عقد القران وأحياناً بعد حفل الزفاف، لذلك من الصعب للطرفين ان يتعرفوا على بعضهم بشكل حقيقي بحيث يتأكد كل طرف من اقتناعه بالطرف الآخر..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ودي أكون
العشرة تولد الحب ، والحب مب شي اساسي في الزواج ، المودة والرحمة هي الاساس. مب لازم يحبه ولا لازم تحبه المهم المعاشرة بالمعروف حسب كلام رب العالمين وعاشروهن بالمعروف
اللهُمْ خِفّافاً لا لنْا ولا عَليّنا لا نؤُذيِ ولا نُؤذى، لا نَجّرح ولا نُجرح، لا نَهيّنْ ولا نُهانْ، اللهُمَ عَبُوراً خَفيّفَاً لا نُشّقيِ بأحدً ولا يُشّقى بنا أحد
هلا اختي.. انا ذكرت الخيانة لأنها امر واقع ويمكن ملاحظته بسهولة في مجتمعنا وليس تأييداً لفكرة الخيانة..
يمكن قصده مل منها
ارتقوا فإن القاع مزدحم
ضوابط المشاركة
