أخبار اقتصادية

[<اضرب واشرد>]

موديز تبقي التصنيف الإئتماني للإمارات عند Aa2



مساعد وزير الخارجية الايراني حسين عبداللهيان: السعودية لا تتعاون معنا في رفع أسعار النفط

مساعد وزير الخارجية الإيراني يدعو الأمم المتحدة للوساطة بين المعارضة والنظام في سوريا

وزير الطاقة الإماراتي: "اوبك" لن تغير سقف إنتاجها حتى وإن انخفضت الأسعار إلى 40 دولارا للبرميل. لا توجد خطة لعقد اجتماع طارئ، ويجب الانتظار على الأقل 3 أشهر قبل النظر في إمكانية عقد جلسة عاجلة

[<اضرب واشرد>]

وزير الطاقة الإماراتي: "اوبك" لن تغير سقف إنتاجها حتى وإن انخفضت الأسعار إلى 40 دولارا للبرميل. لا توجد خطة لعقد اجتماع طارئ، ويجب الانتظار على الأقل 3 أشهر قبل النظر في إمكانية عقد جلسة عاجلة

وزير الطاقة الإماراتي في حسابه بتويتر ينفي أنه ذكر 40 دولار لوكالة بلومبيرغ
"I didn't say $40 or any price I said we need to be patient and wait for market to stabilize and that will take time."
"لم أقل 40$ أو أي سعر، قلت نحتاج للصبر وانتظار السوق ليستقر/يتوازن، وذلك سيأخذ وقت"

https://twitter.com/HESuhail/status/544154407349133313

[ahmed saleh]

وزير الطاقة الإماراتي في حسابه بتويتر ينفي أنه ذكر 40 دولار لوكالة بلومبيرغ
"I didn't say $40 or any price I said we need to be patient and wait for market to stabilize and that will take time."
"لم أقل 40$ أو أي سعر، قلت نحتاج للصبر وانتظار السوق ليستقر/يتوازن، وذلك سيأخذ وقت"

https://twitter.com/HESuhail/status/544154407349133313

يبدو ان سعر 60 للبرميل قريباا سيكون طموحات واماني

[<اضرب واشرد>]

لمتابعة سوق دبي (يفتح الساعة 9:00 بتوقيت الدوحة ويغلق 1:00)
افتح الرابط واضغط على (سوق دبي المالي)
سوق أبوظبي سوق استثماري مهمل ضعيف السيولة والتداول
مؤشر (سوق الإمارات المالي) هو مؤشر يجمع السوقين (دبي+أبوظبي)
http://esm.sca.ae/Arabic/Pages/default.aspx

لمتابعة النفط:
http://www.investing.com/commodities/brent-oil

الرابطان يحدثان الأسعار لحظة بلحظة

[atiq]

هذا خبر مهم للأسواق العالمية






في ظل القلق السائد حول أسواق العالم يترقب المستثمرون هذا الأسبوع مؤشرات جديدة تغير المزاج العام في وول ستريت حيث الآمال معلقة كلها على أداء الاقتصاد الأمريكي لإخراج الأسواق العالمية من دائرة التهديد بتجدد الأزمة . والمؤشر الأهم هذا الأسبوع هو ما يصدر عن اجتماع لجنة الأسواق المفتوحة في الاحتياطي الفيدرالي باعتبارها آخر دورة اجتماعات لهذا العام .
والسؤال الذي يتردد في أذهان المستثمرين هو "هل يشير الاحتياطي الفيدرالي من قريب أو بعيد عن موعد مسبق لرفع أسعار الفائدة؟" وكانت الأسواق تعقبت خلال الأسبوعين الماضيين عن كثب ما يصدر عن أعضاء المجلس من كلمات علها تشير إلى أي تغيير في لهجة الاحتياطي فيما يخص قرار رفع أسعار الفائدة خاصة إزالة عبارة "بعد حين من الزمن" واستبدالها بتاريخ محدد، كما فعل عام 2004 - 2005 عند بدء سياسة التشدد النقدي .
لكن هذه الأمنيات بددتها أسعار النفط المستمرة في التراجع والتي حرضت على تخفيض سقف التوقعات الخاصة بارتفاع معدلات التضخم وسحبت مؤشرات الأسهم هبوطاً لينخفض مؤشر "إس آند بي 500" مثلاً إلى التداول السلبي لأول مرة منذ ثمانية أسابيع . ويخشى المحللون من أن يدفع تخفيض سقف التوقعات بشأن معدلات التضخم ،الاحتياطي الفيدرالي لتأجيل قرار الابتعاد عن الفائدة الصفرية .
ويجمع محللون من "غولدمان ساكس" و"سيتي بانك" و"بانك أوف أمريكا ميريل لينش" على أن الاحتياطي الفيدرالي سيتخلى عن عبارة "بعد حين" . ويقول سيان ماكارثي المحلل لدى "ويلز فارغو": "سوف يتخلون عنها ولا أعتقد أن رئيسة المجلس جانيت يلين لن تبقي عليها لمجرد أن اسعار الطاقة تتراجع . فكل بيانات الاقتصاد قوية جداً سواء تقارير الوظائف أو الإنشاءات أو القطاع الصناعي" .
وتجتمع لجنة الأسواق المفتوحة يومي الثلاثاء والأربعاء، وتنتهي بمؤتمر صحفي تعقده يلين التي تميل إلى اللهجة الحمائمية في الأغلب ولن تغامر باتخاذ خطوة متسرعة في الوقت الذي توحي بيانات منطقة اليورو والصين واليابان بضعف أو تراجع الأداء إن لم نقل تشكل خطراً على اندفاعة الاقتصاد الأمريكي .
ويترقب المتداولون في وول ستريت تقارير مهمة حول أداء الاقتصاد الأمريكي بدءاً من اليوم الاثنين، حيث يصدر تقرير مؤشر أسعار البيوت وآخر حول أداء القطاع الصناعي . وهناك تقرير البيوت الجديدة يوم الثلاثاء وتقرير مؤشر أسعار المستهلك يوم الأربعاء الذي يحظى باهتمام كبير بانتظار بيان الاحتياطي والمؤتمر الصحفي لرئيسته . ويبقى تقرير إعانات البطالة ليوم الخميس موضع ترقب لأهميته فيما يتعلق بأداء الاقتصاد وبالتالي تحرك الاحتياطي باتجاه رفع أسعار الفائدة .
وشهد الأسبوع الماضي خمسة أيام من التداول السلبي على المؤشرات الرئيسية في العالم والتي نزفت الكثير وسجلت خسائر قياسية على أساس أسبوعي بلغت في مؤشر "إس إن بي 500" 65 .3% في حين تابع الدولار حصد المكاسب مقابل العملات الرئيسية ليصل الروبل إلى أدنى مستوى له أمام الدولار عند 44 .57 روبل للدولار . أما سندات الخزانة التي تهافت عليها المستثمرون هرباً من الأسهم فقد انخفض العائد على فئة السنوات العشر منها إلى 08 .2% وهو الأدنى منذ بداية العام .

الاثنين

في الثامنة والنصف تقرير "إمباير ستيت" حول التصنيع
في التاسعة والربع تقرير الإنتاج الصناعي
في العاشرة تقرير مؤشر سوق البيوت
في الرابعة عصراً تقرير أرصدة الخزانة عالميا

الثلاثاء

بدء اجتماع لجنة الأسواق المفتوحة في الاحتياطي الفيدرالي
في الثامنة إلا ربعاً تقرير مبيعات غولدمان ستورز
في الثامنة والنصف تقرير تراخيص البيوت الجديدة
في التاسعة إلا خمس دقائق تقرير "ريد بوك" حول الاقتصاد


الأربعاء

في السابعة تقرير مشتريات المديرين
في الثامنة والنصف تقرير مؤشر أسعار المستهلك
وتقرير الحساب الجاري
في العاشرة والنصف تقرير وكالة الطاقة الدولية حول النفط
في الثانية بيان اجتماع لجنة الأسواق المفتوحة
في الثانية والنصف المؤتمر الصحفي لرئيسة المجلس جانيت يلين


الخميس

في الثامنة والنصف تقرير إعانات البطالة
في التاسعة إلا ربعاً تقرير قطاع الخدمات "بي إم أي"
وتقرير بلومبرغ حول راحة المستهلك
في العاشرة تقرير لبنك فيلادلفيا المركزي حول الاقتصاد
وتقرير المؤشرات الرئيسية


الجمعة

في العاشرة تقرير لبنك أتلانتا حول آفاق التضخم في أسعار الشركات
في الحادية عشرة تقرير بنك كينساس حول المؤشر الصناعي

[atiq]

‏الوزير الصالح: الكويت قد تلجأ للاقتراض من الاحتياطي العام بسببب هبوط أسعار النفط

http://t.co/MNUtYvCYuR‎

[شذى الورد]

نظرة على مستقبل فائض الميزانية العامة للدولة

أرسلت في 14/12/2014

ستظل الميزانية العامة القطرية الجارية التي ينتهي العمل بها في 31 مارس القادم في حالة فائض حتى لو انخفض سعر برميل النفط إلى 50 دولاراً. فالمعروف أن تقديرات الموازنة قد بُنيت على أساس أن تحقق فائضاً مقداره 7,5 مليار ريال إذا ظل سعر النفط عند مستوى 65 دولاراً للبرميل. وقد ظل سعر خام الأوبك فوق هذا المستوى بالفعل لمدة 8 شهور من الأول من أبريل وحتى نهاية الأسبوع الماضي 5 ديسمبر، ولكنه تراجع دونه إلى 60,5 دولار للبرميل يوم الخميس 11 ديسمبر. ووفقاً لتقديراتنا الخاصة فإن فائض الميزانية العامة حتى 5 ديسمبر يقدر بنحو 30 مليار ريال. وبافتراض ظل سعر البرميل عند مستوى 60 دولاراً للبرميل حتى نهاية مارس فإن الميزانية ستظل في حالة فائض يزيد عن 25 مليار ريال، مع إمكانية تراجع الفائض إلى أقل من ذلك لو تراجع سعر البرميل إلى أقل من 60 دولار.
الجدير بالذكر أن فائض السنة السابقة المنتهية في مارس 2014 قد بلغ نحو 115 مليار ريال، ولكنه سيتقلص بشدة في ميزانية العام الحالي نتيجة تراجع أسعار النفط، وتراجع الكميات المصدرة أيضاً، إضافة إلى زيادة النفقات العامة عن السنة السابقة. وبالنظر إلى أن أسعار النفط مرشحة للبقاء في حالة انخفاض وتراجع نتيجة اختلال ميزان العرض والطلب، ووجود فائض في المعروض يزيد عن مليون برميل، لذا فإن الميزانية العامة القطرية القادمة ستكون في حالة عجز لأول مرة منذ أكثر من عقد من الزمان إذا لم يتم تدارك ذلك بعمل مراجعة جادة لخطط وبرامج الإنفاق الحكومي للسنة الجديدة.
وبالطبع يتوقف مستوى العجز المتوقع على متوسط سعر النفط في السنة القادمة، أي على ما إذا كان سيهبط دون الخمسين دولاراً للبرميل أم يظل فوقها... ففي الحالة الثانية فإن العجز يكون في حدود 10 مليار ريال، إذا ما أمكن ضبط الإنفاق عن طريق تأجيل أو إلغاء تنفيذ البرامج غير الملحة.... ولكنه سيكون أكبر من ذلك إذا انخفض السعر دون 50 دولار للبرميل، وقد يصل إلى 20 مليار ريال أو أكثر إذا ما اجتمع انخفاض السعر مع انكماش في الكميات المنتجة من النفط، مع عدم تنفيذ الضبط المنشود للإنفاق.
وبنظرة على بنود الإنفاق الحكومي سنجد أنها تتوزع ما بين الرواتب والأجور وما في حكمها، وهذه بلغت في السنة الأخيرة 13/2014 نحو 41,7 مليار ريال مقارنة بـ 21,6 مليار في العام 09/2010. أي أنها قد تضاعفت في غضون 5 سنوات نتيجة عمليات التوسع في التوظيف وزيادة رواتب العاملين. ومن الصعب تصور إجراء تخفيضات على هذا البند، وإنما يمكن العمل على عدم التوسع فيه قدر الإمكان.
وهناك بند نفقات مصنفة على أنها نفقات جارية أخرى، دون تحديد لمكوناتها، وقد طرأت على مخصصات هذا البند زيادة كبيرة في العامين الأخيرين بحيث بلغ قرابة المائة مليار ريال في العام 13/2014 مقارنة بأقل من نصف ذلك في العام 09/2010. وارتفعت النفقات الإنمائية إلى 68,4 مليار ريال في عام 13/2014 مقارنة بـ 39,3 مليار ريال قبل 5 سنوات، مع ملاحظة أن هذا البند قد لا يمكن خفضه نظراً لما تتضمنه خطط التنمية الجاري تنفيذها من مشروعات تتعلق بتحديث وتطوير البنى التحتيه أو بمشروعات التحضير لاستضافة كأس العالم عام 2022.
ولوحظ أيضاً أن فوائد الدين العام قد تضاعفت إلى قرابة 10 مليار ريال، وإن عادت إلى الانخفاض في السنة 13/2014 إلى 7,5 مليار ريال. وخطورة هذا الرقم تتمثل في إمكانية تزايده إذا ما عادت معدلات الفائدة إلى الارتفاع عن مستوياتها المنخفضة جداً، أو إذا ما زاد حجم الدين العام.
كانت هذه نظرة سريعة على معطيات فائض الميزانية العامة للدولة الذي قد يتحول إلى عجز في السنوات المالية القادمة، إذا ما استمر التراجع في أسعار النفط إلى 50 دولار للبرميل أو أقل،، مع ملاحظة أن هذا العجز لن يكون كبيرا في الغالب، ويمكن تغطيته من الفائض الذي يتحقق في السنة الجارية 14/2015. كما أن الجهود التي ستبذل في مجال ترشيد الإنفاق العام وضبطه ستساعد على مواجهة التحديات الجديدة والتغلب عليها.
ويظل في بعض ما كتبت رأي شخصي قد يحتمل الصواب والخطأ،،، والله جل جلاله أجل وأعلم،،، .

الأحد 14 ديسمبر2014
بشير يوسف الكحلوت

[<اضرب واشرد>]

الروبل ruble الروسي يواصل الانهيار أمام الدولار
http://www.investing.com/currencies/usd-rub

الين مقابل الدولار
http://www.investing.com/currencies/...advanced-chart

[<اضرب واشرد>]

[<اضرب واشرد>]

شؤون إيرانية @iranianaffairs
إيران تتراجع عن ظ¨ من مطالبها في المفاوضات مع الغرب حول الملف النووي وتتراجع أيضاً عن حقن بعض أجهزة الطرد المركزي بالغاز طيلة فترة المفاوضات